صرح الفنان د. عبدالعزيز المسلم أن مسرحية «الطقاقة نورة» التي انطلق عرضها أمس في قطر حققت اقبالاً كبيراً وأبهرت الجمهور القطري، مشيرا إلى استمرار العروض اليوم الجمعة وغداً السبت  على مسرح عبدالعزيز ناصر بالدوحة.وأعرب المسلم عن سعادته بلقاء الجمهور القطري، من خلال عروض «الطقاقة نورة... عرس الجن»، التي حققت نجاحاً كبيراً منذ انطلاق عروضها بموسم عيد الأضحى الماضي، والمستمرة حتى الآن بناءً على طلبات الجمهور وإقبالهم على عروضها في الكويت والخليج.المسرحية بطولة الفنانين: هدى حسين، ومحمد العجيمي، وميس كمر، ومشعل الشايع، ومنى دشتي، وعلي القريشي، وصالح البحير، وأحمد إياد، وخالد العبيد، ومجموعة من أبرز الفنانين والفرقة الشعبية لمجموعة السلام للاستعراض، تأليف وإشراف عام عبدالعزيز المسلم، وإخراج محمد عبدالعزيز المسلم.

صرح الفنان د. عبدالعزيز المسلم أن مسرحية «الطقاقة نورة» التي انطلق عرضها أمس في قطر حققت اقبالاً كبيراً وأبهرت الجمهور القطري، مشيرا إلى استمرار العروض اليوم الجمعة وغداً السبت  على مسرح عبدالعزيز ناصر بالدوحة.

وأعرب المسلم عن سعادته بلقاء الجمهور القطري، من خلال عروض «الطقاقة نورة... عرس الجن»، التي حققت نجاحاً كبيراً منذ انطلاق عروضها بموسم عيد الأضحى الماضي، والمستمرة حتى الآن بناءً على طلبات الجمهور وإقبالهم على عروضها في الكويت والخليج.

المسرحية بطولة الفنانين: هدى حسين، ومحمد العجيمي، وميس كمر، ومشعل الشايع، ومنى دشتي، وعلي القريشي، وصالح البحير، وأحمد إياد، وخالد العبيد، ومجموعة من أبرز الفنانين والفرقة الشعبية لمجموعة السلام للاستعراض، تأليف وإشراف عام عبدالعزيز المسلم، وإخراج محمد عبدالعزيز المسلم.

وأوضح أن المسرحية متميزة بتقديم نوعٍ من أعمال الغناء الشعبي ذات الإنتاج الضخم الذي يمزج بين التراث الشعبي الكويتي في صورة درامية ومسرحية مثيرة مغلفة بالرعب والخدع البصرية التي تُبهر الجمهور، وفي نفس الوقت تقدم حكايات خيالية من التراث الشعبي حول ما يتعلق بالسحر والدجل والشعوذة، لتدمج بشكلٍ فريد بين الخيال والتراث والكوميديا في آنٍ واحد، مؤكداً أن السينوغرافيا لعبت أحد أدوار البطولة الجماعية في هذا العمل المميَّز.

في سياق آخر، حرص المسلم على إحياء ذكرى وفاة الفنان الراحل غانم الصالح، من خلال نشر فيديو «متحف غانم الصالح»، والذي يجسِّد مسيرة فنية رائعة عبر تقنية الذكاء الاصطناعي.

وقال المسلم إن غانم الصالح- رحمه الله- ليس مجرَّد فنان عابر، بل قامة فنية وإنسانية نادرة، طيِّب الذكر على ألسنة الجميع، جمهوراً وفنانين. 

ولفت إلى أنه عُرف بخوفه من الله، والتزامه في صلاته، وبتدينه، الذي انعكس على سلوكه المهني، فكان مخلصاً في عمله، منضبطاً في وقته، مبتسماً دائماً، حسن الخُلق مع زملائه، محبوباً من الجميع، لم يُسمع عنه يوماً كلمة سوء، لأنه ببساطة كان يحترم الجميع، فبادله الناس محبَّة واحتراماً صادقين، وفرض مكانه في قلوبهم بصدقه ودماثة أخلاقه.