اخبار الكويت
موقع كل يوم -جريدة الجريدة الكويتية
نشر بتاريخ: ٢١ تشرين الأول ٢٠٢٥
استمر تباين أداء مؤشرات بورصة الكويت خلال جلسة أمس، ولكن بصورة متبادلة، حيث سجل مؤشر السوق الرئيسي ارتفاعاً طفيفاً، في حين تراجعت مؤشرات السوقين الأول والعام بعد مكاسب جلسة أمس الأول، وجاءت التراجعات محدودة وبنسب طفيفة.وبرزت خلال الجلسة مجموعة من الأسهم المدرجة في السوق الرئيسي بتحركات لافتة، كان أبرزها أسهم أسس والمعدات والمركز والديرة وسنرجي، والتي حققت مكاسب تراوحت ما بين 8 في المئة و13.5 في المئة، لتسجل نشاطاً واضحاً في تعاملات الجلسة.وشهدت الجلسة بشكل عام حالة من التذبذب في الأداء، حيث تعرضت العديد من الأسهم لعمليات جني أرباح وضغوط بيعية، خصوصاً الأسهم القيادية والمدرجة في السوق الأول، بعد موجة الارتفاعات السابقة. من جانب آخر، واصلت السيولة ارتفاعها للجلسة الثانية على التوالي، إذ سجلت نمواً بنحو 12.5 في المئة مقارنة بالجلسة الماضية، لتبلغ مستوى 155.2 مليون دينار، ليستحوذ السوق الأول على نحو 54 في المئة من إجمالي قيمة التداولات، في حين استحوذ السوق الرئيسي على الحصة المتبقية 46 في المئة.وتم تداول 133 سهماً، لترتفع الأسعار لـ 62 سهماً، في حين تراجعت لـ 52 سهماً، واستقرت أسعار 19 سهماً، وارتفعت المؤشرات الوزنية لـ 5 قطاعات، بصدارة قطاع التكنولوجيا بنسبة 2.27 في المئة، والطاقة بـ 1.40 في المئة، في حين انخفضت المؤشرات لـ 8 قطاعات بقيادة قطاع مواد أساسية بـ 1.46 في المئة، والخدمات الاستهلاكية بـ 0.75 في المئة.وفي تفاصيل أداء المؤشرات، تراجع مؤشر السوق العام بنحو 7.88 نقاط، بما يعادل نسبته 0.09 في المئة ليرتفع ال مستوى 8.883 نقطة، إذ تم تداول كمية 652.9 مليون سهم، تمت عبر 35.753 صفقة.
استمر تباين أداء مؤشرات بورصة الكويت خلال جلسة أمس، ولكن بصورة متبادلة، حيث سجل مؤشر السوق الرئيسي ارتفاعاً طفيفاً، في حين تراجعت مؤشرات السوقين الأول والعام بعد مكاسب جلسة أمس الأول، وجاءت التراجعات محدودة وبنسب طفيفة.
وبرزت خلال الجلسة مجموعة من الأسهم المدرجة في السوق الرئيسي بتحركات لافتة، كان أبرزها أسهم أسس والمعدات والمركز والديرة وسنرجي، والتي حققت مكاسب تراوحت ما بين 8 في المئة و13.5 في المئة، لتسجل نشاطاً واضحاً في تعاملات الجلسة.
وشهدت الجلسة بشكل عام حالة من التذبذب في الأداء، حيث تعرضت العديد من الأسهم لعمليات جني أرباح وضغوط بيعية، خصوصاً الأسهم القيادية والمدرجة في السوق الأول، بعد موجة الارتفاعات السابقة.
من جانب آخر، واصلت السيولة ارتفاعها للجلسة الثانية على التوالي، إذ سجلت نمواً بنحو 12.5 في المئة مقارنة بالجلسة الماضية، لتبلغ مستوى 155.2 مليون دينار، ليستحوذ السوق الأول على نحو 54 في المئة من إجمالي قيمة التداولات، في حين استحوذ السوق الرئيسي على الحصة المتبقية 46 في المئة.
وتم تداول 133 سهماً، لترتفع الأسعار لـ 62 سهماً، في حين تراجعت لـ 52 سهماً، واستقرت أسعار 19 سهماً، وارتفعت المؤشرات الوزنية لـ 5 قطاعات، بصدارة قطاع التكنولوجيا بنسبة 2.27 في المئة، والطاقة بـ 1.40 في المئة، في حين انخفضت المؤشرات لـ 8 قطاعات بقيادة قطاع مواد أساسية بـ 1.46 في المئة، والخدمات الاستهلاكية بـ 0.75 في المئة.
وفي تفاصيل أداء المؤشرات، تراجع مؤشر السوق العام بنحو 7.88 نقاط، بما يعادل نسبته 0.09 في المئة ليرتفع ال مستوى 8.883 نقطة، إذ تم تداول كمية 652.9 مليون سهم، تمت عبر 35.753 صفقة.
كما خسر مؤشر السوق الأول نحو 12.16 نقطة، بواقع 0.13 في المئة، ليبلغ مستوى 9.439 نقطة، بسيولة قيمتها 83.1 مليون دينار، وبأحجام 229.9 مليون سهم، تمت عبر 12.477 صفقة.
وربح المؤشر الرئيسي المكاسب بنحو 7.73 نقاط، بما نسبته 0.09 في المئة، ليصل الى مستوى 8.412 نقطة بقيمة متداولة 72.1 مليون دينار، وبكمية تداول 423 مليون سهم، تمت من خلال 23.276 صفقة.
ونتيجة لذلك فقد خسرت القيمة الرأسمالية للبورصة نحو 47 مليون دينار، لتصل الى مستوى 53.12 مليار دينار، أي بانخفاض نسبته 0.08 في المئة، بالمقارنة مع مستوى 53.16 مليار، وذلك في ختام جلسة الأحد.
وفي الأسهم الأكثر تداولاً من حيث القيمة، حل سهم إيفا فنادق أولاً بتداولات قيمتها 16.3 مليون دينار، ليصل الى سعر 1.419 دينار، تلاه إيفا بـ 13.6 مليوناً، لينخفض الى سعر 492 فلساً، ثم جي إف إتش بـ 9.7 ملايين، ليصل إلى سعر 178 فلساً، وبيتك بتداولات قيمتها 6.4 ملايين، منخفضاً إلى سعر 790 فلساً، وخامساً سهم الأولى بـ 6.3 ملايين، ليصل عند سعر 158 فلساً.
أما في الأسهم الأكثر ارتفاعاً، فحل سهم أسس في المركز الأول، بارتفاع نسبته 13.5 في المئة، وبتداول نحو 8.9 ملايين سهم، ليصل إلى سعر 227 فلساً، تلاه المعدات، بنسبة 12.56 في المئة، وبتداول نحو 42.5 مليون سهم، ليبلغ سعره 112 فلساً، ثم المركز بـ 10.69 في المئة، وبكمية اسهم متداولة بلغت 18.6 مليون سهم، ليغلق على سعر 176 فلساً، والديرة بـ 8.51 في المئة، وبتداول نحو 1.44 مليون سهم، ليبلغ سعر 650 فلساً، وخامسا سنرجي بارتفاع نسبته 8.26 في المئة، وبتداول نحو 24.5 مليون سهم، ليصل الى سعر 118 فلساً.
وفي المقابل، تراجع سهم الكوت بما نسبته 5.53 في المئة، متصدراً بذلك قائمة الأسهم الأكثر انخفاضا، ولكن بتداول 1232 سهم فقط، ليبلغ سعر 1.195 دينار، تلاه ديجتس بـ 5.14 في المئة، وبتداول نحو 413.4 الف سهم، ليغلق عند سعر 720 فلساً، وأولى تكافل بـ 4.69 في المئة، وبأحجام بلغت 374 الف سهم، ليصل إلى سعر 244 فلساً، ثم أعيان ع بـ 4.23 في المئة، وبكمية أسهم متداولة بلغت 20.6 مليون سهم، ليصل إلى سعر 136 فلساً، وخامساً متحدة بـ 4.13 في المئة، وبتداول نحو 1.9 مليون سهم، ليصل إلى سعر 209 فلوس.