اخبار الاردن
موقع كل يوم -وكالة مدار الساعة الإخبارية
نشر بتاريخ: ٢٤ أيار ٢٠٢٥
مدار الساعة - يحتفل الأردنيون في كافة أنحاء المملكة بالذكرى التاسع والسبعين لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية حيث يستذكرون الكفاح المشرق والإنجاز الذي قدمه الهاشميون الأطهار وصور التضحية والفداء والوفاء وتضحيات الأباء والأجداد مترحمين على شهداء الوطن الذين جادوا بأرواحهم وأنفسهم دفاعا عن الاستقلال ورسالته الخالدة حيث تجسدت انذاك رسالة الهاشميين من أجل حرية الأمة ووحدتها والنهوض بشأنها في جميع مناحي الحياة ولشمس الحرية كانت علامة فارقة في تاريخ مسيرة الوطن ونقطة تحول عندما انضموا وانطلقوا تحت راية البيعة تحت قيادة هاشمية بعزيمتهم وفي همهم واصرارهم والتفافهم بالتوجه لقرار السيادة المستقل لبناء دولة المؤسسات والقانون وفي ظل ظروف إقليمية عالمية صعبة استطاع جلالة الملك عبدالله بن الحسين الأول المؤسس بعد سلسلة من المفاوضات والمعاهدات انهاء الانتداب البريطاني وتحقيق الاستقلال الكامل غير. المنقوص للدولة الأردنيةيوم الاستقلال ليس يوما عاديا وانما يوما اكدت فيه القيادة الهاشمية المظفره والشعب الاردني العظيم ان هذا البلد ماهو الا وطنٌ بني بإرادة أبنائه وحكمة قيادته فمن عبدالله المؤسس الى عبدالله المعزز انجاز يتلو الانجاز وعظمه تتلوها العظمه وفخر يتلوه الفخر وتأتي ذكرى الاستقلال اليوم لتقول للعالم بأن الأردن مازال بخير على العهد والوعد وسيكتب التاريخ حاضرنا كما كتب ماضينا وستمضي المسيرة بقيادة آل هاشم ماضية بالطاعة ولاء وانتماء وسيكون الأردن أقوى يواجه كل التحديات مع إشراقة كل يوم جديد ليبقى الحصن المنيع ومدافعا عن حقوق الأمة ومستقبل الأجيال شامخا أبيا ومظلة أمن وأمان وملجأ لكل من ضاقت به السبلفهنيئا للأردن بعيد استقلاله المجيد، وهنيئا للأردنيين بهذا اليوم الخالد، و لم يتوان الأردن بفضل قياداته الحكيمة عن بذل الجهود الحثيثة وتوظيف علاقاته الدولية المتميزة ومكانته المرموقة بين الدول, من اجل فلسطين وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس حيث نظمت سياسته الخارجية بشكل ملموس وبفضل هذه السياسة الحكيمة لجلالته والتي جعلت الأردن واحة للأمن والأمان والديمقراطية والاستقرار والذي يتفيأ ظلالها أبناء الأسرة الأردنية الكبيرةإن الاحتفال بعيد الاستقلال لا يقتصر فقط على تذكر الماضي، بل هو فرصة لاستشراف المستقبل. تسعى المملكة الأردنية الهاشمية تحت قيادة جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين إلى تحقيق رؤية شاملة للتنمية المستدامة تشمل مختلف القطاعات. ويأتي ذلك من خلال برامج الإصلاح والتطوير التي تهدف إلى تحسين مستوى معيشة المواطنين وتعزيز دور الأردن على الساحة الدولية.وسيبقى الأردن شامخا عصيا على النيل من وحدته ومكتسباته التي حققها عبر العقود الماضية, وستبقى الانجازات شواهد على المسيرة الوطنية.وكل عام وقائد الوطن والوطن والشعب الاردني الشريف العظيم بألف خيرحفظ الله مولاي الملك عبدالله الثاني بن الحسين وولي عهده سيدي الامير حسين بن عبدالله الثاني اللهم سددهم خطاهم وأيدهم ووفقهم وانصرهم وسلمهم من كل شر ومكروه. واحفظ اللهم الاردن وشعبه الاصيل وحفظ قواتنا المسلحه الشامخه واجهزتنا الامنيه العظيمة بعينه التي لا تنامعشائر ابووندي وعنهم:الشيخ شهاب مضفي ابووندي
مدار الساعة - يحتفل الأردنيون في كافة أنحاء المملكة بالذكرى التاسع والسبعين لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية حيث يستذكرون الكفاح المشرق والإنجاز الذي قدمه الهاشميون الأطهار وصور التضحية والفداء والوفاء وتضحيات الأباء والأجداد مترحمين على شهداء الوطن الذين جادوا بأرواحهم وأنفسهم دفاعا عن الاستقلال ورسالته الخالدة حيث تجسدت انذاك رسالة الهاشميين من أجل حرية الأمة ووحدتها والنهوض بشأنها في جميع مناحي الحياة ولشمس الحرية كانت علامة فارقة في تاريخ مسيرة الوطن ونقطة تحول عندما انضموا وانطلقوا تحت راية البيعة تحت قيادة هاشمية بعزيمتهم وفي همهم واصرارهم والتفافهم بالتوجه لقرار السيادة المستقل لبناء دولة المؤسسات والقانون وفي ظل ظروف إقليمية عالمية صعبة استطاع جلالة الملك عبدالله بن الحسين الأول المؤسس بعد سلسلة من المفاوضات والمعاهدات انهاء الانتداب البريطاني وتحقيق الاستقلال الكامل غير. المنقوص للدولة الأردنية
يوم الاستقلال ليس يوما عاديا وانما يوما اكدت فيه القيادة الهاشمية المظفره والشعب الاردني العظيم ان هذا البلد ماهو الا وطنٌ بني بإرادة أبنائه وحكمة قيادته فمن عبدالله المؤسس الى عبدالله المعزز انجاز يتلو الانجاز وعظمه تتلوها العظمه وفخر يتلوه الفخر
وتأتي ذكرى الاستقلال اليوم لتقول للعالم بأن الأردن مازال بخير على العهد والوعد وسيكتب التاريخ حاضرنا كما كتب ماضينا وستمضي المسيرة بقيادة آل هاشم ماضية بالطاعة ولاء وانتماء وسيكون الأردن أقوى يواجه كل التحديات مع إشراقة كل يوم جديد ليبقى الحصن المنيع ومدافعا عن حقوق الأمة ومستقبل الأجيال شامخا أبيا ومظلة أمن وأمان وملجأ لكل من ضاقت به السبل
فهنيئا للأردن بعيد استقلاله المجيد، وهنيئا للأردنيين بهذا اليوم الخالد، و لم يتوان الأردن بفضل قياداته الحكيمة عن بذل الجهود الحثيثة وتوظيف علاقاته الدولية المتميزة ومكانته المرموقة بين الدول, من اجل فلسطين وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس حيث نظمت سياسته الخارجية بشكل ملموس وبفضل هذه السياسة الحكيمة لجلالته والتي جعلت الأردن واحة للأمن والأمان والديمقراطية والاستقرار والذي يتفيأ ظلالها أبناء الأسرة الأردنية الكبيرة
إن الاحتفال بعيد الاستقلال لا يقتصر فقط على تذكر الماضي، بل هو فرصة لاستشراف المستقبل. تسعى المملكة الأردنية الهاشمية تحت قيادة جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين إلى تحقيق رؤية شاملة للتنمية المستدامة تشمل مختلف القطاعات. ويأتي ذلك من خلال برامج الإصلاح والتطوير التي تهدف إلى تحسين مستوى معيشة المواطنين وتعزيز دور الأردن على الساحة الدولية.
وسيبقى الأردن شامخا عصيا على النيل من وحدته ومكتسباته التي حققها عبر العقود الماضية, وستبقى الانجازات شواهد على المسيرة الوطنية.
وكل عام وقائد الوطن والوطن والشعب الاردني الشريف العظيم بألف خير
حفظ الله مولاي الملك عبدالله الثاني بن الحسين وولي عهده سيدي الامير حسين بن عبدالله الثاني اللهم سددهم خطاهم وأيدهم ووفقهم وانصرهم وسلمهم من كل شر ومكروه. واحفظ اللهم الاردن وشعبه الاصيل وحفظ قواتنا المسلحه الشامخه واجهزتنا الامنيه العظيمة بعينه التي لا تنام
عشائر ابووندي وعنهم:
الشيخ شهاب مضفي ابووندي