اخبار الكويت
موقع كل يوم -جريدة الجريدة الكويتية
نشر بتاريخ: ٢٧ تشرين الثاني ٢٠٢٥
أنهت مؤشرات بورصة الكويت أسبوعها على تباين أدائها خلاله، إذ سجل كل من المؤشر الأول والعام ارتفاعات طفيفة بنسبة 0.23 في المئة، و0.06 في المئة، على التوالي، في حين سجل مؤشر السوق الرئيسي تراجعاً نسبته 0.73 في المئة.وسجلت القيمة الرأسمالية للبورصة خسائر بقيمة 165.3 مليون دينار، لتصل إلى مستوى 52.64 مليار دينار، مقارنة بمستوى قيمته 52.81 ملياراً، في ختام جلسة 20 نوفمبر الماضي، أي بتراجع نحو 0.31 في المئة.وانخفضت كل متغيرات السوق، إذ بلغت القيمة المتداولة 442.5 مليون دينار، بتراجع نسبته 10.8 في المئة، مقارنة ب496.1 مليوناً، ليستحوذ السوق الأول على الحصة الأكبر من تلك السيولة بنسبة 67 في المئة، فيما استحوذ السوق الرئيسي على الحصة المتبقية والبالغة 33 في المئة. وتراجعت الكمية المتداولة بنسبة 26.4 في المئة، لتبلغ مستوى 1.75 مليار سهم، مقارنة ب2.39 مليار سهم، بالإضافة الى انخفاض أعداد الصفقات المنفذة بنسبة 21 في المئة، لتبلغ 104161 صفقة، مقارنة ب131897 صفقة.وعن جلسة الخميس فقد تبادلت المؤشرات الأدوار، حيث تراجع مؤشرا السوقين «العام» و«الأول»، بعدما كانا مرتفعين في جلسة، أمس، فيما ارتد مؤشر السوق محققاً مكاسب محدودة.وتراجع مؤشرا السوق «العام» و«الأول» في جلسة الإغلاق، بعد بقائهما في المربع الأخضر خلال معظم ساعات التداول، كما شهدت الجلسة عمليات جني أرباح وبيع طالت العديد من الأسهم التي شهدت ارتفاعات سابقة خلال التعاملات الأسبوعية.وارتفعت القيمة المتداولة بصورة طفيفة بما نسبته 1.1 في المئة، لتبلغ مستوى 86.9 مليون دينار، مقارنة بسيولة قيمتها 85.9 مليوناً، خلال جلسة الأربعاء، إذ استحوذ السوق الأول على الحصة الأكبر من تلك السيولة بنسبة 62 في المئة، فيما استحوذ السوق الرئيسي على الحصة المتبقية والبالغة نسبتها 38 في المئة.
أنهت مؤشرات بورصة الكويت أسبوعها على تباين أدائها خلاله، إذ سجل كل من المؤشر الأول والعام ارتفاعات طفيفة بنسبة 0.23 في المئة، و0.06 في المئة، على التوالي، في حين سجل مؤشر السوق الرئيسي تراجعاً نسبته 0.73 في المئة.
وسجلت القيمة الرأسمالية للبورصة خسائر بقيمة 165.3 مليون دينار، لتصل إلى مستوى 52.64 مليار دينار، مقارنة بمستوى قيمته 52.81 ملياراً، في ختام جلسة 20 نوفمبر الماضي، أي بتراجع نحو 0.31 في المئة.
وانخفضت كل متغيرات السوق، إذ بلغت القيمة المتداولة 442.5 مليون دينار، بتراجع نسبته 10.8 في المئة، مقارنة ب496.1 مليوناً، ليستحوذ السوق الأول على الحصة الأكبر من تلك السيولة بنسبة 67 في المئة، فيما استحوذ السوق الرئيسي على الحصة المتبقية والبالغة 33 في المئة.
وتراجعت الكمية المتداولة بنسبة 26.4 في المئة، لتبلغ مستوى 1.75 مليار سهم، مقارنة ب2.39 مليار سهم، بالإضافة الى انخفاض أعداد الصفقات المنفذة بنسبة 21 في المئة، لتبلغ 104161 صفقة، مقارنة ب131897 صفقة.
وعن جلسة الخميس فقد تبادلت المؤشرات الأدوار، حيث تراجع مؤشرا السوقين «العام» و«الأول»، بعدما كانا مرتفعين في جلسة، أمس، فيما ارتد مؤشر السوق محققاً مكاسب محدودة.
وتراجع مؤشرا السوق «العام» و«الأول» في جلسة الإغلاق، بعد بقائهما في المربع الأخضر خلال معظم ساعات التداول، كما شهدت الجلسة عمليات جني أرباح وبيع طالت العديد من الأسهم التي شهدت ارتفاعات سابقة خلال التعاملات الأسبوعية.
وارتفعت القيمة المتداولة بصورة طفيفة بما نسبته 1.1 في المئة، لتبلغ مستوى 86.9 مليون دينار، مقارنة بسيولة قيمتها 85.9 مليوناً، خلال جلسة الأربعاء، إذ استحوذ السوق الأول على الحصة الأكبر من تلك السيولة بنسبة 62 في المئة، فيما استحوذ السوق الرئيسي على الحصة المتبقية والبالغة نسبتها 38 في المئة.
وشهدت بعض الأسهم ارتفاعات بنسبة تجاوزت 10 في المئة، لكن بعضها تم من خلال تداول محدود من الأسهم، في المقابل تراجعت بعض الأسهم التشغيلية وبعض الأسهم المضاربية.
وتم خلال الجلسة تداول 133 سهماً، ارتفع منها 63 سهماً، بينما انخفض 53 سهماً، واستقرت الأسعار لعدد 17 سهماً، كما تساوت القطاعات المرتفعة مع المنخفضة بعدد 6 قطاعات لكل منهما، حيث قاد قطاعا الرعاية الصحية والتكنولوجيا الارتفاعات بنسب 9.45 في المئة، و2.14 في المئة لكل منهما، فيما تصدر كل من قطاع السلع الاستهلاكية ومواد أساسية القطاعات الأكثر انخفاضاً بنسبة 8.81 في المئة، و3.29 في المئة على التوالي.
وعن الأداء التفصيلي للمؤشرات، فقد سجل مؤشر السوق العام تراجعاً طفيفاً بنسبة 0.20 في المئة، أي ما يعادل 17.42 نقطة، ليغلق عند مستوى 8837 نقطة، بكميات متداولة بلغت 371.4 مليون سهم، تمت عبر 19865 صفقة.
وانخفض مؤشر السوق الأول بنسبة محدودة بلغت 0.30 في المئة، أي ما يعادل 28.59 نقطة، ليغلق عند مستوى 9412 نقطة، بسيولة قيمتها 53.5 مليون دينار، وبأحجام 143.8 مليون سهم، تمت من خلال 8187 صفقة.
وربح المؤشر الرئيسي ما نسبته 0.30 في المئة، أي ما يعادل 24.74 نقطة، ليغلق عند مستوى 8278 نقطة، بقيمة متداولة بلغت 33.4 مليون دينار، وبكميات حجمها 227.5 مليون سهم، تمت عن طريق 11678 صفقة.
وعن الأسهم الأكثر تداولاً من حيث القيمة، تصدر سهم تنظيف القائمة بتداولات قيمتها 9.96 ملايين دينار، ليرتفع إلى سعر 128 فلساً، تلاه بنك وربة بقيمة 6.88 ملايين دينار ليصل الى سعر 291 فلساً، ومن ثم بيتك ب6.2 ملايين دينار مرتفعاً إلى سعر 796 فلساً، وجاء «الوطني» في المركز الرابع ب5.2 ملايين دينار ليبلغ سعر 1.004 دينار، وأخيراً «جي إف إتش» ب 4.8 ملايين دينار ليصل إلى سعر 183 فلساً.
وعن الأسهم الأكثر ارتفاعاً، حل سهم التقدم أولاً بنسبة ارتفاع 10.17 في المئة، وحجم تداول 440.1 ألف سهم، ليصل إلى سعر 650 فلساً، تلاه تمدين أ ب 10 في المئة لكن بتداول 520 سهماً فقط، ليصل إلى 1.100 دينار، ثم ميدان ب8.92 في المئة، بكميات بلغت 75.7 ألف سهم ليغلق عند 769 فلساً، إضافة إلى ديجتس بنسبة ارتفاع 7.29 في المئة، وبتداول 843.7 ألف سهم، ليبلغ سعر 751 فلساً، وخامساً تنظيف ب6.67 في المئة وبتداول 77.6 مليون سهم.
في المقابل، تصدر سهم الكوت قائمة الأسهم الأكثر انخفاضاً بنسبة 12.37 في المئة، بتداول 3051 سهماً ليصل إلى سعر 1.183 دينار، تلاه مراكز ب 10.38 في المئة بتداول 6.65 ملايين سهم، ليبلغ سعر 406 فلوس، ثم ميزان ب 9.26 في المئة وبأحجام بلغت 6.6 ملايين سهم ليصل إلى سعر 1.440 دينار، إضافة إلى المباني بنسبة انخفاض 6.35 في المئة، وبتداول 3.5 ملايين سهم ليبلغ سعر 1.076 دينار، وخامساً امتيازات ب 4.48 في المئة وبكمية 995 سهماً فقط، ليصل الى سعر 320 فلساً.


































