×



klyoum.com
egypt
مصر  ٢١ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
egypt
مصر  ٢١ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار مصر

»سياسة» صدى البلد»

عبد السلام فاروق يكتب: من يكتب تاريخنا.. ولمصلحة من؟

صدى البلد
times

نشر بتاريخ:  الخميس ٢٣ تشرين الأول ٢٠٢٥ - ٢١:٥٨

عبد السلام فاروق يكتب: من يكتب تاريخنا.. ولمصلحة من؟

عبد السلام فاروق يكتب: من يكتب تاريخنا.. ولمصلحة من؟

اخبار مصر

موقع كل يوم -

صدى البلد


نشر بتاريخ:  ٢٣ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

كنت أتصفح مؤخراً كتاباً ضخماً، بعنوان 'تاريخ الشعوب العربية' لألبرت حوراني، وكأنني أقلب صفحات ألبوم عائلة شاهدت مجداً عظيماً ثم آلت إلى حياة فيها كثير من الهموم. لا يسع المرء إلا أن يتساءل: أي قوة عجيبة هذه التي تمكن مؤرخا من اختزال قرون من الأفراح والأتراح، من البدايات المفعمة بالأمل إلى النهايات التي لا تخلو من مرارة، في بضع مئات من الصفحات؟

يخيل إليّ أن ما نسميه 'العروبة' اليوم هو، إلى حد كبير، بناء حديث. نعم، كانت هناك لغة مشتركة وثقافة إسلامية عالية جعلت من ابن سينا الفارسي وابن رشد الأندلسي وابن خلدون التونسي جزءاً من تراثنا 'العربي'. ولكن الشعور القومي بالانتماء إلى أمة واحدة، بهذه الصورة التي عرفناها في القرن العشرين، هو ابن ظروفه التاريخية: مواجهة الاستعمار، وصعود الإذاعة والتلفزيون، وخطابات الزعماء.

الكتاب يسلط الضوء على استمرارية التاريخ العربي، لكن التحليل الحقيقي يكمن في كشف لحظات القطيعة. فالهوية العربية اليوم تشبه نهراً كبيراً، يبدو للعيان مستمراً، لكن مياهه تتجدد تماماً كل بضع كيلومترات. مياه العصر العباسي غير الأموي، ومياه العصر المملوكي غير العباسي، ومياه القرن العشرين هي خليط من كل ما سبق، ممزوج بمياه الاستعمار وأنهار العولمة.

سطوة المصطلح وخطاب الهيمنة

يذكر أن حوراني يقدم في كتابه تحليلاً شاملاً للتاريخ العربي منذ ظهور الإسلام حتى أواخر القرن العشرين، لكن القارئ الناقد لا بد أن يتوقف عند إشكالية المصطلحات والمفاهيم التي تشكل وعينا دون أن ندري. ومن أخطر هذه المصطلحات كلمة 'الاستعمار' التي صارت تطلق على الفترة التي هيمن فيها الغرب على كثير من بلدان العالم.

إذا عدنا إلى الجذر اللغوي للكلمة، نجد أنها مشتقة من 'عَمَر' أي أصلح وأقام وأعطى الحياة. فكأن من يستعمر يأتي إلى أرض خراب ليعمرها، ويبني فيها حضارة من العدم. ولكن، هل كانت أراضينا قبل مجيء المحتل أرضاً بلا تاريخ، بلا حضارة، بلا شعب؟ بالطبع لا.

بلادنا، من المحيط إلى الخليج، كانت عامرة بحضارات عريقة، بأنظمة حكم، باقتصادات مزدهرة، بثقافات غنية، وبمجتمعات متطورة. لم تكن 'أرضاً بلا شعب' كما ادعت بعض الروايات الاستعمارية، وما حدث كان احتلالاً، استيطاناً، نهباً للموارد، وتدميراً ممنهجاً للبنى الاجتماعية والاقتصادية والسياسية القائمة.

وهنا نصل إلى قلب الإشكالية: لماذا نستخدم نحن أنفسنا مصطلحاً يصور المحتل كمصلح ومنقذ؟ لأن اللغة، في كثير من الأحيان، تكون أداة هيمنة. فالذي يسيطر على الأرض، يسيطر على السردية، ويكتب التاريخ من وجهة نظره. وهكذا، تتحول عملية السلب والنهب إلى 'رسالة تحضر'، ويصبح القهر والاستغلال 'مهمة تنوير'. ونحن، حين نكرر هذه المصطلحات من غير وعي، نكون قد قبلنا – دون أن ندري – بالرواية التي كتبها المنتصر.

التنوع الذي نخشاه والوحدة التي نتمناها

يؤكد حوراني، على التنوع والاختلاف داخل الحضارة العربية والإسلامية. وهذه أولى المفارقات. فنحن، كعرب، كثيراً ما نتغنى بوحدة أمتنا، ولكننا في واقع الأمر نخشى تنوعها! نريد وحدة تشبه الطابور العسكري، كل شيء فيه على نسق واحد، لا وحدة الحديقة الغناء التي تزدهر بتنوع أزهارها وألوانها.

طوال القرن العشرين، سمعنا خطابات ترفع شعار 'الوحدة العربية'، ولكنها في الوقت نفسه كانت تسحق الخصوصيات المحلية وتعتبرها 'أقليات' قد تهدد الكيان الجامع. لكن الكتاب يذكرنا بأن قوة الحضارة العربية الإسلامية في أوج ازدهارها كانت في قدرتها على استيعاب هذا التنوع – البربري والكردي والقبطي والآشوري وغيرهم – وتحويله إلى نسيج واحد متين، لا إلى بوتقة انصهار تذيب كل ما هو مختلف.

السلطة والمعرفة..

هنا نصل إلى نقطة جوهرية وهي أن تاريخ النخب هو الذي دون، بينما تاريخ 'الشعوب' بقي صامتاً. الكتاب يحاول، مشكوراً، أن يعيد الاعتبار للتنوع، لكن المصادر نفسها متحيزة. نحن نعرف الكثير عن قصور الخلفاء وحروبهم، ولكننا نعرف القليل عن حياة الفلاح المصري أو الحرفي الشامي أو البدوي في الصحراء.

يُحسب لحوراني أنه في كتابه 'تاريخ الشعوب العربية' لا يقتصر على سرد الأحداث السياسية الكبرى، بل يهتم أيضاً بتأثير هذه الأحداث على حياة الناس العاديين، مسلطاً الضوء على التحديات والآمال التي يعيشها هؤلاء الأفراد في ظل تلك الظروف. لكن تظل الإشكالية قائمة: كيف نكتب تاريخاً شعبياً بأدوات النخبة؟

تاريخنا كتب بأقلام المنتصرين، أو على الأقل، بأقلام من كانوا قريبين من دائرة السلطة. وهذا يجعلنا نرى التاريخ كسلسلة من الأحداث الكبرى: المعارك، تغيير السلالات الحاكمة، المشاريع العمرانية الضخمة. ولكن التاريخ الحقيقي للشعوب هو تاريخ المجاعات الهادئة، والأمراض التي فتكت بالعامة، والطرق الصوفية التي وفرت سلوى للفقراء، والأغاني والأمثال التي حفظت روح المقاومة.

إعادة كتابة التاريخ.. من منطق القطيعة إلى منطق الاستمرارية

يكشف لنا تحليل كتاب مثل 'الجيل العثماني الأخير' لمايكل بروفانس عن استمرارية خفية بين العهدين العثماني والاستعماري، على عكس فكرة القطيعة التي رسختها الكتابات التاريخية السابقة. من خلال تتبع سير الشخصيات العسكرية والسياسية التي تشكلت في المدارس والمؤسسات العثمانية، يظهر كيف أن 'الجيل العثماني الأخير' ظل يحمل رؤية جامعة لم تستطع الحدود المصطنعة محوها بين ليلة وضحاها.

اللافت في تحليل بروفانس هو كشفه عن التناقض الجوهري في المشروع الاستعماري: فبينما ادعى البريطانيون والفرنسيون أنهم جاءوا لتحرير الشعوب من 'الاستبداد العثماني'، كانوا في الواقع يدمرون بنى الدولة الحديثة التي أقامها العثمانيون في قرنهم الأخير، من مدارس وجامعات وبنى تحتية وأنظمة إدارة.

هذا التناقض يذكرنا بمقولة إدوارد سعيد عن 'الاستشراق' الذي يصور الشرق كياناً متخلفاً يحتاج إلى حضارة الغرب، بينما هو في الواقع يدمر مقومات نهضته الذاتية.

الحداثة المأزومة وإشكالية التلقي

أخطر ما يطرحه حوارني، ربما من حيث لا يدري، هو سؤال الحداثة. لقد دخلت الحداثة إلى العالم العربي مثل دخولها إلى كثير من البلدان: على ظهر الدبابات الاستعمارية وعلى أجنحة البضائع الأوروبية. لكن الفارق الجوهري هو أن اليابان، على سبيل المثال، استطاعت أن 'تتبنى' الحداثة مع الاحتفاظ بجوهر هويتها. بينما نحن، دخلنا في علاقة حب-كراهية معها.

نريد القطار السريع، ولكننا نرفض الانضباط الزمني الذي يصنعه. ونريد الديمقراطية، ولكننا نتمسك ببنيات قبلية وعائلية تقوم على الولاء وليس على المواطنة. نريد التكنولوجيا، ولكننا نخشى العقلانية العلمية التي أنتجتها.

هذه الازدواجية خلقت إنساناً عربياً معاصراً يعيش في شقين: شق عام، حديث الشكل، يتحدث بلغة العصر، وشق خاص، تقليدي الجوهر، يبحث عن اليقين في الماضي. هذا الصراع الداخلي هو، في رأيي، المصدر الأساسي للعنف والانسحاق الذي نعيشه. تاريخنا لم يعد مصدر إلهام، بل أصبح سجناً نحمله على ظهورنا. نحن لم ننجح في صناعة 'حداثتنا العربية' الخاصة، التي تستوعب الماضي دون أن تكرسه، وتتبنى المستقبل دون أن تذوب فيه.

التاريخ كـ 'وعي' لا كـ 'ذاكرة'

الخلاصة التي أصل إليها هي أن قراءة كتاب مثل 'تاريخ الشعوب العربية' يجب ألا تهدف إلى تخزين المزيد من المعلومات في الذاكرة، بل إلى إيقاظ 'الوعي التاريخي'. الوعي التاريخي هو القدرة على رؤية الذات جزءاً من حركة تاريخية، لها ماض متعدد الأصوات، وحاضر مليء بالتناقضات، ومستقبل لم يكتب بعد.

نحتاج إلى أن نتحول من 'أمة تذكر' إلى 'أمة تتفكر'. الأمة التي تذكر تتباهى بالماضي وتستعذب حلاوته. أما الأمة التي تتفكر، فتسأل: لماذا كان ذلك العصر عظيماً؟ وما هي الشروط الموضوعية التي أتاحت تلك العظمة؟ وهل هذه الشروط ممكنة اليوم؟ وكيف يمكننا صنع عظمتنا الخاصة، المختلفة، الملائمة لعصرنا؟

قراءة التاريخ بهذا الأسلوب النقدي التشريحي ليست عملية أكاديمية بحتة، هي ضرورة وجودية. إنها محاولة للإجابة على السؤال الأكثر إلحاحاً: من نحن؟ ولماذا وصلنا إلى ما نحن عليه؟ وكيف نصنع مستقبلاً نستحق أن يكتب عنه في طبعات مستقبلية من هذا الكتاب؟ ذلك هو التحدي الحقيقي الذي يطرحه بين دفتيه.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار مصر:

فيروس ماربورغ يثير ذعر إثيوبيا وسط مخاوف من انتشار العدوى .. ما القصة؟

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
28

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2213 days old | 1,231,493 Egypt News Articles | 37,098 Articles in Nov 2025 | 822 Articles Today | from 23 News Sources ~~ last update: 21 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



عبد السلام فاروق يكتب: من يكتب تاريخنا.. ولمصلحة من؟ - eg
عبد السلام فاروق يكتب: من يكتب تاريخنا.. ولمصلحة من؟

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

دراسة تحذر.. التمارين الشاقة قد تكلف النساء حياتهن! - ly
دراسة تحذر.. التمارين الشاقة قد تكلف النساء حياتهن!

منذ ٠ ثانية


اخبار ليبيا

أسعار الأسماك اليوم الجمعة فى عدن 31 اكتوبر 2025م - ye
أسعار الأسماك اليوم الجمعة فى عدن 31 اكتوبر 2025م

منذ ٠ ثانية


اخبار اليمن

التربية تبدأ بصرف مستحقات معلمي التعليم الإضافي - jo
التربية تبدأ بصرف مستحقات معلمي التعليم الإضافي

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

4 خطوات لاختيار الإكسسوارات المناسبة بين الذهب والفضة - jo
4 خطوات لاختيار الإكسسوارات المناسبة بين الذهب والفضة

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

بالصور.. ياسمين صبري تتألق بإطلالة رياضية أثناء ممارسة اليوغا في الجيم - jo
بالصور.. ياسمين صبري تتألق بإطلالة رياضية أثناء ممارسة اليوغا في الجيم

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

قوات الدفاع المدني تسيطر على حريق بوزارة الاستثمار الاتحادية ووالي الخرطوم يجدد مناشدته بتأمين العقارات الخالية - sd
قوات الدفاع المدني تسيطر على حريق بوزارة الاستثمار الاتحادية ووالي الخرطوم يجدد مناشدته بتأمين العقارات الخالية

منذ ثانية


اخبار السودان

الدولار يسجل أعلى مستوى في 3 أشهر مع تراجع الين وتشدد الفيدرالي - ps
الدولار يسجل أعلى مستوى في 3 أشهر مع تراجع الين وتشدد الفيدرالي

منذ ثانية


اخبار فلسطين

محمد بن سلمان يبحث مع ماكرون تطورات الأوضاع في قطاع غزة - sa
محمد بن سلمان يبحث مع ماكرون تطورات الأوضاع في قطاع غزة

منذ ثانية


اخبار السعودية

بث مباشر.. تابع مباراة خيتافي ضد جيرونا اليوم في الدوري الإسباني لحظة بلحظة - ye
بث مباشر.. تابع مباراة خيتافي ضد جيرونا اليوم في الدوري الإسباني لحظة بلحظة

منذ ثانية


اخبار اليمن

مديرة مكتب الزيتون لـ بزنس 2بزنس :إنتاج الزيتون في سوريا 412 ألف طن فقط... والزيت المستخلص لا يتجاوز 65 ألف - sy
مديرة مكتب الزيتون لـ بزنس 2بزنس :إنتاج الزيتون في سوريا 412 ألف طن فقط... والزيت المستخلص لا يتجاوز 65 ألف

منذ ثانية


اخبار سوريا

الفاسد الكبير يواصل تفكيك المجتمع ..غضب عارم في اسرائيل على ترشيح نجل نتنياهو لمنصب براتب وزير - ps
الفاسد الكبير يواصل تفكيك المجتمع ..غضب عارم في اسرائيل على ترشيح نجل نتنياهو لمنصب براتب وزير

منذ ثانية


اخبار فلسطين

ترامب: الحرب انتهت وحماس ستلتزم بخطة نزع السلاح - qa
ترامب: الحرب انتهت وحماس ستلتزم بخطة نزع السلاح

منذ ثانية


اخبار قطر

القبض على 4 أجانب يرومون الدخول بصورة غير قانونية باتجاه محافظة ديالى - iq
القبض على 4 أجانب يرومون الدخول بصورة غير قانونية باتجاه محافظة ديالى

منذ ثانية


اخبار العراق

رويترز: الرئيس السوري أحمد الشرع سيزور الأردن الأربعاء - eg
رويترز: الرئيس السوري أحمد الشرع سيزور الأردن الأربعاء

منذ ثانيتين


اخبار مصر

المنتدى السعودي للإعلام يعلن عن شراكة مع الاتحاد الدولي للصحافة الدورية FIPP - sa
المنتدى السعودي للإعلام يعلن عن شراكة مع الاتحاد الدولي للصحافة الدورية FIPP

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

تركيا تبحث إرسال قوة عسكرية إلى غزة ضمن متابعة وقف إطلاق النار - ps
تركيا تبحث إرسال قوة عسكرية إلى غزة ضمن متابعة وقف إطلاق النار

منذ ثانيتين


اخبار فلسطين

الهلال يعلن تعرض سافيتش لإصابة في منطقة الساق - sa
الهلال يعلن تعرض سافيتش لإصابة في منطقة الساق

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

القاهرة للدراسات الاقتصادية: إلغاء الامتيازات الضريبية أبرز مزايا الحياد التنافسي في مصر .. تفاصيل - eg
القاهرة للدراسات الاقتصادية: إلغاء الامتيازات الضريبية أبرز مزايا الحياد التنافسي في مصر .. تفاصيل

منذ ثانيتين


اخبار مصر

الصين والهند تدافعان عن حقهما في شراء النفط الروسي - lb
الصين والهند تدافعان عن حقهما في شراء النفط الروسي

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

لبنان على عتبة مرحلة جديدة من بسط السيادة وإعادة البناء - lb
لبنان على عتبة مرحلة جديدة من بسط السيادة وإعادة البناء

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

واشنطن تقرر بشأن عودة فلول النظام السابق والإخوان - sd
واشنطن تقرر بشأن عودة فلول النظام السابق والإخوان

منذ ثانيتين


اخبار السودان

شركات الترفيه العالمية تقدم رؤيتها المستقبلية في المعرض المصاحب لـ Joy Forum 2025 - sa
شركات الترفيه العالمية تقدم رؤيتها المستقبلية في المعرض المصاحب لـ Joy Forum 2025

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

عيسى يبحث مع وفد أممي التعاون في مكافحة الفساد وغسل الأموال - ly
عيسى يبحث مع وفد أممي التعاون في مكافحة الفساد وغسل الأموال

منذ ثانيتين


اخبار ليبيا

اليوم.. انطلاق دورة ألعاب التضامن الإسلامي الرياض 2025 - sa
اليوم.. انطلاق دورة ألعاب التضامن الإسلامي الرياض 2025

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

الملك يؤكد على ضرورة الاستمرار في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي - jo
الملك يؤكد على ضرورة الاستمرار في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

استشهاد فلسطيني في نابلس وتصاعد الاقتحامات والاعتداءات بالضفة - jo
استشهاد فلسطيني في نابلس وتصاعد الاقتحامات والاعتداءات بالضفة

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

دراسة: تطبيقات الذكاء الاصطناعي تحرف الأخبار وتضعف ثقة الجمهور في الإعلام الرقمي - jo
دراسة: تطبيقات الذكاء الاصطناعي تحرف الأخبار وتضعف ثقة الجمهور في الإعلام الرقمي

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل