×



klyoum.com
egypt
مصر  ٢ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
egypt
مصر  ٢ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار مصر

»سياسة» اندبندنت عربية»

الألقاب في مصر... لكل مقام مقال

اندبندنت عربية
times

نشر بتاريخ:  الثلاثاء ١٨ شباط ٢٠٢٥ - ٠٣:٤٠

الألقاب في مصر... لكل مقام مقال

الألقاب في مصر... لكل مقام مقال

اخبار مصر

موقع كل يوم -

اندبندنت عربية


نشر بتاريخ:  ١٨ شباط ٢٠٢٥ 

معظمها ليس مجرد صفة تطلق على سبيل الجد أو الهزل بل تأتي انعكاساً لزمنها ورمزاً لناسها والأماكن

'الباشمهندس' الذي يعالج المرضى، و'الدكتور' الذي يحسب فوائد البنوك وودائعها، و'الكابتن' الذي يترأس قسم الموارد البشرية في شركة كبرى، و'الأبلة' الباحثة في مركز البحوث النووية، و'الحاجة' التي خرجت لتوها من قداس عيد الميلاد في الكنيسة، و'الأسطى' المليونير الذي يقود سيارته ذات الدفع الرباعي التي يتعدى سعرها 5 ملايين من الجنيهات المصرية، و'البرنس' المثقف الليبرالي الغارق في اليسار التقدمي والقادم من الاشتراكية المائلة إلى الشيوعية، و'الجنرال' بدرجة أمين شرطة متقاعد، ومعهم 'أساحبي' المتراوح بين من يحمل درجة الدكتوراه في الهندسة العضوية ومن تقتصر حمولته التعليمية على شهادة 'راسب' في الابتدائية أو 'ناجح' في محو الأمية، وبالطبع لا يخلو الأمر دائماً وأبداً من 'البيه' و'الباشا' على رغم أنف 'الباب العالي' وثورة يوليو (تموز) والهبات الشعبية الغاضبة التي أنهت عصر البكوية.

ألقاب الشارع المصري نهر فياض لا ينضب، معظمها ليس مجرد لقب أو مسمى، على سبيل الجد أو الهزل، بل تعد انعكاساً لزمنها ورمزاً لناسها، يختزل كثر لأسباب سياسية أو اجتماعية أو اقتصادية ألقاب الشارع المصري في 'بيه' و'باشا'، وهو اختزال دال ولكنه لا يفي بما تقوله الألقاب عن المصريين وأوضاعهم واختياراتهم وابتكاراتهم.

'بيه' المشتقة من 'بك' و'باشا' تسريان في كل ركن من أركان المحروسة، حسين بيه قال، محسن باشا وصل، فتحي بيه قرر، أحمد باشا يتصل، وهلم جرا. بعضها يأتي تلقائياً، إما بسبب الاعتياد أو من باب تعظيم صاحب اللقب بسبب منصبه أو مكانته أو سطوته أو قوته، ويأتي بعض آخر تحصيلاً لحاصل أو أمراً متوقعاً في بعض المواقع وعدد من الهيئات، وغالبيتها ناتج من تشابك علاقات هرمية يحترمها كثر إما فرضاً أو اختياراً أو تجنباً لوجع الدماغ.

ما يقوله التاريخ... والشارع

يقول التاريخ إن 'باشا' تعود إلى العصر العثماني، وكان اللقب يعطى لمدنيين وعسكريين في الدولة العثمانية، وكذلك 'بك' أو 'بيه' وكلاهما كان يمنح لكبار الموظفين والمسؤولين، ومنهم من كان يدفع أموالاً في عصور تاريخية لاحقة في سبيل الحصول على اللقب.

أما الشارع فيقول إن 'باشا' و'بيه' تحديا القوانين وانتصرا على ثورات التحرر، وسارا عكس اتجاه المنطق وناقضا العقل. 'بك' و'باشا' اللذان صدرت ضدهما قوانين ونصت على إلغائهما دساتير من باب إلغاء الطبقية، وإعلان الجميع سواسية، وإرضاء الطبقات المهمشة والفقيرة والعاملة، تصر الطبقات المهمشة والفقيرة والعاملة ومعها الطبقات غير المهمشة والغنية وصاحبة المناصب والمهن الراقية والسامية على إعادتها والتمسك بتلابيبها.

 

ليس هذا فحسب، بل بين المصريين من يمعن في تلميع اللقب، الملمع أصلاً، بإضافة 'معالي' أو 'حضرة' أو ما يسعفه به قاموسه اللغوي حين يجد نفسه في مواجهة مباشرة مع صاحب الحظوة أو السطوة أو المكانة أو المال، أو من بيده المصلحة المراد إبرامها.

الموظف الحكومي الذي يعاني الأمرين من تدني الراتب ومصاعب المعيشة وتحطم الأماني وتهشم التوقعات يلقبه بعض المواطنين من طالبي إنجاز المصالح وإنهاء الأوراق بـ'الباشا' و'البيه'، لا حباً فيه أو إيماناً بأهميته، بل تملقاً له بهدف إنهاء المصلحة بأقل الأضرار النفسية والعصبية والمالية الممكنة.

ولأن المواطنين البسطاء وغير البسطاء تجمع بينهم الحاجة إلى الموظف الحكومي بين الحين والآخر، فإنه - الموظف - يجد نفسه 'عمنا' و'كبيرنا' و'حبيبنا' بينما يبرم - أو يعطل - مصلحة المواطن البسيط، وقد يجد نفسه 'أستاذنا' و'الباشا الكبير' و'معاليك' في حال كان المواطن على قدر أوفر من التعليم، أو كان ضمن سكان منتصف الهرم الطبقي وما فوق.

وقد لوحظ لجوء هذه النوعية الأخيرة من المواطنين إلى 'مشهلاتية' أو أشخاص اكتسبوا خبرات ومراوغات وتكتيكات استراتيجية في كيفية التعامل مع 'موظف الحكومة' لإنجاز المعاملات الحكومية، في مقابل 'تسعيرة' يتفق عليها مسبقاً، نسبة غير قليلة من هؤلاء 'المشهلاتية' هم من صغار المحامين ممن تعثرت حظوظهم في العمل داخل أروقة المحاكم فاختاروا هذا النوع من 'العمل الحر'، الطريف أنهم يحظون كذلك بألقاب من قبل العملاء مثل 'سيادة' أو 'معالي' المستشار، تعظيماً لهم أو من باب المجاملة التي يسميها بعضهم مداهنة.

الأسطوية تتسلل إلى الجميع

وبين المداهنة أو المجاملة من جهة، والمحبة والمعزة الحقيقيتين، وكذلك رباط الأقران، ثمة نهر من الألقاب التي يخرج بها الشارع على مدى العقود خروجاً يعد انعكاساً لما يدور في المجتمع.

إذا كانت المصلحة والعلاقات المهنية والرغبة في الإنجاز السريع تتطلب ألقاباً مثل 'حبيبنا' أو 'معاليك'، فإن رباط الأقران والانتماء لمهنة أو طبيعة عمل واحدة لها ألقاب أخرى يسودها قدر أوفر من المودة الحقيقية والمشاعر الفعلية، ويمكن القول إن قائمة محدودة من المهن والحرف احتفظت لنفسها ولأبنائها بتوليفة الألقاب السائدة بينها من دون تغيرات كبرى بسبب تقلبات الاقتصاد وتحولات الطبقات وزلازل التسميات.

على سبيل المثال يظل 'أسطى' اللقب الأكثر شيوعاً بين قائدي سيارات الأجرة والنقل العام، وكذلك بين أصحاب الورش والأعمال اليدوية، أو بالأحرى ما تبقى منها، في المقابل يجاهد لقب 'معلم' من أجل البقاء في سياقه بين فئة تجار الخضراوات والفاكهة والجزارين على وجه الخصوص.

اللافت أن كلاً من اللقبين 'أسطى' و'معلم' تسللا إلى فئات أخرى من المصريين لا علاقة لها بالأسطوية أو بالمعلمة. 'يا سطى' و'يا معلم' تشيعان بين دوائر الأصدقاء الشبابية، والغريب أنها تنتشر بين الفئات الدنيا من باب إشهار الرجولة والخشونة، وكذلك العليا ربما من باب درء اتهامات مثل الليونة والنعومة اللصيقة بالطبقات العليا.

وفي الأعوام القليلة الماضية قررت فئات عريضة من الطبقات العاملة، لا سيما في مجالات 'الدليفري' وبائعي المحال وعمال البناء وغيرها أن تكون الألقاب المعتمدة بينهم هي 'يا صاحبي' (تنطق 'أساحبي') و'يا زميلي'، ولا يخلو الأمر من 'معلمة' و'كبير' و'كومندا' (مشتقة من كوماندور بمعنى قائد) أيضاً.

وضمن الألقاب التي حظيت كذلك باستمرارية على مر الأعوام 'باشمهندس' و'دكتور'، ويمكن القول إن كل من يرتدي نظارة طبية هو بالضرورة 'باشمهندس' أو 'دكتور' دفعا جزءاً من بصرهما ضريبة لسهر الليالي في المذاكرة والالتحاق بكلية من كليات القمة، حتى لو ثبت أن 'الباشمهندس' مدير بنك و'الدكتور' معلماً في الثانوية و'الباشمهندسة' سمسارة عقارات، فإنه يظل محتفظاً بلقبه المستمد من نظارته الطبية، وكل من يختار مظهراً 'كاجوال' أو يرتدي ملابس رياضية هو حتماً 'كابتن'.

عكس الاستمرارية تعرضت ألقاب 'أبلة' و'آنسة' و'مدام' لهزات اجتماعية عنيفة، ما زال البعض يستخدمها ولكن في أضيق الحدود، إذ سطع نجم 'أستاذة' في أرجاء مصر، بعض المصريين يقول إنها ثمرة جهود التوعية بالمساواة بين الجنسين، أو نتيجة لارتفاع معدلات التعليم بين الإناث، وآخرون يعتبرونها حلاً يرضي النساء والفتيات، بدلاً من إهدار الوقت في التصحيح الذي تطالب به 'المدام' إذا لقبت بـ'آنسة' و'الآنسة' التي تعتبر 'مدام' إهانة أو سخافة أو رداءة، ومن يعتبرن تحديد اللقب بحسب الحال الاجتماعية تدخلاً في شؤونهن الشخصية وإقحاماً لغرباء في الحياة الخاصة.

الحاج والمقدس ولحية الشيخ

تبقى ألقاب 'حاج' و'حاجة' من الألقاب التي استمرت من دون مساس من الملكية إلى الاشتراكية، ومنها إلى الانفتاح ثم الرأسمالية المختلطة، وأخيراً خليط الرأسمالية برعاية الدولة، كل من ظهرت عليه علامات الشيب أو التقدم في العمر أو وهن الجسم هو 'حاج' أو 'حاجة'، حتى لو لم يحج وحتى لو كان مسيحياً.

اللافت أن لقبي 'مقدس' و'مقدسة' اللذين كان يستخدمهما المصريون في مخاطبة كبار السن ممن يعتقدون أنهم مسيحيون اختفيا أو كادا، لعلها موجة التديين التي يشهدها الشارع المصري منذ السبعينيات، مضاف إليها مكون الخطاب الديني غير الرسمي الغارق في رفض الآخر، وفرض مظاهر التدين الإسلامي كأداة من أدوات نصرة الدين، والعمل على التباعد بين المسلمين والمسيحيين والترويج لذلك باعتباره التدين الحق والتصرف الإيماني المنضبط، وجميعها ربما أسهمت في تضاؤل استخدام لقب 'مقدس' للمسيحيين بدرجة كبيرة.

يشار إلى أن المقصود بـ'مقدس' هو من زار قبر السيد المسيح عليه السلام وغيره من المزارات المسيحية المقدسة، وكان يطلق على كبار السن من المسيحيين، سواء زاروا القدس أم لم يفعلوا، مثلهم مثل 'الحاج' الذي لم تطأ قدماه أرض مكة.

ويعج الشارع المصري بألقاب كثيرة تختلط فيها الفكاهة مع المحبة، إضافة إلى مكون رئيس هو الأحكام الشخصية على الآخرين، أحدهم شعره طويل ويرتدي سلسلة وملابس متسقة الألوان ومبذول في انتقائها مجهود واضح يصبح لقبه 'فنان' أو 'مبدع'، تبدو آثار النعمة والمنصب والمكانة الحضرية على آخر، يصبح بلا جدال 'رياسة' و'معاليك' و'جنرال'، أما قرينه الذي تبدو عليه العلامات نفسها ولكن يرتدي جلباباً أو يعكس حسه في انتقاء الملابس والسيارة الفارهة أصولاً قروية، فيصبح 'عمدة'، ومن أطلق لحية مشعثة وقصر بنطاله ولم يتحدث إلا بـ'السلام عليكم' و'جزاك الله خيراً' أو 'عليك اللعنة' و'ثكلتك أمك' فهو بلا جدال 'شيخنا' و'مولانا'.

'هانم' ظلت مختفية على مدى عقود طويلة، تحديداً منذ السبعينيات تزامناً مع سياسة وثقافة الانفتاح الاقتصادي، وتقلبات الهرم الطبقي بناءً على المال، لا الأصل أو التعليم أو المكانة الاجتماعية، في الأعوام القليلة الماضية عادت 'هانم' بصورة واضحة لا لبس فيها، ويمكن القول إن بعضهم أعادها غصباً لإثبات توجه أو وجهة نظر، هؤلاء معظمهن ناقم على ما يعتبره 'فوضى طبقية' و'عشوائية اجتماعية'، الهانم ترتدي ملابس أنيقة وتتصرف تصرفات راقية، وعلى درجة واضحة من العلم والثقافة والأصل الأسري ويصعب شراؤها بمال الانفتاح.

مصر أكثر الدول العربية ثراءً وتنوعاً وإصراراً على استخدام الألقاب وتحديثها وتغييرها بحسب الحاجة، والشارع المصري لا يتوقف عن ابتداع الجديد من الألقاب مما يتواكب، أو بالأحرى يعكس مجريات السياسة والاقتصاد والظروف المعيشية، وهذا ما يؤكده بحث في جامعة 'برغاهام يونغ' الأميركية بعنوان 'تشييد البناء الاجتماعي للتواصل: مصطلحات الخطابة في اللهجة المصرية' (1985).

يقول البحث إنه 'في بعض أرجاء العالم العربي تعتبر الألقاب والتسميات المستخدمة في التخاطب مجرد عوامل ثانوية في التركيبة الاجتماعية والتفاعلية بين الناس، أما في مصر فالوضع مختلف تماماً، الألقاب بدرجاتها المختلفة تحمل جزءاً كبيراً من مسؤولية وعبء التواصل الاجتماعي.

ألقاب المصريين ليست مجرد وسيلة لإظهار الاحترام كما يتوقع منها، فلديهم ألقاب لأفراد الأسرة وألقاب للاحترام وألقاب للأصدقاء وألقاب للفكاهة وكذلك ألقاب بغرض الإساءة المتعمدة'.

تقول الألقاب كثيراً عن الطبقة الاجتماعية والاقتصادية، وعن مستوى التعليم ونوع التنشئة، وكذلك حجم الجاه والمال ومصدرهما. تتبدل الأنظمة السياسية، وتتقلب الأوضاع الاقتصادية، ويسير المجتمع نحو المدنية أو يغرق في شبه الدولة الدينية، يهتم بالسياسة ثم يهجرها، ترتفع معدلات رضاه عن الأداء العام أو تتفجر في الاتجاه المعاكس، يحترم الهرم الطبقي أو يمقته، يرى نفسه 'باشا' بينما هو 'أسطى' أو 'أساحبي'، ففي كل الأحوال فإن المجتمع المصري عاشق للألقاب، من منطلق المحبة والاحترام، أو مداهنة وتجنباً للصدام، أو مجرد أكل عيش.

الألقاب في مصر... لكل مقام مقال الألقاب في مصر... لكل مقام مقال
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار مصر:

استقرار أسعار الأسماك والجمبري في الأسواق اليوم السبت 2 أغسطس 2025

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
17

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2101 days old | 1,035,339 Egypt News Articles | 1,730 Articles in Aug 2025 | 256 Articles Today | from 23 News Sources ~~ last update: 9 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



الألقاب في مصر... لكل مقام مقال - eg
الألقاب في مصر... لكل مقام مقال

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

ارتفاع قياسي لبيتكوين مع قرب مناقشة تشريعات أمريكية لتنظيم العملات الرقمية - om
ارتفاع قياسي لبيتكوين مع قرب مناقشة تشريعات أمريكية لتنظيم العملات الرقمية

منذ ثانية


اخبار سلطنة عُمان

رسميا.. برشلونة يعلن تعاقده مع لاعب موهب مولود في الكويت - kw
رسميا.. برشلونة يعلن تعاقده مع لاعب موهب مولود في الكويت

منذ ثانية


اخبار الكويت

وزير الخارجية الجزائري يجري محادثات موسعة مع مستشار ترامب - dz
وزير الخارجية الجزائري يجري محادثات موسعة مع مستشار ترامب

منذ ثانيتين


اخبار الجزائر

بريطانيا و20 دولة تطالب بإنهاء فوري للحرب في غزة - om
بريطانيا و20 دولة تطالب بإنهاء فوري للحرب في غزة

منذ ثانيتين


اخبار سلطنة عُمان

بعد 14 شهرا في ملجأ.. رد فعل طفل على شقته الجديدة يهز السوشيال ميديا - jo
بعد 14 شهرا في ملجأ.. رد فعل طفل على شقته الجديدة يهز السوشيال ميديا

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

القطري الكعبي يحرز لقب بطولة قطر العالمية المفتوحة للجولف - qa
القطري الكعبي يحرز لقب بطولة قطر العالمية المفتوحة للجولف

منذ ثانيتين


اخبار قطر

العشر الأوائل من ذي الحجة.. 3 أذكار أوصى بها النبي اغتنم أجرها - eg
العشر الأوائل من ذي الحجة.. 3 أذكار أوصى بها النبي اغتنم أجرها

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

ناصر الدين: خلال الأسابيع المقبلة سنطلق رسميا استراتيجية لبنان للصحة الرقمية - lb
ناصر الدين: خلال الأسابيع المقبلة سنطلق رسميا استراتيجية لبنان للصحة الرقمية

منذ ٣ ثواني


اخبار لبنان

البولندية شفيونتيك تحرز لقب ويمبلدون للتنس بفوز تاريخي - iq
البولندية شفيونتيك تحرز لقب ويمبلدون للتنس بفوز تاريخي

منذ ٣ ثواني


اخبار العراق

وفاة المصارع الأميركي الشهير هالك هوغن عن 71 عاما - jo
وفاة المصارع الأميركي الشهير هالك هوغن عن 71 عاما

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

بورصة قطر تصعد 1.01 عند الإغلاق - qa
بورصة قطر تصعد 1.01 عند الإغلاق

منذ ٤ ثواني


اخبار قطر

لقاء الخميسي تثير الجدل ببنطالها الغريب - xx
لقاء الخميسي تثير الجدل ببنطالها الغريب

منذ ٤ ثواني


لايف ستايل

6 شهداء ومصابون في قصف الاحتلال على مدينة غزة - ly
6 شهداء ومصابون في قصف الاحتلال على مدينة غزة

منذ ٥ ثواني


اخبار ليبيا

 النشرة : الجيش يوقف مطلوبا وأبناءه ويضبط أسلحة خلال مداهمة في الطيبة بعلبك - lb
النشرة : الجيش يوقف مطلوبا وأبناءه ويضبط أسلحة خلال مداهمة في الطيبة بعلبك

منذ ٥ ثواني


اخبار لبنان

منزل بوزلفة: اندلاع حريق بمخزن تبريد - tn
منزل بوزلفة: اندلاع حريق بمخزن تبريد

منذ ٦ ثواني


اخبار تونس

رفض مطلب الإفراج عن أحمد صواب وإحالته على الدائرة الجنائية لقضايا الإرهاب - tn
رفض مطلب الإفراج عن أحمد صواب وإحالته على الدائرة الجنائية لقضايا الإرهاب

منذ ٦ ثواني


اخبار تونس

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل