ينتج جسمك فيتامين د عندما يتعرض الجلد لأشعة الشمس، لكن الإنتاج ينخفض ​​غالبًا مع قصر أيام الشتاء، وقد يؤدي هذا إلى زيادة خطر نقص فيتامين د.

كما أن فيتامين د يلعب دورًا مهمًا في تعزيز امتصاص الكالسيوم والفوسفور - وكلاهما ضروري لصحة العظام.

ويشارك فيتامين د أيضًا في دعم جهاز المناعة وتنظيم الهرمونات ونمو الخلايا ووظيفة العضلات وصحة القلب والأوعية الدموية.

يؤدي نقص فيتامين د الشديد عند الأطفال إلى الإصابة بالكساح، وتتضمن أعراض الكساح ما يلي:

أنماط النمو غير الصحيحة بسبب العظام المنحنية .

ضعف العضلات.

ألم العظام.

تشوهات في المفاصل.

قد يعاني الأطفال المصابون بنقص فيتامين خفيف من ضعف العضلات ووجعها و آلامها .

لا يكون نقص فيتامين د واضحًا تمامًا لدى البالغين، قد تشمل العلامات والأعراض ما يلي:

تعب.

ضعف العضلات، آلام العضلات أو تقلصات العضلات .

تغيرات المزاج، مثل الاكتئاب.

ومع ذلك، قد لا تظهر عليك أي علامات أو أعراض تشير إلى نقص فيتامين د.

الأسماك الزيتية - مثل السلمون والسردين والرنجة والماكريل

اللحوم الحمراء

الكبد 

صفار البيض

المصدر الآخر لفيتامين د هو المكملات الغذائية.

نصائح للبالغين والأطفال فوق 4 سنوات

خلال فصل الخريف والشتاء، تحتاج إلى الحصول على فيتامين د من نظامك الغذائي لأن الشمس ليست قوية بما يكفي ليتمكن الجسم من صنع فيتامين د.

ولكن بما أنه من الصعب على الناس الحصول على ما يكفي من فيتامين د من الطعام وحده، فيجب على الجميع (بما في ذلك النساء الحوامل والمرضعات) أن يفكروا في تناول مكمل يومي يحتوي على 10 ميكروجرام من فيتامين د خلال الخريف والشتاء.

في الفترة ما بين أواخر مارس/أوائل أبريل وحتى نهاية سبتمبر، يستطيع معظم الأشخاص إنتاج كل فيتامين د الذي يحتاجونه من خلال ضوء الشمس على الجلد ومن خلال اتباع نظام غذائي متوازن.

المصدر clevelandclinic