×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٥ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٥ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» جو٢٤»

تقاسم مفضوح للأدوار بين واشنطن وتل أبيب في سوريا #عاجل

جو٢٤
times

نشر بتاريخ:  الأثنين ٢١ تموز ٢٠٢٥ - ٢٢:٢٩

تقاسم مفضوح للأدوار بين واشنطن وتل أبيب في سوريا عاجل

تقاسم مفضوح للأدوار بين واشنطن وتل أبيب في سوريا #عاجل

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

جو٢٤


نشر بتاريخ:  ٢١ تموز ٢٠٢٥ 

تقاسم مفضوح للأدوار بين واشنطن وتل أبيب في سوريا #عاجل

كتب عريب الرنتاوي *

فرضيتان يتعين على كل ذي عقل راجح، وضمير حيّ، أن يهجُرهما، في المدى المنظور: الأولى؛ أن إسرائيل تريد سلامًا مع العرب، حتى وإن كان من ضمن معادلة 'سلام مقابل سلام' المرذولة.. والثانية؛ أن الولايات المتحدة وإسرائيل، لا تقرآن من الصفحة ذاتها، وأن التعويل ممكن على تباين مواقفهما وأولوياتهما، وأنه يمكن الاستنجاد بالأولى لكبح جماح الثانية. حقيقتان، تكشفت عنهما الحروب والمعارك المتناسلة في الإقليم الأكبر، منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تكرستا في غزة ولبنان بداية، قبل أن يُعاد تأكيدهما في حرب الاثني عشر يومًا على إيران، وصولًا لاستباحة سوريا أرضًا وجوًا وشعبًا وهويةً قومية، فما الذي نعنيه بذلك؟ ولنبدأ من الفصل السوري الأخير.

رسميًا، أظهرت الولايات المتحدة حماسة مفاجئة في مسلسل انفتاحاتها متعدد الحلقات على النظام الانتقالي في دمشق. وقال رئيسها في الرئيس السوري أحمد الشرع، ما لم يقله فيه، أقرب حلفائه وأصدقائه إليه. رفعت العقوبات عن سوريا وعن 'هيئة تحرير الشام'، في خطوة لم تحظَ بها منظمة التحرير بعد أوسلو، وبالرغم من أوسلو ومندرجاته.

لم يقف الأمر عند هذا الحد، فما لم يقله ترامب، توسع في شرحه صديقه الأكثر وعيًا بخبايا المنطقة وتاريخها، توماس بارّاك، رجل الأعمال المُحمّل بحقائب ثلاث: (سفير في أنقرة، مسؤول عن الملفين السوري واللبناني)، فقال ما قال في 'هجاء' سايكس- بيكو، وأثار حنين القوميين العرب والقوميين السوريين الاجتماعيين بخاصة، عند استحضاره زمن 'بلاد الشام'، وتلويحه بالعودة إليه، إن استمر لبنان على تردده ومراوحته في موضوع نزع سلاح حزب الله، مقترحًا تلزيمه لـ'سوريا الجديدة'، التي بدا في حديثه عنها، أنها تحظى بمكانة مركزية في الإستراتيجية الأميركية الجديدة للمنطقة والشرق الأوسط الجديد.

وبدا لوهلة، أن واشنطن نجحت في لجم تل أبيب، ودفعها للأخذ بمقاربتها حيال 'سوريا ما بعد الثامن من ديسمبر/كانون الأول'.. خفَت حديث جدعون ساعر عن 'حلف الأقليات'، وتراجعت التهديدات للنظام الجديد، الموسوم إسرائيليًا بـ'الإرهابي'، وبدأت الوفود الإسرائيلية تلاقي نظيراتها السورية في عواصم عدة، سرًا وعلانية، مباشرة، أو بصورة غير مباشرة، لتندلع التكهنات والتخمينات، حول طبيعة ومضامين الاتفاق الذي سينتهي إليه هذا المسار.

كل هذا الجدل، وما استبطن من فرضيات، تهاوى دفعة واحدة، وعلى نحو مروّع، وثبت أن إسرائيل ما زالت على إستراتيجيتها لتفتيت سوريا وتوزيعها على القبائل والمذاهب والطوائف والأقوام، وأن نهمها للاستيلاء على مزيد من الأراضي والقمم الإستراتيجية ومساقط المياه، لم يتأثر أو يتراجع نظير وعود السلام والتطبيع، وأن حوادث يمكن أن تظل في حدودها المحلية الضيقة، تُتخذ كسانحة لإخراج جميع هذه المخططات السوداء من الأدراج، كما حصل في السويداء.

كنا نظن، أن إسرائيل التي رفضت من قبل صيغة 'الأرض مقابل السلام' التي أجمع عليها 'العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر'، ما زالت متمسكة بمعادلة سبق لنتنياهو نفسه، أن طوّرها شخصيًا، ونافح عنها مرارًا وتكرارًا: 'السلام مقابل السلام'. لم تطلب القيادة السورية الجديدة أكثر من إنفاذ هذه المعادلة، بعثت ما يكفي من رسائل 'حسن النية' وقبلت بصيغة 'أصعب' لاستعادة اتفاق 1974، كل ذلك لم يجدِ نفعًا، مع حكومة اليمين الفاشي. كل تلك الوعود والنوايا ورسائل الطمأنينة، لم تنفع مع المهجوسين بالغيتو والجدران 'وكراهية الأغيار'، فتكشفوا دفعة واحدة عن معادلة جديدة، ناظمة لعلاقاتهم، لا مع سوريا وحدها، بل مع العرب وجوارهم الإقليمي كذلك: 'السلام مقابل الاستسلام'.. 'السلام مقابل الخنوع' دون قيد أو شرط.

عند هذه المحطة من تطور المشهد الإسرائيلي- السوري، شخصت أنظار مراقبين إلى واشنطن- رئيسها وموفدها بشكل خاص- لترصد مفاعيل 'اختلاف وجهات النظر'، وتقيس 'تباين الأولويات'.. هؤلاء كانت خيبتهم كبيرة، بل وكبيرة جدًا.. إسرائيل تدمر عشرات المواقع السيادية في قلب دمشق، وعلى مبعدة أمتار من مكاتب الرئيس الذي قال فيه ترامب إنه 'شاب، طيب وشجاع وقوي'، وتنذر بتحويل سوريا إلى جحيم لا يطاق، وتسعى في خلق الأرضية المناسبة لتأليب السوريين على بعضهم البعض، وتأليبهم على حكمهم الجديد، توطئة لاستحداث الخراب والتفتيت والتقسيم، ولتدشين 'حرب المئة عام' بين الطوائف والمذاهب والأقوام المُشكّلة للإقليم.

لا تنديد ولا إدانة، حتى على المستوى الشفهي المفرغ من أي مضمون، لا تحميل مسؤولية لإسرائيل من أي نوع، لا إنذارات بوقف استباحاتها لسوريا الجديدة التي تعهد الرئيس بمساعدتها لتساعد نفسها.. كل ما في الأمر، 'سوء فهم وتفاهم'، وتصريحات معبّرة عن 'التفاؤل' بقرب التوصل لوقف إطلاق النار، تمامًا مثلما فعلوا في غزة، طوال عامين كاملين من حرب التطويق والتجويع، والترويع، والتطهير، والإبادة.موقف واشنطن من العدوان الإسرائيلي الأخير على سوريا، يشرح بالنار والقذائف والصواريخ، ما ظلّ مبهمًا في تصريحات توماس بارّاك حول 'سايكس-بيكو' و'بلاد الشام'. تصريحاته الأخيرة أكدت على هذا النهج حيث قال إن الحكومة السورية يجب أن تتحمل المسؤولية ويجب أن تتم محاسبتها وأن أميركا لا تمتلك نفوذًا على قرارات إسرائيل.

الرجل ضاق ذرعًا بخرائط ما بعد الحرب العالمية الأولى، والدول الوطنية 'المصنّعة' التي نشأت في إثرها، ولكنه بالطبع، ليس من أنصار 'الأمة الواحدة ذات الرسالة الخالدة'، ولا هو من أتباع 'الهلال الخصيب ونجمته القبرصية' لأنطون سعادة، إنه يعيد إنتاج خرائط أسلافه من المحافظين الجدد الأشد تطرفًا، الذين دعموا فكرة إعادة رسم خرائط المنطقة، وترسيم حدودها، على خطوط الدم بين الطوائف والأقوام والمذاهب.

بهذا المعنى، يبدو الرجل 'محقًا' في هجائه لسايكس- بيكو الذي أنتج 'دول الفسيفساء' القومية والعرقية، واستحضار 'بلاد الشام'، ومنح سوريا مكانة مركزية فيها. لكن السؤال الذي لم يشغل بالنا كثيرًا: عن أي سوريا يتحدث الرجل؟ نعرف الآن أن أعين الرجل متسمّرة نحو دولة سورية سنيّة، تكون مركزًا لحواضر سنيّة ممتدة من حوض الرافدين إلى شرق المتوسط، أما بقية المناطق والطوائف، فتلكم أجرام تدور في هذا الفلك، أو تنفصل عنه، الأمر متروك لتطورات السياسة والميدان.

'مركزية سوريا الجديدة' في تصور بارّاك وصحبه، نابعة من قدرتها على أن تكون دولة حاجزة 'Buffer State'، بين قوتين إقليميتين كبيرتين، تحظيان بـ 'إرث إمبراطوري'، طامعتين وتدخليتين، ولا تحتفظان بودّ ظاهر حيال إسرائيل. مركزية الدولة السنيّة، العابرة للحدود، تخدم هدفًا آخر: دفع بقية الطوائف والأقوام، للبحث عن مستقبلاتها البديلة، وتشكيل أحزمة من الدويلات والإمارات، التي لا وظيفة لها سوى حماية إسرائيل والاستقواء بها. بارّاك، لم يطور نظريته، أو يتبنى نظريات غيره، من فراغ. من الناحية الفكرية والإستراتيجية، الرجل ينهل من إرث مديد لمدرسة في التفكير الأميركي اليميني المحافظ.

ومن الناحية العملية، فإنه يرى حراكًا عميقًا ممتدًا في الإقليم منذ سنوات، يعيد تعريف مفاهيم الولاء والانتماء، يستبدل ما هو 'عمودي' منها كالولاء للدولة مثلًا، إلى ما هو 'أفقي'، عابر لحدود الدول، ويجمع منتسبي الأعراق والأديان والطوائف حتى وهم موزعون على عدة دول، بعضهم إلى بعض. أمرٌ كهذا، يقع في صميم الحلم الصهيوني، ويحتل مكانة إستراتيجية في تل أبيب، أما واشنطن، فلن تمانع إن عمل 'أزعر الحيّ' على تسريع ولادة هذه الكائنات الشوهاء، وهي إن اختلفت مع تل أبيب، فربما يتعلق الخلاف بـ'المعدلات والسرعات'.

نتنياهو الذي لا يفهم سوى خيار 'القوة' و'البلطجة' يستعجل الولادة، ويسابق الزمن لتسجيل مكاسب في رصيده الشخصي، وليس لديه إلى جانب خيار القوة، أي أفق سياسي، أو 'أدوات ناعمة'. فيما ترغب واشنطن في الوصول إلى الهدف ذاته، ولكن بتدرج أكبر، وباستخدام الدبلوماسية وسلاح العقوبات، للحفاظ على بعض من ترابط مع حلفائها من عرب وأتراك. واشنطن، وفي توزيع مفضوح للأدوار مع تل أبيب، سواء كان متفقًا عليه أو من باب 'تحصيل الحاصل'، تجهد لقطف ثمار البلطجة الإسرائيلية، بعد توفير الحماية وكل عناصر القوة والاقتدار، وبعد قليل من 'العتب' و'التلاوم'.

واشنطن في عقلها الباطن والظاهر، تدرك تمام الإدراك، أن إسرائيل تقوم بوظيفة جرافة 'الدي-9' التي اشتهرت في غزة، في تعبيد الطرق لأحلامها الإستراتيجية، فلا ينخدعن أحدٌ بحكاية الخلافات بين نتنياهو وترامب، أو بين تل أبيب وواشنطن، فذلك تقاسم مفضوح للأدوار. من منظور واشنطن، وبقدر أقل تل أبيب، فإن تشكيل الشرق الأوسط الجديد، هو سلسلة متصلة من التهدئات والتسويات التي تفصل بين جولة وأخرى من جولات الحرب والمواجهة مع الخصوم، جميع الخصوم، والطريق إليه مفروش بسلسلة من الحروب والمعارك بين الحروب، ولا بأس بهذا المعنى، من انخراط واشنطن في وساطات ومفاوضات، وسيظل قادتها ورسلها يعبرون عن تفاؤلهم بقرب الوصول إلى تهدئة هنا أو اتفاق لوقف النار هناك، وقد تمتد حبال التخدير والخداع لأسابيع وأشهر، ولسنوات إن اقتضى الأمر، ما دامت النتيجة في مصلحة إسرائيل، وما دامت المكاسب تتعاظم مع كل تقدم تحرزه دبابة الميركافا.

في هذا السياق، أُبرمت اتفاقات في غزة ولبنان، بوساطة أميركية نشطة: ويتكوف في غزة، وهوكشتاين في لبنان.. اتفاقات وُجدت لكي تُنتهك، ومن قبل إسرائيل حصرًا، وبدعم والتزام من واشنطن، وبتبنٍّ كامل للرواية والرؤية الإسرائيليتين. وقد يُخرق وقف النار مع إيران في أي لحظة، وستنبري واشنطن منافحة عن إسرائيل وحقها في الدفاع عن نفسها، وستُبرم اتفاقات أخرى، على الجبهات ذاتها، أو على جبهات أخرى، وسيتم خرقها جميعًا، وستظل واشنطن على تبريرها للرواية الإسرائيلية، وسيظل وسطاؤها على تفاؤلهم بقرب التوصل إلى اتفاقات وتفاهمات جديدة.

* مدير مركز القدس للدراسات السياسية

المصدر:

جو٢٤

-

الاردن

جو٢٤
أخبار الأردن اليومية في موقع جو24 الألكتروني،أخبار المحافظات اليومية،خبر عاجل من عمان و المحافظات الأردنية،وكالة جو24 الأخبارية، أخبار على مدار الساعة
جو٢٤
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

رجل أعمال لبناني ينضم الى قائمة ملياردير ات العالم .. كم بلغت ثروته؟

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
19

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2093 days old | 819,333 Jordan News Articles | 26,271 Articles in Jul 2025 | 99 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 26 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



تقاسم مفضوح للأدوار بين واشنطن وتل أبيب في سوريا عاجل - jo
تقاسم مفضوح للأدوار بين واشنطن وتل أبيب في سوريا عاجل

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

جمعية جماعة الإخوان المسلمين المرخصة تعلن حل نفسها - jo
جمعية جماعة الإخوان المسلمين المرخصة تعلن حل نفسها

منذ ثانية


اخبار الاردن

بالدينار العراقي والدولار.. أسعار الذهب في العراق اليوم الإثنين 21 -7- 2025 - ye
بالدينار العراقي والدولار.. أسعار الذهب في العراق اليوم الإثنين 21 -7- 2025

منذ ثانية


اخبار اليمن

 النشرة : مسيرة إسرائيلية استهدفت سيارة في بلدة تبنين الجنوبية - lb
النشرة : مسيرة إسرائيلية استهدفت سيارة في بلدة تبنين الجنوبية

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

بعد إعلانها عن أكبر عملية استحواذ.. سهم سوطيما يتكبد خسائر حادة في بورصة الدار البيضاء - ma
بعد إعلانها عن أكبر عملية استحواذ.. سهم سوطيما يتكبد خسائر حادة في بورصة الدار البيضاء

منذ ثانيتين


اخبار المغرب

برج الأسد .. حظك اليوم الثلاثاء 22 يوليو 2025: استمع لاحتياجات شريكك - eg
برج الأسد .. حظك اليوم الثلاثاء 22 يوليو 2025: استمع لاحتياجات شريكك

منذ ثانيتين


اخبار مصر

تقرير صواريخ صنعاء وسيلة لنقل الاحتلال إلى غرفة الإنعاش - ye
تقرير صواريخ صنعاء وسيلة لنقل الاحتلال إلى غرفة الإنعاش

منذ ثانيتين


اخبار اليمن

القيادة تهنئ ملك مملكة إسواتيني بذكرى يوم الاستقلال لبلاده - sa
القيادة تهنئ ملك مملكة إسواتيني بذكرى يوم الاستقلال لبلاده

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

حنان ماضى تحيى حفلا في ساقية الصاوى يوم 12 سبتمبر - eg
حنان ماضى تحيى حفلا في ساقية الصاوى يوم 12 سبتمبر

منذ ثانيتين


اخبار مصر

بدء التحقيق في واقعة محاولة سائحة تهريب مخدر الماريجوانا بمطار الغردقة - eg
بدء التحقيق في واقعة محاولة سائحة تهريب مخدر الماريجوانا بمطار الغردقة

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

كهرباء لبنان : رفع ساعات التغذية خلال الأعياد - lb
كهرباء لبنان : رفع ساعات التغذية خلال الأعياد

منذ ٣ ثواني


اخبار لبنان

موعد مباراة الزمالك والمصري البورسعيدي في الدوري المصري الممتاز - eg
موعد مباراة الزمالك والمصري البورسعيدي في الدوري المصري الممتاز

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

التنمية المحلية: إحالة 17موظفا للنيابات المختصة والشئون القانونية - eg
التنمية المحلية: إحالة 17موظفا للنيابات المختصة والشئون القانونية

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

المرصد الاورومتوسطي يتهم الاحتلال بإطالة سياسة التجويع في غزة - ye
المرصد الاورومتوسطي يتهم الاحتلال بإطالة سياسة التجويع في غزة

منذ ٣ ثواني


اخبار اليمن

القبض على معلمة أمريكية بحوزتها صور وفيديوهات إباحية لأطفال - sa
القبض على معلمة أمريكية بحوزتها صور وفيديوهات إباحية لأطفال

منذ ٣ ثواني


اخبار السعودية

الخارجية الأمريكية: الولايات المتحدة تعلن انسحابها من اليونسكو - ps
الخارجية الأمريكية: الولايات المتحدة تعلن انسحابها من اليونسكو

منذ ٤ ثواني


اخبار فلسطين

أسعار الفراخ والبيض اليوم الأربعاء 4 يونيو 2025 في أسواق الأقصر - eg
أسعار الفراخ والبيض اليوم الأربعاء 4 يونيو 2025 في أسواق الأقصر

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

الجنيه الاسترليني يتجاوز حاجز 1.35 دولار - jo
الجنيه الاسترليني يتجاوز حاجز 1.35 دولار

منذ ٤ ثواني


اخبار الاردن

 أبو عاصي : أي تفسير للقرآن يخالف العقل مرفوض - eg
أبو عاصي : أي تفسير للقرآن يخالف العقل مرفوض

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل