أعلنت الإعلامية لميس الحديدي عن انفصالها عن الإعلامي عمرو أديب بناء على رغبتها الشخصية، مؤكدة أن العلاقة انتهت وسط حالة من الود والاحترام المتبادل، تقديرًا للعشرة الطويلة بينهما التي بدأت عام 1999.

الخطوة تم اتخاذها منذ فترة

كشف مصدر مقرب من الأسرة الإعلامية أن انفصال عمرو أديب ولميس الحديدي كان قد تم اتخاذه بالفعل منذ فترة طويلة، إلا أن الإعلان الرسمي جاء بعد حفل خطوبة ابنهما نور في شهر نوفمبر الماضي، ما جعل القرار أكثر توافقًا مع ظروف الأسرة.

ردود فعل الجمهور والإعلام

شهدت منصات التواصل الاجتماعي تفاعلاً واسعًا مع خبر انفصال عمرو أديب ولميس الحديدي، حيث أبدى الجمهور صدمة كبيرة، نظرًا لأن الثنائي كان يُعد من أقوى العلاقات العائلية والمهنية في الوسط الإعلامي المصري، ما جعل الخبر محل اهتمام كبير.

آخر ظهور رسمي للعائلة

كان آخر ظهور رسمي للثنائي في حفل خطوبة ابنهما نور، حيث حرصت لميس الحديدي على مشاركة صور ولقطات من الحفل على حسابها الشخصي في إنستجرام، مع التركيز على الجوانب العائلية فقط، وعدم نشر صور تجمعها بعمرو أديب بمفردهما، ما اعتبره الجمهور مؤشرًا على الاتفاق المسبق على الانفصال.

الود والاحترام يحكمان العلاقة بعد الطلاق

أكدت مصادر قريبة من الإعلاميين أن انفصال عمرو أديب ولميس الحديدي تم بشكل حضاري، مع الحفاظ على الاحترام المتبادل بين الطرفين، لضمان استقرار الأسرة، خصوصًا فيما يتعلق بعلاقاتهم بأبنائهم والتزاماتهم الأسرية المشتركة.

توقعات المستقبل بعد الانفصال

من المتوقع أن تستمر العلاقة بين لميس الحديدي وعمرو أديب على نفس النهج الودي، مع التركيز على تنسيق الأنشطة العائلية والاجتماعية، بينما يظل الجمهور يتابع أي تصريحات رسمية جديدة من كلا الطرفين، خاصة بعد اهتمام الإعلام بخبر انفصال عمرو أديب ولميس الحديدي وتأثيره على الوسط الإعلامي.

خاتمة ومتابعة مستمرة

يبقى خبر انفصال الإعلامي عمرو أديب والإعلامية لميس الحديدي محور اهتمام المتابعين في مصر والعالم العربي، حيث يحرص الإعلام على متابعة أي مستجدات، ويظل الاحترام والود شعار العلاقة بينهما بعد سنوات طويلة من الشراكة العائلية والمهنية معا.