مؤسسة المواصفات والمقاييس الأردنية تحتفل باليوم العربي للتقييس

مدار الساعة - تحت شعار “التقييس جسر للتكامل الاقتصادي العربي”، تحتفل مؤسسة المواصفات والمقاييس الأردنية مع الدول العربية الشقيقة باليوم العربي للتقييس، الذي يصادف الخامس والعشرين من شهر آذار من كل عام تزامناً مع ذكرى تأسيس المنظمة العربية للتنمية الصناعية والتقييس والتعدين عام 1968.وبهذه المناسبة، أكدت المهندسة الزهير على أن التقييس يشكل دعامة أساسية لتعزيز الإنتاج الوطني ورفع مستوى جودة الصناعات العربية ودفع عجلة النمو الاقتصادي العربي، وأوضحت أن إصدار مواصفات قياسية عربية موحدة يلعب دوراً محورياً في إزالة العوائق الفنية للتجارة وتسهيل التبادل التجاري البيني وتحقيق متطلبات السوق العربية المشتركة، كما يفتح آفاقا جديدة أمام المنتجات العربية مما يعزز قدرتها التنافسية على المستويين الإقليمي والدولي.كما شددت المهندسة الزهير على ضرورة تكثيف الجهود العربية وتوحيد الصفوف لتعزيز التعاون المشترك مؤكدة على أن التنسيق في مجال المواصفات القياسية يعد عنصرا حاسما لتحقيق التكامل الاقتصادي العربي ودعم الصناعات العربية مما يسهم في خلق بيئة اقتصادية عربية أكثر قوة وتكاملاً.وأشارت المهندسة الزهير إلى التزام مؤسسة المواصفات والمقاييس الأردنية المستمر بتطوير البنية التحتية للجودة، من خلال إصدار مواصفات قياسية أردنية وفقاً لأفضل الممارسات الدولية بما يضمن حماية صحة المواطن وسلامة البيئة مع دعم تنافسية المنتجات الأردنية، وأكدت أن المؤسسة أصدرت حتى الآن أكثر من ثلاثة آلاف مواصفة قياسية أردنية وقاعدة فنية أردنية تغطي مختلف المنتجات والخدمات.ووجهت المهندسة الزهير الشكر والتقدير إلى جميع العاملين في أجهزة التقييس العربية على جهودهم المتواصلة في إعداد المواصفات القياسية، كما توجهت بالشكر والامتنان إلى المنظمة العربية للتنمية الصناعية والتقييس والتعدين على جهودها المباركة في دعم وتطوير البنية التحتية للجودة في الدول العربية بما يحقق التنسيق والتكامل الاقتصادي العربي.

مدار الساعة - تحت شعار “التقييس جسر للتكامل الاقتصادي العربي”، تحتفل مؤسسة المواصفات والمقاييس الأردنية مع الدول العربية الشقيقة باليوم العربي للتقييس، الذي يصادف الخامس والعشرين من شهر آذار من كل عام تزامناً مع ذكرى تأسيس المنظمة العربية للتنمية الصناعية والتقييس والتعدين عام 1968.

وبهذه المناسبة، أكدت المهندسة الزهير على أن التقييس يشكل دعامة أساسية لتعزيز الإنتاج الوطني ورفع مستوى جودة الصناعات العربية ودفع عجلة النمو الاقتصادي العربي، وأوضحت أن إصدار مواصفات قياسية عربية موحدة يلعب دوراً محورياً في إزالة العوائق الفنية للتجارة وتسهيل التبادل التجاري البيني وتحقيق متطلبات السوق العربية المشتركة، كما يفتح آفاقا جديدة أمام المنتجات العربية مما يعزز قدرتها التنافسية على المستويين الإقليمي والدولي.

كما شددت المهندسة الزهير على ضرورة تكثيف الجهود العربية وتوحيد الصفوف لتعزيز التعاون المشترك مؤكدة على أن التنسيق في مجال المواصفات القياسية يعد عنصرا حاسما لتحقيق التكامل الاقتصادي العربي ودعم الصناعات العربية مما يسهم في خلق بيئة اقتصادية عربية أكثر قوة وتكاملاً.

وأشارت المهندسة الزهير إلى التزام مؤسسة المواصفات والمقاييس الأردنية المستمر بتطوير البنية التحتية للجودة، من خلال إصدار مواصفات قياسية أردنية وفقاً لأفضل الممارسات الدولية بما يضمن حماية صحة المواطن وسلامة البيئة مع دعم تنافسية المنتجات الأردنية، وأكدت أن المؤسسة أصدرت حتى الآن أكثر من ثلاثة آلاف مواصفة قياسية أردنية وقاعدة فنية أردنية تغطي مختلف المنتجات والخدمات.

ووجهت المهندسة الزهير الشكر والتقدير إلى جميع العاملين في أجهزة التقييس العربية على جهودهم المتواصلة في إعداد المواصفات القياسية، كما توجهت بالشكر والامتنان إلى المنظمة العربية للتنمية الصناعية والتقييس والتعدين على جهودها المباركة في دعم وتطوير البنية التحتية للجودة في الدول العربية بما يحقق التنسيق والتكامل الاقتصادي العربي.