لايف ستايل
موقع كل يوم -فوشيا
نشر بتاريخ: ٢٩ حزيران ٢٠٢٥
اجتاح ملصق للنجمين المحبوبين ريتشارد جير وجوليا روبرتس صفحات مواقع التواصل الاجتماعي أخيرا، وسط تصاعد الشائعات عن قرب عرض موسم ثان من فيلم Pretty Woman.
وظهر نجما هوليوود الشهيران على الملصق المتداول بشخصيتي لفيفيان وإدوارد في الفيلم الشهير، لكنهما في مرحلة متقدمة من العمر بعد مرور سنوات على زواجهما.
ما حقيقة إنتاج فيلم Pretty Woman 2 للنجمين ريتشارد جير وجوليا روبرتس؟
بعد مرور 35 عاما على عرض فيلم Pretty Woman، أثار خبر لم شمل النجمين ريتشارد جير وجوليا روبرتس في الجزء الثاني من فيلم 'امرأة جميلة' ضجةً كبيرة في هوليوود.
ووفقا لموقع e-noticies، فإن ملصق جوليا وريتشارد المنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي مولّد بالذكاء الاصطناعي لكن هذا لا يعني أن الخبر زائف كليا.
وذكر الموقع: الخبر ليس بعيدًا تمامًا عن الواقع، إذ سيكون هناك بالفعل جزءٌ ثانٍ من فيلم التسعينيات، لكن لن تشارك جوليا ولا ريتشارد في بطولته.
الشيء الوحيد الذي يبدو صحيحًا هو أن منصة 'نتفليكس' تعمل بالفعل على جزء ثانٍ من فيلم التسعينيات، والمقرر عرضه نهاية عام 2025، وفقا للموقع.
ومن المتوقع أن يُحقق العرض الأول لفيلم 'امرأة جميلة 2' على نتفليكس، المقرر ديسمبر/كانون الأول 2025، نجاحًا باهرًا في شباك التذاكر والبث المباشر، إذ من المنتظر أن يجذب كل من شاهد الجزء الأول والأجيال الجديدة.
الملصق الدعائي لفيلم Pretty Woman 2
احتفل عشاق هوليوود بشغفٍ بالملصق الدعائي لفيلم Pretty Woman 2، إذ عاد الممثلان ريتشارد جير وجوليا روبرتس لأداء دوري فيفيان وإدوارد.
الملصق الترويجي المولد بالذكاء الاصطناعي كان مُتقنًا لدرجة أن بعض المشاهير، مثل المصممة الإسبانية فيكي مارتن بيروكال، شاركوه على حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي.
ليس هذا فحسب، بل نشر مقطع دعائي على 'يوتيوب' تداولته حسابات كثيرة، إذ حقق أكثر من 40 مليون مشاهدة على منصات البث، ولكن كل هذا بفضل الذكاء الاصطناعي.
قصة فيلم Pretty Woman 2
على الرغم من عدم نشر أي معلومات رسمية عن فيلم Pretty Woman 2، فإن العمل يُبشر باستكشاف تطور علاقة فيفيان وإدوارد الشهيرة، بإضافة شخصيات جديدة تُجسدها إيما روبرتس وتوم هاردي.
ويترقب قطاع السينما النتيجة، ويتساءل الكثيرون عما إذا كان الجزء الثاني سيُحافظ على جوهره الأصلي. ومع ذلك، فإن غياب أبطاله الرئيسيين يُمثل عائقًا كبيرًا، وخيبة أمل للغالبية العظمى.