×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٩ حزيران ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٩ حزيران ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

البواريد يكتب: في زوايا الصمت.. الأردنيون في مواجهة غياب الثقة والمستقبل المجهول

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الأثنين ١٤ نيسان ٢٠٢٥ - ٢٠:٠٠

البواريد يكتب: في زوايا الصمت.. الأردنيون في مواجهة غياب الثقة والمستقبل المجهول

البواريد يكتب: في زوايا الصمت.. الأردنيون في مواجهة غياب الثقة والمستقبل المجهول

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ١٤ نيسان ٢٠٢٥ 

حين يتبادل الأردنيون الحديث، لا يحتاجون إلى كثير من الكلمات، تكفي نظرة أو تنهيدة واحدة لتقول: 'احنا مش واثقين بحكومة أو بمجلس نواب.' تلك العبارة المختصرة تُلخّص أزمةً وطنية تتعمّق عامًا بعد عام: فجوة الثقة المتسعة بين المواطن من جهة، والحكومة ومجلس النواب من جهة أخرى. لم تعد هذه الفجوة مجرّد شعور عابر، بل باتت قناعة راسخة تشهد عليها تفاصيل الحياة اليومية: غلاء مستمر، بطالة تتضخّم، قوانين تمر بلا نقاش، ونواب لا يُسمع لهم صوت إلا نادرًا. الأردني اليوم يشعر بأنَّه خارج المعادلة، وأن أحدًا لا يمثّله فعليًا، ولا يدافع عنه بصدق. النواب: ممثلون أم غائبون؟ من المفترض أن يكون مجلس النواب سلطة رقابية وتشريعية تعبّر عن الناس؛ لكنه في نظر الشارع فقد تلك الصفة تدريجيًا، وتحول في كثير من الأحيان إلى 'غرفة تمرير' لا موقف، و'مسرح مجاملات' لا محاسبة. المواطن يرى مشاريعه وهمومه غائبة عن الجلسات، ويشاهد أداءً باهتًا لا يرقى إلى حجم الأزمة التي يعيشها البلد.لماذا يُصوّت النواب على قوانين لا تحظى بقبول شعبي؟ لماذا يغيب الصوت الجريء والموقف الصادق؟ أسئلة يطرحها الشارع بعد كل جلسة تمرّ دون أثر ملموس.أما على صعيد الحكومات المتعاقبة، فإنَّ الإشكال لا يكمن فقط في السياسات، بل في اللغة المستخدمة أيضًا. الأردنيون لا يريدون خطابات تقليدية، بل يريدون من يفهم وجعهم، يعترف بحجم الأزمة، ويخاطبهم بصدق دون تجميل ولا تبرير.قرارات مفاجئة، ضرائب جديدة، خدمات لا تتطور والتي تتطور تكون هذهِ الخدمات قديمة وتنفيذها على أرض الواقع بطيء، وشعور متزايد بأنَّ الحكومات تعمل في وادٍ، بينما المواطنون يصرخون في وادٍ آخر. الأسوأ من ذلك أنَّ الأخطاء تتكرر، ولا أحد يعتذر أو يتحمّل المسؤولية.ولكن، السؤال الذي يجب أنْ يُقال بمرارة: كيف ينجحون؟ينجحون لأنَّهم أدركوا موطن الضعف، وعرفوا كيف يعزفون على وتر الحاجة، فحين يُنهك الفقر الكرامة، تُصبح الوعود الرخيصة سلعة مُغرية.وما يزيد الطين بلّة، أنَّ كثيرين لا يعرفون الدور الحقيقي للنائب، لا يدركون أنَّ مهمته ليست توزيع الطرود، ولا التدخل في معاملات الأفراد، بل أنْ يكون مشرّعًا ورقيبًا، مسؤولًا عن مراقبة أداء الحكومة وسنّ القوانين التي تصون حق المواطن.فغياب الوعي السياسي والثقافي جعل من الصوت الانتخابي أداةً للبيع، لا وسيلة للتغيير، فغابت المحاسبة، وامتلأ المجلس بمن لا يملكون مشروعًا، ولا موقفًا، ولا فهمًا حقيقيًا للدور النيابي.الكرامة المعيشية مطلب الناس الأهم، فحين يقف ربّ الأسرة عاجزًا عن تأمين دواء لابنه أو قسط مدرسة، تصبح الشعارات الكبيرة بلا معنى. الأردني لا يبحث عن امتيازات، بل عن كرامة يومية، عن عمل، عن تعليم محترم، عن أمل لا يتبخر عند أول أزمة.من يراقب الشارع يدرك أنَّ حالة السخط لم تعد موسمية أو عاطفية، بل نتيجة تراكمات طويلة لوعود لم تُنفذ، وممارسات عمّقت الشعور بالتهميش.فجوة قابلة للردم؛ ولكن هذه الفجوة، ورغم اتساعها، ليست مستحيلة الردم، لكنها تحتاج إلى قرارات شجاعة، وإرادة سياسية صادقة، تعيد ترتيب الأولويات، وتضع المواطن في قلب المعادلة لا على هامشها.استعادة الثقة: خريطة طريق نحو التغيير إصلاح سياسي حقيقي: يبدأ بإعادة النظر في قانون الانتخاب لضمان تمثيل عادل وفاعل لكل فئات المجتمع، ويشمل تفعيل دور الأحزاب السياسية بشكل أقوى، وإعادة توزيع الصلاحيات بين السلطات لضمان توازن حقيقي. تمكين الرقابة الشعبية: عبر تفعيل أدوات مثل العرائض، المجالس المحلية، والبث المباشر للجلسات البرلمانية، مع ضمان حق المواطن في الاطلاع والمساءلة. دور فاعل للمجتمع المدني: لا بد من إعادة الاعتبار للمنظمات غير الحكومية والنقابات باعتبارها منصات تمثيلية حقيقية، ومنحها هامشًا واسعًا للتأثير والضغط والتغيير. إصلاح التعليم: المطلوب هو تعليم يعزز المواطنة والوعي الحقوقي، وينتج أجيالًا ناقدة ومشاركة، لا مجرد حافظين للمعلومة. إصلاح التعليم هو استثمار في الثقة طويلة الأمد. من يعيد بناء الجسور؟ الثقة تُبنى بالفعل، لا بالوعود. والشعب الأردني، رغم الضغوط، لا يزال على استعداد للوقوف خلف الدولة إذا شعر أنَّ هناك من يقف إلى جانبه. ما يطلبه بسيط: أنْ يُسمع صوته، أنْ تُصان كرامته، وأنْ يُعامَل كمواطن لا كرقم في صندوق اقتراع.الكرة اليوم في ملعب أصحاب القرار: إما استعادة ما تبقى من الثقة، أو مزيد من الغضب الصامت... والغضب الصامت هو الأخطر.

حين يتبادل الأردنيون الحديث، لا يحتاجون إلى كثير من الكلمات، تكفي نظرة أو تنهيدة واحدة لتقول: 'احنا مش واثقين بحكومة أو بمجلس نواب.' تلك العبارة المختصرة تُلخّص أزمةً وطنية تتعمّق عامًا بعد عام: فجوة الثقة المتسعة بين المواطن من جهة، والحكومة ومجلس النواب من جهة أخرى.

لم تعد هذه الفجوة مجرّد شعور عابر، بل باتت قناعة راسخة تشهد عليها تفاصيل الحياة اليومية: غلاء مستمر، بطالة تتضخّم، قوانين تمر بلا نقاش، ونواب لا يُسمع لهم صوت إلا نادرًا. الأردني اليوم يشعر بأنَّه خارج المعادلة، وأن أحدًا لا يمثّله فعليًا، ولا يدافع عنه بصدق.

النواب: ممثلون أم غائبون؟

من المفترض أن يكون مجلس النواب سلطة رقابية وتشريعية تعبّر عن الناس؛ لكنه في نظر الشارع فقد تلك الصفة تدريجيًا، وتحول في كثير من الأحيان إلى 'غرفة تمرير' لا موقف، و'مسرح مجاملات' لا محاسبة. المواطن يرى مشاريعه وهمومه غائبة عن الجلسات، ويشاهد أداءً باهتًا لا يرقى إلى حجم الأزمة التي يعيشها البلد.

لماذا يُصوّت النواب على قوانين لا تحظى بقبول شعبي؟ لماذا يغيب الصوت الجريء والموقف الصادق؟ أسئلة يطرحها الشارع بعد كل جلسة تمرّ دون أثر ملموس.

أما على صعيد الحكومات المتعاقبة، فإنَّ الإشكال لا يكمن فقط في السياسات، بل في اللغة المستخدمة أيضًا. الأردنيون لا يريدون خطابات تقليدية، بل يريدون من يفهم وجعهم، يعترف بحجم الأزمة، ويخاطبهم بصدق دون تجميل ولا تبرير.

قرارات مفاجئة، ضرائب جديدة، خدمات لا تتطور والتي تتطور تكون هذهِ الخدمات قديمة وتنفيذها على أرض الواقع بطيء، وشعور متزايد بأنَّ الحكومات تعمل في وادٍ، بينما المواطنون يصرخون في وادٍ آخر. الأسوأ من ذلك أنَّ الأخطاء تتكرر، ولا أحد يعتذر أو يتحمّل المسؤولية.

ولكن، السؤال الذي يجب أنْ يُقال بمرارة: كيف ينجحون؟

ينجحون لأنَّهم أدركوا موطن الضعف، وعرفوا كيف يعزفون على وتر الحاجة، فحين يُنهك الفقر الكرامة، تُصبح الوعود الرخيصة سلعة مُغرية.

وما يزيد الطين بلّة، أنَّ كثيرين لا يعرفون الدور الحقيقي للنائب، لا يدركون أنَّ مهمته ليست توزيع الطرود، ولا التدخل في معاملات الأفراد، بل أنْ يكون مشرّعًا ورقيبًا، مسؤولًا عن مراقبة أداء الحكومة وسنّ القوانين التي تصون حق المواطن.

فغياب الوعي السياسي والثقافي جعل من الصوت الانتخابي أداةً للبيع، لا وسيلة للتغيير، فغابت المحاسبة، وامتلأ المجلس بمن لا يملكون مشروعًا، ولا موقفًا، ولا فهمًا حقيقيًا للدور النيابي.

الكرامة المعيشية مطلب الناس الأهم، فحين يقف ربّ الأسرة عاجزًا عن تأمين دواء لابنه أو قسط مدرسة، تصبح الشعارات الكبيرة بلا معنى. الأردني لا يبحث عن امتيازات، بل عن كرامة يومية، عن عمل، عن تعليم محترم، عن أمل لا يتبخر عند أول أزمة.

من يراقب الشارع يدرك أنَّ حالة السخط لم تعد موسمية أو عاطفية، بل نتيجة تراكمات طويلة لوعود لم تُنفذ، وممارسات عمّقت الشعور بالتهميش.

فجوة قابلة للردم؛ ولكن هذه الفجوة، ورغم اتساعها، ليست مستحيلة الردم، لكنها تحتاج إلى قرارات شجاعة، وإرادة سياسية صادقة، تعيد ترتيب الأولويات، وتضع المواطن في قلب المعادلة لا على هامشها.

استعادة الثقة: خريطة طريق نحو التغيير

إصلاح سياسي حقيقي:

يبدأ بإعادة النظر في قانون الانتخاب لضمان تمثيل عادل وفاعل لكل فئات المجتمع، ويشمل تفعيل دور الأحزاب السياسية بشكل أقوى، وإعادة توزيع الصلاحيات بين السلطات لضمان توازن حقيقي.

تمكين الرقابة الشعبية:

عبر تفعيل أدوات مثل العرائض، المجالس المحلية، والبث المباشر للجلسات البرلمانية، مع ضمان حق المواطن في الاطلاع والمساءلة.

دور فاعل للمجتمع المدني:

لا بد من إعادة الاعتبار للمنظمات غير الحكومية والنقابات باعتبارها منصات تمثيلية حقيقية، ومنحها هامشًا واسعًا للتأثير والضغط والتغيير.

إصلاح التعليم:

المطلوب هو تعليم يعزز المواطنة والوعي الحقوقي، وينتج أجيالًا ناقدة ومشاركة، لا مجرد حافظين للمعلومة. إصلاح التعليم هو استثمار في الثقة طويلة الأمد.

من يعيد بناء الجسور؟

الثقة تُبنى بالفعل، لا بالوعود. والشعب الأردني، رغم الضغوط، لا يزال على استعداد للوقوف خلف الدولة إذا شعر أنَّ هناك من يقف إلى جانبه. ما يطلبه بسيط: أنْ يُسمع صوته، أنْ تُصان كرامته، وأنْ يُعامَل كمواطن لا كرقم في صندوق اقتراع.

الكرة اليوم في ملعب أصحاب القرار: إما استعادة ما تبقى من الثقة، أو مزيد من الغضب الصامت... والغضب الصامت هو الأخطر.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

عراقيون يعبرون عن مكانة الأردن كبلد عروبي يجمع الأشقاء

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
25

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2048 days old | 770,567 Jordan News Articles | 8,481 Articles in Jun 2025 | 607 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 14 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



البواريد يكتب: في زوايا الصمت.. الأردنيون في مواجهة غياب الثقة والمستقبل المجهول - jo
البواريد يكتب: في زوايا الصمت.. الأردنيون في مواجهة غياب الثقة والمستقبل المجهول

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

تحدنا ثم خسر وتباهى فذل - sd
تحدنا ثم خسر وتباهى فذل

منذ ثانية


اخبار السودان

اليوم.. النظر في استئناف المخرج محمد سامي في واقعة سب الفنانة عفاف شعيب - eg
اليوم.. النظر في استئناف المخرج محمد سامي في واقعة سب الفنانة عفاف شعيب

منذ ثانية


اخبار مصر

باحث عسكري: عملية شعفاط الأخيرة قامت على عنصر المباغتة ورسخت تكتيكات جديدة - ps
باحث عسكري: عملية شعفاط الأخيرة قامت على عنصر المباغتة ورسخت تكتيكات جديدة

منذ ثانية


اخبار فلسطين

القدس المحتلة: شهيد في مخيم شعفاط وشهيدان قرب بلدة الجيب برصاص الاحتلال - ps
القدس المحتلة: شهيد في مخيم شعفاط وشهيدان قرب بلدة الجيب برصاص الاحتلال

منذ ثانية


اخبار فلسطين

الأرصاد يتوقع أجواء حارة وشديدة الحرارة وهطول أمطار خلال الـ24 ساعة المقبلة - ye
الأرصاد يتوقع أجواء حارة وشديدة الحرارة وهطول أمطار خلال الـ24 ساعة المقبلة

منذ ثانية


اخبار اليمن

مدعوون للامتحان التنافسي والمقابلات الشخصية (أسماء) - jo
مدعوون للامتحان التنافسي والمقابلات الشخصية (أسماء)

منذ ثانية


اخبار الاردن

الرئاسة الفلسطينية: سنوقف مقترح ترامب.. وغزة ليست للبيع - eg
الرئاسة الفلسطينية: سنوقف مقترح ترامب.. وغزة ليست للبيع

منذ ثانية


اخبار مصر

الطيور المهاجرة في البحر الأحمر.. رحلة الحياة بين القارات شاهد بالصور - eg
الطيور المهاجرة في البحر الأحمر.. رحلة الحياة بين القارات شاهد بالصور

منذ ثانيتين


اخبار مصر

مجلس أمانة عمان يوافق على ثلاث مذكرات تعاون - jo
مجلس أمانة عمان يوافق على ثلاث مذكرات تعاون

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

لأول مرة في التاريخ .. النشامى إلى كأس العالم - jo
لأول مرة في التاريخ .. النشامى إلى كأس العالم

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

إسرائيل تواصل إبادة الفلسطينيين بغزة وتقتل 8 بينهم طفلتان - ye
إسرائيل تواصل إبادة الفلسطينيين بغزة وتقتل 8 بينهم طفلتان

منذ ثانيتين


اخبار اليمن

عقيلة صالح: تهجير فلسطيني واحد مرفوض رفضا قاطعا وندعو الجميع لرفع أصواتهم ضد ذلك - ly
عقيلة صالح: تهجير فلسطيني واحد مرفوض رفضا قاطعا وندعو الجميع لرفع أصواتهم ضد ذلك

منذ ثانيتين


اخبار ليبيا

محمد أنور السادات: هناك طفرة وتحديث كبير في أوضاع السجون بمصر - eg
محمد أنور السادات: هناك طفرة وتحديث كبير في أوضاع السجون بمصر

منذ ثانيتين


اخبار مصر

مشروع الرقمنة يعثر تصحيح امتحانات الباك الجهوية بالرباط - ma
مشروع الرقمنة يعثر تصحيح امتحانات الباك الجهوية بالرباط

منذ ثانيتين


اخبار المغرب

وفاة شاب غرقا في قناة الملك عبد الله - jo
وفاة شاب غرقا في قناة الملك عبد الله

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

المانجو بـ40 جنيها.. أسعار الفاكهة في أسواق الإسكندرية اليوم 8 أكتوبر 2024 - eg
المانجو بـ40 جنيها.. أسعار الفاكهة في أسواق الإسكندرية اليوم 8 أكتوبر 2024

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

مروان خوري يؤيد الـ 5 محترفين.. وينتقد التعاقد مع اللاعبين قبل المدرب - sy
مروان خوري يؤيد الـ 5 محترفين.. وينتقد التعاقد مع اللاعبين قبل المدرب

منذ ٣ ثواني


اخبار سوريا

أعلى قيمة خلال 5 سنوات.. صادرات الغزل والمنسوجات تسجل 1.132 مليار دولار في 2024 - eg
أعلى قيمة خلال 5 سنوات.. صادرات الغزل والمنسوجات تسجل 1.132 مليار دولار في 2024

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

من هي ملهمة تصاميم إيلي صعب في مجموعة خريف 2024؟ - xx
من هي ملهمة تصاميم إيلي صعب في مجموعة خريف 2024؟

منذ ٤ ثواني


لايف ستايل

المتحدث باسم حزب شاس: سنصوت الاربعاء لصالح حل الكنيست - ps
المتحدث باسم حزب شاس: سنصوت الاربعاء لصالح حل الكنيست

منذ ٤ ثواني


اخبار فلسطين

النرويج تخصص أكثر من 2 مليار دولار كمساعدات عسكرية لأوكرانيا فى 2025 - eg
النرويج تخصص أكثر من 2 مليار دولار كمساعدات عسكرية لأوكرانيا فى 2025

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

المالية تعقد اجتماعا موسعا مع (آرنست و يونغ) لإعادة هيكلة مصارف وشركات الوزارة - iq
المالية تعقد اجتماعا موسعا مع (آرنست و يونغ) لإعادة هيكلة مصارف وشركات الوزارة

منذ ٤ ثواني


اخبار العراق

في اليوم العالمي للمرأة... نساء كسرن حواجز المجتمعات العربية وحققن إنجازات مبهرة عبر التاريخ! - lb
في اليوم العالمي للمرأة... نساء كسرن حواجز المجتمعات العربية وحققن إنجازات مبهرة عبر التاريخ!

منذ ٤ ثواني


اخبار لبنان

الاحتلال ينذر سكان مناطق في خانيونس بالإخلاء الفوري - ps
الاحتلال ينذر سكان مناطق في خانيونس بالإخلاء الفوري

منذ ٤ ثواني


اخبار فلسطين

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل