ساعات ثمينة وسيارات فارهة.. تركة حلمي بكر تُشعل صراع الورثة داخل العائلة

تقدم دفاع نجل الموسيقار الراحل حلمي بكر، بدعوى قضائية ضد أرملة والده بسبب خلافات ميراث بينهما على تقسيم تركة الراحل.

وجاءت تركة المورث المرحوم الموسيقار حلمي بكر، كالآتي:

1- الشقة الكائنة بالعقار رقم 22 شارع الإسراء - المهندسين - العجوزة - الجيزة.

2- مدفن اشتراه المورث قبل وفاته ويوجد صور التقطت له برفقة ابنته من المتهمة وهما في زيارة لهذا المدفن يعلمها ويوصيها أن تأتي لزيارته في هذا المكان بعد وفاته لتدعوا له ولكن لم يدفن فيه المورث ودفن في مقابر العائلة وفق رغبة أشقائه.

3- استديو فني كامل مجهز بكافة الآلات والأدوات والأجهزة الموسيقية والفنية موجود بحجرة مستقلة بشقة المهندسين سالفة الذكر.

4- عدد (12) عود موسيقى منهم عود مهدى للمرحوم المورث من الموسيقار الراحل محمد عبد الوهاب.

5- مجموعة من الساعات الثمينة الغالية المهداة للمرحوم من أمراء وملوك ورؤساء الدول.

6- مجموعة أغاني من ألحان الموسيقار مسجلة على أسطوانات خاصة ولم تذع.

7- شهادات تقدير وأوسمة ونياشين مهداة للمورث من رئاسة الجمهورية ووزارة الثقافة ونقابة الموسيقيين وبعض المنظمات الفنية الدولية وأشياء أخرى لها قيمة معنوية وأدبية عالية.

8- أكثر من سيارة موديلات حديثة وقديمة.

وذكر المحامي في دعواه، أن أرملة الراحل حلمي بكر تزوجت بوالد موكله المدعي بالحق المدني الموسيقار حلمي بكر وذلك بموجب وثيقة عقد زواج شرعي بتاريخ 16/6/2023 وأنجبت منه الصغيرة ريهام، وبتاريخ 1/3 /2024 توفي مورث المدعي بالحق المدني والمتهمة الموسيقار حلمي بكر، وانحصر إرثه الشرعي في زوجته المعلن إليها وتستحق 'ثمن' التركة فرضا وفي ابنه المدعي المدني وفي الابنة القاصرة ريهام المشمولة بوصاية والدتها المعلن إليها، ويستحقان باقي التركة تعصيبا للذكر مثل حظ الانثيين.