أعلن الروائي عبدالوهاب الرفاعي قرب صدور الإصدار الثامن من سلسلته الشهيرة «حالات نادرة»، في نوفمبر 2025، مشيرا إلى أن هذا الجزء سيحمل طابعا أكثر غموضا وجرأة من الأجزاء السابقة.وقال الرفاعي: «القصص في هذا الجزء ستكون شديدة الغموض، وجرعة الغرابة فيها ستكون مرتفعة بشكل ملحوظ، وهو ما سيلاحظه القارئ دون شك، وأرجو أن يحظى الإصدار برضا الجمهور»، مضيفا أن السلسلة لا تعتمد على ترتيب زمني أو ترابط بين أجزائها، فجميعها يمكن قراءتها بشكل مستقل، حيث لا يشترط البدء من الجزء الأول، فكل إصدار يحمل قصصه وشخصياته الخاصة، وفي يوليو الجاري ستتضح الصورة إن كانت الظروف ستسمح لي بكتابة إصدار آخر جديد».

أعلن الروائي عبدالوهاب الرفاعي قرب صدور الإصدار الثامن من سلسلته الشهيرة «حالات نادرة»، في نوفمبر 2025، مشيرا إلى أن هذا الجزء سيحمل طابعا أكثر غموضا وجرأة من الأجزاء السابقة.

وقال الرفاعي: «القصص في هذا الجزء ستكون شديدة الغموض، وجرعة الغرابة فيها ستكون مرتفعة بشكل ملحوظ، وهو ما سيلاحظه القارئ دون شك، وأرجو أن يحظى الإصدار برضا الجمهور»، مضيفا أن السلسلة لا تعتمد على ترتيب زمني أو ترابط بين أجزائها، فجميعها يمكن قراءتها بشكل مستقل، حيث لا يشترط البدء من الجزء الأول، فكل إصدار يحمل قصصه وشخصياته الخاصة، وفي يوليو الجاري ستتضح الصورة إن كانت الظروف ستسمح لي بكتابة إصدار آخر جديد».

وعن دورته «فن كتابة الرواية والقصة القصيرة من الألف إلى الياء» أفاد بأنها تتوفر حاليا في منصة لبيب، لافتا إلى أنه يقدم الدورة منذ عام 2009، وتابع: «قدمت هذه الدورة بشغف، لأنها تُعطي الكتّاب المبتدئين وحتى من يملكون تجربة أدوات منهجية وعملية لفهم عالم السرد بشكل أعمق، وأومن بأن الموهبة وحدها لا تكفي، وأن الورش ودورات التدريب تسهم في صقل القدرات وتقصير المسافة بين الكاتب ونصه».

وأكد أن مثل هذه المساحات التعليمية تتيح للمشاركين أن يكتشفوا أصواتهم الخاصة، ويتعلموا من التجربة والخطأ في بيئة محفزة. وحول هدفه من تقديم الدورات الكتابية قال: «هدفي هو المساهمة في بناء جيل جديد من الكتّاب القادرين على تقديم نصوص عربية ناضجة ومؤثرة، تصل إلى القارئ العربي والعالمي بذات القوة».