أفادت تقارير إخبارية إسبانية، اليوم الجمعة، أن الألماني مارك أندريه تير شتيغن، حارس مرمى برشلونة الإسباني لكرة القدم، ربما يخضع لجراحة في الظهر، مما قد يبعده عن الملاعب لنحو 4 أشهر.وأشارت التقارير، التي كان من بينها تقرير لصحيفة «سبورت» اليومية، إلى أنه من المتوقع اتخاذ القرار النهائي بشأن الجراحة الأسبوع المقبل، حيث لا يزال العلاج دون إجرائها خياراً مطروحا.وتدرب تير شتيغن بعيداً عن الفريق طوال الأسبوع الحالي بسبب مشاكل في الظهر، فيما كان البعض يرى في البداية أن ذلك يأتي انعكاساً لسوء علاقته مع إدارة النادي الكتالوني، لا سيما بعد أن قيل له إنه سيكون الحارس الثالث في برشلونة بعد خوان جارسيا وفويتشيك تشيزني.

أفادت تقارير إخبارية إسبانية، اليوم الجمعة، أن الألماني مارك أندريه تير شتيغن، حارس مرمى برشلونة الإسباني لكرة القدم، ربما يخضع لجراحة في الظهر، مما قد يبعده عن الملاعب لنحو 4 أشهر.

وأشارت التقارير، التي كان من بينها تقرير لصحيفة «سبورت» اليومية، إلى أنه من المتوقع اتخاذ القرار النهائي بشأن الجراحة الأسبوع المقبل، حيث لا يزال العلاج دون إجرائها خياراً مطروحا.

وتدرب تير شتيغن بعيداً عن الفريق طوال الأسبوع الحالي بسبب مشاكل في الظهر، فيما كان البعض يرى في البداية أن ذلك يأتي انعكاساً لسوء علاقته مع إدارة النادي الكتالوني، لا سيما بعد أن قيل له إنه سيكون الحارس الثالث في برشلونة بعد خوان جارسيا وفويتشيك تشيزني.

وارتبط تير شتيغن بالرحيل عن العملاق الإسباني، إذ سيحتاج أيضاً إلى وقت للعب للحفاظ على مكانته كحارس مرمى أساسي لمنتخب ألمانيا قبل كأس العالم العام المقبل.

وتردد أن عدداً من الأندية الأوروبية أبدت اهتمامها بالحصول على خدمات الحارس الألماني، مثل مانشستر سيتي وتشيلسي الإنكليزيين، وميلان وإنتر ميلان الإيطاليين، بالإضافة إلى موناكو الفرنسي.

ورغم ذلك، ربما تتسبب جراحة الظهر، وما يليها من إعادة تأهيل، في تعقيد عملية رحيله عن برشلونة خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية.

وكان تير شتيجن خضع بالفعل لجراحة في الظهر في ديسمبر عام 2023 وغاب عن الملاعب لثلاثة أشهر آنذاك، كما ابتعد عن المستطيل الأخضر لعدة أشهر الموسم الماضي بسبب إصابة خطيرة في الركبة.