×



klyoum.com
yemen
اليمن  ١٩ أيلول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
yemen
اليمن  ١٩ أيلول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار اليمن

»منوعات» شبكة الأمة برس»

الأبحاث المرتبطة بالزهايمر بين تقدّم محدود وجدالات محتدمة

شبكة الأمة برس
times

نشر بتاريخ:  الجمعه ١٩ أيلول ٢٠٢٥ - ١٥:٣٨

الأبحاث المرتبطة بالزهايمر بين تقدم محدود وجدالات محتدمة

الأبحاث المرتبطة بالزهايمر بين تقدّم محدود وجدالات محتدمة

اخبار اليمن

موقع كل يوم -

شبكة الأمة برس


نشر بتاريخ:  ١٩ أيلول ٢٠٢٥ 

تستمر الجهود البحثية لمكافحة مرض الزهايمر الذي يصادف الأحد يومه العالمي، خصوصا في مجال التشخيص. ومع ذلك، لا تزال الأوساط العلمية بعيدة عن إيجاد علاج فاعل للمرض، ولا تزال النقاشات محتدمة بشدة.

- ما مدى فاعلية الأدوية الجديدة؟

يتمحور الجدل الأهم في ما يخص مرض الزهايمر، أكثر أشكال الخرف شيوعا والذي يُصيب عشرات الملايين في العالم، على فاعلية الأدوية الجديدة. هل الأدوية التي طُرِحت حديثا تحمل فائدة فعلية؟

بعد عقود من الأبحاث غير المُثمرة، يُعدّ دواءا كيسونلا (دونانيماب) من شركة 'إيلاي ليلي' وليكيمبي (ليكانماب) من شركتي 'بايوجين' و'إيساي'، أول الأدوية التي أثبتت تأثيرا واضحا في إبطاء أعراض مرض الزهايمر.

لكن هذه الفوائد التي تُلاحَظ فقط لدى المرضى في بداية المرض، لا تزال متواضعة جدا، بحسب بعض الخبراء، ولا تُحدث فرقا يُذكر. مع ذلك، يُمكن أن يُسبب هذان الدواءان نزفا دماغيا خطرا.

في مختلف أنحاء العالم، اتخذت السلطات الصحية قرارات متباينة بشأن هذين الدواءين. وكانت فرنسا آخر الدول التي أعلنت موقفها، إذ قررت في بداية أيلول/سبتمبر عدم تغطية تكلفتهما بواسطة الضمان الاجتماعي في الوقت الراهن.

في حين تسعى بعض الجمعيات التي تكافح المرض، لا سيما في المملكة المتحدة، للحصول على ترخيص لهذين الدواءين، تتخذ جمعيات أخرى موقفا أكثر تحفظا وتوازنا.

في الربيع، أشارت منظمة 'فرانس ألزهايمر' الفرنسية الرائدة في هذا المجال إلى أنّ ليكيمبي يشكل 'ابتكارا علاجيا'، لكن من المهم 'مراعاة القيود الجوهرية' له.

- كيف يُشخَّص المرض؟-

يجري نقاش آخر بين المتخصصين، مع اتساع الفجوة بين أوروبا والولايات المتحدة: كيف يتم تشخيص مرض الزهايمر؟

سُجّل تقدم كبير في تسهيل التشخيص من خلال اختبار دم بسيط يحدّد 'المؤشرات البيولوجية' لآليات الدماغ المُرتبطة بالمرض.

يُمثّل ذلك ثورة مقارنة بالاختبارات الحالية التي تُعدّ متعبة ومُكلفة لعدد كبير من المرضى، مثل البزل القطني.

أجيز أول فحص دم في الولايات المتحدة في أيار/مايو، لكن الحال ليس نفسه في أوروبا، في وقت يجري العمل على برنامج واسع النطاق في المملكة المتحدة لتقييم ما إذا كانت هذه الاختبارات تُحدث تغييرا جذريا، وقد أُطلقت حديثا تجربة سريرية.

لكن هل ستكون هذه الاختبارات كافية بحدّ ذاتها يوما ما؟ تختلف المواقف في هذا الخصوص. في نهاية عام 2024، غيّرت جمعية الزهايمر، المنظمة المرجعية في الولايات المتحدة، معاييرها لاعتبار المؤشرات الحيوية وحدها كافية للتشخيص.

في أوروبا، لا يزال المتخصصون يعتقدون أن الفحص السريري الشامل سيظل ضروريا لتأكيد خسارة القدرات المعرفية والوظيفية.

ويقول طبيب الأعصاب الهولندي إيدو ريتشارد الذي يبدي تشكيكا في العلاجات الجديدة، في حديث عبر وكالة فرانس برس إنّ 'عددا كبيرا من المرضى يظهرون مؤشرات حيوية غير طبيعية لكنهم لا يُصابون بالخرف مطلقا'.

تتقاطع المسألتان لأنّ مؤيدي ليكيمبي وكيسونلا يعتقدون أن التشخيص المبكر، قبل ظهور الأعراض السريرية الواضحة، يمكن أن يُضاعف فاعلية هذه العلاجات.

- هل يمكن أن تكون الوقاية فاعلة؟-

يُجمع الخبراء على عوامل الخطر المتعددة المرتبطة بمرض الزهايمر وبالخرف بشكل أكثر عموما. وأشار تقرير نشرته مجلة 'لانسيت' عام 2024 إلى أن نحو نصف الحالات تعود إلى أسباب يمكن تحديدها، مثل ضعف السمع، والتدخين، والبدانة.

لكن الخبراء يختلفون بشأن مدى إمكانية ترجمة هذه الملاحظة إلى إجراءات ملموسة وفاعلة.

يختبر مزيد من الدراسات فاعلية برامج الدعم التي تشجع المرضى على ممارسة النشاط البدني بانتظام واتباع نظام غذائي صحي. لكن هذه التجارب 'لم يكن لها تأثير يُذكر على التدهور المعرفي أو ظهور الخرف'، بحسب ريتشارد.

وأجرت أحدث دراسة، نُشرت هذا الصيف في مجلة 'جاما' JAMA، قياسا للقدرات المعرفية لمرضى في الولايات المتحدة خضعوا لعامين من الدعم المكثف. تباطأ تدهور وضعهم إلى حد ما، لكن التأثير بقي محدودا.

يعتبر بعض المراقبين أنّ 'التأثير ليس كبيرا'، وهو ما رأته عالمة الأوبئة الفرنسية سيسيليا ساميري في منتصف أيلول/سبتمبر خلال مؤتمر نظمته مؤسسة 'فانكر' الفرنسية لمرض الزهايمر.

ترى الباحثة أنّ 'ما تحقق يُعدّ أصلا إنجازا كبيرا'، مشيرة إلى أنّ الفاعلية الكبيرة للتدخلات ضد اضطرابات تطورية طويلة الأمد، لا يمكن تقييمها إلا من خلال تجارب سريرية تستمر لعشر إلى خمس عشرة سنة.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار اليمن:

نائب رئيس هيئة النقل البري يتفقد سير عمل فرع المكلا ويشيد بجهوده

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
6

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2150 days old | 513,427 Yemen News Articles | 18,282 Articles in Sep 2025 | 661 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 20 sec ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


لايف ستايل