اخبار اليمن
موقع كل يوم -المشهد اليمني
نشر بتاريخ: ١١ تشرين الثاني ٢٠٢٥
في الوقت الذي يحرص فيه كثير من القراء يوميًا على متابعة أبراجهم الفلكية لمعرفة ما قد يحمله لهم الغد من حب أو مال أو سفر جاءت الفتاوى الرسمية من دار الإفتاء المصرية وهيئة كبار العلماء في السعودية لتؤكد أن مثل هذه الممارسات تندرج تحت مسمى التنجيم، وهو أمر مرفوض شرعًا، ويندرج ضمن الخرافات التي ينبغي للمسلم الابتعاد عنها.
قراءة مفصلة لتوقعات برج الميزان اليوم.
يتميز مواليد برج الميزان بالذكاء الاجتماعي والقدرة على التفاوض وحل النزاعات، يعد برج الميزان من الأبراج الهوائية، ويحتل المرتبة السابعة ضمن دائرة الأبراج الفلكية الاثني عشر، يمتد مواليد برج الميزان من 23 سبتمبر إلى 22 أكتوبر.
الطاقة العامة لمواليد برج الميزان اليوم
يدعوك الكون اليوم لإعادة ترتيب أولوياتك والاهتمام بنفسك قبل الآخرين. جاذبيتك الاجتماعية في أوجها، وحضورك اللافت يجذب الانتباه في العمل والعلاقات على حد سواء. حاول استغلال طاقتك الإيجابية بشكل متوازن لتحقيق أفضل النتائج.
برج الميزان اليوم على الصعيد العاطفي
الحياة العاطفية تحمل طاقة متناغمة اليوم:
للمرتبطين: قد يقدّم لك الشريك لفتة رومانسية تُعيد الدفء والحيوية للعلاقة.
للعازبين: جاذبيتك الطبيعية قد تفتح أمامك فرصة جديدة نحو علاقة واعدة، فانتبه للإشارات الصغيرة واحرص على التواصل بصدق.
برج الميزان اليوم على الصعيد المهني
يوم مهني مناسب لتسوية الخلافات وبناء علاقات قوية:
تمتلك قدرة كبيرة على الحوار والإقناع، خاصة في مجالات التواصل أو التنسيق.
استغل طاقتك لبناء جسور جديدة وإصلاح أي علاقة مهنية متوترة.
اعرض أفكارك بثقة، ولكن بأسلوب دبلوماسي راقٍ كما تعودت.
برج الميزان اليوم على الصعيد المالي
الوضع المالي مستقر نسبيًا:
قد تحصل على مكافأة صغيرة أو تستعيد مبلغًا كنت تنتظره.
كن معتدلًا في الإنفاق، وتجنب الإفراط في الكماليات أو الأمور التجميلية.
برج الميزان اليوم على الصعيد الصحي
مزاجك يتأثر بالإيجابية المحيطة بك:
خصص وقتًا للراحة النفسية بعيدًا عن النشاط الاجتماعي المكثف لاستعادة طاقتك.
حاول ممارسة هواية مريحة أو نشاط هادئ للحفاظ على توازنك النفسي والجسدي.
نصيحة اليوم لمواليد برج الميزان
التوازن لا يعني الوقوف في المنتصف دائمًا، بل اختيار الكفة التي تمنحك السلام الداخلي وتحقق راحتك النفسية.
لا تجعل السرعة غايتك في كل أمر، فالقوة الحقيقية كثيرًا ما تكمن في التمهّل، والحكمة تولد من التروّي، خذ وقتك في التفكير، فقرار رشيد اليوم قد يجنّبك ندمًا طويلًا غدًا.
تنويه ديني خاص المشهد
ومن هذا المنطلق، فإن العودة إلى القرآن الكريم والسنة النبوية هي السبيل إلى حياة متوازنة، بعيدة عن الأوهام والانحرافات، وتحذير العلماء في مصر والسعودية من متابعة الأبراج ليس إلا نداءً واضحًا للتمسّك بالله، والابتعاد عن كل ما قد يفسد صفاء العقيدة ونقائها.













































