أهالي خالدية المفرق يناشدون لعدم نقل مركز امتحانات التوجيهي للإناث صور

مدار الساعة - ناشد أهالي في قضاء الخالدية بمحافظة المفرق، وزارة التربية والتعليم، بضرورة عدم تغيير مدرسة فاطمة الزهراء الثانوية للبنات كمركز لعقد امتحانات الثانوية العامة 'التوجيهي' للطالبات هذا العام.وجاء في طلب الأهالي، المرفق بكشف يحمل تواقيعهم، أنه تم نقل مركز الامتحانات إلى مدرسة حي الكرامة والتي تقع في أقصى الخالدية، ما يشكل عبئا كبيرا على الطالبات بسبب بعد المسافة وصعوبة المواصلات، خاصة في ظل الظروف الجوية الحارة خلال فترة الامتحانات.وأشار الأهالي إلى أن مدرسة فاطمة الزهراء كانت تعتمد سابقًا كمركز امتحاني دون تسجيل أية مشاكل، وهي تقع في موقع متوسط يسهل الوصول إليه لجميع الطالبات في القضاء، مؤكدين أن إجراء بعض أعمال صيانة لا يستدعي استثناءها هذا العام، ويمكن تأجيل الصيانة أو إلزام المتعهد بإنهائها في مدة زمنية محددة.كما أبدى أولياء الأمور تخوفهم من إرسال بناتهم إلى مدرسة بعيدة، لافتين إلى وجود سوابق سلبية في المدرسة المعتمدة يمكن الرجوع بشأنها إلى الجهات المختصة، وأكدوا أن المسؤولية الكاملة عن أي تبعات قد تقع مستقبلا ستقع على عاتق وزارة التربية والتعليم، في حال تم الإصرار على اعتماد مدرسة حي الكرامة كمركز امتحاني.يُذكر أن الوثيقة الموجهة لوزير التربية والتعليم بتاريخ 6 نيسان 2025، تتضمن توقيع عشرات الأهالي، وتطالب باتخاذ قرار سريع لضمان راحة وسلامة الطالبات خلال فترة تقديم امتحانات الثانوية العامة.

مدار الساعة - ناشد أهالي في قضاء الخالدية بمحافظة المفرق، وزارة التربية والتعليم، بضرورة عدم تغيير مدرسة فاطمة الزهراء الثانوية للبنات كمركز لعقد امتحانات الثانوية العامة 'التوجيهي' للطالبات هذا العام.

وجاء في طلب الأهالي، المرفق بكشف يحمل تواقيعهم، أنه تم نقل مركز الامتحانات إلى مدرسة حي الكرامة والتي تقع في أقصى الخالدية، ما يشكل عبئا كبيرا على الطالبات بسبب بعد المسافة وصعوبة المواصلات، خاصة في ظل الظروف الجوية الحارة خلال فترة الامتحانات.

وأشار الأهالي إلى أن مدرسة فاطمة الزهراء كانت تعتمد سابقًا كمركز امتحاني دون تسجيل أية مشاكل، وهي تقع في موقع متوسط يسهل الوصول إليه لجميع الطالبات في القضاء، مؤكدين أن إجراء بعض أعمال صيانة لا يستدعي استثناءها هذا العام، ويمكن تأجيل الصيانة أو إلزام المتعهد بإنهائها في مدة زمنية محددة.

كما أبدى أولياء الأمور تخوفهم من إرسال بناتهم إلى مدرسة بعيدة، لافتين إلى وجود سوابق سلبية في المدرسة المعتمدة يمكن الرجوع بشأنها إلى الجهات المختصة، وأكدوا أن المسؤولية الكاملة عن أي تبعات قد تقع مستقبلا ستقع على عاتق وزارة التربية والتعليم، في حال تم الإصرار على اعتماد مدرسة حي الكرامة كمركز امتحاني.

يُذكر أن الوثيقة الموجهة لوزير التربية والتعليم بتاريخ 6 نيسان 2025، تتضمن توقيع عشرات الأهالي، وتطالب باتخاذ قرار سريع لضمان راحة وسلامة الطالبات خلال فترة تقديم امتحانات الثانوية العامة.