يستطيع عداد الكهرباء مسبوق الدفع أن يسجل جميع الأحداث التى يتعرض لها سواء عند محاولة فتح الغطاء أو التلاعب به، وكذلك يساعدك فى تسجيل ضعف البطارية او قرب انتهاء الرصيد وكذلك تسجيل استهلاك الكهرباء شهريا لمدة تصل الى سنة كاملة.

ويقدم صدى البلد لقرائه الحالات التى يقوم العداد بتسجيلها وهى ..

يستطيع العداد مسبوق الدفع أن يسجل عملية فتح غطاء الروزيتة وهى مكان بربط أسلاك التوصيل ، فإن العداد يسجل هذا بالوقت والتاريخ وكمية الطاقة المستهلكة فى ذلك الوقت وعدد مرات فتح الغطاء .

فتح غطاء العداد ، وعدم التوازن ويعنى عدم التوازن بين التيار المار فى سلك الكهرباء ' الوجه ' والتيار المار فى سلك التعادل ' رجوع التيار ' وعند فحص العداد من قبل شركة التوزيع التابع لها يستطيع الكشف بكل سهولة عن هذه المحاولات التى تتم ويسجلها على أنها تلاعب بالعداد فيتم تحرير محضر بسرقة الكهرباء .

يستطيع عداد الكهرباء مسبوق الدفع تسجيل بعض البيانات التى يستطيع من خلالها صاحب العداد الاستعانة بها فى حل بعض المشاكل التى يتعرض لها مثل ضعف البطارية فيظهر إنذار مرئى من خلال ظهور علامة البطارية على الشاشة

تحديد أكثر من قيمة قصوى للحمل على مدار اليوم

فترة السماح ' الوقت الصديق ' لن يحدث فصل للتيار فى فترات السماح 'أثناء الليل وأوقات العطلات الرسمية '

قيمة الرصيد فى فترة السماح والوقت الصديق وتحديد قيمة الرصيد الممكن استخدامه الى ان تتم عملية الشحن وتحديد الفترة الزمنية فى حالة الوقت الصديق

انذار مسبق بالفصل يظهر هذا الحدث فى حالة تناقص قيمة الشحن ووصولها الى القيمة التى تم اعدادها على البرنامج مسبقا مثلا باقى 10% من قيمة الشحن يطلق انذار صوتى وضوئى لتنبيه المشترك.

تسجيل الاستهلاك الشهر الحالى والشهر الماضى والاحتفاظ بالاستهلاك لآخر 12 شهر سابق.

1-- يتحكم عداد الكهرباء مسبوق الدفع في الاستهلاك من خلال الاطلاع على معدل الاستهلاك والرصيد المتبقي، بعداد الكهرباء مسبوق الدفع.

2- ترشيد الاستهلاك، لأنه يُمكن المستهلك من معرفة رصيده، وبالتالي يخفض استهلاكه.

3- يقضى بشكل نهائي على أخطاء فواتير الاستهلاك الخاطئة.

4- سهل الشحن، من خلال خدمات الدفع الإلكتروني.

5- رفع نسب التحصيل بشركات توزيع الكهرباء ، وتقليل الخسائر المالية للقطاع.

6- تحصل وزارة الكهرباء على مستحقاتها مقدمًا قبل الاستهلاك، من خلال شحن العداد برصيد

7-يعتمد على التكنولوجيا الحديثة، فلا يوجد مجال لتدخل العنصر البشري في عملية المحاسبة على الاستهلاك