×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٢ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٢ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

الخشمان يكتب: الأردن وسوريا.. لقاء يعيد رسم ملامح المستقبل المشترك

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الأربعاء ٢٦ شباط ٢٠٢٥ - ١٦:٠٠

الخشمان يكتب: الأردن وسوريا.. لقاء يعيد رسم ملامح المستقبل المشترك

الخشمان يكتب: الأردن وسوريا.. لقاء يعيد رسم ملامح المستقبل المشترك

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ٢٦ شباط ٢٠٢٥ 

مدار الساعة - كتب: النائب الكابتن زهير محمد الخشمان - في قصر بسمان الزاهر، حيث تُرسم المواقف بحكمة وتُنسج العلاقات برؤية استراتيجية، استقبل جلالة الملك عبدالله الثاني الرئيس السوري أحمد الشرع في لقاء حمل في طياته أكثر من مجرد رسائل دبلوماسية تقليدية. كان اللقاء بمثابة إعلان غير مباشر عن مرحلة جديدة في العلاقات الأردنية-السورية، مرحلة تتجاوز الأزمات، وتنظر بعين الواقعية إلى المستقبل المشترك الذي لا بد أن يُبنى على المصالح المتبادلة والتنسيق العميق. لطالما كان الأردن لاعبًا حاسمًا في الملفات الإقليمية، لكنه في المسألة السورية حافظ على نهج متزن، يوازن بين القيم والمصالح، بين الضرورات السياسية والحسابات الاستراتيجية. واليوم، إذ يؤكد الملك وقوف الأردن إلى جانب سوريا في إعادة بناء بلدها، فإن الرسالة واضحة: لا يمكن أن يُترك هذا الملف مفتوحًا إلى ما لا نهاية، ولا بد من شراكة عربية تضمن لسوريا عودة آمنة إلى دورها الطبيعي، ليس فقط على المستوى السياسي، بل أيضًا في المعادلات الاقتصادية والأمنية. لم يكن الحديث عن التعاون الاقتصادي مجرد تفاصيل ثانوية في اللقاء، بل كان جزءًا من رؤية أوسع تقوم على أن إعادة إعمار سوريا لن تكون مجرد عملية داخلية، بل تتطلب شراكات إقليمية تمتد من إعادة تأهيل التجارة والمعابر، إلى الاستثمار في الطاقة والمياه. في هذا السياق، يضع الأردن نفسه كجسر حيوي بين سوريا ومحيطها العربي، مدركًا أن المصالح الاقتصادية المتشابكة هي أقوى الضمانات للاستقرار السياسي على المدى الطويل. لكن ما يفرض نفسه كأولوية لا تقبل التأجيل هو الملف الأمني، وخاصة قضية تهريب الأسلحة والمخدرات، التي أصبحت تهديدًا مشتركًا لا يمكن لأي طرف أن يتعامل معه بمعزل عن الآخر. هنا، جاء تأكيد الملك على ضرورة التنسيق الوثيق بين البلدين في هذا المجال ليعكس إدراكًا أردنيًا بأن أمن الحدود ليس مسألة محصورة في نطاق وطني، بل هو جزء من معادلة استقرار إقليمي أوسع. في المقابل، لم يكن الموقف الأردني من الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي السورية مفاجئًا، بل كان استمرارًا لنهج راسخ يؤكد على سيادة الدول وعدم السماح بانتهاكها تحت أي ظرف. هذا الموقف يضع الأردن في موقع متوازن، لا يميل إلى الاصطفافات الحادة، لكنه أيضًا لا يقف متفرجًا أمام انتهاكات تهدد بنية الأمن الإقليمي. اللاجئون السوريون بدورهم كانوا حاضرين في المشهد، فالأردن الذي احتضنهم لسنوات لا يمكنه أن يظل في هذا الوضع إلى ما لا نهاية، والعودة الطوعية الآمنة باتت ضرورة ملحة تتطلب مقاربة شاملة، تبدأ بإعادة الاستقرار إلى سوريا، ولا تنتهي بتهيئة الظروف التي تضمن عودة كريمة للاجئين إلى وطنهم. في المشهد العام، لم يكن اللقاء بروتوكوليًا بقدر ما كان تأسيسًا لمرحلة جديدة تتطلب إعادة تعريف للعلاقات الأردنية-السورية وفق أسس أكثر وضوحًا واستدامة. الملك عبدالله الثاني يضع الأردن في موقع المبادرة، لا كمتفرج على الأحداث، بل كصانع لها، مدركًا أن المرحلة القادمة تتطلب تحركات محسوبة، تنطلق من المصالح الوطنية، لكنها تمتد لتشكل جزءًا من إعادة التوازن الإقليمي الذي لا يمكن تجاهله.

مدار الساعة - كتب: النائب الكابتن زهير محمد الخشمان - في قصر بسمان الزاهر، حيث تُرسم المواقف بحكمة وتُنسج العلاقات برؤية استراتيجية، استقبل جلالة الملك عبدالله الثاني الرئيس السوري أحمد الشرع في لقاء حمل في طياته أكثر من مجرد رسائل دبلوماسية تقليدية. كان اللقاء بمثابة إعلان غير مباشر عن مرحلة جديدة في العلاقات الأردنية-السورية، مرحلة تتجاوز الأزمات، وتنظر بعين الواقعية إلى المستقبل المشترك الذي لا بد أن يُبنى على المصالح المتبادلة والتنسيق العميق.

لطالما كان الأردن لاعبًا حاسمًا في الملفات الإقليمية، لكنه في المسألة السورية حافظ على نهج متزن، يوازن بين القيم والمصالح، بين الضرورات السياسية والحسابات الاستراتيجية. واليوم، إذ يؤكد الملك وقوف الأردن إلى جانب سوريا في إعادة بناء بلدها، فإن الرسالة واضحة: لا يمكن أن يُترك هذا الملف مفتوحًا إلى ما لا نهاية، ولا بد من شراكة عربية تضمن لسوريا عودة آمنة إلى دورها الطبيعي، ليس فقط على المستوى السياسي، بل أيضًا في المعادلات الاقتصادية والأمنية. لم يكن الحديث عن التعاون الاقتصادي مجرد تفاصيل ثانوية في اللقاء، بل كان جزءًا من رؤية أوسع تقوم على أن إعادة إعمار سوريا لن تكون مجرد عملية داخلية، بل تتطلب شراكات إقليمية تمتد من إعادة تأهيل التجارة والمعابر، إلى الاستثمار في الطاقة والمياه. في هذا السياق، يضع الأردن نفسه كجسر حيوي بين سوريا ومحيطها العربي، مدركًا أن المصالح الاقتصادية المتشابكة هي أقوى الضمانات للاستقرار السياسي على المدى الطويل. لكن ما يفرض نفسه كأولوية لا تقبل التأجيل هو الملف الأمني، وخاصة قضية تهريب الأسلحة والمخدرات، التي أصبحت تهديدًا مشتركًا لا يمكن لأي طرف أن يتعامل معه بمعزل عن الآخر. هنا، جاء تأكيد الملك على ضرورة التنسيق الوثيق بين البلدين في هذا المجال ليعكس إدراكًا أردنيًا بأن أمن الحدود ليس مسألة محصورة في نطاق وطني، بل هو جزء من معادلة استقرار إقليمي أوسع. في المقابل، لم يكن الموقف الأردني من الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي السورية مفاجئًا، بل كان استمرارًا لنهج راسخ يؤكد على سيادة الدول وعدم السماح بانتهاكها تحت أي ظرف. هذا الموقف يضع الأردن في موقع متوازن، لا يميل إلى الاصطفافات الحادة، لكنه أيضًا لا يقف متفرجًا أمام انتهاكات تهدد بنية الأمن الإقليمي. اللاجئون السوريون بدورهم كانوا حاضرين في المشهد، فالأردن الذي احتضنهم لسنوات لا يمكنه أن يظل في هذا الوضع إلى ما لا نهاية، والعودة الطوعية الآمنة باتت ضرورة ملحة تتطلب مقاربة شاملة، تبدأ بإعادة الاستقرار إلى سوريا، ولا تنتهي بتهيئة الظروف التي تضمن عودة كريمة للاجئين إلى وطنهم. في المشهد العام، لم يكن اللقاء بروتوكوليًا بقدر ما كان تأسيسًا لمرحلة جديدة تتطلب إعادة تعريف للعلاقات الأردنية-السورية وفق أسس أكثر وضوحًا واستدامة. الملك عبدالله الثاني يضع الأردن في موقع المبادرة، لا كمتفرج على الأحداث، بل كصانع لها، مدركًا أن المرحلة القادمة تتطلب تحركات محسوبة، تنطلق من المصالح الوطنية، لكنها تمتد لتشكل جزءًا من إعادة التوازن الإقليمي الذي لا يمكن تجاهله.

لطالما كان الأردن لاعبًا حاسمًا في الملفات الإقليمية، لكنه في المسألة السورية حافظ على نهج متزن، يوازن بين القيم والمصالح، بين الضرورات السياسية والحسابات الاستراتيجية. واليوم، إذ يؤكد الملك وقوف الأردن إلى جانب سوريا في إعادة بناء بلدها، فإن الرسالة واضحة: لا يمكن أن يُترك هذا الملف مفتوحًا إلى ما لا نهاية، ولا بد من شراكة عربية تضمن لسوريا عودة آمنة إلى دورها الطبيعي، ليس فقط على المستوى السياسي، بل أيضًا في المعادلات الاقتصادية والأمنية.

لم يكن الحديث عن التعاون الاقتصادي مجرد تفاصيل ثانوية في اللقاء، بل كان جزءًا من رؤية أوسع تقوم على أن إعادة إعمار سوريا لن تكون مجرد عملية داخلية، بل تتطلب شراكات إقليمية تمتد من إعادة تأهيل التجارة والمعابر، إلى الاستثمار في الطاقة والمياه. في هذا السياق، يضع الأردن نفسه كجسر حيوي بين سوريا ومحيطها العربي، مدركًا أن المصالح الاقتصادية المتشابكة هي أقوى الضمانات للاستقرار السياسي على المدى الطويل.

لكن ما يفرض نفسه كأولوية لا تقبل التأجيل هو الملف الأمني، وخاصة قضية تهريب الأسلحة والمخدرات، التي أصبحت تهديدًا مشتركًا لا يمكن لأي طرف أن يتعامل معه بمعزل عن الآخر. هنا، جاء تأكيد الملك على ضرورة التنسيق الوثيق بين البلدين في هذا المجال ليعكس إدراكًا أردنيًا بأن أمن الحدود ليس مسألة محصورة في نطاق وطني، بل هو جزء من معادلة استقرار إقليمي أوسع.

في المقابل، لم يكن الموقف الأردني من الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي السورية مفاجئًا، بل كان استمرارًا لنهج راسخ يؤكد على سيادة الدول وعدم السماح بانتهاكها تحت أي ظرف. هذا الموقف يضع الأردن في موقع متوازن، لا يميل إلى الاصطفافات الحادة، لكنه أيضًا لا يقف متفرجًا أمام انتهاكات تهدد بنية الأمن الإقليمي.

اللاجئون السوريون بدورهم كانوا حاضرين في المشهد، فالأردن الذي احتضنهم لسنوات لا يمكنه أن يظل في هذا الوضع إلى ما لا نهاية، والعودة الطوعية الآمنة باتت ضرورة ملحة تتطلب مقاربة شاملة، تبدأ بإعادة الاستقرار إلى سوريا، ولا تنتهي بتهيئة الظروف التي تضمن عودة كريمة للاجئين إلى وطنهم.

في المشهد العام، لم يكن اللقاء بروتوكوليًا بقدر ما كان تأسيسًا لمرحلة جديدة تتطلب إعادة تعريف للعلاقات الأردنية-السورية وفق أسس أكثر وضوحًا واستدامة. الملك عبدالله الثاني يضع الأردن في موقع المبادرة، لا كمتفرج على الأحداث، بل كصانع لها، مدركًا أن المرحلة القادمة تتطلب تحركات محسوبة، تنطلق من المصالح الوطنية، لكنها تمتد لتشكل جزءًا من إعادة التوازن الإقليمي الذي لا يمكن تجاهله.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

رئيس مجلس الأعيان يلتقي مجموعة قيادات شبابية تطوعية

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
33

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2091 days old | 816,513 Jordan News Articles | 23,451 Articles in Jul 2025 | 706 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 27 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



الخشمان يكتب: الأردن وسوريا.. لقاء يعيد رسم ملامح المستقبل المشترك - jo
الخشمان يكتب: الأردن وسوريا.. لقاء يعيد رسم ملامح المستقبل المشترك

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

التنمية الإدارية تنشر أسماء مفصولين من وزارات وجهات عامة وتدعوهم لمراجعتها - sy
التنمية الإدارية تنشر أسماء مفصولين من وزارات وجهات عامة وتدعوهم لمراجعتها

منذ ٠ ثانية


اخبار سوريا

مؤتمر الجمعية المصرية لـ المخ والأعصاب يناقش دور الذكاء الاصطناعي في الجراحات - eg
مؤتمر الجمعية المصرية لـ المخ والأعصاب يناقش دور الذكاء الاصطناعي في الجراحات

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

وزير الموارد المائية العراقي للسفير التركي: العراق يمر بأصعب سنة مائية - ly
وزير الموارد المائية العراقي للسفير التركي: العراق يمر بأصعب سنة مائية

منذ ثانية


اخبار ليبيا

ما هي أعلى منطقة بالقاهرة زادت فيها قيمة إيجار الشقق؟ تقرير يوضح بالأرقام - eg
ما هي أعلى منطقة بالقاهرة زادت فيها قيمة إيجار الشقق؟ تقرير يوضح بالأرقام

منذ ثانية


اخبار مصر

الفيفا يسمح للأندية بإجراء تعديلات على قوائمها بالمونديال - sa
الفيفا يسمح للأندية بإجراء تعديلات على قوائمها بالمونديال

منذ ثانية


اخبار السعودية

تولي مجموعة من الفتيات رئاسة المجلس القومي للطفولة.. ما القصة؟ - eg
تولي مجموعة من الفتيات رئاسة المجلس القومي للطفولة.. ما القصة؟

منذ ثانية


اخبار مصر

أسعار الأسماك اليوم الخميس فى عدن 17 يوليو - ye
أسعار الأسماك اليوم الخميس فى عدن 17 يوليو

منذ ثانية


اخبار اليمن

بسبب سد تركي.. العراق يواجه أزمة مياه حادة تهدد الزراعة وتدفع نحو نزوح واسع - sa
بسبب سد تركي.. العراق يواجه أزمة مياه حادة تهدد الزراعة وتدفع نحو نزوح واسع

منذ ثانية


اخبار السعودية

الطقس: أجواء شديدة الحرارة في جميع المناطق - ps
الطقس: أجواء شديدة الحرارة في جميع المناطق

منذ ثانية


اخبار فلسطين

أخنوش عن ملف المتاجرة بالماستر : القضاء مستقل فلندعه يقوم بعمله - ma
أخنوش عن ملف المتاجرة بالماستر : القضاء مستقل فلندعه يقوم بعمله

منذ ثانية


اخبار المغرب

أمين التحالف الإسلامي يستقبل الملحق العسكري لجمهورية أوغندا - sa
أمين التحالف الإسلامي يستقبل الملحق العسكري لجمهورية أوغندا

منذ ثانية


اخبار السعودية

7 أسباب تدفعك إلى تناول شاي القرنفل باستمرار - eg
7 أسباب تدفعك إلى تناول شاي القرنفل باستمرار

منذ ثانية


اخبار مصر

رابح صقر يستعد لحفل ضمن كأس العالم للرياضات الإلكترونية بهذا الموعد - xx
رابح صقر يستعد لحفل ضمن كأس العالم للرياضات الإلكترونية بهذا الموعد

منذ ثانيتين


لايف ستايل

غش.. حلق هاريس في المناظرة يثير ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي - eg
غش.. حلق هاريس في المناظرة يثير ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي

منذ ثانيتين


اخبار مصر

رئيس الوزراء يشهد توقيع عقد تطوير أرض صناعية بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس - eg
رئيس الوزراء يشهد توقيع عقد تطوير أرض صناعية بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس

منذ ثانيتين


اخبار مصر

 لارام تضع برنامج رحلات استثنائي خلال الصيف - ma
لارام تضع برنامج رحلات استثنائي خلال الصيف

منذ ثانيتين


اخبار المغرب

فرنسا.. مدينة نيم تفرض حظر تجوال على القاصرين - tn
فرنسا.. مدينة نيم تفرض حظر تجوال على القاصرين

منذ ثانيتين


اخبار تونس

مركز تعزيز الصحة النفسية يوضح ضوابط التعامل مع اضطراب الهوية الجنسية - sa
مركز تعزيز الصحة النفسية يوضح ضوابط التعامل مع اضطراب الهوية الجنسية

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

مذبحة شارع الرشيد - غزة: الإبادة الجماعية في أكثر صورها الإسرائيلية وحشية - ye
مذبحة شارع الرشيد - غزة: الإبادة الجماعية في أكثر صورها الإسرائيلية وحشية

منذ ثانيتين


اخبار اليمن

إمام مسجد عمرو بن العاص: الإصرار على الغش والخداع والتزوير من الكبائر - eg
إمام مسجد عمرو بن العاص: الإصرار على الغش والخداع والتزوير من الكبائر

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

مصر تؤكد دعمها لاستقرار ليبيا ورفضها للتدخلات الخارجية في شؤونها - ly
مصر تؤكد دعمها لاستقرار ليبيا ورفضها للتدخلات الخارجية في شؤونها

منذ ٣ ثواني


اخبار ليبيا

عاجل.. وزير الثقافة يكشف لـ النواب حقيقة غلق القصور الثقافية والفنية - eg
عاجل.. وزير الثقافة يكشف لـ النواب حقيقة غلق القصور الثقافية والفنية

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

غدا.. قطع مياه الشرب عن جزيرة أرمنت بالأقصر 5 ساعات - eg
غدا.. قطع مياه الشرب عن جزيرة أرمنت بالأقصر 5 ساعات

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

مجموعة العشرين تدافع عن استقلال البنوك المركزية وسط ضغوط سياسية يقودها ترامب - ae
مجموعة العشرين تدافع عن استقلال البنوك المركزية وسط ضغوط سياسية يقودها ترامب

منذ ٣ ثواني


اخبار الإمارات

وزارة الإعلام السورية: قوات الداخلية والأمن العام بدأت الانتشار في السويداء - eg
وزارة الإعلام السورية: قوات الداخلية والأمن العام بدأت الانتشار في السويداء

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

الزراعة: جهود حالية لإنهاء ملف تصدير الرمان المصري والزيتون والفراولة إلى السوق الهندي - eg
الزراعة: جهود حالية لإنهاء ملف تصدير الرمان المصري والزيتون والفراولة إلى السوق الهندي

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

 المصرى اليوم تحصل على جائزة منتدى القاهرة للتغير المناخي 2025 - eg
المصرى اليوم تحصل على جائزة منتدى القاهرة للتغير المناخي 2025

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

 كممجي الأب .. جبل صمود يحاصر الاحتلال عزيمته - ps
كممجي الأب .. جبل صمود يحاصر الاحتلال عزيمته

منذ ٤ ثواني


اخبار فلسطين

 جواز الشباب .. مبادرة طموحة تواجه تحديات التوزيع والعدالة المجالية - ma
جواز الشباب .. مبادرة طموحة تواجه تحديات التوزيع والعدالة المجالية

منذ ٤ ثواني


اخبار المغرب

اليوم.. وزير السياحة يشارك في المعرض السياحي الدولي WTM London 2024 - eg
اليوم.. وزير السياحة يشارك في المعرض السياحي الدولي WTM London 2024

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

سوري يهاجم بالفأس راكبي قطار في ألمانيا - iq
سوري يهاجم بالفأس راكبي قطار في ألمانيا

منذ ٥ ثواني


اخبار العراق

رسميا.. ريال مدريد يكشف تفاصيل إصابة نجمه - eg
رسميا.. ريال مدريد يكشف تفاصيل إصابة نجمه

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل