×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٢١ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٢١ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» صحيفة السوسنة الأردنية»

المكونات المجتمعية والتعايش المشترك

صحيفة السوسنة الأردنية
times

نشر بتاريخ:  الأحد ١٦ تشرين الثاني ٢٠٢٥ - ٠٩:٢٨

المكونات المجتمعية والتعايش المشترك

المكونات المجتمعية والتعايش المشترك

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

صحيفة السوسنة الأردنية


نشر بتاريخ:  ١٦ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

التنوع المجتمعي المشرقي في منطقتنا، خاصة في كل من العراق، تركيا، سوريا، لبنان، ليس حالة طارئة، بل يمثل ظاهرة متجذّرة في مجتمعاتنا، ويشكل بعداً راسخاً في هويتها على مر العصور.

فقد شهدت المنطقة بفعل تنوع تضاريسها وأقاليمها المناخية، وتوسطها بين قارات العالم القديم، ووجود ممرات مائية حيوية فيها، فضلاً عن ثراء حياتها الروحية، وكونها مهد الديانات السماوية الثلاث، صراعات مستمرة على أراضيها سواء بين أطرافها المحلية، أم بين القوى الخارجية التي كانت تتصارع على خيرات المنطقة، وتتطلع إلى امتلاك مقوّمات القوة الاستراتيجية التي يضمنها كل من يسيطر عليها؛ وهذا كله كان يتجلى في البنية السكانية التي كانت تكتسب ملامح متجددة باستمرار من جهة التوجهات العقائدية والانتماءات الأقوامية.

وقد تمكّنت مختلف المكونات المجتمعية من التعايش المشترك في إطار الدول الإمبراطورية التي عرفتها المنطقة (الأكدية، الآشورية، الفارسية، البيزنطية، الرومانية، الأموية، العباسية، العثمانية)؛ إذ لم تتدخل تلك الإمبراطوريات بصورة عامة في خصوصيات تلك المكونات، وإنما اكتفت بالحصول على ولائها من خلال الضرائب والمقاتلين. وقبل تشكّل هذه الإمبراطوريات، أو في مراحل غيابها أو انهيارها لاحقاً، كانت تلك المكوّنات تعيش في عوالمها الخاصة بها، وتضمن احتياجاتها بجهودها الذاتية في مجالات الزراعة والحرف المختلفة، ومن خلال تعاملها مع الكيانات، أو أشباه، الدول المجاورة أو حتى البعيدة عبر الطرق التجارية.

أما مشاريع الدول القومية والدينية والمذهبية فقد كانت وبالاً على المنطقة، تسبّبت في حروب وصراعات لم تنته منذ نحو مئة عام، بل هي مرشحة للمزيد من التصعيد ما لم يتم التوصل إلى حلول استيعابية إبداعية لقضايا التنوع المجتمعي الذي تتسم به دول المنطقة التي أخفقت فيها الإيديولوجيات الاستعلائية وحيدة البعد، ولم تتمكن بعد من اعتماد مشاريع وطنية جامعة؛ مشاريع تراعي الخصوصيات والحقوق، وتضمن الوحدة البشرية والترابية في ظل سيادة وطنية تشمل الجميع.

الدولة الوطنية هي البديل المناسب لمنطقتنا. وهذه الدولة ليست الدولة القومية التي التزمت الإيديولوجية القومية، وحاول أصحابها فرض تفسيراتهم الذاتوية للتاريخ، وتصوراتهم الرغبوية للمستقبل، على الجميع. وعملوا على فرض خرافة الوحدة العنصرية على المجتمعات، مجتمعات لا تتقبّل بنيتها المتنوعة الصور والقوالب المفروضة، ولا تنسجم معها بأي شكل من الأشكال.

واليوم، إذا أمعنّا النظر في مختلف انحاء منطقتنا؛ سنلاحظ أن الواحة الواعدة، على صعيد احترام التنوع المجتمعي والمحافظة عليه، يتمثّل في إقليم كردستان العراق. فرغم الغالبية العددية الكردية الواضحة في الإقليم، هناك تنوع مجتمعي فريد من نوعه على صعيد الانتماءات القومية والدينية والمذهبية يتسم بها الإقليم. هناك الكلدان والآشوريون والسريان والأرمن، وهناك العرب والتركمان، وهناك السنة والشيعة وأهل الحق والإيزيديون وغيرهم؛ ولكن الجميع هم من مواطني الإقليم. القانون يسري على الجميع من دون أي تمييز. كما أن الدستور يحترم خصوصيات سائر المكوّنات ويضمن حقوقها. ولم تسجلّ محاكم الإقليم منذ أكثر من ثلاثين عاماً حادثة واحدة كانت بفعل التمييز العنصري أو الديني أو المذهبي. وتفسير هذه الظاهرة التي باتت نادرة في شرقنا المغلوب على أمره هو ثقافة احترام الآخر المختلف بين الشعب بكل مكوناته. فمن دون وجود مثل هذه الثقافة لن تكون القوانين والإجراءات الرادعة مجدية بالشكل المطلوب. ورغم أهمية هذه الأخيرة وضرورة وجودها، إلا أن ثقافة القبول بالآخر المختلف والإقرار بحقه، شائعة بين أوساط مختلف المكوّنات من دون أي تكلّف أو تكليف، وهي التي تمثّل البيئة المحصّنة تجاه سائر أشكال التعصب والتمييز.

استخدام سلاح الانتقام بين أبناء الوطن الواحد لن يؤدي سوى إلى المزيد من القتل والتدمير والتصدعات المجتمعية؛ هذا في حين أن ثقافة التسامح والمصالحة الوطنية هما المدخل لتبديد الهواجس وطمأنة الناس، وتوفير وتعزيز شروط العيش المشترك. وكل ذلك يستوجب خطوات دستورية وقانونية ملموسة، ومناهج دراسية في مختلف مراحل التعليم تركز المشتركات الوطنية وترسخ احترام التنوع بكل أشكاله، بالإضافة إلى مؤسسات دولة حيادية تجاه سائر مواطنيها، مهمتها تنفيذ القوانين واتخاذ الإجراءات بحق المخالفين.

احترام الخصوصيات المجتمعية والإقرار بحقوق المكونات في إقليم كردستان العراق هما من الحقائق التي نجدها اليوم موجودة على أرض الواقع. فهناك التعليم باللغة الأم لكل المكونات، وهناك المؤسسات الثقافية والإعلامية الخاصة بمختلف المكونات، إلى جانب الأندية والجمعيات والأحزاب والمشاركة في السلطات الثلاث، بالإضافة إلى الحرص على التطوير المتوازن لكل المناطق من دون أي اهمال أو تمييز. هذا الكلام ليس من باب الدعاية، وإنما هو وصف لما عليه الأمور حقيقة في الإقليم، وقد شاهدت شخصياً كل ذلك عن قرب. ويستطيع كل مهتم متابع لهذا الموضوع أن يسافر، ويطلع على الأمور بنفسه.

هذه الواحة المطمئِنَة يمكنها أن تصبح نموذجا لمجتمعات المنطقة كلها التي تتشابه بنيتها المجتمعية مع البنية المجتمعة في إقليم كردستان. وما يشجع أكثر في هذا السياق، هو ان الإقليم قد تمكّن، رغم كل التحديات، بفعل العقلية الاستيعابية الجامعة من تحقيق ازدهار لافت على صعيد العمران والمؤسسات التعليمية والصحية وتأمين الكهرباء، وكل ذلك قد بات موضع إعجاب وتقدير القريب والبعيد.

هناك إشادة مستمرة بالتجربة السنغافورية في ميدان امكانية تحقيق نهضة اقتصادية في بيئة محدودة الإمكانات على صعيد الموارد الطبيعية والبشرية والمساحة الجغرافية، ولكن شرط توفر الإدارة الحكيمة، والإرادة الجادة، والالتزام بشروط النزاهة والشفافية والتشريعات المحفزة، وسيادة القانون على الجميع. والتجربة السنغافورية ناجحة من دون شك، وتصلح أن تكون نموذجاً للاقتداء من مجتمعاتنا التي ينهكها الفساد أساس كل الشرور.

ولكن الأهم بالنسبة لنا اليوم، خاصة في سوريا، أن نفكّر في كيفية ترميم النسيج المجتمعي الوطني، ونعمل من أجل ذلك. ويمكننا في هذا المجال أن نستفيد من التجارب الفاشلة كي لا نكررها، والناجحة كي نأخذ عنها، خاصة تلك التجارب القريبة منّا التي تتقاطع خطوطها وسماتها مع واقعنا، ولديها بيئة ومشكلات شبيهة بتلك التي لدينا.

ومن هنا فإن الاستفادة من تجربة إقليم كردستان العراق سيكون أمراً حيوياً مثمراً في واقعنا السوري. فالإقليم كما نعلم عانى هو الآخر، من استبداد سلطة البعث والدكتاتورية على مدى عقود؛ وعانى سكانه من مجازر غير مسبوقة في عالمنا المعاصر، ومنطقتنا على وجه التحديد. ومع ذلك تمكّن من التعافي بسرعة قياسية، ولم يسمح بتحوّل الخلافات مع السلطات السياسية إلى خلافات تناحرية بين المكونات المجتمعية، وإنما على النقيض من ذلك استثمر في العلاقات الجيدة بين المكونات، ووفرّ الأرضية لتنميتها وترسيخها من أجل تدوير الزوايا؛ وذلك بغية الوصول إلى توافقات في الميدان السياسي لصالح استقرار العراق، وإبعاده عن دائرة الزلازل الكبرى التي تشهدها المنطقة.

لقد عانينا في سوريا كثيراً من الاضطهاد والاستبداد اللذين تعرضت لهما سائر المكونات السورية، مع تباينات بين ما تعرض له من ظلم هذا المكون أو ذاك. وكان هذا الظلم بصورة أساسية في ظل حكم البعث وسلطة آل الأسد الباغية الفاسدة المفسدة، وهي السلطة التي اعتمدت سياسة فرّق تسد في التعامل مع الشعب السوري بمكوناته وشرائحه وقواه السياسية المتنوعة، وذلك في سياق حرصها المستمر على بقائها في الحكم.

ولكن ما يؤسف له الآن، هو أنه بعد تمكّن الشعب السوري من الخلاص بفضل صبره وتحمّله، وإصراره على إسقاط سلطة آل الأسد، وجد نفسه في مواجهة خطاب طائفي مقيت، وآخر عنصري بغيض، وقد أدى الشحن الطائفي المتواصل، واستغلال القوى الداخلية أو الخارجية المتضررة لحالة الفراغ والأخطاء التي كانت في بدايات المرحلة الانتقالية، إلى اندلاع الصدامات العنيفة في منطقة الساحل وفي السويداء، وكانت حصيلتها الآلاف من الضحايا من مختلف الأطراف بغض النظر عن خلفياتهم المجتمعية؛ كما كان هناك الكثير من الانتهاكات التي لا بد وأن يُحاسب المسؤولون عنها، إذا كنا نريد استقراراً مجتمعياً حقيقياً يُعد الركن الأساسي في استقرار الوطن والدولة؛ ويفتح الآفاق أمام الاستثمارات وإعادة الإعمار والنهضة المتوازنة في مختلف القطاعات.

ما نحتاج إليه قبل كل شيء هو ثقافة احترام الآخر المختلف في الإطار الوطني. وهذا يستوجب القطع النهائي مع التجييش الطائفي والعنصري، ووضع حد لنزعات الاستعلاء والتحقير، وعدم الاكتفاء بالمجاملات الخاوية التي تغرقنا بالجمل الانشائية العقيمة غير الملزمة.

وفي موازاة ذلك، نحتاج إلى تشريعات وقوانين وإجراءات رادعة على المستوى الرسمي، إجراءات تسد الطريق أمام أصحاب العقد والمشاريع الخاصة الانتهازية، أو المشاريع العابرة للحدود التي لا تأخذ في حسابها مصالح السوريين ووطنهم.

وكل ذلك لن يكون من دون توفير الأمن والأمان، وأساسيات العيش الكريم، لسائر المواطنين من دون أي تمييز.

*كاتب وأكاديمي سوري

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

الصحة العالمية: أكثر من 16 ألف مريض في غزة بحاجة للإجلاء

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
38

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2213 days old | 939,185 Jordan News Articles | 19,166 Articles in Nov 2025 | 561 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 14 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



المكونات المجتمعية والتعايش المشترك - jo
المكونات المجتمعية والتعايش المشترك

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

اول تعليق حكومي على الأمطار - iq
اول تعليق حكومي على الأمطار

منذ ٠ ثانية


اخبار العراق

سمو محافظ الأحساء يرعى انطلاقة مهرجان (ليالي القيصرية) - sa
سمو محافظ الأحساء يرعى انطلاقة مهرجان (ليالي القيصرية)

منذ ٠ ثانية


اخبار السعودية

الجيش يستعيد منطقة إستراتيجية بشمال كردفان - sd
الجيش يستعيد منطقة إستراتيجية بشمال كردفان

منذ ٠ ثانية


اخبار السودان

حالة الطقس على ليبيا (الأحد 16 نوفمبر 2025) - ly
حالة الطقس على ليبيا (الأحد 16 نوفمبر 2025)

منذ ٠ ثانية


اخبار ليبيا

مستحقو الشؤون الاجتماعية في غزة... سنوات من الحرمان ومعاناة غير مسبوقة - ps
مستحقو الشؤون الاجتماعية في غزة... سنوات من الحرمان ومعاناة غير مسبوقة

منذ ٠ ثانية


اخبار فلسطين

اسرائيل تنفي تورطها في الانفجارات التي استهدفت دمشق - sy
اسرائيل تنفي تورطها في الانفجارات التي استهدفت دمشق

منذ ٠ ثانية


اخبار سوريا

السرس تحتفي بزيت الزيتون - tn
السرس تحتفي بزيت الزيتون

منذ ثانية


اخبار تونس

وزارات ومؤسسات حكومية تعلن عن وظائف شاغرة - jo
وزارات ومؤسسات حكومية تعلن عن وظائف شاغرة

منذ ثانية


اخبار الاردن

ترامب يعلن أنه سيناقش اتفاقيات أبراهام مع بن سلمان بالبيت الأبيض - sa
ترامب يعلن أنه سيناقش اتفاقيات أبراهام مع بن سلمان بالبيت الأبيض

منذ ثانية


اخبار السعودية

جدار إسرائيل قبالة يارون: تعزيز أمني أم تمهيد لضم جديد؟ - lb
جدار إسرائيل قبالة يارون: تعزيز أمني أم تمهيد لضم جديد؟

منذ ثانية


اخبار لبنان

مطار مرسى علم الدولي يستقبل 35 رحلة دولية أوروبية ضمن 154 رحلة أسبوعيا اليوم - eg
مطار مرسى علم الدولي يستقبل 35 رحلة دولية أوروبية ضمن 154 رحلة أسبوعيا اليوم

منذ ثانية


اخبار مصر

أمطار محدودة.. وانتعاش مؤقت واتفاق أنقرة بغداد بلا نتائج - iq
أمطار محدودة.. وانتعاش مؤقت واتفاق أنقرة بغداد بلا نتائج

منذ ثانية


اخبار العراق

ضعف سوق العمل في بريطانيا يعزز احتمالات خفض الفائدة - ye
ضعف سوق العمل في بريطانيا يعزز احتمالات خفض الفائدة

منذ ثانية


اخبار اليمن

غزة بين المشروع الروسي والمشروع الأمريكي - ps
غزة بين المشروع الروسي والمشروع الأمريكي

منذ ثانية


اخبار فلسطين

مدعوون للامتحان التنافسي في الحكومة - jo
مدعوون للامتحان التنافسي في الحكومة

منذ ثانية


اخبار الاردن

الأرصاد يتوقع أجواء باردة إلى شديدة البرودة - ye
الأرصاد يتوقع أجواء باردة إلى شديدة البرودة

منذ ثانية


اخبار اليمن

بونو يحقق رقما مميزا مع المنتخب المغربي - ma
بونو يحقق رقما مميزا مع المنتخب المغربي

منذ ثانيتين


اخبار المغرب

 صوت هند رجب يفتتح مهرجان الدوحة السينمائي - qa
صوت هند رجب يفتتح مهرجان الدوحة السينمائي

منذ ثانيتين


اخبار قطر

أرنولد يوجه رسالة للعراقيين قبل الملحق العالمي وكأس العرب - iq
أرنولد يوجه رسالة للعراقيين قبل الملحق العالمي وكأس العرب

منذ ثانيتين


اخبار العراق

رئيس وزراء فيتنام يزور البلاد غدا - kw
رئيس وزراء فيتنام يزور البلاد غدا

منذ ثانيتين


اخبار الكويت

مخابرات أوكرانيا: روسيا تخطط لصنع نحو 120 ألف قنبلة هذا العام - sa
مخابرات أوكرانيا: روسيا تخطط لصنع نحو 120 ألف قنبلة هذا العام

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

واقفة جنبه بتتغزل فيه شيرين تفاجئ جمهورها بفيديو غريب مع حسام حبيب - eg
واقفة جنبه بتتغزل فيه شيرين تفاجئ جمهورها بفيديو غريب مع حسام حبيب

منذ ثانيتين


اخبار مصر

سهم إيلي ليلي يرتفع بعد دخول نادي التريليون وتصدر مبيعات الأدوية عالميا - bh
سهم إيلي ليلي يرتفع بعد دخول نادي التريليون وتصدر مبيعات الأدوية عالميا

منذ ثانيتين


اخبار البحرين

عقوبات جديدة ضد سارقي الكهرباء .. احذر الحبس والغرامة - eg
عقوبات جديدة ضد سارقي الكهرباء .. احذر الحبس والغرامة

منذ ثانيتين


اخبار مصر

اتفاق مصري سعودي على دعم تثبيت اتفاق شرم الشيخ للسلام - ps
اتفاق مصري سعودي على دعم تثبيت اتفاق شرم الشيخ للسلام

منذ ثانيتين


اخبار فلسطين

تباطؤ النشاط الاقتصادي في الهند بسبب رسوم ترامب - bh
تباطؤ النشاط الاقتصادي في الهند بسبب رسوم ترامب

منذ ٣ ثواني


اخبار البحرين

حمادة عبداللطيف ينعى محمد صبري: موهبة لن تتكرر في الكرة المصرية - eg
حمادة عبداللطيف ينعى محمد صبري: موهبة لن تتكرر في الكرة المصرية

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

ارتفاع أسعار النفط بأكثر من 2 - sa
ارتفاع أسعار النفط بأكثر من 2

منذ ٣ ثواني


اخبار السعودية

المحاكم السودانية تعلن إجراءات جديدة بشأن المدعى عليهم - sd
المحاكم السودانية تعلن إجراءات جديدة بشأن المدعى عليهم

منذ ٣ ثواني


اخبار السودان

 سار تطرح فرصا استثمارية أمام قطاع الأعمال بالمنطقة الشرقية - sa
سار تطرح فرصا استثمارية أمام قطاع الأعمال بالمنطقة الشرقية

منذ ٣ ثواني


اخبار السعودية

حقن الركب.. نهال عنبر تكشف تطورات حالة الفنانة نجوى فؤاد - eg
حقن الركب.. نهال عنبر تكشف تطورات حالة الفنانة نجوى فؤاد

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

حسام حسن يكشف أسباب هزيمة منتخب مصر أمام أوزبكستان - ye
حسام حسن يكشف أسباب هزيمة منتخب مصر أمام أوزبكستان

منذ ٣ ثواني


اخبار اليمن

سهم إيلي ليلي يرتفع بعد دخول نادي التريليون وتصدر مبيعات الأدوية عالميا - kw
سهم إيلي ليلي يرتفع بعد دخول نادي التريليون وتصدر مبيعات الأدوية عالميا

منذ ٣ ثواني


اخبار الكويت

شاكيرا تخطف الأنظار رفقة نجليها -فيديو - ma
شاكيرا تخطف الأنظار رفقة نجليها -فيديو

منذ ٣ ثواني


اخبار المغرب

محافظ الأحساء يطلع على إنجازات التجمع الصحي - sa
محافظ الأحساء يطلع على إنجازات التجمع الصحي

منذ ٤ ثواني


اخبار السعودية

وفد رجال أعمال من دمشق يزور عمان مطلع الشهر المقبل - sy
وفد رجال أعمال من دمشق يزور عمان مطلع الشهر المقبل

منذ ٤ ثواني


اخبار سوريا

درجات الحرارة المتوقعة اليوم الأحد في الجنوب واليمن - ye
درجات الحرارة المتوقعة اليوم الأحد في الجنوب واليمن

منذ ٤ ثواني


اخبار اليمن

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل