استمرار تراجع مؤشرات البورصة لليوم الثالث على التوالي

واصلت مؤشرات بورصة الكويت تراجعها للجلسة الثالثة على التوالي خلال تداولات هذا الأسبوع، مع دخول السوق موجة تصحيح انعكست على حركة الأسعار للأسهم المدرجة.ولا تزال بعض الأسهم تتعرض لضغوط بيعية ملحوظة من المتعاملين، مما كبّد المؤشرات خسائر إضافية وزاد وتيرة التذبذب في السوق، وسط نشاط متفاوت على عدد من القطاعات.ورغم هذا التراجع العام، سجلت مجموعة من الأسهم أداء إيجابياً لافتاً في السوق الأول، من بينها الجزيرة الذي ارتفع بأكثر من 8 بالمئة، وجي إف إتش، وإس تي سي، كما برزت أسهم مثل تنظيف والمعدات والرابطة في السوق الرئيسي بتحركات داعمة للمكاسب الفردية. في المقابل، شهدت بعض الأسهم الأخرى انخفاضات كبيرة في مستوياتها السعرية، أبرزها أسهم ع عقارية ومراكز واكتتاب، التي تعرّضت لعمليات بيع ضغطت على أدائها خلال الجلسة.وعلى صعيد القيمة المتداولة، فقد تراجعت هي الأخرى بنسبة 9.2 في المئة، لتبلغ مستوى 139.1 مليون دينار، مقارنة مع سيولة قيمتها 153.4 مليوناً، في ختام جلسة الاثنين، واستحوذ السوق الأول على الحصة الأكبر منها بنسبة 57 في المئة، فيما استحوذ السوق الرئيسي على الحصة المتبقية ونسبتها 43 في المئة.وتم تداول 133 سهماً، ارتفع منها 53، فيما تراجع 65، واستقرت الأسعار ل 15 سهماً، وارتفعت المؤشرات الوزنية ل 6 قطاعات، بقيادة قطاع الخدمات الاستهلاكية بنسبة 1.81 في المئة، والمنافع ب 1.18 في المئة، فيما انخفضت المؤشرات الوزنية ل 6 قطاعات بصدارة قطاع عقار بنسبة 1.65 في المئة، والرعاية الصحية ب 0.96 في المئة، واستقرت لقطاع التكنولوجيا.

واصلت مؤشرات بورصة الكويت تراجعها للجلسة الثالثة على التوالي خلال تداولات هذا الأسبوع، مع دخول السوق موجة تصحيح انعكست على حركة الأسعار للأسهم المدرجة.

ولا تزال بعض الأسهم تتعرض لضغوط بيعية ملحوظة من المتعاملين، مما كبّد المؤشرات خسائر إضافية وزاد وتيرة التذبذب في السوق، وسط نشاط متفاوت على عدد من القطاعات.

ورغم هذا التراجع العام، سجلت مجموعة من الأسهم أداء إيجابياً لافتاً في السوق الأول، من بينها الجزيرة الذي ارتفع بأكثر من 8 بالمئة، وجي إف إتش، وإس تي سي، كما برزت أسهم مثل تنظيف والمعدات والرابطة في السوق الرئيسي بتحركات داعمة للمكاسب الفردية.

في المقابل، شهدت بعض الأسهم الأخرى انخفاضات كبيرة في مستوياتها السعرية، أبرزها أسهم ع عقارية ومراكز واكتتاب، التي تعرّضت لعمليات بيع ضغطت على أدائها خلال الجلسة.

وعلى صعيد القيمة المتداولة، فقد تراجعت هي الأخرى بنسبة 9.2 في المئة، لتبلغ مستوى 139.1 مليون دينار، مقارنة مع سيولة قيمتها 153.4 مليوناً، في ختام جلسة الاثنين، واستحوذ السوق الأول على الحصة الأكبر منها بنسبة 57 في المئة، فيما استحوذ السوق الرئيسي على الحصة المتبقية ونسبتها 43 في المئة.

وتم تداول 133 سهماً، ارتفع منها 53، فيما تراجع 65، واستقرت الأسعار ل 15 سهماً، وارتفعت المؤشرات الوزنية ل 6 قطاعات، بقيادة قطاع الخدمات الاستهلاكية بنسبة 1.81 في المئة، والمنافع ب 1.18 في المئة، فيما انخفضت المؤشرات الوزنية ل 6 قطاعات بصدارة قطاع عقار بنسبة 1.65 في المئة، والرعاية الصحية ب 0.96 في المئة، واستقرت لقطاع التكنولوجيا.

وفي تفاصيل أداء مؤشرات السوق، فقد أغلق مؤشر السوق العام على انخفاض بلغ 19.81 نقطة، أو ما نسبته 0.22 في المئة، ليصل إلى مستوى 8958 نقطة، إذ تم تداول 788.7 مليون سهم خلال الجلسة، تمت عبر 37824 صفقة.

وسجل مؤشر السوق الأول خسائر بلغت 13.54 نقطة، ما يعادل 0.14 في المئة، ليصل إلى مستوى 9507 نقاط، بسيولة قيمتها 79.1 مليون دينار، وبكمية أسهم متداولة 224.7 مليون سهم، تمت من خلال 12205 صفقات.

وقاد مؤشر السوق الرئيسي التراجعات بنحو 48.84 نقطة، بما نسبته 0.57 في المئة، ليغلق عند مستوى 8533 نقطة، بسيولة قيمتها 60 مليون دينار، وبأحجام متداولة بلغت 564 مليون سهم، تمت عن طريق 25619 صفقة.

وعليه، فقد خسرت القيمة السوقية للبورصة نحو 117 مليون دينار، لتبلغ مستوى 53.57 ملياراً، اي بانخفاض نسبته 0.2 في المئة، مقارنة ب 53.69 ملياراً، وذلك في ختام جلسة الاثنين.

وعن الأسهم الأكثر تداولاً من حيث القيمة، فقد تصدّر سهم جي إف إتش القائمة بتداولات قيمتها، 15.5 مليوناً، ليغلق على سعر 187 فلساً، تلاه بيتك ب 11.6 مليوناً، لينخفض إلى سعر 798 فلساً، واكتتاب ب 10.1 ملايين، ليبلغ سعر 38 فلساً، ومن ثم الوطني ب 9.1 ملايين، ليبلغ سعر 1.030 دينار، وخامساً ع عقارية ب 6.7 ملايين، ليغلق على سعر 178 فلساً.

وعن الأسهم الأكثر ارتفاعاً، فقد حل سهم الجزيرة أولاً بنسبة 8.49 في المئة، وبكمية تداول بلغت 2.6 مليون سهم، ليبلغ سعر 1.725 دينار، تلاه تنظيف، بنسبة 4.58 في المئة، وبتداول نحو 33.5 مليون سهم، ليغلق على سعر 160 فلساً، ومن ثم المعدات ب 4.16 في المئة، وبأحجام 1.5 مليون سهم، ليصل إلى سعر 376 فلساً، وسهم جي إف إتش بارتفاع نسبته 3.89 في المئة، وبتداول 84.5 مليون سهم، ليصل إلى سعر 187 فلساً، وخامساً الرابطة ب 3.85 في المئة، بكمية متداولة بلغت 7.6 ملايين سهم، ليصل إلى سعر 108 فلوس.

في المقابل، تصدّر سهم ع عقارية قائمة الأسهم الأكثر انخفاضاً بنسبة 23.61 في المئة، وبتداول نحو 34.8 مليون سهم، ليبلغ سعر 178 فلساً، تلاه مراكز ب 17.28 في المئة، وبتداول 2.7 مليون سهم، ليغلق على سعر 536 فلساً، ومن ثم اكتتاب ب 14.61 في المئة، وبتداول نحو 230.8 مليون سهم، ليصل إلى سعر 38 فلساً، وفيتشر كيد ب 8.15 في المئة، وبكمية 4.5 ملايين سهم، ليبلغ سعر 124 فلساً، وخامساً تحصيلات ب 4.85 في المئة، وبتداول 437.5 ألف سهم، ليغلق على سعر 157 فلساً.