×



klyoum.com
jordan
الاردن  ١٨ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ١٨ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

المرايات تكتب: الاستقلال الذي لا يعرفونه

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الأحد ٢٥ أيار ٢٠٢٥ - ١١:٣٠

المرايات تكتب: الاستقلال الذي لا يعرفونه

المرايات تكتب: الاستقلال الذي لا يعرفونه

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ٢٥ أيار ٢٠٢٥ 

رغم كل محاولات الاقتلاع والتصغير والتحجيم والتهميش والتشكيك والتخوين والتهكم التي يواجهها الأردنيّون ، لكنها الأردن مملكة الزمن ، التي قاومت كل عوادي الزمن ، ولفخرها ولمجدها استقلت ، فكانت وما زالت مملكة حرة أردنية هاشمية ، وستظل بحفظ الله دوماً ورعايته مستقلة ، وبحنكة قائدنا ومليكنا الملك عبد الله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه نتخطى كل الصعاب.هي بلادي التي اليوم تحتفل ، وفيها نحن الشعب نحتفل ، جميعنا من أهل الوبر والمَدر والحضر باستقلالها ، ولا يثير هذا الفخر الأردني في نفس الحاقد الظمآن إلا حسرة ، ولا يذكي مجدها في مُختلج الطامع فيها إلا نيران المحال.وهي الأردن هذه المملكة التي يجهلها أصحاب الفكر الواحد والمتدفق باتجاه واحد ، من حاقد وحاسد وجاحد ، معتقداً غيرة وجهلاً وتجنيداً بأنها لا سمح الله حديثة الوجود والعمر ، وقصيرة الأثر ، أو احتضنها التاريخ فقط منذ عقود قليلة ، وكيف ذلك وهي التي ركع التاريخ لها خجلاً ؟! ، وهي التي احتضنت جرش مدينة الألف عمود ، ( جراسا ) معشوقة الإمبراطور هادريان الذي اتخذها مقراً له بدلاً من روما في فصل الشتاء.وهي التي احتضنت الطفيلة ( دي توفيلوس ) أرض الكروم التي كانت معشوقة الإمبراطور تراجان وما زالت تلك الشوارع التي شيدها مقتحماً السكون القابع بين جبالها شاهداً على تاريخها ، وذلك الشارع الرئيسي هناك الذي يمر من منازلنا ( الطريق الملوكي ) حاضراً وفياً منذ آلاف السنين على تاريخها المعتق ، وأما أشجار زيتونها التي تزيد بعمرها على ألفي عام والممتدة على سفوح جبالها ووديانها كالنمش المميز على وجنات فتاة يافعة تطل كل صباح تحيي قرص الشمس في ( مدينة الشمس النبطية ) ، وكل دِرادرة قمح قديمة في قراها تمثل شاهدة مخلصة على تاريخ هذه الأرض القوية ، وأقوى من كل اختبار وتحليل يثبت عمر سنابلها الأصيلة السخية.وهناك أيضاً تجد الأدوميين - الأنباط الذين ما زالوا يتبحرون باللغة العربية ، وما اختلط كلامهم برطانة ولا عُجمة ، وما اقتحم قلوبهم سوى الشجاعة التي شهد التاريخ لهم بها وقوة الحجة ، وبلهجة الجلجلة التي ورثوها وقافهم المعقودة التي ينطقوها ، وفطنتهم وتمسكهم بأرضهم تعلم أنهم منذ الأزل قد جبلت جيناتهم بتراب هذا الوطن.وهنا فعمّان معشوقة الإمبراطور فيلادلفيوس الذي سميت نسبة إلى اسمه ( فيلادلفيا ) ليست صنيعة أحد ، ولتكن الإلهة تايكي شاهدة على تاريخها ومجدها ، وإن حاول العثمانيون - البائدون بثورة أجدادنا المجيدة - طوال فترة حكمهم انتزاعها من سياقها الحضاري وتهميشها الذي لا يقل عن تهميش باقي مدن الأردن آنذاك ، إلا أنها بمدرجها ومسارحها وجبالها وحتى ببيوتها وشوارعها جميعهم شهود على تاريخها البعيد والقديم والجديد ، وفي إربد ( أرابيلا ) ذات الأرض الخصبة ، الزاهية بسهلها والتي كانت سلة الغذاء لروما وفيها جدارا الأخرى المثقلة بالتاريخ فأي عين جريئة تنكرها ؟!إنها الأردن التي فيها أقدم قطعة خبز في العالم ، ولكننا نجد من يحقدون عليها بل ويصورونها في أذهانهم مفرغة من السكان كصفحة بيضاء تكسّبها الغزاة من بدو ومتمردين وعصاة ، أو قطعة أرض سقطت من السماء عشية هزيمة العثمانيين ، وليس بتاريخ الأرض وحسب بل وكم يزعجني كل سيناريوهات الانتماءات والأنساب المنسوبة كذباً وتدليساً للأردني من خارج أردننا ، والحقيقة أن الأردني ليس له امتداد من دول مجاورة ، وما نحن ( السّاكنة المحليّة ) إلا عصارة أصيلة لجميع الممالك والحضارات التي مرت على بلادنا منذ آلاف السنين ، أي أن هذا الشعب من أورمة واحدة ينتمي لهذه الأرض بكل واقعية من أحفاد ( الأنباط والأدوميين أجدادي البعيدين ) ، والمؤابيين والعمونيين والحسبونيين والبيريين والغساسنة وغيرهم من ممالك حصينة قامت على أرضها من أقصى الجنوب ولأقصى الشمال ، قبل وبعد الميلاد ، وكذلك الأمر قبل وبعد الإسلام. ( مع وجود بعض الممالك الممتدة من الأردن لما هو خارج خريطة الأردن الحديثة )ولهذا فإن الاستقلال في بلادي ، لا يحمل نصرة الاستقلال وحسب ، بل هو قطعة جديدة نضيفها في فسيفساء تاريخ هذه الأرض العصية ، ونرصها كقطعة متينة ومتممة في مدماك الذاكرة الأردنية ، كنتاج ٍ عظيم عقب انتصارنا بعد تحررنا كعرب أردنيين من براثن ( العصملي ) وتحطيمنا لصنم التتريك بقيادتنا الهاشمية الحكيمة ، ليختطف الانتداب المشهد السياسي ، ثم نباغته باستقلالنا بحكمة الملك المؤسس عبد الله الأول بن الحسين طيّب الله ثراه.وعليه فلا يجوز لغير الوالج والضالع والدارس والمتبحر والباحث والعالم في السياسة والتاريخ أن يتحدث ، ولا يمكن أن تكون بلاد الشام المتخمة بالحضارة وبالتاريخ مفعمة ، والأردن - الذي هو جزء منها - أن يكون مستأصلاً من هذا التاريخ أو حتى فاقداً للذاكرة الحضارية ، فهذا لا يعقل ، ومهما يحاول الطارئون والقوالون ويكتب المهرطقون ويتفيقه المتفيقهون والمحدثون من كتبة سذج يلوكون المفردات ويملؤون السطور بهزيل المعلومات ، فلا يمكنهم طمس تاريخ هذه الأرض وتركة هذا الشعب ، ومهما حاولت الكثير من القيادات الإجتماعية وخرج للمنابر أصحاب الخطابات النفعية العنترية تارة والزئبقية تارة أخرى ، فلا يمكنهم تبني دور تعليم الأردنيين أو نشر بذور الحضارة في عقر دارهم وعلى مرأى تاريخ عملاق لأرض فيها البتراء المدينة الوردية وعاصمة الأنباط وتجارها الجائبين كل طرق التجارة والناقلين لكل جديد من وإلى أرض الأردن في العالم القديم.اليوم نحتفل ونستذكر ونستكمل فخراً أردنياً خطه الهاشميون وما يزالون يرسمون به عهداً متجدداً من التسامح والحكم الرشيد والانتماء في تاريخ الأردن الحديث ، فخراً يروي اعتزاز الأردني الواثق بأرضه ووطنه وقيادته وتاريخه.كل عام ومملكتنا أردنية هاشميةحرة وتحتفل بالاستقلالكل عام والأردن في فؤاد الحاقد المفؤودعصية وصعبة المنال

رغم كل محاولات الاقتلاع والتصغير والتحجيم والتهميش والتشكيك والتخوين والتهكم التي يواجهها الأردنيّون ، لكنها الأردن مملكة الزمن ، التي قاومت كل عوادي الزمن ، ولفخرها ولمجدها استقلت ، فكانت وما زالت مملكة حرة أردنية هاشمية ، وستظل بحفظ الله دوماً ورعايته مستقلة ، وبحنكة قائدنا ومليكنا الملك عبد الله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه نتخطى كل الصعاب.

هي بلادي التي اليوم تحتفل ، وفيها نحن الشعب نحتفل ، جميعنا من أهل الوبر والمَدر والحضر باستقلالها ، ولا يثير هذا الفخر الأردني في نفس الحاقد الظمآن إلا حسرة ، ولا يذكي مجدها في مُختلج الطامع فيها إلا نيران المحال.

وهي الأردن هذه المملكة التي يجهلها أصحاب الفكر الواحد والمتدفق باتجاه واحد ، من حاقد وحاسد وجاحد ، معتقداً غيرة وجهلاً وتجنيداً بأنها لا سمح الله حديثة الوجود والعمر ، وقصيرة الأثر ، أو احتضنها التاريخ فقط منذ عقود قليلة ، وكيف ذلك وهي التي ركع التاريخ لها خجلاً ؟! ، وهي التي احتضنت جرش مدينة الألف عمود ، ( جراسا ) معشوقة الإمبراطور هادريان الذي اتخذها مقراً له بدلاً من روما في فصل الشتاء.

وهي التي احتضنت الطفيلة ( دي توفيلوس ) أرض الكروم التي كانت معشوقة الإمبراطور تراجان وما زالت تلك الشوارع التي شيدها مقتحماً السكون القابع بين جبالها شاهداً على تاريخها ، وذلك الشارع الرئيسي هناك الذي يمر من منازلنا ( الطريق الملوكي ) حاضراً وفياً منذ آلاف السنين على تاريخها المعتق ، وأما أشجار زيتونها التي تزيد بعمرها على ألفي عام والممتدة على سفوح جبالها ووديانها كالنمش المميز على وجنات فتاة يافعة تطل كل صباح تحيي قرص الشمس في ( مدينة الشمس النبطية ) ، وكل دِرادرة قمح قديمة في قراها تمثل شاهدة مخلصة على تاريخ هذه الأرض القوية ، وأقوى من كل اختبار وتحليل يثبت عمر سنابلها الأصيلة السخية.

وهناك أيضاً تجد الأدوميين - الأنباط الذين ما زالوا يتبحرون باللغة العربية ، وما اختلط كلامهم برطانة ولا عُجمة ، وما اقتحم قلوبهم سوى الشجاعة التي شهد التاريخ لهم بها وقوة الحجة ، وبلهجة الجلجلة التي ورثوها وقافهم المعقودة التي ينطقوها ، وفطنتهم وتمسكهم بأرضهم تعلم أنهم منذ الأزل قد جبلت جيناتهم بتراب هذا الوطن.

وهنا فعمّان معشوقة الإمبراطور فيلادلفيوس الذي سميت نسبة إلى اسمه ( فيلادلفيا ) ليست صنيعة أحد ، ولتكن الإلهة تايكي شاهدة على تاريخها ومجدها ، وإن حاول العثمانيون - البائدون بثورة أجدادنا المجيدة - طوال فترة حكمهم انتزاعها من سياقها الحضاري وتهميشها الذي لا يقل عن تهميش باقي مدن الأردن آنذاك ، إلا أنها بمدرجها ومسارحها وجبالها وحتى ببيوتها وشوارعها جميعهم شهود على تاريخها البعيد والقديم والجديد ، وفي إربد ( أرابيلا ) ذات الأرض الخصبة ، الزاهية بسهلها والتي كانت سلة الغذاء لروما وفيها جدارا الأخرى المثقلة بالتاريخ فأي عين جريئة تنكرها ؟!

إنها الأردن التي فيها أقدم قطعة خبز في العالم ، ولكننا نجد من يحقدون عليها بل ويصورونها في أذهانهم مفرغة من السكان كصفحة بيضاء تكسّبها الغزاة من بدو ومتمردين وعصاة ، أو قطعة أرض سقطت من السماء عشية هزيمة العثمانيين ، وليس بتاريخ الأرض وحسب بل وكم يزعجني كل سيناريوهات الانتماءات والأنساب المنسوبة كذباً وتدليساً للأردني من خارج أردننا ، والحقيقة أن الأردني ليس له امتداد من دول مجاورة ، وما نحن ( السّاكنة المحليّة ) إلا عصارة أصيلة لجميع الممالك والحضارات التي مرت على بلادنا منذ آلاف السنين ، أي أن هذا الشعب من أورمة واحدة ينتمي لهذه الأرض بكل واقعية من أحفاد ( الأنباط والأدوميين أجدادي البعيدين ) ، والمؤابيين والعمونيين والحسبونيين والبيريين والغساسنة وغيرهم من ممالك حصينة قامت على أرضها من أقصى الجنوب ولأقصى الشمال ، قبل وبعد الميلاد ، وكذلك الأمر قبل وبعد الإسلام. ( مع وجود بعض الممالك الممتدة من الأردن لما هو خارج خريطة الأردن الحديثة )

ولهذا فإن الاستقلال في بلادي ، لا يحمل نصرة الاستقلال وحسب ، بل هو قطعة جديدة نضيفها في فسيفساء تاريخ هذه الأرض العصية ، ونرصها كقطعة متينة ومتممة في مدماك الذاكرة الأردنية ، كنتاج ٍ عظيم عقب انتصارنا بعد تحررنا كعرب أردنيين من براثن ( العصملي ) وتحطيمنا لصنم التتريك بقيادتنا الهاشمية الحكيمة ، ليختطف الانتداب المشهد السياسي ، ثم نباغته باستقلالنا بحكمة الملك المؤسس عبد الله الأول بن الحسين طيّب الله ثراه.

وعليه فلا يجوز لغير الوالج والضالع والدارس والمتبحر والباحث والعالم في السياسة والتاريخ أن يتحدث ، ولا يمكن أن تكون بلاد الشام المتخمة بالحضارة وبالتاريخ مفعمة ، والأردن - الذي هو جزء منها - أن يكون مستأصلاً من هذا التاريخ أو حتى فاقداً للذاكرة الحضارية ، فهذا لا يعقل ، ومهما يحاول الطارئون والقوالون ويكتب المهرطقون ويتفيقه المتفيقهون والمحدثون من كتبة سذج يلوكون المفردات ويملؤون السطور بهزيل المعلومات ، فلا يمكنهم طمس تاريخ هذه الأرض وتركة هذا الشعب ، ومهما حاولت الكثير من القيادات الإجتماعية وخرج للمنابر أصحاب الخطابات النفعية العنترية تارة والزئبقية تارة أخرى ، فلا يمكنهم تبني دور تعليم الأردنيين أو نشر بذور الحضارة في عقر دارهم وعلى مرأى تاريخ عملاق لأرض فيها البتراء المدينة الوردية وعاصمة الأنباط وتجارها الجائبين كل طرق التجارة والناقلين لكل جديد من وإلى أرض الأردن في العالم القديم.

اليوم نحتفل ونستذكر ونستكمل فخراً أردنياً خطه الهاشميون وما يزالون يرسمون به عهداً متجدداً من التسامح والحكم الرشيد والانتماء في تاريخ الأردن الحديث ، فخراً يروي اعتزاز الأردني الواثق بأرضه ووطنه وقيادته وتاريخه.

كل عام ومملكتنا أردنية هاشمية

حرة وتحتفل بالاستقلال

كل عام والأردن في فؤاد الحاقد المفؤود

عصية وصعبة المنال

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

إدارة مهرجان جرش تُحذّر من شراء التذاكر من مصادر غير رسمية

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
33

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2086 days old | 811,897 Jordan News Articles | 18,835 Articles in Jul 2025 | 80 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 9 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



المرايات تكتب: الاستقلال الذي لا يعرفونه - jo
المرايات تكتب: الاستقلال الذي لا يعرفونه

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

موعد إعلان نتيجة الصف الأول الإعدادي 2025 في الجيزة بالاسم ورقم الجلوس - eg
موعد إعلان نتيجة الصف الأول الإعدادي 2025 في الجيزة بالاسم ورقم الجلوس

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

عودة الدبلوماسية الأمريكية إلى العراق.. خطوة محسوبة أم اختبار للاستقرار؟ - iq
عودة الدبلوماسية الأمريكية إلى العراق.. خطوة محسوبة أم اختبار للاستقرار؟

منذ ٠ ثانية


اخبار العراق

الكويت تستنكر عدوان الاحتلال المتواصل منذ أمس على أراضي سوريا - kw
الكويت تستنكر عدوان الاحتلال المتواصل منذ أمس على أراضي سوريا

منذ ٠ ثانية


اخبار الكويت

أسعار الذهب اليوم وعيار 21 الان الاحد 18 مايو 2025 - eg
أسعار الذهب اليوم وعيار 21 الان الاحد 18 مايو 2025

منذ ثانية


اخبار مصر

نتنياهو: إذا لم تستخدم الولايات المتحدة حق النقض في مجلس الأمن اليوم فسألغي زيارة الوفد الإسرائيلي لواشنطن - lb
نتنياهو: إذا لم تستخدم الولايات المتحدة حق النقض في مجلس الأمن اليوم فسألغي زيارة الوفد الإسرائيلي لواشنطن

منذ ثانية


اخبار لبنان

سوريا تبحث مع الشركة الوطنية الإماراتية للاستثمار مشروع مترو دمشق - sy
سوريا تبحث مع الشركة الوطنية الإماراتية للاستثمار مشروع مترو دمشق

منذ ثانية


اخبار سوريا

 مجلس التعاون يدين الهجمات الإسرائيلية على سورية: انتهاك صارخ للقوانين الدولية ومساس خطير بالأمن الإقليمي - sy
مجلس التعاون يدين الهجمات الإسرائيلية على سورية: انتهاك صارخ للقوانين الدولية ومساس خطير بالأمن الإقليمي

منذ ثانية


اخبار سوريا

السيطرة على حريق داخل محل في الهرم دون إصابات - eg
السيطرة على حريق داخل محل في الهرم دون إصابات

منذ ثانية


اخبار مصر

أبو بكر تكتب: الحسين - jo
أبو بكر تكتب: الحسين

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي يقول ان البنوك والشركات المالية قد تؤجل أقساط قروض شخصية وقروض سيارات لستة أشهر للتغلب على تداعيات العاصفة - lb
مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي يقول ان البنوك والشركات المالية قد تؤجل أقساط قروض شخصية وقروض سيارات لستة أشهر للتغلب على تداعيات العاصفة

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

مجلس الأمن يمدد مهمة البعثة الأممية في الحديدة إلى يناير 2026م - ye
مجلس الأمن يمدد مهمة البعثة الأممية في الحديدة إلى يناير 2026م

منذ ثانيتين


اخبار اليمن

السعودية تواجه العراق بملحق آسيا.. ومنافسة قطرية إماراتية عمانية - ae
السعودية تواجه العراق بملحق آسيا.. ومنافسة قطرية إماراتية عمانية

منذ ثانيتين


اخبار الإمارات

توريد 96 ألف طن قمح للشون والصوامع بالغربية - eg
توريد 96 ألف طن قمح للشون والصوامع بالغربية

منذ ثانيتين


اخبار مصر

 أنا لست نجما .. تصريحات مثيرة من أنريكي قبل مواجهة تشيلسي بنهائي مونديال الأندية - ps
أنا لست نجما .. تصريحات مثيرة من أنريكي قبل مواجهة تشيلسي بنهائي مونديال الأندية

منذ ٣ ثواني


اخبار فلسطين

مورينيو يمهد الطريق أمام الزمالك لضم صفقة دفاعية - eg
مورينيو يمهد الطريق أمام الزمالك لضم صفقة دفاعية

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

وزير الخارجية والهجرة يلتقي بنظيره التونسي - eg
وزير الخارجية والهجرة يلتقي بنظيره التونسي

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

البيتكوين تسجل مستوى قياسيا جديدا بدعم تفاؤل المستثمرين - om
البيتكوين تسجل مستوى قياسيا جديدا بدعم تفاؤل المستثمرين

منذ ٤ ثواني


اخبار سلطنة عُمان

برج الجوزاء.. حظك اليوم الثلاثاء 8 يوليو 2025 - eg
برج الجوزاء.. حظك اليوم الثلاثاء 8 يوليو 2025

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

 صفقة ترامب .. وكالة: قرب اتفاق مبدئي لوقف إطلاق النار في غزة وحماس ترد بإيجابية - bh
صفقة ترامب .. وكالة: قرب اتفاق مبدئي لوقف إطلاق النار في غزة وحماس ترد بإيجابية

منذ ٤ ثواني


اخبار البحرين

لمحاولته التقدم عند بوابة فاطمة.. حزب الله يستهدف تجمعا لجنود الاحتلال في مستوطنة يرؤون - eg
لمحاولته التقدم عند بوابة فاطمة.. حزب الله يستهدف تجمعا لجنود الاحتلال في مستوطنة يرؤون

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

كنائس تختفي ومساجد ترفع.. هل بات الوجود الإسلامي يهدد هوية أوروبا؟ - sy
كنائس تختفي ومساجد ترفع.. هل بات الوجود الإسلامي يهدد هوية أوروبا؟

منذ ٤ ثواني


اخبار سوريا

 التوك توك في مواجهة قانون المرور.. هل تكفي المصادرة وحدها لإنهاء الفوضى؟ - eg
التوك توك في مواجهة قانون المرور.. هل تكفي المصادرة وحدها لإنهاء الفوضى؟

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

جيش الاحتلال يستهدف دبابات سورية في السويداء مع استمرار اشتباكات بين الدروز والبدو - ly
جيش الاحتلال يستهدف دبابات سورية في السويداء مع استمرار اشتباكات بين الدروز والبدو

منذ ٥ ثواني


اخبار ليبيا

المنفي يودع السفير الفرنسي بعد انتهاء فترة عمله في ليبيا - ly
المنفي يودع السفير الفرنسي بعد انتهاء فترة عمله في ليبيا

منذ ٥ ثواني


اخبار ليبيا

مصر.. اللجنة المخصصة لدراسة بيان الحكومة الجديدة تعقد اجتماعين بحضور 6 وزراء - eg
مصر.. اللجنة المخصصة لدراسة بيان الحكومة الجديدة تعقد اجتماعين بحضور 6 وزراء

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

وزارة الأوقاف: تفويج قرابة 1500 حاج من المدينة المنورة إلى مكة المكرمة - jo
وزارة الأوقاف: تفويج قرابة 1500 حاج من المدينة المنورة إلى مكة المكرمة

منذ ٥ ثواني


اخبار الاردن

تماسك داخلي وشرعية خارجية.. الانتقالي صمود في مواجهة التحديات (إنفوجراف) - ye
تماسك داخلي وشرعية خارجية.. الانتقالي صمود في مواجهة التحديات (إنفوجراف)

منذ ٥ ثواني


اخبار اليمن

بالتزامن مع اقتراب امتحانات نصف العام.. خلطة سحرية لرفع مستوى ذكاء وتركيز الأبناء - eg
بالتزامن مع اقتراب امتحانات نصف العام.. خلطة سحرية لرفع مستوى ذكاء وتركيز الأبناء

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

قائد الجيش يستقبل رئيس لجنة الإشراف الخماسية - lb
قائد الجيش يستقبل رئيس لجنة الإشراف الخماسية

منذ ٦ ثواني


اخبار لبنان

قصف اسرائيلي يطال القصر الرئاسي ومبنى رئاسة الأركان في دمشق - iq
قصف اسرائيلي يطال القصر الرئاسي ومبنى رئاسة الأركان في دمشق

منذ ٦ ثواني


اخبار العراق

ترمب يعلن اتفاقا تجاريا مع إندونيسيا يتضمن تخفيض الرسوم وزيادة التعاون - jo
ترمب يعلن اتفاقا تجاريا مع إندونيسيا يتضمن تخفيض الرسوم وزيادة التعاون

منذ ٦ ثواني


اخبار الاردن

راغب علامة يقدم حفلا غنائيا في الساحل الشمالي - kw
راغب علامة يقدم حفلا غنائيا في الساحل الشمالي

منذ ٧ ثواني


اخبار الكويت

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل