اخبار الكويت
موقع كل يوم -جريدة الجريدة الكويتية
نشر بتاريخ: ٢٧ حزيران ٢٠٢٥
كشفت الممثلة سكارليت جوهانسون أنها اضطرت إلى تحمل أيام صعبة أثناء تصوير فيلمها الجديد «العالم الجوراسي: البعث»، على الرغم من شغفها بهذا النوع من الأفلام منذ الطفولة، وقالت: «لقد شعرت بصدمة وحماس شديدين عندما تم اختياري للمشاركة في الفيلم، وعندما اجتمعنا جميعاً، فكرت: سيكون هذا رائعاً جداً، ثم أذهب إلى موقع التصوير وأبدأ العمل الفعلي. بعض الأيام تكون صعبة جداً».وكانت جوهانسون صرحت في مقابلات عديدة بأنها كانت من أشد المعجبين بالأعمال الفنية المتعلقة بـ«الحديقة الجوراسية» منذ صغرها. وتم تصوير الفيلم الجديد، الذي يعرض بدور السينما في 2 يوليو المقبل، في تايلند ومالطا، من بين أماكن أخرى. وتؤدي جوهانسون «40 عاماً» دور خبيرة تشارك في مطاردة بعض أخطر الديناصورات على الأرض وفي الماء وفي الجو.
كشفت الممثلة سكارليت جوهانسون أنها اضطرت إلى تحمل أيام صعبة أثناء تصوير فيلمها الجديد «العالم الجوراسي: البعث»، على الرغم من شغفها بهذا النوع من الأفلام منذ الطفولة، وقالت: «لقد شعرت بصدمة وحماس شديدين عندما تم اختياري للمشاركة في الفيلم، وعندما اجتمعنا جميعاً، فكرت: سيكون هذا رائعاً جداً، ثم أذهب إلى موقع التصوير وأبدأ العمل الفعلي. بعض الأيام تكون صعبة جداً».
وكانت جوهانسون صرحت في مقابلات عديدة بأنها كانت من أشد المعجبين بالأعمال الفنية المتعلقة بـ«الحديقة الجوراسية» منذ صغرها. وتم تصوير الفيلم الجديد، الذي يعرض بدور السينما في 2 يوليو المقبل، في تايلند ومالطا، من بين أماكن أخرى. وتؤدي جوهانسون «40 عاماً» دور خبيرة تشارك في مطاردة بعض أخطر الديناصورات على الأرض وفي الماء وفي الجو.
وتصف جوهانسون ظروف التصوير بأنها كانت صعبة جداً في بعض الأحيان، مضيفة أنها لم تستطع دائماً تخيل كيف ستجتمع كل هذه العناصر في النهاية بالفيلم، وقالت: «ظللت أحاول إقناع نفسي أنه سيناريو رائع، ومخرج رائع، وطاقم عمل رائع - سيكون فيلماً رائعاً. لكنني لم أشعر بذلك في كل لحظة أثناء التصوير. كنت أشعر بالإرهاق أحياناً».
في المقابل، أكدت جوهانسون أنها فخورة الآن جداً بالفيلم عقب إتمامه، مضيفة أنه على الرغم من العمل الشاق أثناء التصوير، فإنها لا تزال مغرمة بالديناصورات، حيث ترى أن الديناصورات العملاقة «مخلوقات أسطورية لم يرها أحد منا بأعيننا»، وقالت: «إنه لأمر لا يصدق أنها كانت موجودة فعلاً!».
وأضافت أنها لا تزال حتى اليوم مفتونة بأحافير الديناصورات في المتاحف، وتابعت: «في متحف التاريخ الطبيعي في نيويورك توجد نسخة رائعة من جلد ديناصور متحجر. هذا من أكثر الأجزاء إثارة بالنسبة لي. العظام وكل تلك الأمور معروفة، لكن عندما ترى هذا الجلد، تفكر: يا إلهي، كان حقيقياً حقاً - هكذا كانت تبدو الديناصورات».