شهدت بورصة الكويت خلال تعاملات جلسة اليوم، تبايناً في أداء مؤشراتها، بعد الارتفاعات الجماعية التي حققتها في جلسة أمس، حيث تراجع كل من مؤشري السوق الأول والعام، بشكل طفيف، فيما ارتفع مؤشر السوق الرئيسي بصورة محدودة.وعادت البورصة إلى حالة التذبذب، حيث افتتحت على ارتفاع مؤشرها العام، ليتراجع أثناء التعاملات، ويزيد من خسائره في جلسة الإغلاق، وذلك بعد ضغوط بيعية من قبل المستثمرين على عدد من الأسهم القيادية.وتم خلال الجلسة تداول نحو 130 سهماً، ليرتفع منها 55، وينخفض 59، واستقرار الأسعار ل 16، فيما ارتفعت المؤشرات الوزنية ل 7 قطاعات، وتراجعت ل 6 قطاعات.وعلى الرغم من الأجواء السلبية التي سيطرت على السوق، فإن هناك بعض الأسهم التي شهدت تداولات لافتة وارتفاعات ملحوظة خلال الجلسة، إذ لا يزال سهم ميزان مستمراً في الارتفاع منذ أكثر من جلسة، إضافة إلى سهم «الكويتية للاستثمار». أما الأسهم المدرجة في السوق الرئيسي، فأيضاً شهد بعضها تداولات لافتة، وفي مقدمتها سهم العقارية الذي ارتفع بأكثر من 19 بالمئة، وتمدين الاستثمارية، إضافة إلى سهم تجارة.وارتفعت السيولة المتداولة بصورة طفيفة لتستقر عند مستوى 90.1 مليون دينار، مقارنة مع سيولة قيمتها 89.8 مليوناً، في ختام جلسة الثلاثاء، أي بارتفاع 0.3 في المئة، ليستحوذ السوق الأول على 53 بالمئة من تلك السيولة، فيما استحوذ السوق الرئيسي على النسبة المتبقية، البالغة 47 في المئة.وفيما يخص أداء المؤشرات، فقد أغلق مؤشر السوق العام عند مستوى 8894 نقطة، منخفضاً بمقدار 23.58 نقطة، بنسبة 0.26 في المئة، بحجم تداول بلغ 394.8 مليون سهم، تمت عبر 24697 صفقة.

شهدت بورصة الكويت خلال تعاملات جلسة اليوم، تبايناً في أداء مؤشراتها، بعد الارتفاعات الجماعية التي حققتها في جلسة أمس، حيث تراجع كل من مؤشري السوق الأول والعام، بشكل طفيف، فيما ارتفع مؤشر السوق الرئيسي بصورة محدودة.

وعادت البورصة إلى حالة التذبذب، حيث افتتحت على ارتفاع مؤشرها العام، ليتراجع أثناء التعاملات، ويزيد من خسائره في جلسة الإغلاق، وذلك بعد ضغوط بيعية من قبل المستثمرين على عدد من الأسهم القيادية.وتم خلال الجلسة تداول نحو 130 سهماً، ليرتفع منها 55، وينخفض 59، واستقرار الأسعار ل 16، فيما ارتفعت المؤشرات الوزنية ل 7 قطاعات، وتراجعت ل 6 قطاعات.

وعلى الرغم من الأجواء السلبية التي سيطرت على السوق، فإن هناك بعض الأسهم التي شهدت تداولات لافتة وارتفاعات ملحوظة خلال الجلسة، إذ لا يزال سهم ميزان مستمراً في الارتفاع منذ أكثر من جلسة، إضافة إلى سهم «الكويتية للاستثمار».

أما الأسهم المدرجة في السوق الرئيسي، فأيضاً شهد بعضها تداولات لافتة، وفي مقدمتها سهم العقارية الذي ارتفع بأكثر من 19 بالمئة، وتمدين الاستثمارية، إضافة إلى سهم تجارة.

وارتفعت السيولة المتداولة بصورة طفيفة لتستقر عند مستوى 90.1 مليون دينار، مقارنة مع سيولة قيمتها 89.8 مليوناً، في ختام جلسة الثلاثاء، أي بارتفاع 0.3 في المئة، ليستحوذ السوق الأول على 53 بالمئة من تلك السيولة، فيما استحوذ السوق الرئيسي على النسبة المتبقية، البالغة 47 في المئة.

وفيما يخص أداء المؤشرات، فقد أغلق مؤشر السوق العام عند مستوى 8894 نقطة، منخفضاً بمقدار 23.58 نقطة، بنسبة 0.26 في المئة، بحجم تداول بلغ 394.8 مليون سهم، تمت عبر 24697 صفقة.

وسجل مؤشر السوق الأول تراجعاً بمقدار 32.64 نقطة، بنسبة 0.34 في المئة، ليصل إلى مستوى 9439 نقطة، بسيولة قيمتها 48.1 مليون دينار، وبكمية تداول 119.8 مليون سهم، تمت من خلال 8317 نقطة.

فيما حقق مؤشر السوق الرئيسي أداء إيجابياً نسبياً، حيث أغلق عند مستوى 8470 نقطة، بارتفاع 8.04 نقاط، وبنسبة 0.10 بالمئة، بقيمة متداولة بلغت 41.9 مليون دينار، وبأحجام بلغت 275 مليون سهم، تمت عن طريق 16380 صفقة.

ونتيجة لتلك التعاملات، فقد خسرت القيمة الرأسمالية للبورصة نحو 141 مليون دينار، لتصل إلى مستوى 53.18 ملياراً، مقارنة مع مستوى قيمته 53.32 ملياراً، في ختام جلسة الثلاثاء، أي بتراجع نسبته 0.26 في المئة.

أما الأسهم الأكثر تداولاً من حيث القيمة، فقد تصدّر سهم أسيكو القائمة بتداولات قيمتها 7.8 ملايين دينار، ليستقر عند سعر 365 فلساً، تلاه بنك وربة بتداولات قيمتها 5.1 ملايين دينار، ليبلغ سعر 288 فلساً، ثم جاء ثالثاً بيتك ب 4.9 ملايين دينار، لينخفض إلى سعر 798 فلساً، ثم الوطني ب 4.46 ملايين دينار، ليصل إلى 1.012 دينار، وخامساً جي إف إتش ب 3.6 ملايين دينار، ليبلغ سعر 186 فلساً.

وعن الأسهم الأكثر ارتفاعاً، فقد تصدر القائمة سهم العقارية الذي ارتفع بنسبة 19.87 في المئة، وبحجم تداول بلغ 26.79 مليون سهم، ليغلق عند سعر 74.2 فلساً، تلاه تمدين أ ب 9.94 في المئة وبحجم تداول بلغ 148.86 ألف سهم، ليبلغ سعر 896 فلساً، ثم ميزان ب 5.84 في المئة، وبكمية أسهم متداولة بلغت 1.5 مليون سهم، ليصل إلى سعر 1.485 دينار، وتجارة ب 5.76 في المئة وبتداول 10.74 ملايين سهم، ليرتفع إلى سعر 101 فلس، وخامساً التقدم ب 4.73 في المئة، لكن بتداول سهم واحد فقط، ليبلغ سعر 553 فلساً.

في المقابل، تصدّر سهم الديرة قائمة الأسم الاكثر انخفاضاً بنسبة 6.38 في المئة وبتداول 3.55 ملايين سهم، لينخفض إلى سعر 602 فلس، تلاه بيت الطاقة ب 4.17 في المئة بكمية 226.8 ألف سهم، ليصل إلى سعر 276 فلساً، ثم زين بتراجع نسبته 4.10 في المئة وبحجم تداول 5.7 ملايين سهم، ليغلق على سعر 515 فلساً، والأولى ب 3.87 في المئة وبتداول 9.49 ملايين سهم، ليبلغ سعر 149 فلساً، وخامساً المنار ب 3.39 في المئة وبكمية 3.1 ملايين سهم، ليصل إلى سعر 114 فلساً.