×



klyoum.com
egypt
مصر  ٥ كانون الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
egypt
مصر  ٥ كانون الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار مصر

»سياسة» صدى البلد»

مش بوسة ووردة.. شهادات أهالي ضحايا فراش مدرسة الإسكندرية تكسر حاجز الخوف

صدى البلد
times

نشر بتاريخ:  الثلاثاء ٢ كانون الأول ٢٠٢٥ - ٠٢:٥١

مش بوسة ووردة.. شهادات أهالي ضحايا فراش مدرسة الإسكندرية تكسر حاجز الخوف

مش بوسة ووردة.. شهادات أهالي ضحايا فراش مدرسة الإسكندرية تكسر حاجز الخوف

اخبار مصر

موقع كل يوم -

صدى البلد


نشر بتاريخ:  ٢ كانون الأول ٢٠٢٥ 

من بين دهاليز الصمت والخوف المجتمعي، تندلع فاجعة تمس براءة الطفولة في قلب إحدى المؤسسات التعليمية المرموقة. 

ما بدأ كهمسات خائفة بين أولياء الأمور، تحول إلى كابوس مؤكد بعد تقارير الطب الشرعي والتحقيقات الرسمية. 

ليست مجرد إشاعة أو اختلاف في الروايات كما حاول البعض الترويج لها، بل هي حقيقة مرعبة عن اعتداءات جنسية ممنهجة على أطفال في مرحلة الروضة، استغلت فراغًا إشرافيًا وثقافة صمت مريبه.

هذه القصة ليست 'بوسة ووردة'، كما حاول الجناة التخفيف من فظاعتها، بل عن انتهاك خطير لبراءة صغار، ترك جروحًا جسدية ونفسية عميقة، وطرح أسئلة محرجة عن دور الرقابة والمسؤولية.

'الكلام مطلعش إشاعة ولا افتراء... ده طلع حقيقي'. بهذه الجملة الموجعة، بدأت إحدى أمهات الضحايا سرد الحكاية، بعد أن تحولت شكوكها الأولية إلى يقين جارح. 

جاءت صدمة الواقع من تقرير الطب الشرعي الرسمي، الذي وثق الإصابات بالكلمات الباردة للتقارير الرسمية والصور المؤلمة. 'الولد حاجة بسيطة: خدوش وجروح. في بنت متبهدلة'، تصف الأم الحالة بتلقائية تعكس حجم الصدمة. الفحص الطبي كشف بوضوح أن الأمر تجاوز أي حادث عارض؛ كان هناك اعتداء جنسي على الأطفال.

ولم يكن الأمر محصورًا في ضحية واحدة أو حادثة منعزلة. تؤكد شهادات أولياء الأمور المتعددة أن الاعتداءات كانت متكررة ومنهجية. 'الموضوع ده مش مرة ولا مرتين ولا تلاتة... البنات متبهدلين. يعني واضح ان الموضوع ده كان بيحصل كذا مرة في فترة'.

هذا التكرار يشير إلى منهجية في الاستغلال، واستغلال لثغرة أمنية وإشرافية واضحة داخل المدرسة. 'كان بيحصل في فترة مكنش فيه إشراف'، كما تؤكد الأم، مما يضع علامة استفهام كبيرة على دور الإدارة والجهاز الإداري في حماية الأطفال.

تكشف التحقيقات وشهادات الأطفال أن الجاني، وهو فراش بالمدرسة، كان يستغل وقتًا حرجًا ومحددًا كل صباح. كان يستهدف الأطفال الذين يصلون مبكرًا إلى المدرسة عبر الحافلة، قبل وصول المشرفات والمدرسين إلى الفصول والحديقة، وفي هذه الدقائق، في الحديقة الخلفية التي من المفترض أن تكون مكانًا للعب البريء، كان يتحول إلى جاني.

كان فراش المدرسة يستدرج الأطفال واحدًا تلو الآخر، تحت ذريعة اللعب أو المساعدة، ويعزلهم. إحدى الشهادات المروعة التي أدلى بها الأطفال وروتها أمهاتهم تصف العامل بأنه 'جده الشرير'.

وتفصيلاً، قالت إحدى الطفلات: 'هو جه مسكني من إيدي وقال ليا: لو ممشيتيش من هنا هضربك بالجزمة على دماغك'. هذه التهديدات العنيفة، بالإضافة إلى الألفاظ غير اللائقة التي كان يطلقها، حسب شهادات أخرى، خلقت جوًا من الرعب ليس فقط بين الضحايا المباشرين، بل حتى بين الأطفال الآخرين الذين كان يروعهم بأسلوبه. كان 'بيغلس عليهم وياخد منهم الكورة ويزعق لهم ويبرق لهم'.

الأكثر إثارة للقلق هو أن هذه القصة لم تكن جديدة حيث كشفت إحدى ألامهات أن ابنها اشتكى من فراش المدرسة منذ حوالي عامين، عندما اشتكى لها أن الفراش 'ماسكه هو وأصحابه في حصة الألعاب وبيقول لهم العبوا ضُغط'. وقتها، توجهت الأم إلى إدارة المدرسة، التي ردت بتطمين مخفف: 'لا صح، المفروض ان هو ما يتعاملش معاهم'. كان الرد أشبه بتبرير سلوك خاطئ بدلاً من كونها إجراءً رادعًا أو تحقيقيًا جادًا. هذا التفاعل المتراخي من الإدارة ربما أعطى الجاني إحساسًا بالإفلات، مفسحًا المجال لتصعيد الاعتداءات لاحقًا.

عندما بدأت التحقيقات الرسمية، كانت لحظة تعرف الأطفال على المشتبه فيهم محورية ومؤثرة نفسيًا. تقول وليّة أمر: 'الأولاد تعرفوا عليه وجت لهم نوبة من الخوف والذعر الرهيب'. ردة الفعل الجسدية والنفسية العنيفة للأطفال عند رؤية الجاني كانت دليلاً صارخًا على الصدمة التي عانوا منها وعلى معرفتهم به كسبب لها. 'ده أثبت طبعًا أنهم عارفينه، وأن ده حاجة طبيعية جدًا بتحصل من أي حد معتاد عليه لما يتعرف على الجاني نفسه'.

حتى الآن، قدم أربعة من أولياء الأمور شكاوى رسمية لدى النيابة، يمثلون ضحايا الواقعة ولد وثلاث بنات. ومع ذلك، هناك إشارات إلى وجود ضحايا آخرين. 'في ناس مش راضية تقول وتجيب سيرة.. متخوفة طبعًا ومش عايزين يتكلموا في الموضوع ليفتحوا على عيالهم فتوحات'. هذه الظاهرة، 'صمت الضحايا' خوفًا من الوصمة أو من التعقيدات، تمثل تحدياً كبيراً في قضايا الاعتداء على الأطفال، وقد تحرم الجهات القضائية من معلومات كاملة.

أمام النيابة، حاول الجاني التخفيف من أفعاله بردود متهاودة. 'بيقول: أنا كنت بحضنه زي ولادي وخلاص... مش هعمل كده تاني'، بحسب رواية أحد أولياء الأمور. إلا أن هذا التبرير يتناقض تناقضاً صارخاً مع حالة الأطفال النفسية والجسدية، وتقارير الطب الشرعي التي تشير إلى إصابات بالغة. 'لكن لا، البنات متبهدلة'، تضيف الأم مؤكدة فداحة ما حدث.

اتجهت سهام الاتهام بشكل حاد نحو إدارة المدرسة، ليس فقط لتقصيرها في الإشراف الذي سمح بهذه الأحداث المتكررة، ولكن أيضًا لطريقة تعاملها مع الأزمة بعد الكشف عنها. وفقًا لأولياء الأمور، لم تقدم الإدارة أي اعتذار رسمي أو توضيح شفاف. الإجراء الوحيد الذي اتخذته على ما يبدو كان فصل العامل.

لكن الأسرة تثير شكوكًا أعمق. يتساءلون: أين لقطات كاميرات المراقبة التي من المفترض أن تغطي الحديقة ومناطق التجمع؟ هناك اتهامات غير مباشرة من بعض الأهالي مفادها أن الإدارة قد تكون حاولت التلاعب بالدليل. 'اتهم بعضهم الإدارة بمحاولة تغيير أماكن التصوير ليلاً'، وهي تهمة خطيرة إذا ثبتت، تشير إلى محاولة للتعتيم بدلاً من البحث عن الحقيقة.

هذا الموقف الدفاعي من الإدارة يزيد من جراح الأهالي ويغذي غضبهم. فهم يرون أن المدرسة، كمؤسسة موكلة برعاية أطفالهم، قد تخلت عن واجبها الأساسي في الحماية، ثم فشلت في تحمل المسؤولية عند اكتشاف الخرق. السؤال الذي يطرح نفسه .. كم من الوقت كان هذا يحدث؟ وكم طفلاً آخر تأثر ولم يجروأ أهله على الكلام؟

القضية الآن بين أيدي النيابة العامة، التي تحقق مع المتهم بعد حبسه أربعة أيام على ذمة التحقيق. الأطفال الضحايا يخضعون للفحوصات المتخصصة في الطب الشرعي لتقييم كامل حجم الاعتداءات الجسدية والنفسية. ولكن وراء الأوراق القانونية والمحاضر، تبقى أرواح صغيرة مجروحة تحتاج إلى دعم نفسي طويل الأمد، وعائلات تعيش في صدمة وغضب عارم.

هذه الحادثة ليست شأناً خاصاً لأربع عائلات فقط؛ إنها جرس إنذار مدوٍّ للمجتمع بأسره، وللمؤسسات التعليمية خاصة. إنها تذكرنا بأن السلامة الجسدية والنفسية للأطفال هي الخط الأحمر الأول الذي لا يمكن التفريط فيه. تتطلب الحوادث من هذا النوع تحقيقات شفافة وحازمة من الجهات الرقابية في التعليم، ومراجعة صارمة لبروتوكولات التوظيف والإشراف في جميع المدارس، وخاصة فيما يتعلق بالعاملين غير التربويين الذين يتعاملون مع الأطفال.

كما تفرض علينا كمجتمع تحدياً لخلق ثقافة يجري فيها الابلاغ عن الشكوك حمايةً للطفل، ودعماً للأسر التي تتصدى لمثل هذه الجرائم، بدلاً من ثقافة الصمت خوفاً من الفضيحة. البراءة التي انتهكت في تلك الحديقة الخلفية تستحق أكثر من محاكمة للجاني؛ تستحق نظاماً يحمي كل طفل، ومساءلة تليق بجسامة ما حدث، وشفاءً يكون ممكناً لمنح تلك الأرواح الصغيرة فرصة لأن تلملم جراحها وتعود إلى براءتها، ما ان أمكن.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار مصر:

وزير خارجية مصر يبحث عدة ملفات مع نظيره الروسي.. وهذا ما أكده بشأن سوريا

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
24

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2227 days old | 1,252,439 Egypt News Articles | 7,231 Articles in Dec 2025 | 703 Articles Today | from 23 News Sources ~~ last update: 7 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



مش بوسة ووردة.. شهادات أهالي ضحايا فراش مدرسة الإسكندرية تكسر حاجز الخوف - eg
مش بوسة ووردة.. شهادات أهالي ضحايا فراش مدرسة الإسكندرية تكسر حاجز الخوف

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

البناء: لا يبدو أن هناك طريقا سوى ما سبق واقترحه قائد الجيش - lb
البناء: لا يبدو أن هناك طريقا سوى ما سبق واقترحه قائد الجيش

منذ ثانية


اخبار لبنان

محافظ حضرموت: ندعو القوات التي قدمت من خارج المحافظة للخروج منها - ye
محافظ حضرموت: ندعو القوات التي قدمت من خارج المحافظة للخروج منها

منذ ثانيتين


اخبار اليمن

سعر الدولار مقابل الجنيه المصري يتراجع في 9 بنوك مع نهاية تعاملات الثلاثاء - eg
سعر الدولار مقابل الجنيه المصري يتراجع في 9 بنوك مع نهاية تعاملات الثلاثاء

منذ ثانيتين


اخبار مصر

ما هي حجم التمويلات المقدمة من 22 بنكا ضمن مبادرة إسكان محدودي الدخل؟ - eg
ما هي حجم التمويلات المقدمة من 22 بنكا ضمن مبادرة إسكان محدودي الدخل؟

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

مستشفى الأفلاج العام يحصد جائزة أفضل بوستر في مسار القيادة ضمن منافسة عالمية بجنيف - sa
مستشفى الأفلاج العام يحصد جائزة أفضل بوستر في مسار القيادة ضمن منافسة عالمية بجنيف

منذ ٣ ثواني


اخبار السعودية

سيناريو تفصيلي مقترح لشمول مكلفي خدمة العلم بالضمان - jo
سيناريو تفصيلي مقترح لشمول مكلفي خدمة العلم بالضمان

منذ ٤ ثواني


اخبار الاردن

المهرة تختتم مشروع الدعم النفسي والاقتصادي للأشخاص ذوي الإعاقة الحركية - ye
المهرة تختتم مشروع الدعم النفسي والاقتصادي للأشخاص ذوي الإعاقة الحركية

منذ ٥ ثواني


اخبار اليمن

بنك QNB مصر يوقع بروتوكول تعاون مع كلية طب الأسنان بجامعة القاهرة - eg
بنك QNB مصر يوقع بروتوكول تعاون مع كلية طب الأسنان بجامعة القاهرة

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

اشتباكات عنيفة بين الانتقالي وحلف قبائل حضرموت بعد سيطرة الانتقالي على سيئون - ye
اشتباكات عنيفة بين الانتقالي وحلف قبائل حضرموت بعد سيطرة الانتقالي على سيئون

منذ ٧ ثواني


اخبار اليمن

محافظ الأحساء يدشن مبادرتي سكرك بأمان و الشرقية مبصرة - sa
محافظ الأحساء يدشن مبادرتي سكرك بأمان و الشرقية مبصرة

منذ ٧ ثواني


اخبار السعودية

الشعر وحبوب بالوجه .. أبرز أعراض تكيس المبايض لدى السيدات - eg
الشعر وحبوب بالوجه .. أبرز أعراض تكيس المبايض لدى السيدات

منذ ٩ ثواني


اخبار مصر

حزب الله يدعو للمشاركة في تشييع القائد الجهادي الكبير هيثم علي الطبطبائي في الغبيري بالضاحية الجنوبية لبيروت - lb
حزب الله يدعو للمشاركة في تشييع القائد الجهادي الكبير هيثم علي الطبطبائي في الغبيري بالضاحية الجنوبية لبيروت

منذ ٩ ثواني


اخبار لبنان

غارات جوية شرق غزة وقصف مدفعي وإطلاق نار وسط وجنوب القطاع - jo
غارات جوية شرق غزة وقصف مدفعي وإطلاق نار وسط وجنوب القطاع

منذ ١٠ ثواني


اخبار الاردن

الفريق أول عبد المجيد صقر يعلن افتتاح معرض إيديكس 2025 - eg
الفريق أول عبد المجيد صقر يعلن افتتاح معرض إيديكس 2025

منذ ١٢ ثانية


اخبار مصر

برعاية الأميرة سمية بنت الحسن منذ 2009 الأردن يختتم أسبوع الريادة العالمي 2025 تحت شعار معا نبني - jo
برعاية الأميرة سمية بنت الحسن منذ 2009 الأردن يختتم أسبوع الريادة العالمي 2025 تحت شعار معا نبني

منذ ١٢ ثانية


اخبار الاردن

ترامب عن المهاجرين الصوماليين: لا نريدهم في بلدنا فليعودوا من حيث أتوا (فيديو) - so
ترامب عن المهاجرين الصوماليين: لا نريدهم في بلدنا فليعودوا من حيث أتوا (فيديو)

منذ ١٣ ثانية


اخبار الصومال

إفتتاح حاشد ل NAPizza في أبيدجان: النكهة الإيطالية الأصيلة بين أيديكم! - lb
إفتتاح حاشد ل NAPizza في أبيدجان: النكهة الإيطالية الأصيلة بين أيديكم!

منذ ١٤ ثانية


اخبار لبنان

اللواء محمد شرف يتألق ويحصد المركز الثالث في بطولة كأس الاتحاد للرماية والجيش يظفر بالمركزين الأول والثاني - eg
اللواء محمد شرف يتألق ويحصد المركز الثالث في بطولة كأس الاتحاد للرماية والجيش يظفر بالمركزين الأول والثاني

منذ ١٥ ثانية


اخبار مصر

مسيرات جماهيرية في إب إحياء للذكرى الـ 58 للاستقلال الـ30 من نوفمبر - ye
مسيرات جماهيرية في إب إحياء للذكرى الـ 58 للاستقلال الـ30 من نوفمبر

منذ ١٦ ثانية


اخبار اليمن

المصريون بالخارج يصوتون بـ19 دائرة ملغاة بالمرحلة الأولى من انتخابات مجلس النواب - eg
المصريون بالخارج يصوتون بـ19 دائرة ملغاة بالمرحلة الأولى من انتخابات مجلس النواب

منذ ١٧ ثانية


اخبار مصر

 إسرائيل تتخفى في ثوب جديد ودول العالم تخشى المشاركة - ps
إسرائيل تتخفى في ثوب جديد ودول العالم تخشى المشاركة

منذ ١٧ ثانية


اخبار فلسطين

البابا لاوون لشبيبة لبنان: المستقبل بين أيديكم ولديكم فرصة تاريخية لتغيير المستقبل والحب قادر على معالجة جروح الجميع - lb
البابا لاوون لشبيبة لبنان: المستقبل بين أيديكم ولديكم فرصة تاريخية لتغيير المستقبل والحب قادر على معالجة جروح الجميع

منذ ١٨ ثانية


اخبار لبنان

برلمانية: التنمية المحلية في صعيد مصر نموذج للتنمية الاقتصادية المستدامة ورفع كفاءة الخدمات - eg
برلمانية: التنمية المحلية في صعيد مصر نموذج للتنمية الاقتصادية المستدامة ورفع كفاءة الخدمات

منذ ١٨ ثانية


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل