في إطار جهود الدولة المستمرة لتعزيز ثقافة ترشيد استهلاك الطاقة والحفاظ على الموارد الوطنية، أعلنت شركة وفرة العقارية مشاركتها مع وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة في حملة توعوية كبرى تنطلق تحت شعار «وفر»، حيث تستمر على مدار أشهر الصيف في مختلف محافظات الكويت، وتأتي مشاركة «وفرة» في هذه الحملة بصفتها أحد الرعاة الاستراتيجيين، وذلك تأكيداً لدورها المجتمعي والتنموي في دعم المبادرات الوطنية الهادفة.وتغطي الحملة كل المحافظات عبر فعاليات توعوية في المراكز التجارية تستهدف الجمهور مباشرة، في وقت حرصت شركة وفرة على توسيع نطاق مشاركتها ليشمل مبادرات داخلية تستهدف موظفيها عبر ورش عمل وبرامج تدريبية متخصصة.وأشارت «وفرة» إلى أنها تحرص على تطبيق تقنيات متطورة في مبانيها لتعزيز كفاءة إدارة الطاقة، وتقليل الهدر في الاستهلاك، تحقيقاً لمفاهيم التنمية المستدامة وحماية الموارد الوطنية.

في إطار جهود الدولة المستمرة لتعزيز ثقافة ترشيد استهلاك الطاقة والحفاظ على الموارد الوطنية، أعلنت شركة وفرة العقارية مشاركتها مع وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة في حملة توعوية كبرى تنطلق تحت شعار «وفر»، حيث تستمر على مدار أشهر الصيف في مختلف محافظات الكويت، وتأتي مشاركة «وفرة» في هذه الحملة بصفتها أحد الرعاة الاستراتيجيين، وذلك تأكيداً لدورها المجتمعي والتنموي في دعم المبادرات الوطنية الهادفة.وتغطي الحملة كل المحافظات عبر فعاليات توعوية في المراكز التجارية تستهدف الجمهور مباشرة، في وقت حرصت شركة وفرة على توسيع نطاق مشاركتها ليشمل مبادرات داخلية تستهدف موظفيها عبر ورش عمل وبرامج تدريبية متخصصة.

وأشارت «وفرة» إلى أنها تحرص على تطبيق تقنيات متطورة في مبانيها لتعزيز كفاءة إدارة الطاقة، وتقليل الهدر في الاستهلاك، تحقيقاً لمفاهيم التنمية المستدامة وحماية الموارد الوطنية.

وأكدت الشركة، في بيان لها، أن مشاركتها في هذه الحملة تأتي انسجاماً مع رؤيتها الاستراتيجية في دعم الخطط الوطنية لحماية الموارد الطبيعية، والمساهمة الفاعلة في نشر الوعي المجتمعي بأهمية ترشيد استهلاك الطاقة، لافتة إلى أن هذا النوع من الحملات يعزز روح التعاون بين المؤسسات والشركات في الكويت.

وتعد حملة «وفر» نموذجاً عملياً للتكامل بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص، حيث تسعى إلى توظيف جميع الإمكانات لنشر التوعية، وتقديم نماذج عملية وواقعية في كيفية تقليل الاستهلاك دون التأثير على جودة الحياة اليومية.