×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٧ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٧ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» جو٢٤»

فرنسا وفلسطين: من نابليون إلى ماكرون... ذاكرة إمبراطورية تبحث عن خلاص أخلاقي

جو٢٤
times

نشر بتاريخ:  الجمعه ٢٥ تموز ٢٠٢٥ - ١٤:٥٢

فرنسا وفلسطين: من نابليون إلى ماكرون... ذاكرة إمبراطورية تبحث عن خلاص أخلاقي

فرنسا وفلسطين: من نابليون إلى ماكرون... ذاكرة إمبراطورية تبحث عن خلاص أخلاقي

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

جو٢٤


نشر بتاريخ:  ٢٥ تموز ٢٠٢٥ 

فرنسا وفلسطين: من نابليون إلى ماكرون... ذاكرة إمبراطورية تبحث عن خلاص أخلاقي

أ.د. عبدالله يوسف الزعبي

قرار فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين، في جوهره، ليس قراراً دبلوماسياً عابراً أو مجرّد اصطفاف إنساني في لحظة مأزومة، إنما يمثل حلقة في سلسلة طويلة من محاولات فرنسا، كقوة كونية سابقة، لاستعادة دورها الأخلاقي والرمزي في العالم وتحديداً العربي. فمنذ حملة نابليون بونابرت على مصر وفلسطين عام 1799، وجريمته في عكا، وحين كان أول من خاطب اليهود واعداً إياهم بـ'استعادة وطنهم التاريخي'، مروراً بالجنرال ديغول الذي وصف إسرائيل في 1967 بأنها 'شعب نخبوي ومهيمن'، وليس انتهاءً بفاليري جيسكار ديستان الذي حاول فتح نوافذ مع العالم العربي بعد صدمة النفط، بقيت فلسطين حاضرة في الذهنية الفرنسية كمسألة تعكس صراع القيم والمصالح، والتوتر بين الميراث الكولونيالي وطموحات الجمهورية الخامسة. اعتراف ماكرون اليوم لا يأتي من فراغ، بل في سياق طويل من محاولات فرنسا لإعادة ترسيم صورتها في المشرق، كقوة ليست استعمارية فقط، بل أيضاً 'حامية للعدالة وحقوق الإنسان!!!!!'. وبين الواقعية السياسية والإرث الثوري، يتشكل الموقف الفرنسي من فلسطين كمرآة لأسئلة فرنسا الأعمق عن دورها في عالم يتغير بجنون.

من منظور القانون الدولي، فإن الاعتراف الفرنسي ينسجم تماماً مع قرارات الأمم المتحدة، بدءًا من قرار التقسيم 181، وصولًا إلى قرار الجمعية العامة عام 2012 الذي منح فلسطين صفة دولة مراقب غير عضو. هو تفعيل لمبدأ تقرير المصير، وإقرار بحق تاريخي وقانوني طالما تجاهله الغرب. فرنسا، باعترافها، لا تخرج عن المسار الأممي، بل تُحاول تصحيحه بعد عقود من التجاهل والتواطؤ. وإن كان بعضهم يرى في الخطوة خرقاً لمسار أوسلو، فإن الواقع يُثبت أن إسرائيل نفسها قتلت أوسلو بالممارسات الأحادية والاستيطان ورفض التفاوض، حتى غدت الدولة الفلسطينية وهماً على الورق، والاعتراف بها محاولة لإنقاذ ما تبقى من حل الدولتين.

ولئن جاء القرار متأخراً عقوداً، ومقارنة بمواقف دول أوروبية كإسبانيا وأيرلندا والنرويج المتقدمة، إلا أن رمزيته الفرنسية تحمل ثقلاً مضاعفاً؛ ليس فقط بحكم عضويتها الدائمة في مجلس الأمن، بل أيضاً بما تمثله من إرث ثوري يستند إلى قيم الحرية والعدالة وتقرير المصير، وبما تُضمره الذاكرة من مفارقات. ففرنسا، التي تعترف اليوم بفلسطين، هي ذاتها التي ساعدت إسرائيل في الخفاء على بناء مفاعل ديمونا النووي في أواخر الخمسينيات، ووفرت لها التقنيات والمواد والتدريب، بعد تحالفهما في العدوان الثلاثي على مصر. لقد كانت فرنسا شريكة في صُنع ميزان قوى غير متكافئ في المنطقة، وهي اليوم تحاول تصحيح بعض من ذلك الخلل التاريخي، ولو من باب الرمزية المتأخرة.

أما دوافع الرئيس ماكرون، فهي مركبة ومتشابكة، تتداخل فيها اعتبارات السياسة الداخلية مع رهانات السياسة الخارجية. فالمزاج العام في فرنسا، بعد العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة، أصبح أكثر تعاطفاً مع الفلسطينيين، لا سيما في الأوساط الشبابية والجامعية. الضغط الذي مارسته أحزاب اليسار، خاصة 'فرنسا الأبية' بقيادة جان لوك ميلانشون، كان حاسماً كذلك في دفع الإليزيه لاتخاذ موقف واضح. أما اليمين المتطرف، بزعامة مارين لوبين، فيقف كعادته في صف إسرائيل، مستثمراً في الخوف من 'الإسلام السياسي'، ومُوظفاً الملف الفلسطيني لتعزيز خطاب الهويّة. لكن المفاجأة الحقيقية تكمن في تراجع فاعلية اللوبي الصهيوني التقليدي داخل فرنسا، الذي ظل لعقود يمسك بخيوط حساسة في الإعلام والثقافة وصناعة القرار. لقد واجه هذه المرة بيئة شعبية وإعلامية أكثر نقداً وحدةً، وطبقة سياسية بدأت تُعيد النظر في كُلفة الصمت الطويل.

في السياق الدولي، يأتي القرار الفرنسي ليضع الولايات المتحدة في مأزق إضافي. واشنطن التي تكرّر متلازمة 'حل الدولتين' لم تُقدم يومًاً على الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وتواصل دعمها المطلق لإسرائيل سياسياً وعسكرياً. أما إسرائيل، فتستقبل القرار الفرنسي بحنق وغضب واتهامات بالنفاق والانحياز، متناسية أن الاعتراف لا يُنكر وجودها، بل يسعى لخلق توازن في مشهد مختل منذ عقود. إسرائيل ترى في الخطوة الفرنسية تهديداً لمسار فرض الأمر الواقع الذي تنتهجه، وتخشى أن يكون مقدّمة لتحرك أوروبي أوسع يُعيد القضية الفلسطينية إلى الواجهة الدبلوماسية الدولية.

أما في أوروبا، فقد جاء القرار ليُحرّك مياهاً راكدة. فالاتحاد الأوروبي، الذي طالما اكتفى بإصدار بيانات التنديد، يقف اليوم أمام لحظة اختبار: إما أن يُحوّل هذا الاعتراف إلى سياسة جماعية تضغط باتجاه حل عادل، أو يترك فرنسا تواجه الموج وحدها. بعض الدول، مثل ألمانيا وهولندا والتشيك، لا تزال مترددة، إمّا بسبب تاريخها المعقّد مع إسرائيل أو بفعل الضغوط الأميركية، لكن زخم الاعترافات المتتالية قد يخلق دينامية تُحرج المترددين وتُعيد تعريف التوازنات داخل الاتحاد.

اللافت في هذا المشهد أن المواقف العربية، رغم ترحيبها اللفظي، فلا تتجاوز حدود التصريحات التقليدية، وتحديداً الدول ذات العلاقات الوثيقة مع فرنسا التي تخشى أن تُفعّل القرار سياسياً ودبلوماسياً، ولن تبادر إلى خلق تحالف إقليمي أو دولي يبني على الخطوة الفرنسية وستبقى في حدود الإعلام دون ترجمة إلى تحركات ملموسة في المحافل الدولية، بينما دول التطبيع الجديد ستلتزم الصمت الحذر، خشية التوتر مع إسرائيل، ما يعكس تحوّلاً عميقًا في الأولويات الإقليمية، وتراجع مركزية القضية الفلسطينية في القرار العربي الرسمي.

يبقى أن نسأل: هل تمثل هذه الخطوة الفرنسية بداية لتحول أوروبي شامل، أم أنها ستظل حدثاً رمزياً معزولاً؟ هل ستقوى فرنسا على مواجهة الضغوط الأميركية والإسرائيلية، أم تتراجع تحت وطأة الحسابات الاقتصادية والجيوسياسية؟ وهل سيستطيع العرب والفلسطينيون تحويل الاعتراف إلى رافعة دبلوماسية حقيقية، أم يكتفون بالتصفيق والتصريحات؟

إن اعتراف فرنسا بدولة فلسطين ليس نصراً نهائياً، لكنه بالتأكيد كسر لحالة الجمود الأوروبي، وصفعة للخطاب الغربي الذي طالما طالب الفلسطينيين بالتفاوض بينما أغمض عينيه عن الوقائع الاستعمارية على الأرض. إنه تذكير بأن القانون الدولي لا يُطبق فقط بقوة الجيوش، بل أيضاً بقوة المواقف الأخلاقية المتراكمة، لكن هذا الاعتراف يواجه تحديين أساسيين: أولهما، خطر أن يبقى رمزياً ومعزولاً ما لم يُترجم إلى اعترافات متتالية من دول الاتحاد الأوروبي، مصحوبة بضغوط حقيقية على إسرائيل، ومقاطعة دبلوماسية وعسكرية واقتصادية تحديداً. وثانيهما، غياب رافعة عربية وفلسطينية قوية تستطيع تحويل اللحظة إلى مسار سياسي ملزم يحافظ على ما تبقى من فلسطين ويوقف اختفائها اليومي من السجل الإنساني وزوالها من الجغرافيا والتاريخ؟

المصدر:

جو٢٤

-

الاردن

جو٢٤
أخبار الأردن اليومية في موقع جو24 الألكتروني،أخبار المحافظات اليومية،خبر عاجل من عمان و المحافظات الأردنية،وكالة جو24 الأخبارية، أخبار على مدار الساعة
جو٢٤
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

فيديو - شاب يفقد حياته طعنًا في الزرقاء.. والأمن يُلقي القبض على الجاني

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
34

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2095 days old | 821,054 Jordan News Articles | 27,992 Articles in Jul 2025 | 114 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 27 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



فرنسا وفلسطين: من نابليون إلى ماكرون... ذاكرة إمبراطورية تبحث عن خلاص أخلاقي - jo
فرنسا وفلسطين: من نابليون إلى ماكرون... ذاكرة إمبراطورية تبحث عن خلاص أخلاقي

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

6300 ساعة تختتم أعمال الموهوبين في أبحاث الأولويات الوطنية بجامعة الإمام عبد الرحمن - sa
6300 ساعة تختتم أعمال الموهوبين في أبحاث الأولويات الوطنية بجامعة الإمام عبد الرحمن

منذ ثانية


اخبار السعودية

يانيك فيريرا يعقد جلسة مع مدير الكرة بالزمالك تفاصيل - eg
يانيك فيريرا يعقد جلسة مع مدير الكرة بالزمالك تفاصيل

منذ ثانية


اخبار مصر

ملك البحرين للرئيس عون: نعلن قرارنا إقامة بعثة ديبلوماسية بحرينية دائمة في بيروت - lb
ملك البحرين للرئيس عون: نعلن قرارنا إقامة بعثة ديبلوماسية بحرينية دائمة في بيروت

منذ ثانية


اخبار لبنان

استشهاد 7 فلسطينيين في قصف الاحتلال خياما للنازحين جنوب غزة - sa
استشهاد 7 فلسطينيين في قصف الاحتلال خياما للنازحين جنوب غزة

منذ ثانية


اخبار السعودية

صدمة جديدة لـ الأهلي قبل كأس العالم للأندية.. ماذا حدث؟ - eg
صدمة جديدة لـ الأهلي قبل كأس العالم للأندية.. ماذا حدث؟

منذ ثانية


اخبار مصر

أمن طاطا يحبط محاولة للتهريب الدولي للمخدرات - ma
أمن طاطا يحبط محاولة للتهريب الدولي للمخدرات

منذ ثانية


اخبار المغرب

خصومات تصل إلى 70٪.. انطلاق الأوكازيون الشتوي 2025 - eg
خصومات تصل إلى 70٪.. انطلاق الأوكازيون الشتوي 2025

منذ ثانية


اخبار مصر

إسرائيل تمنع زيارة أول وفد وزاري عربي للضفة الغربية منذ 1967، وحماس ترد على مقترح ويتكوف - sa
إسرائيل تمنع زيارة أول وفد وزاري عربي للضفة الغربية منذ 1967، وحماس ترد على مقترح ويتكوف

منذ ثانية


اخبار السعودية

اعرف موعد انتهاء المرحلة الثانية للتنسيق 2024 والكليات المتاحة - eg
اعرف موعد انتهاء المرحلة الثانية للتنسيق 2024 والكليات المتاحة

منذ ثانيتين


اخبار مصر

تأجيل قضية اتهام شيرين عبد الوهاب بسب وقذف المنتج محمد الشاعر - sa
تأجيل قضية اتهام شيرين عبد الوهاب بسب وقذف المنتج محمد الشاعر

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

معيط عن تداعيات الرسوم الجمركية: يصعب الآن التقييم الدقيق للمشهد الاقتصادي العالمي - eg
معيط عن تداعيات الرسوم الجمركية: يصعب الآن التقييم الدقيق للمشهد الاقتصادي العالمي

منذ ثانيتين


اخبار مصر

شيخ الأزهر: أدعو الله أن يوفق القادة العرب بـ قمة فلسطين اليوم بالقاهرة - eg
شيخ الأزهر: أدعو الله أن يوفق القادة العرب بـ قمة فلسطين اليوم بالقاهرة

منذ ثانيتين


اخبار مصر

12.6 ألف زائر لـ حديقة حيوان الإسكندرية ثاني أيام عيد الأضحى - eg
12.6 ألف زائر لـ حديقة حيوان الإسكندرية ثاني أيام عيد الأضحى

منذ ثانيتين


اخبار مصر

قنصل عام مصر بملبورن يزور مقر ابراشية الكنيسة القبطية المصرية - eg
قنصل عام مصر بملبورن يزور مقر ابراشية الكنيسة القبطية المصرية

منذ ثانيتين


اخبار مصر

ضابط في أمن المقاومة .. رفع الجهوزية لدى وحدات تأمين الأسرى وتفعيل بروتوكول التخلص الفوري - jo
ضابط في أمن المقاومة .. رفع الجهوزية لدى وحدات تأمين الأسرى وتفعيل بروتوكول التخلص الفوري

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

 هرم غارق في اليابان.. لغز عمره 10 آلاف عام يحير العلماء - jo
هرم غارق في اليابان.. لغز عمره 10 آلاف عام يحير العلماء

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

 الفاصلة .. الأهلي يواجه الاتحاد السكندري في خامس مباريات نهائي دوري سوبر السلة - eg
الفاصلة .. الأهلي يواجه الاتحاد السكندري في خامس مباريات نهائي دوري سوبر السلة

منذ ثانيتين


اخبار مصر

دعاء الكرب وما يقال عند الأمور الصعبة.. ردده يفتح لك أبواب الفرج - eg
دعاء الكرب وما يقال عند الأمور الصعبة.. ردده يفتح لك أبواب الفرج

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

مدبولي: نواصل جهودنا لضمان التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة - eg
مدبولي: نواصل جهودنا لضمان التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

 نقيب السائحين يكشف لمصراوي أسباب تراجع نسب الإشغال بالأقصر - eg
نقيب السائحين يكشف لمصراوي أسباب تراجع نسب الإشغال بالأقصر

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

ريبيرو يجهز الأهلي بمباراتين وديتين في القاهرة بعد انتهاء معسكر تونس - eg
ريبيرو يجهز الأهلي بمباراتين وديتين في القاهرة بعد انتهاء معسكر تونس

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

بعد غياب 20 عاما .. العثور على أصغر أفعى في العالم - jo
بعد غياب 20 عاما .. العثور على أصغر أفعى في العالم

منذ ٤ ثواني


اخبار الاردن

اختبار جديد يمسح الدماغ ويتنبأ بالزهايمر.. ما علاقته بموعد الموت؟ - lb
اختبار جديد يمسح الدماغ ويتنبأ بالزهايمر.. ما علاقته بموعد الموت؟

منذ ٤ ثواني


اخبار لبنان

العين الإماراتي يمدد إعارة فابيو كاردوسو حتى نهاية كأس العالم للأندية - sa
العين الإماراتي يمدد إعارة فابيو كاردوسو حتى نهاية كأس العالم للأندية

منذ ٤ ثواني


اخبار السعودية

قاتل شقيقته عروس بورسعيد يصفق داخل القفص بعد الحكم بإعدامه - فيديو وصور - eg
قاتل شقيقته عروس بورسعيد يصفق داخل القفص بعد الحكم بإعدامه - فيديو وصور

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

واشنطن تستخدم الفيتو ضد مشروع قرار أممي لوقف إطلاق النار في غزة - sa
واشنطن تستخدم الفيتو ضد مشروع قرار أممي لوقف إطلاق النار في غزة

منذ ٤ ثواني


اخبار السعودية

هشام جمال يكشف كواليس أنا والقمر لـ حسين الجسمي - xx
هشام جمال يكشف كواليس أنا والقمر لـ حسين الجسمي

منذ ٥ ثواني


لايف ستايل

دعاء أول ليلة وترية في رمضان.. ردده الآن قد تكون ليلة القدر - eg
دعاء أول ليلة وترية في رمضان.. ردده الآن قد تكون ليلة القدر

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

أفشة يواصل الغياب أمام الطلائع.. وعودة جوكر الأهلي للملاعب بعد 60 يوما - eg
أفشة يواصل الغياب أمام الطلائع.. وعودة جوكر الأهلي للملاعب بعد 60 يوما

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

3 وفيات في حادث مروع بطريق السبعة في طرابلس - ly
3 وفيات في حادث مروع بطريق السبعة في طرابلس

منذ ٥ ثواني


اخبار ليبيا

البيت الأبيض: ترامب سيوقع أمرا بمضاعفة الرسوم على المعادن - ye
البيت الأبيض: ترامب سيوقع أمرا بمضاعفة الرسوم على المعادن

منذ ٥ ثواني


اخبار اليمن

كيفية علاج حكة فروة الرأس بالاعشاب - xx
كيفية علاج حكة فروة الرأس بالاعشاب

منذ ٥ ثواني


لايف ستايل

يسرا اللوزي: النضج لا يقاس بالعمر وإنما بالوعي وتحمل المسئولية - eg
يسرا اللوزي: النضج لا يقاس بالعمر وإنما بالوعي وتحمل المسئولية

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل