اخبار الكويت
موقع كل يوم -جريدة الجريدة الكويتية
نشر بتاريخ: ١٨ تشرين الأول ٢٠٢٥
تخطى الذهب مستوى 4300 دولار يوم الجمعة محققا أكبر مكسب أسبوعي منذ 2008، إذ يتزايد إقبال المستثمرين على المعدن بحثا عن الملاذ الآمن في ظل التوتر الجيوسياسي والاقتصادي وزيادة الرهانات على خفض أسعار الفائدة الأميركية.وبحلول الساعة 1102 بتوقيت غرينتش، صعد الذهب في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 4332.17 دولارا للأوقية (الأونصة) بعدما لامس في وقت سابق من الجلسة مستوى غير مسبوق عند 4378.69 دولارا. وقفزت العقود الأميركية الآجلة للذهب تسليم ديسمبر واحدا بالمئة إلى 4345.90 دولارا.ويتجه الذهب لتحقيق مكسب أسبوعي 8 بالمئة. وفي وقت سابق من الجلسة، كان الذهب في طريقه لتحقيق أكبر مكاسبه منذ سبتمبر 2008 عندما دفع انهيار بنك ليمان براذرز لأزمة مالية عالمية. وقال ألكسندر تسومبفه أحد المتعاملين في المعادن النفيسة في هيرويس ميتالز في ألمانيا «مع توقعات خفض أسعار الفائدة والمخاطر الجيوسياسية واستمرار المخاوف للقطاع المصرفي، لا تزال البيئة داعمة للغاية للذهب».
تخطى الذهب مستوى 4300 دولار يوم الجمعة محققا أكبر مكسب أسبوعي منذ 2008، إذ يتزايد إقبال المستثمرين على المعدن بحثا عن الملاذ الآمن في ظل التوتر الجيوسياسي والاقتصادي وزيادة الرهانات على خفض أسعار الفائدة الأميركية.
وبحلول الساعة 1102 بتوقيت غرينتش، صعد الذهب في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 4332.17 دولارا للأوقية (الأونصة) بعدما لامس في وقت سابق من الجلسة مستوى غير مسبوق عند 4378.69 دولارا. وقفزت العقود الأميركية الآجلة للذهب تسليم ديسمبر واحدا بالمئة إلى 4345.90 دولارا.
ويتجه الذهب لتحقيق مكسب أسبوعي 8 بالمئة. وفي وقت سابق من الجلسة، كان الذهب في طريقه لتحقيق أكبر مكاسبه منذ سبتمبر 2008 عندما دفع انهيار بنك ليمان براذرز لأزمة مالية عالمية.
وقال ألكسندر تسومبفه أحد المتعاملين في المعادن النفيسة في هيرويس ميتالز في ألمانيا «مع توقعات خفض أسعار الفائدة والمخاطر الجيوسياسية واستمرار المخاوف للقطاع المصرفي، لا تزال البيئة داعمة للغاية للذهب».
وأضاف «من الممكن حدوث استقرار قصير الأجل في ظل الإقبال المفرط على الشراء».
وانخفضت الفضة في المعاملات الفورية 0.4 بالمئة إلى 54 دولارا للأوقية، بعد أن سجلت في وقت سابق أعلى مستوى لها على الإطلاق عند 54.47 دولار، مقتفية أثر الذهب.
وضغط تراجع أسهم البنوك باتجاه انخفاض الأسهم العالمية، إذ أثارت مؤشرات ضغوط الائتمان على البنوك الإقليمية الأميركية قلق المستثمرين ودفعتهم إلى أصول الملاذ الآمن.
وعبر عضو مجلس الاحتياطي الاتحادي، كريستوفر والر، الخميس عن دعمه لخفض آخر لأسعار الفائدة بسبب مخاوف سوق العمل. ويتوقع المستثمرون خفضا 25 نقطة أساس في اجتماع المجلس يومي 29 و30 أكتوبر وخفضا آخر في ديسمبر.