أنهت بورصة الكويت تداولات الربع الثالث من العام 2025، على ارتفاع مكاسب جماعية لمؤشراتها، إذ كسب مؤشر السوق العام 4 في المئة بواقع 340 نقطة، كما ربح مؤشر السوق الأول نحو 2 في المئة، بواقع 184 نقطة، فيما قاد مؤشر السوق الرئيسي الارتفاعات بنحو 14.3 في المئة، بواقع 1033 نقطة.وكسبت القيمة الرأسمالية للبورصة نحو 2.07 مليار دينار، لتصل إلى مستوى 52.60 ملياراً، أي بارتفاع نسبته 4.1 في المئة، مقارنة مع مستوى 50.53 ملياراً، في ختام الربع الثاني المنتهي في 30 يونيو 2025.وارتفعت كل متغيرات السوق، إذ نمت القيمة المتداولة بنحو 13.85 في المئة، لتصل إلى مستوى 6.72 مليارات دينار، مقارنة بـ 5.90 مليارات، ليستحوذ السوق الأول على 54 في المئة من إجمالي القيمة المتداولة، فيما استحوذ السوق الرئيسي على الحصة المتبقية البالغة نسبتها 46 في المئة. كما ارتفعت كمية الأسهم المتداولة بما نسبته 41.6 في المئة، لتبلغ مستوى 34.77 مليار سهم، مقارنة بـ 24.54 ملياراً، كما ارتفع عدد الصفقات المنفذه 1.801.555 صفقة، بارتفاع ما نسبته 31.5 في المئة، بالمقارنة بـ 1.369.064 صفقة.وفي تفاصيل جلسة الثلاثاء، فقد اختتمت البورصة تعاملاتها على تباين أداء مؤشراتها، بعد الارتفاعات التي سجلتها في تعاملات يوم الاثنين، اذ تراجع كل من مؤشري السوق الأول والعام بصورة طفيفة، فيما ارتفع مؤشر السوق الرئيسي منفرداً، لكن بشكل محدود.وتخلل الجلسة تذبذب واضح في أداء المؤشر العام، بين الارتفاع والتراجع، بفعل الضغوط البيعية على بعض الأسهم القيادية، فيما واصلت القيمة المتداولة ارتفاعها بنسبة 4.4 في المئة، لتبلغ مستوى 138.6 مليون دينار، إذ استحوذ السوق الرئيسي على الحصة الأكبر منها بنسبة 59 في المئة، فيما استحوذ السوق الأول على الحصة المتبقية والبالغة 41 في المئة.وواصلت شريحة الأسهم الصغيرة تفوقها على نظيرتها الكبيرة، إذ سجل العديد من الأسهم ارتفاعات لافتة، وبتداولات كبيرة، وكان في مقدمتها سهم التقدم، الذي ارتفع بأكثر من 26 في المئة، وأسيكو بنسبة تجاوزت الـ22 في المئة، بالإضافة إلى الإنماء والتخصيص ومنتزهات.

أنهت بورصة الكويت تداولات الربع الثالث من العام 2025، على ارتفاع مكاسب جماعية لمؤشراتها، إذ كسب مؤشر السوق العام 4 في المئة بواقع 340 نقطة، كما ربح مؤشر السوق الأول نحو 2 في المئة، بواقع 184 نقطة، فيما قاد مؤشر السوق الرئيسي الارتفاعات بنحو 14.3 في المئة، بواقع 1033 نقطة.

وكسبت القيمة الرأسمالية للبورصة نحو 2.07 مليار دينار، لتصل إلى مستوى 52.60 ملياراً، أي بارتفاع نسبته 4.1 في المئة، مقارنة مع مستوى 50.53 ملياراً، في ختام الربع الثاني المنتهي في 30 يونيو 2025.

وارتفعت كل متغيرات السوق، إذ نمت القيمة المتداولة بنحو 13.85 في المئة، لتصل إلى مستوى 6.72 مليارات دينار، مقارنة بـ 5.90 مليارات، ليستحوذ السوق الأول على 54 في المئة من إجمالي القيمة المتداولة، فيما استحوذ السوق الرئيسي على الحصة المتبقية البالغة نسبتها 46 في المئة.

كما ارتفعت كمية الأسهم المتداولة بما نسبته 41.6 في المئة، لتبلغ مستوى 34.77 مليار سهم، مقارنة بـ 24.54 ملياراً، كما ارتفع عدد الصفقات المنفذه 1.801.555 صفقة، بارتفاع ما نسبته 31.5 في المئة، بالمقارنة بـ 1.369.064 صفقة.

وفي تفاصيل جلسة الثلاثاء، فقد اختتمت البورصة تعاملاتها على تباين أداء مؤشراتها، بعد الارتفاعات التي سجلتها في تعاملات يوم الاثنين، اذ تراجع كل من مؤشري السوق الأول والعام بصورة طفيفة، فيما ارتفع مؤشر السوق الرئيسي منفرداً، لكن بشكل محدود.

وتخلل الجلسة تذبذب واضح في أداء المؤشر العام، بين الارتفاع والتراجع، بفعل الضغوط البيعية على بعض الأسهم القيادية، فيما واصلت القيمة المتداولة ارتفاعها بنسبة 4.4 في المئة، لتبلغ مستوى 138.6 مليون دينار، إذ استحوذ السوق الرئيسي على الحصة الأكبر منها بنسبة 59 في المئة، فيما استحوذ السوق الأول على الحصة المتبقية والبالغة 41 في المئة.

وواصلت شريحة الأسهم الصغيرة تفوقها على نظيرتها الكبيرة، إذ سجل العديد من الأسهم ارتفاعات لافتة، وبتداولات كبيرة، وكان في مقدمتها سهم التقدم، الذي ارتفع بأكثر من 26 في المئة، وأسيكو بنسبة تجاوزت الـ22 في المئة، بالإضافة إلى الإنماء والتخصيص ومنتزهات.

وتم تداول 130 سهماً، لترتفع الأسعار لـ 56 سهماً، فيما تراجعت لـ 54 سهماً، واستقرت أسعار 20 سهماً، وانخفضت المؤشرات الوزنية لـ 9 قطاعات، بصدارة قطاع السلع الاستهلاكية بنسبة 3.56 في المئة، والمنافع بنسبة 1.28 في المئة، فيما ارتفعت المؤشرات لـ 4 قطاعات بقيادة قطاع الرعاية الصحية بـ 10.89 في المئة، والخدمات المالية والصناعة بنسبة بـ 0.40 في المئة لكل منهما.

وفي تفاصيل أداء المؤشرات، تراجع مؤشر السوق العام بنحو 10.05 نقاط، بما يعادل 0.11 في المئة، ليصل إلى مستوى 8795 نقطة، إذ تم تداول كمية 776.4 مليون سهم، تمت عبر 34532 صفقة.

كما خسر مؤشر السوق الأول نحو 17.09 نقطة، بواقع 0.18 في المئة، ليبلغ مستوى 9371 نقطة، بسيولة قيمتها 56.2 مليون دينار، وبأحجام 145.3 مليون سهم، تمت عبر 9294 صفقة.

فيما ارتفع المؤشر الرئيسي بواقع 16.15 نقطة، بما نسبته 0.20 في المئة، ليصل إلى مستوى 8228 نقطة بقيمة متداولة 82.4 مليون دينار، وبكمية تداول 631.1 مليون سهم، تمت من خلال 25.238 صفقة.

ونتيجة لتلك التداولات، فقد سجلت القيمة السوقية للبورصة خسائر بنحو 60.1 مليون دينار، لتبلغ مستوى 52.60 ملياراً، أي بانخفاض 0.11 في المئة، مقارنة مع 52.66 ملياراً، في ختام جلسة الاثنين.

وعن الأسهم الأكثر تداولاً من حيث القيمة، حلّ سهم أسيكو أولاً بتداولات قيمتها 15 مليون دينار، ليغلق على سعر 177 فلساً، تلاه بيتك بـ 10 ملايين، ليرتفع إلى سعر 795 فلساً، ثم الوطني بـ 8.3 ملايين، ليصل إلى سعر 1.061 دينار، وإيفا بتداولات قيمتها 7.5 ملايين، متراجعاً إلى سعر 433 فلساً، وخامساً سهم «جي إف إتش» بـ 5.4 ملايين، ليصل إلى سعر 148 فلساً.

أما الأسهم الأكثر ارتفاعاً، فحلّ التقدم أولاً، بارتفاع نسبته 26.71 في المئة، وبتداول نحو مليون سهم، ليصل إلى سعر 759 فلساً، تلاه أسيكو، بنسبة 22.07 في المئة، وبتداول نحو 88.8 مليون سهم، ومن ثم الإنماء بـ 6.90 في المئة، وبكمية أسهم متداولة بلغت 18.8 مليون سهم، ليغلق على سعر 92.9 فلساً، والتخصيص، بـ 6.67 في المئة، وبتداول نحو 59.9 مليون سهم، ليرتفع إلى سعر 64 فلساً، وخامساً منتزهات بارتفاع نسبته 5.97 في المئة، وبتداول نحو 1.3 مليون سهم، ليغلق عند سعر 142 فلساً.

في المقابل، تراجع سهم إنجازات بما نسبته 9.95 في المئة، متصدراً بذلك قائمة الأسهم الأكثر انخفاضاً، وبتداول 3.9 ملايين سهم، لينخفض الى سعر 172 فلساً، تلاه فنادق بـ 218 في المئة، وبتداول نحو 67.2 ألف سهم، ليغلق عند سعر 218 فلساً، وتحصيلات بـ 4.76 في المئة، وبأحجام بلغت 608 آلاف سهم ليصل إلى سعر 180 فلساً، ثم ميزان بـ4.22 في المئة، وبكمية أسهم متداولة بلغت 233.6 ألف سهم، ليصل إلى سعر 1.111 دينار، وخامساً يوباك بـ 3.79 في المئة، وبتداول نحو 1.5 مليون سهم، ليصل إلى سعر 254 فلساً.