×



klyoum.com
yemen
اليمن  ١ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
yemen
اليمن  ١ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار اليمن

»سياسة» الخبر اليمني»

الجامعة العربية في غرفة الإنعاش: قمّة على الورق وأمّة تنزف في غزة

الخبر اليمني
times

نشر بتاريخ:  الأربعاء ٢١ أيار ٢٠٢٥ - ٠٠:٣٠

الجامعة العربية في غرفة الإنعاش: قمة على الورق وأمة تنزف في غزة

الجامعة العربية في غرفة الإنعاش: قمّة على الورق وأمّة تنزف في غزة

اخبار اليمن

موقع كل يوم -

الخبر اليمني


نشر بتاريخ:  ٢١ أيار ٢٠٢٥ 

| إلهامي المليجي

ثمانون عاماً مرّت على تأسيس الجامعة العربية، وما بين المهد والكهولة، عبرت الأمّة من حلم التحرّر إلى كابوس التفكّك، ومن صوت 'قمّة الخرطوم' إلى صمت 'قمّة بغداد'. في الذكرى الثمانين، لا نحتفل بإنجاز مؤسسي، بل نقف أمام مشهد جنائزي تتقاطع فيه قذائف العدو على غزة مع بيانات المجاملة في القاعات المكيّفة.

في زمن تُمسخ فيه الجغرافيا، وتُفرّغ فيه الرموز من معناها، يصبح السؤال الحتمي: هل باتت الجامعة العربية عبئاً على ما تبقّى من الحلم العربي؟ أم أنّ اللحظة التاريخية، رغم خذلانها، ما زالت تختزن في باطنها احتمالات بعث؟ هذا المقال محاولة لفهم ما إذا كنا نكتب شهادة الوفاة… أم نبحث عن شهادة ميلاد جديدة.

مفارقات الوجع العربي

في الذكرى الثمانين لتأسيس الجامعة العربية، وبينما كان القادة العرب يتأهّبون للتصوير الجماعي في قمّة بغداد، كانت الطائرات الصهيونية تحصد أرواح الأطفال والنساء في قطاع غزة، في واحد من أكثر أيام العدوان كثافة ووحشية. مشهدان متوازيان لا يلتقيان: صورة رسمية تبتسم للكاميرات، ودماء تسيل على أطراف الذاكرة العربية.

المفارقة كانت أكثر إيلاماً حين جاء تمثيل العديد من الدول الخليجية في القمة ضعيفاً وبارداً، بعد أيام فقط من مشاركتهم على أعلى مستوى في احتفاء غير مسبوق بعودة دونالد ترامب، الرئيس الأميركي الذي لم يخفِ دعمه المطلق للعدوان على غزة، ولا رغبته في دعم سياسات تهجير أهلنا من أرضهم. وهو ذاته الذي تلقّى من بعض العواصم الخليجية تريليونات الدولارات على شكل استثمارات وتحالفات، في مشهد يكشف بوضوح انتقال مراكز القرار من ساحات التضامن العربي إلى محاور القوة الدولية. فبأيّ حقّ نسمّيها 'جامعة' عربية، إن لم تكن تجمعنا في أشدّ لحظاتنا احتياجاً للتماسك؟

وكما كان متوقّعاً، خرجت القمة العربية الأخيرة – أو ما يشبهها – ببيان ختامي بدا في ظاهره مُشخِّصاً بدقة للأزمات التي تنهش جسد الأمة، لكنه سرعان ما فقد ثقله حين غابت عنه الآليات، وافتقد أدوات الضغط التي تمنحه القدرة على الفعل. لم يتضمّن البيان خطوات ملموسة ولا جداول زمنية، ولا حتى مقترحات قابلة للتنفيذ، ليبقى مجرّد اجترارٍ لما نعرفه، بلا وعد أو التزام. فبينما كانت غزة تحترق، لم تجد الشعوب في البيان ما يبعث على الأمل أو يُذكِّرها بأنّ للجامعة سطوة أو تأثيراً. كأنّ الكلمات كُتبت لا لتُطبّق، بل لتُنسى.

هذا الهزال لم يفاجئ أحداً، بل أكد حقيقة مُرّة: أنّ الجامعة العربية، بصيغتها الحالية، أصبحت تمثّل إرادات أنظمة أكثر مما تعكس نبض شعوب. لم تعد منصة لمواجهة التحدّيات المصيرية، بل ساحة لصياغة بيانات تستهلكها نشرات الأخبار ولا تلامس وجدان الجماهير.

فكرة في طور التصفية

منذ سنوات، تتكرّس محاولات ـــــ لم تعد خجولة ـــــ لاستبدال الجامعة العربية بإطار جديد تحت مسمّى 'منظّمة الشرق الأوسط'، تُمنح فيه 'إسرائيل' مقعداً دائماً ومكانة مضمونة، وتُعاد فيه صياغة العلاقات العربية على أساس المصلحة لا المبدأ، والتطبيع لا التحرير، بينما تُترك فلسطين لقَدَرٍ تُعيد رسمه الدبابات والطائرات.

هذا التصوّر لا يأتي من فراغ، بل ينبع من سردية استعمارية قديمة ـــــ متجدّدة ـــــ ترى في العروبة مشروعاً منهكاً، وتعتبر أنّ الأمن الإقليمي لا يُبنى إلا بالشراكة مع 'تل أبيب'، حتى لو على حساب الحقّ التاريخي والدم العربي.

وما القمم الأخيرة سوى شواهد دامغة على هذا الانحدار: بيانات إنشائية في وجه الكارثة اليمنية، ومواقف متردّدة أمام المأساة السورية والليبية، وصمت مُطبق أمام اندفاعة التطبيع، حتى بدا أنّ الجامعة باتت تتنازل طوعاً عن آخر فتات من دورها، لا بفعل الإكراه وحده، بل تحت وطأة الانهيار في الإرادة السياسية.

ما يُراد طمسه من خلال الاسم

صحيح أنّ هناك من يطرح تغييرات رمزية، كإزالة لفظ 'العربية' من أسماء بعض الدول، بدعوى 'تجديد الهوية' أو 'مواكبة الواقع الإقليمي الجديد'، لكنّ الخطر لا يكمن في الأسماء، بل فيما يُراد إخفاؤه خلف هذه الأسماء.

فالاسم ليس إلا الغلاف، أما المضمون فهو محوٌ تدريجي لذاكرة سياسية ممتدة، وضربٌ ممنهج للإطار الذي حمل ـــــ رغم تعثّره ـــــ أحلام أجيال في الوحدة والتحرّر والسيادة. نحن لا نواجه مجرّد تعديل شكلي، بل مشروعاً يسعى لتحويل الانتماء من رابطة حضارية وتاريخية إلى وظيفة إقليمية بلا عمق ولا جذور. حين تُمسّ الأسماء، يُستهدف المعنى… وحين يُستهدف المعنى، تُهدّد الفكرة.

عندما كانت الجامعة عنواناً للرفض

يكفي أن نتذكّر قمّة الخرطوم عام 1967، التي جاءت بعد هزيمة يونيو، لتعلن موقفاً لا يُنسى في التاريخ العربي: 'لا صلح، لا اعتراف، لا تفاوض' مع العدو الصهيوني.

كانت تلك الجامعة ـــــ حين كانت تعبّر عن إرادة نضالية ـــــ قادرة على تثبيت موقف سياسي جامع، حتى في زمن الهزائم. أما اليوم، فحتى المواقف الرمزية باتت عزيزة، وصوت الجامعة لا يكاد يسمع.

وفي هذا السياق، تحضرنا كلمات المفكّر الكبير جمال حمدان حين قال: 'الخطر الحقيقي أن يُصاب العرب بفقدان المناعة التاريخية… أن يُبتلعوا وهم واقفون على أرجلهم'، في إشارة واضحة إلى أنّ التفكّك ليس فقط في الجغرافيا، بل في الروح والمعنى.

كما كتب إدوارد سعيد: 'الهوية ليست ما نرثه فقط، بل ما ندافع عنه ونصنعه رغم أنوف محاولات الطمس'، وهذه الهوية الجامعة هي المستهدفة في جوهرها.

وفي وجه هذا المشروع التفكيكي، علينا أن نستدعي أيضاً مقولة عبد الرحمن الكواكبي: 'الاستبداد يفسد العقل، ويفسد الدين، ويفسد الأخلاق، ويفسد الاجتماع'… أليست الجامعة العربية، كما أرادوها اليوم، ثمرة استبداد عربي مزمن، يُطبّع ويهادن ثمّ يُبرّر الهزيمة كحكمة؟

الأمل في الشعوب

ورغم كلّ هذا التراجع، فإنّ الشعوب العربية لم توقّع بعد على شهادة وفاة الجامعة. ما زال في الوعي الجمعي نبضٌ يقاوم، وفي ميادين الغضب الشعبي ومواسم التضامن مع فلسطين، وموجات الرفض لكلّ استبداد، إشارات حيّة إلى أنّ الشعوب لا تموت… وإن صمتت حيناً.

ما زال في ضمير الأمة توق إلى كيان يعبّر عنها، لا يُقزّمها في حدود الجغرافيا، ولا يحوّلها إلى أرقام في تقارير رسمية، بل يراها كما هي: أمة لها ذاكرة، وحقّ، ورسالة.

الأمل في أن تُبعث الجامعة ـــــ أو ما يشبهها ـــــ من جديد، لا باعتبارها 'نادي أنظمة' مغلقاً، بل فضاءً مفتوحاً لإرادة الشعوب، وعدالة القضايا، وتكامل المصير. مشروع لا يُبنى فوق ركام الفشل فحسب، بل يتغذّى على نقده، ويتأسس على الإيمان بأنّ مستقبلنا يُصنع في الشارع، لا في دهاليز الدبلوماسية المعقّمة.

حين يُهدّد البقاء… ويُختبر المعنى

لن تكون قمة بغداد ـــــ على هزالها ـــــ آخر القمم، لكن إن استمرت الجامعة العربية على هذا النهج الباهت، فإنها ماضية بثبات نحو فقدان ما تبقّى لها من شرعيّة رمزية وتاريخية. فالمسألة لم تعد مسألة إصلاح مؤسسة، بل سؤال وجودها وجدواها في زمن تتهاوى فيه الأطر الجامعة، ويُعاد رسم الخرائط على مقاس الأقوى لا الأصلح.

قد يغيّرون الأسماء، ويعيدون طلاء اللافتات، ويضعون 'إسرائيل' في قلب نظام إقليمي جديد… لكن ما لا ينبغي أن نسمح به هو تصفية الفكرة التي صنعت هذا الفضاء المشترك رغم العواصف: فكرة العروبة الواعية، الجامعة، المتجاوزة للأنظمة والأعلام والحدود.

فالعروبة، كما كتب عنها جمال حمدان، ليست شعاراً سياسياً، بل 'مقدّرة تاريخية وجغرافية، إذا غابت عن العرب، غابوا عن العالم والتاريخ'. وهي ليست مؤسسة تُفكّك في غرف مغلقة، بل وجدان حيّ يُبعث كلما نادت الشعوب، ولبّت النخبة، واستيقظ الوعي.

المصدر: الميادين نت

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار اليمن:

الجنوب ومكافحة الإر-هاب وقراءة الميدان.. الطريق الحتمي نحو الاستقرار

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
33

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2101 days old | 468,237 Yemen News Articles | 454 Articles in Aug 2025 | 454 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 26 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



الجامعة العربية في غرفة الإنعاش: قمة على الورق وأمة تنزف في غزة - ye
الجامعة العربية في غرفة الإنعاش: قمة على الورق وأمة تنزف في غزة

منذ ٠ ثانية


اخبار اليمن

كرة اليد: سامي المبروك مدربا جديدا لمكارم المهدية - tn
كرة اليد: سامي المبروك مدربا جديدا لمكارم المهدية

منذ ٠ ثانية


اخبار تونس

تامر حسني يتحدث عن جرأة هنا الزاهد - xx
تامر حسني يتحدث عن جرأة هنا الزاهد

منذ ٠ ثانية


لايف ستايل

 الداخلية : ضبط قضايا اتجار في النقد الأجنبي بـ 7 ملايين جنيه - eg
الداخلية : ضبط قضايا اتجار في النقد الأجنبي بـ 7 ملايين جنيه

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

هل يحل صلاح مشكلة رحيل مبابي عن باريس سان جيرمان؟ - sy
هل يحل صلاح مشكلة رحيل مبابي عن باريس سان جيرمان؟

منذ ٠ ثانية


اخبار سوريا

تصاعد أزمة الجفاف في العراق ووعود بحلول قريبا فيديو - eg
تصاعد أزمة الجفاف في العراق ووعود بحلول قريبا فيديو

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

 الصحة الفلسطينية : ارتفاع عدد ضحايا المجاعة في غزة إلى 101 شهيد بينهم 80 طفلا - ly
الصحة الفلسطينية : ارتفاع عدد ضحايا المجاعة في غزة إلى 101 شهيد بينهم 80 طفلا

منذ ثانية


اخبار ليبيا

حزب العمال ينعى الصحفي يوسف الوسلاتي زوج الرفيقة راضية العمدوني - tn
حزب العمال ينعى الصحفي يوسف الوسلاتي زوج الرفيقة راضية العمدوني

منذ ثانية


اخبار تونس

عشان الباقة تكمل معاك.. طرق لتخفيض فاتورة هاتفك - eg
عشان الباقة تكمل معاك.. طرق لتخفيض فاتورة هاتفك

منذ ثانية


اخبار مصر

تحالف الأحزاب: الموقف المصري داعم للقضية الفلسطينية بالفعل وليس بسياسة الصوت العالي - eg
تحالف الأحزاب: الموقف المصري داعم للقضية الفلسطينية بالفعل وليس بسياسة الصوت العالي

منذ ثانية


اخبار مصر

عودة الجانحي وتذاكر مجانية للفهود - qa
عودة الجانحي وتذاكر مجانية للفهود

منذ ثانية


اخبار قطر

الصين تدين استهداف القنصلية الإيرانية في دمشق وتؤكد على حرمة المباني الدبلوماسية - sy
الصين تدين استهداف القنصلية الإيرانية في دمشق وتؤكد على حرمة المباني الدبلوماسية

منذ ثانيتين


اخبار سوريا

أرباح المطاحن الأولى ترتفع إلى 51.40 مليون ريال بالربع الثاني للعام 2025 - sa
أرباح المطاحن الأولى ترتفع إلى 51.40 مليون ريال بالربع الثاني للعام 2025

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

مسؤول سابق: جرائم السوق المالية تعتمد على القرائن وليست تقليدية - sa
مسؤول سابق: جرائم السوق المالية تعتمد على القرائن وليست تقليدية

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

طرح نحو 26 ألف وحدة سكنية ضمن مشاريع البيع على الخارطة خلال النصف الأول من 2025 - sa
طرح نحو 26 ألف وحدة سكنية ضمن مشاريع البيع على الخارطة خلال النصف الأول من 2025

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

وفاة الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني عن عمر يناهز 69 عاما The renowned Lebanese artist Ziad Rahbani has passed away at the age of 69 - lb
وفاة الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني عن عمر يناهز 69 عاما The renowned Lebanese artist Ziad Rahbani has passed away at the age of 69

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

عجوز يهتك عرض حفيده 8 سنوات بشبرا الخيمة - eg
عجوز يهتك عرض حفيده 8 سنوات بشبرا الخيمة

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

ظهور مفاجئ لـ نجاة الصغيرة بالرياض بعد سنوات من الغياب .. فيديو - sa
ظهور مفاجئ لـ نجاة الصغيرة بالرياض بعد سنوات من الغياب .. فيديو

منذ ٣ ثواني


اخبار السعودية

جلسة حوارية لبناء هوية الطفل العربي - sa
جلسة حوارية لبناء هوية الطفل العربي

منذ ٣ ثواني


اخبار السعودية

إدريس يتفقد سير العمل في مشاريع خدمية بمنطقتي حمرة وآل هياش في البيضاء - ye
إدريس يتفقد سير العمل في مشاريع خدمية بمنطقتي حمرة وآل هياش في البيضاء

منذ ٤ ثواني


اخبار اليمن

أول تعليق لوزير الداخلية بعد إقالة رمزي نهرا! - lb
أول تعليق لوزير الداخلية بعد إقالة رمزي نهرا!

منذ ٤ ثواني


اخبار لبنان

علي البليهي يفاجئ مشجعة هلالية ويهديها قميصه .. فيديو - sa
علي البليهي يفاجئ مشجعة هلالية ويهديها قميصه .. فيديو

منذ ٤ ثواني


اخبار السعودية

ضحية مبابي.. حقيقة مفاوضات برشلونة مع مهاجم ريال مدريد - eg
ضحية مبابي.. حقيقة مفاوضات برشلونة مع مهاجم ريال مدريد

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

 ملكية مدينة مكة تطلق أعمال المسح الاجتماعي الاقتصادي للسكان - sa
ملكية مدينة مكة تطلق أعمال المسح الاجتماعي الاقتصادي للسكان

منذ ٥ ثواني


اخبار السعودية

المحافظ أبو جودة يتابع مع بركات والأجهزة الأمنية الإعتداء على مكتب القومي في جديتا - lb
المحافظ أبو جودة يتابع مع بركات والأجهزة الأمنية الإعتداء على مكتب القومي في جديتا

منذ ٥ ثواني


اخبار لبنان

الحنيطي يستقبل سفيرة بروناي دار السلام - jo
الحنيطي يستقبل سفيرة بروناي دار السلام

منذ ٥ ثواني


اخبار الاردن

 الفرح من غير دبيحة عيب كبير .. كيف أثرت أسعار اللحوم على طقوس الأفراح فى البحيرة؟ -صور - eg
الفرح من غير دبيحة عيب كبير .. كيف أثرت أسعار اللحوم على طقوس الأفراح فى البحيرة؟ -صور

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

اشتباكات بالأيدي وتلويح بالساطور بين قوة أمنية وأصحاب أكشاك متجاوزة بمدينة الصدر - iq
اشتباكات بالأيدي وتلويح بالساطور بين قوة أمنية وأصحاب أكشاك متجاوزة بمدينة الصدر

منذ ٦ ثواني


اخبار العراق

اجتماع موسع للطب الوقائي بالدقهلية لرفع مؤشرات الأداء خلال 2025 - eg
اجتماع موسع للطب الوقائي بالدقهلية لرفع مؤشرات الأداء خلال 2025

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

فيلم ليلة العيد يحقق إيرادات متواضعة في 14 يوم عرض - eg
فيلم ليلة العيد يحقق إيرادات متواضعة في 14 يوم عرض

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

أعمال صيانة وتأهيل على طريق خلدة الدامور الأولي - lb
أعمال صيانة وتأهيل على طريق خلدة الدامور الأولي

منذ ٦ ثواني


اخبار لبنان

أبو عبيدة: أوقعنا مئات القتلى والجرحى بصفوف الاحتلال ومستعدون لمعركة استنزاف طويلة - ps
أبو عبيدة: أوقعنا مئات القتلى والجرحى بصفوف الاحتلال ومستعدون لمعركة استنزاف طويلة

منذ ٦ ثواني


اخبار فلسطين

فرانسوا شاباس.. كيف ساهم في فك ألغاز الهيروغليفية؟ - eg
فرانسوا شاباس.. كيف ساهم في فك ألغاز الهيروغليفية؟

منذ ٧ ثواني


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل