هبة قطب تتصدر التريند بعد وفاة والد عامل الدليفري .. أبرز تصريحاتها المثيرة للجدل

هبة قطب ..تصدّرت الدكتورة هبة قطب، استشارية العلاقات الزوجية، خلال الساعات الأخيرة مؤشرات البحث على جوجل، وذلك بعد وفاة والد عامل الدليفري.

توفي والد عامل الدليفري إثر أزمة قلبية حادة، نتيجة للحزن الشديد والضغط النفسي الذي مر به والد عامل الدليفري، عقب اتهام ابنه من قبل الدكتورة هبة قطب، استشارية العلاقات الزوجية، بسرقة طرد أثناء توصيله.

وتزامنا مع هذا الوقت الذي أثارت فيه الواقعة موجة تعاطف واسعة مع العامل وأسرته، تصاعد جدل رواد مواقع التواصل الإجتماعي حول أبرز تصريحات الدكتورة هبة قطب السابقة عن العلاقات الزوجية، فهي دائما ما تثير التفاعلات والمناقشات بين رواد مواقع التواصل الإجتماعي بين مؤيد ومعارض، وذلك من أجل تصريحاتها والنقاشات حول العلاقات الزوجية وهي تعتبر تصريحات حساسة بالنسبة للكثير .

من أبرز تصريحات الدكتورة هبة قطب، استشارية العلاقات الزوجية المثيرة للجدل عن العلاقة الحميمة تشمل الأتي :

ترفض قطب حصر مفهوم الرجولة في الأداء الجنسي فقط، ولكن  قالت عدد من المرات من خلال تصريحاتها الجريئة أن الاحتواء العاطفي أساس العلاقة.

فى هذا التصريح الجرئي حيث أكدت قطب أن الرضا العاطفي والنفسي يعتبر من أهم الأشياء التي يمكن أن تحدث بين الزوجيين  مشيرة إلى أن الرضا العاطفي والنفسي بين الزوجين أهم من التكرار أو الأداء.

أشارت قطب إلى أهمية التهيئة النفسية والعاطفية للمرأة قبل العلاقة.

شجعت استشارية العلاقات الزوجية، على التحدث بصراحة عن الثقافة الجنسية، وتدعو لتثقيف الأزواج والزوجات قبل الزواج وبعد الزواج أيضا بدون خجل.

تشدد استشارية العلاقات الزوجية على عدم الإجبار فى العلاقة الزوجية، وأن العلاقة الحميمة يجب أن تكون بالتراضي، وأي إجبار مرفوض تمامًا.

حذرت  استشارية العلاقات الزوجية الزوجة من التمثيل فى العلاقة الزوجية للمتعة، فهو يخلق فجوة نفسية حقيقية بين الطرفين.

أشارت قطب إلى أهم سبب لفشل الكثير من الزيجات وهو نقص الوعي الجنسي وقالت أن نقص الوعي الجنسي يعتبر سببا رائيسيا فى الحياة الزوجية.

تدعو  استشارية العلاقات الزوجية للحوار الصادق والمستمر بين الزوجين كأداة لتقوية الروابط الحميمية.

تؤكد قطب على أن للمرأة الحق الكامل فى رفض العلاقة أثناء سوء حالتها النفسية والصحية ويجب على الزوج إحترام هذا.

طالبت استشارية العلاقات الزوجية الزوجين بكسر النمطية بينهما والبحث عن التفاهم الحقيقي.