يوافق اليوم مئوية ميلاد الكاتب والصحفي والفيلسوف الشهير الراحل أنيس منصور، الذي اشتهر بالكتابة الفلسفية عبر ما ألّفه من إصدارت جمع فيها إلى جانب الأسلوب الفلسفي الأسلوب الأدبي الحديث.

تأثر أنيس منصور بالعقاد، وانتظم في حضور صالونه الأسبوعي، وسجل هذه الذكريات في كتابه الشهير «في صالون العقاد كانت لنا أيام»،تفرغ للصحافة والكتابة بأخبار اليوم والأهرام، وترأس تحرير العديد من الإصدارات، أبرزها روز اليوسف وأكتوبر.

سافر إلى العديد من بلدان العالم، وألف العديد من كتب الرحلات منها : «حول العالم في 200 يوم»، و«اليمن ذلك المجهول»، «بلاد الله لخلق الله».

قاربت مؤلفاته نحو 200 كتاب، من بينهم: عاشـوا في حياتى- دعوة للابتسام - الكبار يضحكون أيضا - الذين هبطوا من السماء- الذين عادوا إلى السماء- يوم بيوم- كل شيء نسبي- أرواح وأشباح- حول العالم في 200 يوم- أعجب الرحلات في التاريخ- لأول مرة-الموت وأنا- كائنات فوق- شارع التنهدات- الرئيس قال لي وقلت أيضا- شبابنا الحيران- على رقاب العباد ولعنة الفراعنة- هناك أمل- آه لو رأيت- تولد النجوم وتموت- اقرأ أي شيء - عزيزى فلان- معنى الكلام، وترجم كتاب الخالدون مئة.

ومن أبرز أعماله الدرامية: من الذي لا يحب فاطمة (مسلسل)، عريس فاطمة - غاضبون وغاضبات - هي وغيرها - هي وعشاقها - العبقري، القلب بدأ يدق، يعود الماضي يعود.