يحرص المسلمون مع بداية الصباح في الشهر المبارك على معرفة دعاء الصباح اليوم الخميس 6 فبراير 2025 وأدعية شهر شعبان عبر جوجل، أملا في هذه الأيام المباركة أن يستجيب الله سبحانه وتعالي لهم الدعاء.

وتنشر 'الدستور' في هذا التقرير دعاء الصباح اليوم الخميس 6-2-2025.

اللهم في هذا الصباح نسألك صدق التوكل عليك‏، وحُسن الإعتماد عليك،‏ وقوة اليقين بك. ‏

اللهم سخّر جوارحنا لطاعتك، ‏واملأ قلوبنا بحبك؛ وحب من يحبك.

اللهم أرحنا من هموم الدنيا، وأرزقنا البركه والرزق الواسع وتيسير الامور وفرحه من حيث لا نحتسب والتوفيق في جميع أمورنا.

اللهمّ إننا نرفع حاجاتنا إليك، متوكلين عليك، لأننا نؤمن بأن خزائن الكون في يديك.

اللهم هوّن علينا الصّعاب، ويسّر لنا الأسباب، واجعلنا من أهل الدعاء المستجاب.

اللّهم إنّا نعوذُ بِك مِن قهرٍ يُؤلمُنا، ومِن هَمٍّ يُحزنُنا، ومِن فِكرٍ يُقلقُنا، ومِن شخصٍ يحملُ خُبثًا لنا، اللّهم إن كانت همومُ الدنيا ضائِقةً في صدورِنا، فَـ اقضِها لنا، وأَزِلها عنّا، واجعل أيامَنا فرحًا وسعادةً.

اللهم يارب في هذا اليوم اسالك ان تهبني وتهب عبادك الخير والرحمه والرزق وتيسير الأمور اللهم اشف كل مريض ومريضه وارحم من غادرونا إلى جوارك يا ارحم الراحمين.

اللهم اكتب لنا في هذا الصباح حسنات تنير بها دربنا وتسعد بها قلوب تكفينا بها من شر الناس وشر ما خلقت.

اللهم إجعلنا من أهل النفوس الطاهرة، والقلوب الشاكرة، والوجوه المستبشرة الباسمة، وارزقنا طيب المقام وحُسن الختام.

اللهم هذا دعائي لي ولكل عزيز علي وجميع المسلمين والمسلمات فتقبله يا أرحم الراحمين.

اللهم في أول ليالي شعبان أزل عن قلوبنا الهموم وأجب بفضلگ دعاء كل مغموم، ويسر بعونگ كل ما نخاف تعسره يا ودود.

- «اللهم لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد الرضى، اللهم لك الحمد عدد خلقك، ورضا نفسك، وزنة عرشك، ومداد كلماتك، اللهم لك الحمد على الإسلام، اللهم لك الحمد على أن هديتنا، اللهم لك الحمد والشكر على جميع النعم التي أنعمت بها علينا».

- «لا إله إلا الله، الحليم الكريم، سبحان الله رب العرش العظيم، الحمد لله رب العالمين، اللهم إني أسألك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك والغنيمة من كل بر والسلامة من كل إثم، والفوز بالجنة، والنجاة من النار، أسألك ألا تدع لي ذنبا إلا غفرته، ولا هما إلا فرجته ولا حاجة هي لك رضا إلا قضيتها يا أرحم الراحمين».

- «اللَّهمَّ إنِّي عبدُكَ، ابنُ عبدِكَ، ابنُ أَمَتِكَ، ناصِيَتي بيدِكَ، ماضٍ فيَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فيَّ قضاؤُكَ، أسأَلُكَ بكلِّ اسمٍ هو لكَ، سمَّيْتَ به نفسَكَ، أو أنزَلْتَه في كتابِكَ، أو علَّمْتَه أحَدًا مِن خَلْقِكَ، أوِ استأثَرْتَ به في عِلمِ الغيبِ عندَكَ، أنْ تجعَلَ القُرآنَ ربيعَ قلبي، ونورَ بصَري، وجِلاءَ حُزْني، وذَهابَ همِّي، إلَّا أذهَب اللهُ همَّه وأبدَله مكانَ حُزْنِه فرَحًا».