تظهر علامات معينة في لغة الجسد عدم الراحة أو التوتر لدى الشخص بشكل واضح، والتي كشف عنها موقع “إكسبريس”.

وفي السطور التالية نكشف لكم أبرز هذه العلامات..

1. التقلبات المفاجئة في الإيماءات والحركات - مثل التحول من حركات مفتوحة إلى حركات مغلقة.

2. تجنب إقامة اتصال بالعين أو النظر إلى الأرض بكثرة.

3. وضعية الجسم المغلقة - كالتوجه بالجسم بعيدًا عن الشخص الآخر أو تقاطع الذراعين.

4. اللمس المفرط للوجه أو الرأس - كالتغطية الجزئية للوجه أو التحكم في الشعر.

5. الحركات المتكررة والتقلبات السريعة في تعبيرات الوجه.

6. التنهّد والتنفس العميق أو الضحك العصبي.

7. تغيرات في الرموش أو انتفاخ الأوردة في الصدغين والعنق.

هذه بعض المؤشرات الشائعة التي قد تظهر عدم الارتياح أو التوتر لدى الشخص. ومع ذلك، ينبغي تفسير هذه الإشارات في سياقها العام.

هناك بعض العلامات الأخرى في لغة الجسد التي قد تشير إلى الشعور بالقلق أو الخوف لدى الشخص:

1. توسيع حدقة العين: إن اتساع حدقة العين غالبًا ما يكون بسبب زيادة في إفراز الأدرينالين، مما يشير إلى الإثارة أو التوتر.

2. الابتعاد عن الآخرين: قد يحاول الشخص الابتعاد جسديًا عن الآخرين كوسيلة للحماية نفسها من المخاطر المحتملة.

3. الصوت المرتجف أو المنخفض: التغييرات في نبرة الصوت والارتجاف قد تكشف عن الخوف أو القلق.

4. التنفس السريع أو الضحلة: هذا قد يكون علامة على حالة من التوتر والإثارة.

5. تجنب الاتصال البصري: تجنب النظر في عيون الآخرين قد يعكس الخجل أو الخوف من المواجهة.

6. تشبيك الأصابع أو الشد عليها: هذا الإجراء قد يهدف إلى إضفاء الأمان على النفس.

7. الارتعاش أو اهتزاز الساقين: يمكن أن يكون هذا مؤشرًا على الخوف أو القلق الداخلي.

يجب ملاحظة أن هذه العلامات ليست حاسمة بمفردها، بل يجب تفسيرها في سياق الموقف والتعبيرات الأخرى للشخص، وحسب العمر أيضا والفروق الفردية بين الرجل والمرأة وعلينا أن نلاحظ لغة الجسد لعدد من المرات من حلال المواقف .