×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٢١ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٢١ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» جو٢٤»

في "تجريب الُمجرّب"...السلطة والامتحان الثاني لـ"الإصلاح" #عاجل

جو٢٤
times

نشر بتاريخ:  الخميس ٢٠ تشرين الثاني ٢٠٢٥ - ١٣:٢٤

في تجريب المجرب...السلطة والامتحان الثاني لـالإصلاح عاجل

في "تجريب الُمجرّب"...السلطة والامتحان الثاني لـ"الإصلاح" #عاجل

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

جو٢٤


نشر بتاريخ:  ٢٠ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

في 'تجريب الُمجرّب'...السلطة والامتحان الثاني لـ'الإصلاح' #عاجل

كتب: عريب الرنتاوي، لم يعد يُؤتى على ذكر السلطة الفلسطينية، من دون استدراكات تتصل حصراً بـ'الإصلاح'...ولم يعد إصلاح السلطة شأناً وطنياً فلسطينياً خالصاً، بل بات متطلباً دولياً، مدعوماً بكتلة عربية وإسلامية، أو بلغة أخرى، لقد تم 'تدويل' قضية الإصلاح و'تعريبها' و'أسلمتها'، ما يدفع بالسلطة إلى تقديم 'أولوية الإصلاح' على ما عداها من أولويات تحفل بها أجندتها.

ولسنا نأتي بجديد، إن نحن قلنا إن إصلاح السلطة احتل مكان الصدارة في أولويات الشعب الفلسطيني وقواه الوطنية والمدنية، منذ نشأتها قبل أزيد من ثلاثين عاماً، واشتدت الحاجة الوطنية لإنجاز هذا الملف المُستعصي، في السنوات الأخيرة، بعد أن تفشت مظاهر الفساد والإفساد في أوساطها، وأخذت تُضعف دورها وأداءها، وتهدد مكانتها المتآكلة أصلاً على بفعل الصلف الإسرائيلي، وبعد أن بات ملف 'التوريث' و'الخلافة' حاضراً بقوة في مختلف الأروقة ذات الصلة خلال الأعوام القليلة الفائتة.

بين إصلاحٍ وطني، مطلوب من قبل قاعدة واسعة من الشعب الفلسطيني بكل مكوناته وكياناته، وآخر محكوم بــ 'دفتر شروط' أمريكية–إسرائيلية، ثمة بون شاسع، هذا لا يشبه ذاك، وكل منهما يضع القضية والمشروع الوطنيين الفلسطينيين، في اتجاهين مختلفين، وعلى سكتين متعاكستين...السلطة رفضت الأول برغم النداءات والمطالبات المتكررة، بيد أنها اليوم، تغذ الخطى لإنجاز أجندة الثاني وعناوينه، كارهة أم طائعة، لا فرق، فالملف برمته، لم يعد بيدها، وكل خطوة تخطوها، باتت تخضع لرقابة دولية لصيقة وكثيفة.

بين إصلاحين ليس كل 'إصلاح' يجري الحديث عنه إصلاحاً، بعض حديث الإصلاح، ظاهره فيه الرحمة وباطنه فيه الخراب، البرنامج الوطني للإصلاح، يضع نصب عينيه، وفي صدارة أولوياته، إعادة بعث وتجديد منظمة التحرير الفلسطينية بوصفها الممثل الشرعي لشعب فلسطين، على أسس وطنية-ديمقراطية، تعددية، تمثيلية، تجمع الكل ولا تستثني أحداً، وبصورة عابرة لحدود الجغرافيا والإيديولوجيات والأجيال والانتماءات السياسية، ودائماً من على قاعدة وحدة الشعب والأرض والقضية ووحدانية التمثيل.

البرنامج الدولي للإصلاح، لا يرى سوى السلطة، ويستبدلها بالمنظمة، هي المبتدأ وهي الخبر، حتى وإن لم ينص على ذلك صراحةً، مختزلاً الشعب الفلسطيني في مختلف أماكن تواجده، في 'شعب الضفة وغزة'، أو من تبقى منه، ناجياً من مؤامرة التهجير والتفريغ، التي وإن تعثرت، إلا أنها لم تُهزم بعد.

البرنامج الوطني للإصلاح، يضع في صدارة أهدفه، تعزيز صمود الفلسطينيين على أرضهم وفوق ترابهم الوطني، بوصفهم كتلة فاعلة في مقاومة الاحتلال والاستيطان والفصل العنصري، وعقلية الإلغاء والإبادة، فيما البرنامج المفروض دولياً، يسعى في إعادة انتاج وتعميم مشروع 'الانسان الفلسطيني الجديد' للثنائي طوني بلير والجنرال كيت دايتون، أو 'الانسان ذو البعد الواحد'، الذي لا يرى مستقبلاً خاصاً لنفسه، بعيداً على التبعية الذيلية والذليلة لكيان الاحتلال، الانسان الذي يرى في عدوه، مشروع حليف، وفي 'ابن جلدته' مشروع تهديد.

البرنامج الوطني للإصلاح، يريد للنظام الفلسطيني أن يتجدد ويتشبب، ولشرعياته أن تُستعاد عبر صناديق الاقتراع، في الداخل وكل مكان في الخارج، أمكن فيه لهذه الصناديق أن تستقبل أصواته وأوراقه، أما البرنامج الآخر، فلا مطرح للانتخابات على رزنامته، إلا إذا ضمن اللاعبون الكبار والصغار، بأنها ستأتي بمن هم على صورة السلطة اليوم وشاكلتها، أما حديث أركان السلطة عن انتخابات بعد عام من وقف الحرب على غزة، فلم يُقنع غالبية الفلسطينيين بجديته وجدواه، ورأت فيه ذراً للرماد في العيون، وتوطئة لتحويل 'المؤقت' من ترتيبات انتقال السلطة إلى 'دائم'، طالما أن 'القوانين بمراسيم'، تضمن استمرار مسار 'التكيف' مع الإملاءات الأمريكية، وتستجيب لمقتضيات ما يمكن وصفه بـ'الوكالة الفرنسية' لبرنامج الإصلاح ومشروع 'الدستور الجديد'. البرنامج الوطني للإصلاح، يسعى في بناء 'اقتصاد صمود–مقاوم'، يعزز من جهة هدف إبقاء الفلسطينيين فوق ترابهم الوطني، ويعزز روح انتمائهم لأرضهم وزيتونهم وقراهم، فيما البرنامج الدولي للإصلاح، يسعى في إقامة أنماط اقتصادية استهلاكية تابعة، كفيله بإخضاع جيل من الفلسطينيين لعبودية المصارف والأقساط والكمبيالات، حتى لا يخرج من بينهم من يفكر بقذف الاحتلال بحجر، تلكم هي الخلاصة التي توصل إليها بلير–دايتون من تجربة ما بعد الانتفاضة الثانية، وقبل ظهور 'جيل زد' من أبناء الضفة الغربية وبناتها.

البرنامج الوطني للإصلاح، يضع في صدارة أولوياته، صون الرواية التاريخية للشعب الفلسطيني وضمان تفوق 'سرديته' كما حصل بفعل الطوفان، وينشئ ما يكفي من المؤسسات، ويخصص ما يلزم من موازنات، لتحقيق هذه المهمة...فيما البرنامج الدولي للإصلاح، يضع في صدارة أولوياته، تفريغ الذاكرة ، وإعادة صوغ الرواية الفلسطينية، والاعتداء على كِتَابِنا المدرسي وأهازيج أمهاتنا، ودائماً بذريعة مكافحة خطاب الكراهية والتحريض على العنف...وإذا كان شهداء الشعب الفلسطيني وأسراه، هم أعمدة السردية الفلسطينية، ومفاتيح الذاكرة الجمعية لشعب فلسطين، واستحقوا لذلك مكانة مرموقة في عقول وقلوب وضمائر أبناء شعبهم وبناته، فإن البرنامج الدولي للإصلاح، يخصص أولوية متقدمة لحملات شيطنتهم، ووسمهم بالإرهاب، وتسقيطهم من ذاكرة شعبهم ووجدانه، بل وجعلهم 'عبرة لمن اعتبر'. تجريب المجرب

السلطة رفضت الاستجابة للنداءات الوطنية والشعبية للإصلاح، وأدارت ظهرها لكل من نادى بها، بل وسعت إلى شيطنة هؤلاء ونعتهم بشتى الأوصاف والاتهامات...وبدل الشروع في ترجمة أجندة مُستَحقة وطنياً، تسارع اليوم، للاستجابة إلى مندرجات برنامج دولي للإصلاح، تنظر غالبية شعبها إليه، نظرة شك وريبة واتهام...والمؤسف أن السلطة اليوم، تكرر ما فعلته بالأمس، دون جدوى، فقد سبق لها أن خضت لبرنامج مماثل بعد اغتيال أول رئيس لها: ياسر عرفات، ومرت بمخاض شبيه، وبقيادة نفس الوجوه والشخصيات الدولية، أو من هم على صورتهم وشاكلتهم....قدمت كل شيء في سنوات ما بعد الانتفاضة، ولم تحصل على شيء في المقابل، سوى تآكل 'سلطتها' و'مكانتها'، وعودة الفساد للتفشي في أوساطها، وانفضاض حاضنتها الشعبية من حولها.

قبل عشرين عاماً، مرت السلطة بالمخاضات ذاتها، وسط موقف دولي وإقليمي أفضل، وقبل أن يأتي ترامب في ولايتيه الأولى والثانية، ليقلب المشهد رأساً على عقب، وقبل أن تتمكن الفاشية من الإمساك بتلابيب الدولة والمجتمع الإسرائيليين...ومع ذلك، لم تفض الإصلاحات المفروضة من الخارج إلى تحقيق الحلم بالانتقال من السلطة إلى الدولة.

صحيح أن طوفان الأقصى استحدث زخماً دولياً مؤاتياً لفلسطين وحقوق شعبها وروايتها، بيد أن الصحيح كذلك، إن لا واشنطن ولا تل أبيب، بوارد الاتساق مع هذه الانقلابات في المشهد الدولي...فيما الوضع العربي، يزداد ضعفاً وخذلاناً، فما الذي يجعل السلطة تعتقد أن حظوظها هذه المرة، ستكون أفضل بكثير من حظها في الجولة السابقة؟ وهل تكفي جملة ملتبسة في مبادرة ترامب وقرار مجلس الأمن الأخير، حول مسار لدولة وتقرير المصير، حتى يجري التبشير بأن الدولة باتت على مبعدة عامين أو ثلاثة، وأن مزيد من التكيف والتساوق مع الإملاءات الدولية، من شأنه تسريع الولادة؟

أخطر ما في المقاربة الرسمية الفلسطينية (والعربية عموماً)، إنها تشف عن استعداد لتقديم الأثمان، مقدماً وبالجملة، قبل التأكد من جدية الطرف الآخر، في 'تسليم البضاعة'...لقد باعونا البضاعة الكاسدة ذاتها، مرات ومرات، وقبضوا الثمن، دون أن يتقدموا خطوة جدية واحدة على طريق الاستلام والتسليم....اليوم، يجري تسويق محاولات تجريد الشعب من مقاومته، والمقاومة من أسنانها وأنيابها، وإسقاط الحواجز في وجه تطبيع الوجود الإسرائيلي في المنطقة، نظير 'وعد ترامب'، بأن يأخذ بعين العطف، تطلعات الفلسطينيين للدولة وتقرير المصير.

في أزمنة كان فيها الموقف الأمريكي أكثر وضوحاً، لجهة القبول بالدولة، وقبلها 'ورقة كلينتون غير الرسمية'، ومعاييره لحل قضايا الوضع النهائي، بما فيها قضية القدس واللاجئين، وفي زمن أجبر فيه نتنياهو شخصياً على الاعتراف بـ'حل الدولتين'، في خطاب 'بار إيلان'، وبعد ذلك في خريطة الطريق والرباعية الدولية، وقبل انطلاق مسار التطبيع الإبراهيمي، في تلك الأزمنة، لم يفٍ هؤلاء جميعاً بوعدهم، تمكين الشعب الفلسطيني من دولته، فلماذا الاعتقاد بأنهم سيفعلون ذلك هذه المرة، وهل هو خيار اليائسين، أم بداية طريق التساوق والقبول بمخرجات الحل الإسرائيلي للقضية الفلسطينية؟ رفضت السلطة البرنامج الوطني للإصلاح، لتجد نفسها مرغمة على الانصياع لبرنامج دولي للإصلاح والوصاية الدولية، وليجد شعبها نفسه من جديد، في مواجهة مع 'انتداب أمريكي' لن تكون نتائجه أحس حالاً من حصاد الانتداب البريطاني قبل ثمانية عقود، ولو أنها اختارت طريق تقديم التنازلات لشعبها، لما وجدت نفسها مضطرة على تقديمها لخصومه وأعدائه، ولكانت، وكان الفلسطينيون، قد تجنبوا العواقب الخطيرة، لعهد الوصاية الأمريكية وقرار مجلس الأمن الأخير.

بين إصلاحين

ليس كل 'إصلاح' يجري الحديث عنه إصلاحاً، بعض حديث الإصلاح، ظاهره فيه الرحمة وباطنه فيه الخراب، البرنامج الوطني للإصلاح، يضع نصب عينيه، وفي صدارة أولوياته، إعادة بعث وتجديد منظمة التحرير الفلسطينية بوصفها الممثل الشرعي لشعب فلسطين، على أسس وطنية-ديمقراطية، تعددية، تمثيلية، تجمع الكل ولا تستثني أحداً، وبصورة عابرة لحدود الجغرافيا والإيديولوجيات والأجيال والانتماءات السياسية، ودائماً من على قاعدة وحدة الشعب والأرض والقضية ووحدانية التمثيل.

البرنامج الوطني للإصلاح، يريد للنظام الفلسطيني أن يتجدد ويتشبب، ولشرعياته أن تُستعاد عبر صناديق الاقتراع، في الداخل وكل مكان في الخارج، أمكن فيه لهذه الصناديق أن تستقبل أصواته وأوراقه، أما البرنامج الآخر، فلا مطرح للانتخابات على رزنامته، إلا إذا ضمن اللاعبون الكبار والصغار، بأنها ستأتي بمن هم على صورة السلطة اليوم وشاكلتها، أما حديث أركان السلطة عن انتخابات بعد عام من وقف الحرب على غزة، فلم يُقنع غالبية الفلسطينيين بجديته وجدواه، ورأت فيه ذراً للرماد في العيون، وتوطئة لتحويل 'المؤقت' من ترتيبات انتقال السلطة إلى 'دائم'، طالما أن 'القوانين بمراسيم'، تضمن استمرار مسار 'التكيف' مع الإملاءات الأمريكية، وتستجيب لمقتضيات ما يمكن وصفه بـ'الوكالة الفرنسية' لبرنامج الإصلاح ومشروع 'الدستور الجديد'.

البرنامج الوطني للإصلاح، يسعى في بناء 'اقتصاد صمود–مقاوم'، يعزز من جهة هدف إبقاء الفلسطينيين فوق ترابهم الوطني، ويعزز روح انتمائهم لأرضهم وزيتونهم وقراهم، فيما البرنامج الدولي للإصلاح، يسعى في إقامة أنماط اقتصادية استهلاكية تابعة، كفيله بإخضاع جيل من الفلسطينيين لعبودية المصارف والأقساط والكمبيالات، حتى لا يخرج من بينهم من يفكر بقذف الاحتلال بحجر، تلكم هي الخلاصة التي توصل إليها بلير–دايتون من تجربة ما بعد الانتفاضة الثانية، وقبل ظهور 'جيل زد' من أبناء الضفة الغربية وبناتها.

البرنامج الوطني للإصلاح، يضع في صدارة أولوياته، صون الرواية التاريخية للشعب الفلسطيني وضمان تفوق 'سرديته' كما حصل بفعل الطوفان، وينشئ ما يكفي من المؤسسات، ويخصص ما يلزم من موازنات، لتحقيق هذه المهمة...فيما البرنامج الدولي للإصلاح، يضع في صدارة أولوياته، تفريغ الذاكرة ، وإعادة صوغ الرواية الفلسطينية، والاعتداء على كِتَابِنا المدرسي وأهازيج أمهاتنا، ودائماً بذريعة مكافحة خطاب الكراهية والتحريض على العنف...وإذا كان شهداء الشعب الفلسطيني وأسراه، هم أعمدة السردية الفلسطينية، ومفاتيح الذاكرة الجمعية لشعب فلسطين، واستحقوا لذلك مكانة مرموقة في عقول وقلوب وضمائر أبناء شعبهم وبناته، فإن البرنامج الدولي للإصلاح، يخصص أولوية متقدمة لحملات شيطنتهم، ووسمهم بالإرهاب، وتسقيطهم من ذاكرة شعبهم ووجدانه، بل وجعلهم 'عبرة لمن اعتبر'.

تجريب المجرب

في أزمنة كان فيها الموقف الأمريكي أكثر وضوحاً، لجهة القبول بالدولة، وقبلها 'ورقة كلينتون غير الرسمية'، ومعاييره لحل قضايا الوضع النهائي، بما فيها قضية القدس واللاجئين، وفي زمن أجبر فيه نتنياهو شخصياً على الاعتراف بـ'حل الدولتين'، في خطاب 'بار إيلان'، وبعد ذلك في خريطة الطريق والرباعية الدولية، وقبل انطلاق مسار التطبيع الإبراهيمي، في تلك الأزمنة، لم يفٍ هؤلاء جميعاً بوعدهم، تمكين الشعب الفلسطيني من دولته، فلماذا الاعتقاد بأنهم سيفعلون ذلك هذه المرة، وهل هو خيار اليائسين، أم بداية طريق التساوق والقبول بمخرجات الحل الإسرائيلي للقضية الفلسطينية؟

رفضت السلطة البرنامج الوطني للإصلاح، لتجد نفسها مرغمة على الانصياع لبرنامج دولي للإصلاح والوصاية الدولية، وليجد شعبها نفسه من جديد، في مواجهة مع 'انتداب أمريكي' لن تكون نتائجه أحس حالاً من حصاد الانتداب البريطاني قبل ثمانية عقود، ولو أنها اختارت طريق تقديم التنازلات لشعبها، لما وجدت نفسها مضطرة على تقديمها لخصومه وأعدائه، ولكانت، وكان الفلسطينيون، قد تجنبوا العواقب الخطيرة، لعهد الوصاية الأمريكية وقرار مجلس الأمن الأخير.

المصدر:

جو٢٤

-

الاردن

جو٢٤
أخبار الأردن اليومية في موقع جو24 الألكتروني،أخبار المحافظات اليومية،خبر عاجل من عمان و المحافظات الأردنية،وكالة جو24 الأخبارية، أخبار على مدار الساعة
جو٢٤
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

الخصاونة من رئاسة الوزراء إلى قاعة المحاماة… خطوة تفتح نقاشًا قانونيًا ومهنيًا واسعًا

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
22

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2212 days old | 938,663 Jordan News Articles | 18,644 Articles in Nov 2025 | 39 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 12 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



في تجريب المجرب ...السلطة والامتحان الثاني لـ الإصلاح عاجل - jo
في تجريب المجرب ...السلطة والامتحان الثاني لـ الإصلاح عاجل

منذ ثانية


اخبار الاردن

أوسكار يخرج من المستشفى بعد 5 أيام بسبب مضاعفات في القلب - kw
أوسكار يخرج من المستشفى بعد 5 أيام بسبب مضاعفات في القلب

منذ ثانية


اخبار الكويت

 اتجار بدماء الأطفال لأغراض الشعوذة وعلاجات قاتلة .. طبيب يكشف اختلالات خطيرة بمستشفى الهاروشي - ma
اتجار بدماء الأطفال لأغراض الشعوذة وعلاجات قاتلة .. طبيب يكشف اختلالات خطيرة بمستشفى الهاروشي

منذ ثانية


اخبار المغرب

الصين تشتري 14 شحنة من فول الصويا الأمريكي - eg
الصين تشتري 14 شحنة من فول الصويا الأمريكي

منذ ثانية


اخبار مصر

المتحف المصري الكبير يشدد تعليمات الزيارة بعد رصد سلوكيات غير منضبطة - eg
المتحف المصري الكبير يشدد تعليمات الزيارة بعد رصد سلوكيات غير منضبطة

منذ ثانية


اخبار مصر

تفاصيل زيارة ولي العهد السعودي للولايات المتحدة - ye
تفاصيل زيارة ولي العهد السعودي للولايات المتحدة

منذ ثانية


اخبار اليمن

وزير الأوقاف: مصر حريصة على التعاون مع المؤسسات الدينية والشرعية لتعزيز الريادة الفكرية - eg
وزير الأوقاف: مصر حريصة على التعاون مع المؤسسات الدينية والشرعية لتعزيز الريادة الفكرية

منذ ثانية


اخبار مصر

المالية والتعليم العالي تحلان مشكلة علاج أعضاء هيئة التدريس بجامعة عين شمس - eg
المالية والتعليم العالي تحلان مشكلة علاج أعضاء هيئة التدريس بجامعة عين شمس

منذ ثانية


اخبار مصر

 الشورى القطري يحيل مشروعا بشأن اتحاد الملاك لـ الشؤون القانونية - qa
الشورى القطري يحيل مشروعا بشأن اتحاد الملاك لـ الشؤون القانونية

منذ ثانية


اخبار قطر

استقرار أسعار الحديد اليوم في مصر الخميس 23 أكتوبر 2025 وسط ترقب لارتفاع جديد - ye
استقرار أسعار الحديد اليوم في مصر الخميس 23 أكتوبر 2025 وسط ترقب لارتفاع جديد

منذ ثانية


اخبار اليمن

السفير المصري هاني صلاح يهنئ الشعب المصري بمناسبة ذكري نصر السادس من اكتوبر - sd
السفير المصري هاني صلاح يهنئ الشعب المصري بمناسبة ذكري نصر السادس من اكتوبر

منذ ثانيتين


اخبار السودان

التفاصيل الكاملة لإصابة إسماعيل الليثي وفرفته في حادث تصادم بالمنيا.. صور - eg
التفاصيل الكاملة لإصابة إسماعيل الليثي وفرفته في حادث تصادم بالمنيا.. صور

منذ ثانيتين


اخبار مصر

أحمد المسلماني: برنامج دولة التلاوة تعزيز للقوة الناعمة المصرية - eg
أحمد المسلماني: برنامج دولة التلاوة تعزيز للقوة الناعمة المصرية

منذ ثانيتين


اخبار مصر

سعر برميل النفط الكويتي ينخفض 13 سنتا - kw
سعر برميل النفط الكويتي ينخفض 13 سنتا

منذ ثانيتين


اخبار الكويت

العبايجي: الصراع في العراق على تقاسم الأموال - iq
العبايجي: الصراع في العراق على تقاسم الأموال

منذ ثانيتين


اخبار العراق

أستاذ أثار مصرية: المتحف المصري الكبير مساحته 5 أضعاف المتحف البريطاني.. وضعفين متحف اللوفر - eg
أستاذ أثار مصرية: المتحف المصري الكبير مساحته 5 أضعاف المتحف البريطاني.. وضعفين متحف اللوفر

منذ ثانيتين


اخبار مصر

محافظ المنيا: عدم تحويل الفصول الدراسية لغير أغراضها - eg
محافظ المنيا: عدم تحويل الفصول الدراسية لغير أغراضها

منذ ثانيتين


اخبار مصر

بـ (تشجرة الفساتين) نور الموصلي تصل إلى القائمة القصيرة لـ (سرد الذهب) - sy
بـ (تشجرة الفساتين) نور الموصلي تصل إلى القائمة القصيرة لـ (سرد الذهب)

منذ ثانيتين


اخبار سوريا

الأساتذة المتعاقدون مع اللبنانية اعتصموا امام الادارة المركزية احتجاجا على المماطلة في بت ملف تفرغهم - lb
الأساتذة المتعاقدون مع اللبنانية اعتصموا امام الادارة المركزية احتجاجا على المماطلة في بت ملف تفرغهم

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

محكمة شبوة تحسم مصير المتهمين باغتيال الشيخ عبدالله الباني اليوم - ye
محكمة شبوة تحسم مصير المتهمين باغتيال الشيخ عبدالله الباني اليوم

منذ ثانيتين


اخبار اليمن

ميزة جديدة من واتساب تنقذ المستخدمين من امتلاء الذاكرة - jo
ميزة جديدة من واتساب تنقذ المستخدمين من امتلاء الذاكرة

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

حكم غيابي ب16 سنة سجنا في حق إلياس، ابن المحامي و الوزير السابق المعتقل غازي الشواشي - tn
حكم غيابي ب16 سنة سجنا في حق إلياس، ابن المحامي و الوزير السابق المعتقل غازي الشواشي

منذ ٣ ثواني


اخبار تونس

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل