×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٦ حزيران ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٦ حزيران ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

أبغض الحلال الى الله.. 2.3 حالة لكل 1000 نسمة 74 % منها بالاتفاق

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الأربعاء ٢٦ أذار ٢٠٢٥ - ٠٠:٣٠

أبغض الحلال الى الله.. 2.3 حالة لكل 1000 نسمة 74 منها بالاتفاق

أبغض الحلال الى الله.. 2.3 حالة لكل 1000 نسمة 74 % منها بالاتفاق

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ٢٦ أذار ٢٠٢٥ 

مدار الساعة - رانا النمرات - في ظل التحديات التي تواجه الأسرة في المجتمع، يعد الطلاق من القضايا الاجتماعية التي تتطلب معالجة تجمع بين الوعي الديني والاجتماعي والنفسي بحسب مختصين في مجال الإرشاد الأسري والفتوى، اكدوا لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) أن التدخل المبكر في القضايا الأسرية من خلال الإرشاد والتوجيه يمكن أن يحول دون وقوع الطلاق.وتسهم دائرة الإفتاء ودائرة قاضي القضاة في تقديم الإرشادات الشرعية والأسرية التي تدعو إلى التأني وضبط النفس، وإعلاء الحوار البناء كأداة رئيسية لحل الخلافات الزوجية، داعية المؤسسات الأكاديمية والإعلامية الى نشر الوعي حول حقوق الزوجين وواجباتهما، وأهمية تعلم مهارات التعامل مع الضغوط الحياتية.وبموازة ذلك يبرز دور الإرشاد النفسي والأسري في توفير بيئة داعمة تساعد الزوجين على التكيف مع التحديات، مع التأكيد على أهمية التوعية بآثار الطلاق النفسية على الأفراد، خاصة الأطفال وأهمية الواعز الديني والثقافي في الحد من ظاهرة الطلاق وتعزيز استقرار الأسرة.الناطق الإعلامي بإسم دائرة قاضي القضاة، القاضي الدكتور إسماعيل نوح القضاة يؤكد أن الطلاق ظاهرة اجتماعية موجودة في جميع المجتمعات، ويجب التعامل معها بحكمة وروية دون مبالغة أو التقليل من شأنها، موضحا أن نسب الطلاق عالمياً تعتمد على معيار محدد يتمثل بعدد حالات الطلاق لكل ألف نسمة. وفيما يخص الأردن، أظهرت الأرقام الصادرة عن دائرة قاضي القضاة أن معدل الطلاق سجل 2.6 حالة لكل ألف نسمة عام 2021، ليشهد انخفاضاً طفيفاً عام 2022 حيث بلغ 2.4 حالة، ثم تراجع مجدداً عام 2023 إلى 2.3 حالة لكل ألف نسمة.وأضاف، إن المحاكم الشرعية هي الجهة الوحيدة المخولة بتوثيق الطلاق أو إصدار حكم بالتفريق بين الزوجين، مشيراً إلى أن دائرة الإفتاء العام تعتبر شريكاً أساسياً في التعامل مع قضايا الأسرة بشكل عام، وقضايا الطلاق بشكل خاص، حيث يتوجه الكثير من المواطنين إلى مكاتب الإفتاء للاستفسار عن الألفاظ التي قد تصدر منهم والتي قد تُعد طلاقاً.وأكد القضاة أنه ليس كل استفتاء بخصوص الطلاق يعني وقوع الطلاق، فالتوثيق النهائي لهذا الأمر يبقى من اختصاص القاضي الشرعي.وأوضح أن دائرة قاضي القضاة تقوم سنوياً بنشر الإحصائيات المتعلقة بالزواج والطلاق كونها تمثل مؤشراً دقيقاً لحركة المجتمع، لافتا الى أن نسب الطلاق في السنوات الأخيرة بدأت تميل نحو الانخفاض، لوم يتم تسجيل زيادات ملحوظة بحالات الطلاق خلال شهر رمضان المبارك.وبين أن معظم حالات الطلاق طيلة العام وبنسبة تزيد على 74 % تتم بالاتفاق بين الطرفين على إنهاء الحياة الزوجية، ما يدل على أن نسبة الطلاق الناتج عن انفعالات اللحظة ضئيلة جدا ولا تؤثر بشكل كبير على النسب الإجمالية.وشدد على أهمية الوعي بخطورة استخدام ألفاظ الطلاق، وضرورة الحفاظ على قدسية شهر رمضان باعتباره شهراً للرحمة والمغفرة، بدلاً من أن يصبح شهراً للخلافات الزوجية، مشيرا إلى أن رمضان ما يزال يحمل العديد من المظاهر الإيجابية في الأسرة الأردنية، بما في ذلك تجمعات الأسرة والتواصل وتبادل الدعم بين أفرادها.الناطق الإعلامي في دائرة الإفتاء العام الدكتور أحمد الحراسيس، أكد أن العلاقة الزوجية يجب أن تقوم على السكن والمودة والرحمة، كما قال الله تعالى: 'ومن آياته أن جعل لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة' (الروم: 21)، وفقاً للشرع الذي حدد حقوق وواجبات كل طرف، موضحا أن التقصير بأداء هذه الواجبات يؤدي إلى نزاعات تؤثر على استقرار الحياة الأسرية.وأشار الحراسيس إلى أن وسائل الإعلام والتكنولوجيا قد تكون سلاحاً ذا حدين حيث يمكن أن تعزز العلاقة الزوجية وتعمق القيم الإسلامية، لكنها في الوقت ذاته قد تسهم في تفكك الأسرة بسبب انشغال الأزواج بهذه المواقع ما قد يسبب مشاعر الإهانة ويؤدي إلى الطلاق.وأكد أن الحياة الزوجية تتطلب التعاون والصبر في مواجهة الأزمات، والنفقة يجب أن تكون وفقاً للقدرة المالية للزوج، مشيرا الى أن الخلافات المالية قد تؤدي إلى نزاعات تنتهي بالطلاق.وتطرق إلى أهمية السرية والخصوصية في العلاقة الزوجية، محذراً من التدخلات السلبية من الأهل، في حين قد يساعد التدخل الإيجابي بين الأهل في حل الخلافات وتقريب وجهات النظر.وأضاف، إن التوعية الأسرية والإرشاد الديني هما من العوامل الأساسية في بناء أسرة ناجحة، مشيراً إلى أن الإرشاد الأسري يمكن أن يسهم في حل الخلافات وتعزيز التواصل بين الزوجين.وفيما يتعلق بالغضب كأحد أسباب الطلاق، أكد الحراسيس ضرورة معالجته وفقاً للتوجيهات النبوية، لافتاً إلى أن العبادات، خاصة الصيام، تساعد في ضبط الغضب وتحسين التعامل بين الزوجين.وأوضح الحراسيس أن دائرة الإفتاء تقدم استشارات أسرية من خلال مكاتبها المنتشرة في المملكة وبما يسهم في حل النزاعات قبل تفاقمها، مبينا أن برامج التوعية الإعلامية التي تقدمها الدائرة تشهد تفاعلاً كبيراً من المجتمع، حيث تجاوزت مشاهدات برامج الإفتاء في رمضان الماضي 29 مليون مشاهدة.من جانبه أكد نائب عميد كلية الشريعة في الجامعة الأردنية الدكتور محمد أبو ليل أن دائرة الإفتاء تلعب دورًا حيويًا في تعزيز الوعي الديني من خلال الفتاوى والإرشادات والندوات التي تعكس قيم الإسلام، ما يساهم في رفع الوعي الديني في المجتمع.وأضاف إن المؤسسات الأكاديمية تساهم في نشر الوعي الديني عبر تطوير أساليب التعليم بما يتناسب مع العصر، مشددًا على أهمية تعليم الجوانب الأخلاقية والاجتماعية لتعزيز شخصية الطلاب وعقد محاضرات ودورات تدريبية تستهدف فئات المجتمع المختلفة لزيادة الوعي الديني.وفيما يتعلق بارتفاع معدلات الطلاق، أكد أن غياب التفاهم بين الزوجين والافتقار لثقافة الحوار من أبرز الأسباب، لافتًا إلى أن تدخل الأطراف الخارجية قد يزيد من تفاقم الخلافات.وأوضح أن غياب الوعي بالحقوق والواجبات الشرعية يعقد المشكلات الأسرية، داعيًا إلى تأهيل الزوجين قبل الزواج من خلال دورات تدريبية متخصصة.وأضاف، إن مراكز الإصلاح الأسري يجب أن تركز على تأهيل الزوجين بشكل شامل وتنظيم برامج إرشادية لمعالجة الخلافات قبل تفاقمها.وفيما يتعلق بالغضب، أكد أبو ليل أن الشريعة الإسلامية تدعو إلى ضبط المشاعر والتحكم بالغضب، مشيرًا إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: 'ليس الشديد بالصرعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب'.وأكدت المتخصصة بالإرشاد النفسي والأسري الدكتورة شادية هاني خريسات أهمية الإرشاد الأسري في الحد من الطلاق من خلال مساعدة الزوجين على معالجة مشكلاتهم بهدف الإصلاح وليس الترميم، موضحة أن الإصلاح يتضمن حل المشكلة والتعلم منها، بينما الترميم يتجاوز المشكلة، ما يؤدي إلى تراكم الصراعات وكبت المشاعر، وهو ما يعزز احتمالية الطلاق.وأشارت إلى أن التدخل المبكر في الإرشاد الأسري يعد أكثر فاعلية، ولكن العديد من الأزواج لا يلجؤون إلى الإرشاد إلا بعد تفاقم الخلافات أو بقرار من المحكمة، ما يقلل من قدرة الإرشاد على تقديم الدعم المطلوب.ودعت خريسات إلى دمج الإرشاد الأسري مع مبادئ دائرة الإفتاء، مثل تعزيز الوعي بمفهوم 'التأني وعدم التسرع' وتعليم الأزواج مهارات إدارة الغضب والتعامل مع الضغوط الحياتية بطرق بنّاءة.وأكدت أهمية تنظيم ورش عمل ودورات تدريبية تركز على ضبط الانفعالات واتخاذ القرارات السليمة في العلاقة الزوجية، وتوسيع هذه الدورات لتشمل المراكز الأسرية ووسائل التواصل الاجتماعي.وأشارت إلى ضرورة أن يتماشى الإرشاد الأسري مع الواقع الثقافي والديني للأزواج، مع توجيههم إلى دور الأهل بطريقة صحية بعيدًا عن التدخلات السلبية، موضحة أن تقرير دائرة الإفتاء أشار إلى أن الغضب والتسرع هما من أبرز أسباب الطلاق، ما يستدعي تطوير برامج تدريبية في إدارة المشاعر والانفعالات.من الناحية النفسية، أوضحت خريسات أن الطلاق يعد من أبرز الأحداث الضاغطة التي تؤثر على الصحة النفسية، خاصة لدى الأشخاص الذين يفتقرون لمهارات التعامل مع الضغوط.وأضافت أن الطلاق يزيد من احتمالية التعرض للقلق والاكتئاب، مشيرة إلى أن التكيف مع الطلاق يتطلب استراتيجيات نفسية تركز على تقبل الواقع وإعادة بناء الهوية الذاتية.وشددت على أهمية استشارة مختصين معتمدين للحصول على نصائح علمية ونفسية سليمة، مؤكدة ضرورة دعم المطلقين نفسيًا، وتعزيز التوجيه الديني والاجتماعي، حيث أن المجتمعات التي تحمل وصمة اجتماعية تجاههم قد تزيد من الضغوط النفسية عليهم. (بترا)

مدار الساعة - رانا النمرات - في ظل التحديات التي تواجه الأسرة في المجتمع، يعد الطلاق من القضايا الاجتماعية التي تتطلب معالجة تجمع بين الوعي الديني والاجتماعي والنفسي بحسب مختصين في مجال الإرشاد الأسري والفتوى، اكدوا لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) أن التدخل المبكر في القضايا الأسرية من خلال الإرشاد والتوجيه يمكن أن يحول دون وقوع الطلاق.

وتسهم دائرة الإفتاء ودائرة قاضي القضاة في تقديم الإرشادات الشرعية والأسرية التي تدعو إلى التأني وضبط النفس، وإعلاء الحوار البناء كأداة رئيسية لحل الخلافات الزوجية، داعية المؤسسات الأكاديمية والإعلامية الى نشر الوعي حول حقوق الزوجين وواجباتهما، وأهمية تعلم مهارات التعامل مع الضغوط الحياتية.

وبموازة ذلك يبرز دور الإرشاد النفسي والأسري في توفير بيئة داعمة تساعد الزوجين على التكيف مع التحديات، مع التأكيد على أهمية التوعية بآثار الطلاق النفسية على الأفراد، خاصة الأطفال وأهمية الواعز الديني والثقافي في الحد من ظاهرة الطلاق وتعزيز استقرار الأسرة.

الناطق الإعلامي بإسم دائرة قاضي القضاة، القاضي الدكتور إسماعيل نوح القضاة يؤكد أن الطلاق ظاهرة اجتماعية موجودة في جميع المجتمعات، ويجب التعامل معها بحكمة وروية دون مبالغة أو التقليل من شأنها، موضحا أن نسب الطلاق عالمياً تعتمد على معيار محدد يتمثل بعدد حالات الطلاق لكل ألف نسمة. وفيما يخص الأردن، أظهرت الأرقام الصادرة عن دائرة قاضي القضاة أن معدل الطلاق سجل 2.6 حالة لكل ألف نسمة عام 2021، ليشهد انخفاضاً طفيفاً عام 2022 حيث بلغ 2.4 حالة، ثم تراجع مجدداً عام 2023 إلى 2.3 حالة لكل ألف نسمة.

وأضاف، إن المحاكم الشرعية هي الجهة الوحيدة المخولة بتوثيق الطلاق أو إصدار حكم بالتفريق بين الزوجين، مشيراً إلى أن دائرة الإفتاء العام تعتبر شريكاً أساسياً في التعامل مع قضايا الأسرة بشكل عام، وقضايا الطلاق بشكل خاص، حيث يتوجه الكثير من المواطنين إلى مكاتب الإفتاء للاستفسار عن الألفاظ التي قد تصدر منهم والتي قد تُعد طلاقاً.

وأكد القضاة أنه ليس كل استفتاء بخصوص الطلاق يعني وقوع الطلاق، فالتوثيق النهائي لهذا الأمر يبقى من اختصاص القاضي الشرعي.

وأوضح أن دائرة قاضي القضاة تقوم سنوياً بنشر الإحصائيات المتعلقة بالزواج والطلاق كونها تمثل مؤشراً دقيقاً لحركة المجتمع، لافتا الى أن نسب الطلاق في السنوات الأخيرة بدأت تميل نحو الانخفاض، لوم يتم تسجيل زيادات ملحوظة بحالات الطلاق خلال شهر رمضان المبارك.

وبين أن معظم حالات الطلاق طيلة العام وبنسبة تزيد على 74 % تتم بالاتفاق بين الطرفين على إنهاء الحياة الزوجية، ما يدل على أن نسبة الطلاق الناتج عن انفعالات اللحظة ضئيلة جدا ولا تؤثر بشكل كبير على النسب الإجمالية.

وشدد على أهمية الوعي بخطورة استخدام ألفاظ الطلاق، وضرورة الحفاظ على قدسية شهر رمضان باعتباره شهراً للرحمة والمغفرة، بدلاً من أن يصبح شهراً للخلافات الزوجية، مشيرا إلى أن رمضان ما يزال يحمل العديد من المظاهر الإيجابية في الأسرة الأردنية، بما في ذلك تجمعات الأسرة والتواصل وتبادل الدعم بين أفرادها.

الناطق الإعلامي في دائرة الإفتاء العام الدكتور أحمد الحراسيس، أكد أن العلاقة الزوجية يجب أن تقوم على السكن والمودة والرحمة، كما قال الله تعالى: 'ومن آياته أن جعل لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة' (الروم: 21)، وفقاً للشرع الذي حدد حقوق وواجبات كل طرف، موضحا أن التقصير بأداء هذه الواجبات يؤدي إلى نزاعات تؤثر على استقرار الحياة الأسرية.

وأشار الحراسيس إلى أن وسائل الإعلام والتكنولوجيا قد تكون سلاحاً ذا حدين حيث يمكن أن تعزز العلاقة الزوجية وتعمق القيم الإسلامية، لكنها في الوقت ذاته قد تسهم في تفكك الأسرة بسبب انشغال الأزواج بهذه المواقع ما قد يسبب مشاعر الإهانة ويؤدي إلى الطلاق.

وأكد أن الحياة الزوجية تتطلب التعاون والصبر في مواجهة الأزمات، والنفقة يجب أن تكون وفقاً للقدرة المالية للزوج، مشيرا الى أن الخلافات المالية قد تؤدي إلى نزاعات تنتهي بالطلاق.

وتطرق إلى أهمية السرية والخصوصية في العلاقة الزوجية، محذراً من التدخلات السلبية من الأهل، في حين قد يساعد التدخل الإيجابي بين الأهل في حل الخلافات وتقريب وجهات النظر.

وأضاف، إن التوعية الأسرية والإرشاد الديني هما من العوامل الأساسية في بناء أسرة ناجحة، مشيراً إلى أن الإرشاد الأسري يمكن أن يسهم في حل الخلافات وتعزيز التواصل بين الزوجين.

وفيما يتعلق بالغضب كأحد أسباب الطلاق، أكد الحراسيس ضرورة معالجته وفقاً للتوجيهات النبوية، لافتاً إلى أن العبادات، خاصة الصيام، تساعد في ضبط الغضب وتحسين التعامل بين الزوجين.

وأوضح الحراسيس أن دائرة الإفتاء تقدم استشارات أسرية من خلال مكاتبها المنتشرة في المملكة وبما ¡

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

أكثر من 2 مليون دينار قروض زراعية في إربد

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
23

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2065 days old | 788,714 Jordan News Articles | 26,628 Articles in Jun 2025 | 795 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 20 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



أبغض الحلال الى الله.. 2.3 حالة لكل 1000 نسمة 74 منها بالاتفاق - jo
أبغض الحلال الى الله.. 2.3 حالة لكل 1000 نسمة 74 منها بالاتفاق

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

القيادة تهنئ قادة الدول العربية والإسلامية بالسنة الهجرية - xx
القيادة تهنئ قادة الدول العربية والإسلامية بالسنة الهجرية

منذ ٠ ثانية


لايف ستايل

حزب الله يدعو للامتناع عن نسب أي معلومة للحزب تحت عنوان المصادر - ps
حزب الله يدعو للامتناع عن نسب أي معلومة للحزب تحت عنوان المصادر

منذ ٠ ثانية


اخبار فلسطين

إقامة دولة فلسطينية.. محلل سياسي يكشف أهداف قمة الرياض - eg
إقامة دولة فلسطينية.. محلل سياسي يكشف أهداف قمة الرياض

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

رئيس وزراء إسبانيا: سنعترف بدولة فلسطين في الـ28 مايو الجاري - sa
رئيس وزراء إسبانيا: سنعترف بدولة فلسطين في الـ28 مايو الجاري

منذ ثانية


اخبار السعودية

متابعه من سنين.. ميدو يتغني بصفقة الأهلي الجديدة - eg
متابعه من سنين.. ميدو يتغني بصفقة الأهلي الجديدة

منذ ثانية


اخبار مصر

والدته أهدت قلادته الخاصة للرئيس.. من هو النقيب شرطة عمر القاضي شهيد يوم العيد؟ - eg
والدته أهدت قلادته الخاصة للرئيس.. من هو النقيب شرطة عمر القاضي شهيد يوم العيد؟

منذ ثانية


اخبار مصر

وفد من الشؤون السياسية يزور كنائس عدة في حمص - sy
وفد من الشؤون السياسية يزور كنائس عدة في حمص

منذ ثانية


اخبار سوريا

المملكة تدشن فعاليات اليوم العالمي للبيئة بمشاركة محلية ودولية كبيرة - sa
المملكة تدشن فعاليات اليوم العالمي للبيئة بمشاركة محلية ودولية كبيرة

منذ ثانية


اخبار السعودية

ربيع ياسين : لابد من وقفة مبكرة مع ريبيرو إذا لم ينجح في فرض السيطرة على الأهلي - eg
ربيع ياسين : لابد من وقفة مبكرة مع ريبيرو إذا لم ينجح في فرض السيطرة على الأهلي

منذ ثانية


اخبار مصر

أجسام ضوئية في سماء مصر... غموض وتطمين - eg
أجسام ضوئية في سماء مصر... غموض وتطمين

منذ ثانيتين


اخبار مصر

الطاقة الذرية: نتابع من كثب الوضع المقلق في إيران - jo
الطاقة الذرية: نتابع من كثب الوضع المقلق في إيران

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

وصول أول طائرة على متنها لبنانيون عالقون في شرم الشيخ - lb
وصول أول طائرة على متنها لبنانيون عالقون في شرم الشيخ

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

ترامب يشعلها : أنقذنا إسرائيل وسنسقط محاكمة نتنياهو - eg
ترامب يشعلها : أنقذنا إسرائيل وسنسقط محاكمة نتنياهو

منذ ثانيتين


اخبار مصر

بو حبيب: لبنان بحاجة ماسة الى دعم ومساندة الدول العربية والإسلامية - lb
بو حبيب: لبنان بحاجة ماسة الى دعم ومساندة الدول العربية والإسلامية

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

فوائد البكتيريا النافعة للنساء غير متوقعة .. منها محاربة القلق والاكتئاب - jo
فوائد البكتيريا النافعة للنساء غير متوقعة .. منها محاربة القلق والاكتئاب

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

ريال مدريد يقاطع حفل الكرة الذهبية.. واللجنة المنظمة ترد - ps
ريال مدريد يقاطع حفل الكرة الذهبية.. واللجنة المنظمة ترد

منذ ثانيتين


اخبار فلسطين

زين تهنئ الملك وولي العهد والأسرة الأردنية بالعام الهجري الجدبد - jo
زين تهنئ الملك وولي العهد والأسرة الأردنية بالعام الهجري الجدبد

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

عواصف الرمال.. كيف تؤثر العواصف الترابية على صحتنا وكيف نواجهها؟ تقرير تليفزيوني - eg
عواصف الرمال.. كيف تؤثر العواصف الترابية على صحتنا وكيف نواجهها؟ تقرير تليفزيوني

منذ ثانيتين


اخبار مصر

الجيش اللبناني يعلن توقيف قائد تنظيم داعش في لبنان - lb
الجيش اللبناني يعلن توقيف قائد تنظيم داعش في لبنان

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي: سياسة تونس الخارجية ثابتة وتستند على نصرة كل القضايا - tn
وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي: سياسة تونس الخارجية ثابتة وتستند على نصرة كل القضايا

منذ ٣ ثواني


اخبار تونس

قوانين في الأدراج: البرلمان العراقي رهينة التفاهمات العقيمة - iq
قوانين في الأدراج: البرلمان العراقي رهينة التفاهمات العقيمة

منذ ٣ ثواني


اخبار العراق

هجوم إسرائيلي وشيك على إيران.. خطة حقيقية أم حرب نفسية؟ - jo
هجوم إسرائيلي وشيك على إيران.. خطة حقيقية أم حرب نفسية؟

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل