اخبار مصر
موقع كل يوم -صدى البلد
نشر بتاريخ: ٢٥ أيلول ٢٠٢٥
يختار الكثيرون بدء يومهم بثمرة فاكهة خفيفة، لكن ليس كل الفواكه مناسبة للمعدة الخاوية، والجوافة مثال واضح على ذلك، وعلى الرغم من قيمة الجوافة الغذائية العالية وفوائدها الصحية، إلا أن تناولها على الريق قد يسبب بعض المشكلات الهضمية.
إذ يختلف تأثير الجوافة من شخص لآخر، فبينما تمنح البعض بداية يوم منعشة، قد تسبب للبعض الآخر انتفاخًا أو آلامًا بالمعدة.
وتعتبر الجوافة فاكهة 'طبية' لما تحتويه من عناصر مهمة للجسم:
ـ فيتامين سي لدعم الجهاز المناعي.
ـ الألياف الغذائية لتحسين الإخراج وتقليل الإمساك.
ـ البوتاسيوم والمغنيسيوم للحفاظ على ضغط الدم متوازن.
ـ فيتامين أ لتعزيز صحة العين.
ـ بروتين وكربوهيدرات طبيعية تمنح طاقة للجسم.
وهناك فوائد عديدة لتناول الجوافة في الصباح (لكن بعد وجبة خفيفة، ومن أبرزها ما يلي:
ـ تنشيط الجهاز الهضمي بفضل محتواها من الألياف.
ـ تقوية المناعة خاصة في مواسم البرد والإنفلونزا.
ـ السيطرة على الوزن لأنها تعطي إحساسًا بالشبع، ما يجعلها مثالية للرجيم.
ـ إمداد الجسم بالطاقة والفيتامينات اللازمة لبدء اليوم.
ـ ألم المعدة بسبب صعوبة هضم بذورها على الريق.
ـ زيادة السعال أو أعراض البرد إذا تم تناولها في الصباح أثناء المرض.
ـ انتفاخ وغازات خاصة عند أصحاب القولون العصبي.
ـ بعد وجبة خفيفة وليس قبلها مباشرة.
ـ كوجبة خفيفة بين الإفطار والغداء.
ـ يُفضل تجنبها ليلًا لتفادي السعال أو مشكلات الجهاز التنفسي.
ـ من يسعون إلى إنقاص الوزن.
ـ من يعانون من الإمساك.
ـ الأطفال والحوامل (باعتدال وتحت إشراف طبي).
ـ تناول ثمرة أو اثنتين يوميًا تكفي لتحقيق الفوائد.
ـ اجعلها جزءًا من نظام غذائي متوازن.
ـ راقب استجابة جسمك، وتجنب تناولها على الريق إذا سببت لك مشكلات هضمية.