×



klyoum.com
egypt
مصر  ٢ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
egypt
مصر  ٢ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار مصر

»سياسة» الميادين»

الإعلام الغربي حين يُبصر بعين واحدة

الميادين
times

نشر بتاريخ:  الثلاثاء ١٥ نيسان ٢٠٢٥ - ١١:٤٠

الإعلام الغربي حين يبصر بعين واحدة

الإعلام الغربي حين يُبصر بعين واحدة

اخبار مصر

موقع كل يوم -

الميادين


نشر بتاريخ:  ١٥ نيسان ٢٠٢٥ 

زيارة ماكرون في القاهرة: هل تفتح الطريق أمام دور أوروبي مختلف في الشرق الأوسط؟

ما بين ماكرون السياسي، وإعلام بلاده المتنكر له، ومسؤوليات تاريخية لا تُمحى بسهولة، يقف هذا السؤال مفتوحًا على احتمالات شتى، يتوقف تحققها — في جوهرها — على مدى استعداد أوروبا لكسر تبعيتها، والتفكير بعقلها لا بعين حليفها.

لم يكن الغياب الإعلامي عن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للقاهرة مجرد صدفة مهنية أو زلّة تحريرية. بل بدا وكأن صمت بعض المنصات الغربية، وعلى رأسها الفرنسية، يعكس ارتباكًا في السردية لا يتوافق مع مشهد رئيسها وهو يقف على أرض العريش، متحدثًا بلغة إنسانية عن ضرورة إدخال المساعدات إلى غزة، ومثنيًا على جهود مصر في احتواء الأزمة.

وقد لفت أستاذ العلوم السياسية الدكتور مصطفى كامل السيد الانتباه إلى هذا التناقض الفجّ حين لاحظ أن القناة الخامسة الفرنسية — المعروفة بكونها مزيجًا من تغطيات أبرز القنوات المحلية — لم تأتِ على ذكر زيارة رئيس جمهوريتها لمصر، رغم ما حملته من دلالات سياسية ومواقف إنسانية. وعلّق متسائلًا عن 'مدى الحب الذي تكنّه هذه القناة لإسرائيل'، وهو تساؤل مشروع في ظل ما يبدو أنه انحياز منهجي يغيب فيه التوازن المهني لمصلحة خطاب واحد.

في لحظةٍ مشبعة بالتناقضات، يبدو ماكرون أقرب إلى صوتٍ أوروبي يحاول أن يتجاوز جدار الصمت، بينما تتجاهله عدسات بلاده التي لطالما رفعت شعارات 'الحرية والمساواة والأخوة'، لكنها اختارت أن تُبصر بعين واحدة حين يتعلق الأمر بفلسطين.

إن زيارة ماكرون لمصر، بما تحمله من تقارب رسمي ومصافحات دافئة وتصريحات تتعلق بالوضع الإنساني في غزة، تفتح الباب لطرح سؤال كبير: هل يمكن أن تؤسس هذه الزيارة لبداية دور أوروبي جديد — أو متجدد — بقيادة فرنسا، في محاولات حل أزمات المنطقة، وفي صدارتها القضية الفلسطينية؟

سؤال يستمد وجاهته لا من الحاضر وحده، بل من امتداده العميق في التاريخ، حين قادت فرنسا حملتها الشهيرة على مصر في نهاية القرن الثامن عشر، مصحوبة لا بالجند وحدهم، بل بعقول مستنيرة أنجزت 'وصف مصر'، واكتشفت حجر رشيد، وأسهمت — من دون أن تقصد — في إعادة فك شيفرة حضارة وُلدت على ضفاف النيل.

الإعلام الغربي حين يُبصر بعين واحدة

تجاهل الإعلام الفرنسي، وعلى رأسه القناة الخامسة التي أشار إليها الدكتور مصطفى كامل السيد، زيارة رئيس بلاده الرسمية للقاهرة لم يكن مجرد تغافل عابر، بل هو مؤشر على منهجية راسخة في كثير من المنصات الغربية، تتعامل مع قضايا الشرق الأوسط — وعلى الأخص القضية الفلسطينية — بانتقائية فجّة. ففي الوقت الذي امتلأت فيه شاشات القنوات الفرنسية بأخبار تكرّس تجريم المقاومة وتبرئة آلة القتل الإسرائيلية، تجاهلت صوتًا صادرًا من قصر الإليزيه نفسه يدعو إلى إدخال المساعدات الإنسانية ويشيد بالدور المصري في تخفيف الكارثة.

ما يثير الانتباه هو أن التغطيات الفرنسية غالبًا ما تسعى إلى محو أي مشهد يُظهر مصر كدولة مستقرة، صاحبة مبادرة، لها موقع محوري في إدارة أزمات الإقليم. وكأن مشهد الشرق الأوسط، بالنسبة إلى هذا الإعلام، لا يكتمل إلا إذا ظل ممزقًا، متنازعًا، غارقًا في الفوضى. من هنا، قد نفهم لماذا تغيب زيارة مثل تلك عن النشرات، رغم أنها تحمل في مضمونها ما قد يؤسس لتحول في مواقف أو توازنات.

فهل هو الخوف من أي تقارب فرنسي-مصري يُعيد تشكيل بعض المعادلات في الإقليم؟ أم أن الصورة المرسومة للمنطقة في العقل الغربي يجب أن تظل محصورة بين الاحتلال والإرهاب، من دون فسحة للحديث عن دبلوماسية أو وساطة أو دور مستقل؟

ذاكرة الحملة و'وصف مصر'

ليس من المبالغة القول إن العلاقات المصرية-الفرنسية هي واحدة من أكثر العلاقات الأوروبية-الشرقية تداخلاً وتشابكًا. فمنذ نهاية القرن الثامن عشر، حين أبحر نابليون بونابرت بأسطوله نحو شواطئ الإسكندرية، لم تكن الحملة الفرنسية على مصر مجرد غزو عسكري، بل تجربة مركّبة جمعت بين المدافع والمطبعة، وبين الاحتلال والتنوير.

رافق الحملة جيش من العلماء والباحثين والمهندسين، فكانت النتيجة ولادة واحد من أعظم المشاريع المعرفية في تاريخ الاستشراق: 'وصف مصر' — هذا العمل الموسوعي الذي سجّل بدقة مدهشة مظاهر الحياة في مصر، من نباتها وطيرها، إلى عمرانها وفنونها وعادات أهلها. ولعل الاكتشاف الأهم الذي مهّد لتفكيك ألغاز الحضارة المصرية القديمة كان حجر رشيد، الذي عُثر عليه في مدينة رشيد عام 1799، وحمل نقشًا بثلاث لغات مكّن العالم الفرنسي شامبليون لاحقًا من فك رموز الكتابة الهيروغليفية، ففتح بذلك بابًا واسعًا لفهم التاريخ المصري القديم الذي ظل عصيًّا قرونًا.

لقد حملت فرنسا إلى مصر سلاحين: البندقية والعقل. ورغم أن الاحتلال العسكري سرعان ما انتهى، فإن البصمة الثقافية والعلمية للحملة بقيت أثرًا لا يُمحى. وهنا تبرز المفارقة: فرنسا التي غزت مصر بالسلاح، أسهمت في الوقت ذاته، ولو بشكل غير مقصود، في إحياء ذاكرة مصر القديمة، وفي إعادة الاعتبار لإرثها الحضاري.

إن استدعاء هذا الفصل من التاريخ اليوم لا يهدف إلى تمجيد تجربة استعمارية، بقدر ما هو تذكير بأن العلاقة بين البلدين لم تكن أبدًا محصورة في المعاهدات أو التبادلات الرسمية، بل امتدت إلى ميادين العلم والثقافة والاكتشاف. وهي خلفية يجب عدم إغفالها عند التفكير في مستقبل العلاقة، أو في إمكانيات الدور الفرنسي في المنطقة.

هل تقود فرنسا دورًا أوروبيًا جديدًا في الشرق الأوسط؟

في ضوء الجمود الأميركي حيال القضايا العربية، والانحياز الفاضح لـ'إسرائيل' في الحرب المفتوحة على غزة، تبرز الحاجة إلى إعادة النظر في موقع أوروبا، وإمكانية أن ينهض بعض دولها، وعلى رأسها فرنسا، بدور سياسي أكثر توازنًا وإنصافًا. فهل تشكّل زيارة ماكرون لمصر — بما حملته من مؤشرات سياسية وإنسانية — بداية لهذا الدور؟

فرنسا لطالما أبدت نزعة نحو استقلال نسبي في مواقفها عن الحليف الأميركي، وعبّر رؤساؤها المتعاقبون، من شيراك إلى ماكرون، عن اختلافات في المقاربة تجاه الشرق الأوسط. لكنّ الفرق بين الخطاب والقدرة على التأثير ظلّ قائمًا، إذ إن الاتحاد الأوروبي ككتلة لا يزال مكبّلًا بمصالح متضاربة وعجز عن صياغة سياسة خارجية موحدة، خصوصًا في الملفات الحساسة كفلسطين وسوريا ولبنان.

ومع ذلك، فإن لفرنسا ميزتين قد تؤهلانها لأداء دور مختلف:

الإرث الثقافي والتاريخي في المنطقة، الذي يمنحها قاعدة تواصل حضاري أعمق من غيرها.

القدرة على المبادرة الفردية خارج إجماع الاتحاد الأوروبي، كما فعلت في محطات عديدة، من لبنان بعد انفجار المرفأ، إلى الجولات المتكررة في شمال أفريقيا.

في ضوء هذه العوامل، يُمكن النظر إلى زيارة ماكرون لمصر — وللعريش تحديدًا — كرسالة ضمنية بأن فرنسا ما تزال ترغب في أن يكون لها موقع في هندسة الحلول، لا الاكتفاء بصف المقاعد الخلفية للمتفرجين على المشهد الأميركي-الإسرائيلي.

لكنّ الطموح الفرنسي يصطدم بعقبات داخلية وخارجية، تبدأ من انقسام الرأي العام الفرنسي بين تيارات مؤيدة بلا تحفظ لـ'إسرائيل'، وأخرى تتضامن مع الفلسطينيين على خلفية إنسانية، ولا تنتهي عند الضغط الإسرائيلي-الأميركي المتواصل على كل مبادرة أوروبية مستقلة.

يبقى السؤال الكبير مطروحاً

هل يمكن أن تمثل زيارة ماكرون لمصر بداية تحول حقيقي في الموقف الفرنسي، ومن ثم الأوروبي، تجاه قضايا المنطقة؟

أم أنها ستبقى مجرد لفتة رمزية عابرة، تُسجَّل في أرشيف العلاقات العامة وتُنسى في زحام التوازنات الكبرى؟

ما بين ماكرون السياسي، وإعلام بلاده المتنكر له، ومسؤوليات تاريخية لا تُمحى بسهولة، يقف هذا السؤال مفتوحًا على احتمالات شتى، يتوقف تحققها — في جوهرها — على مدى استعداد أوروبا لكسر تبعيتها، والتفكير بعقلها لا بعين حليفها.

بين صمت الكاميرات وصوت التاريخ

في زمنٍ تتشابك فيه الحروب بالمصالح، وتضيع فيه الحقيقة تحت ركام السرديات المعلّبة، تظل المبادرات الجادة — وإن أتت من بعيد — بارقة أمل، مهما كانت ضئيلة. زيارة ماكرون لمصر ليست حدثًا عابرًا في أجندة دبلوماسية مكتظة، بل لحظة رمزية تستحق أن تُقرأ في سياقها الأوسع: بين إعلام يشيح بوجهه عن الحقائق، وشرق عربي أنهكته الأزمات لكنه ما زال يحتفظ بموقعه وثقله، وبين غربٍ يبحث عن دور بعدما أفرغته الهيمنة الأميركية من معناه.

فرنسا أمام مفترق طرق: إما أن تظل صوتًا باهتًا داخل جوقة أوروبية عاجزة، أو أن تستعيد شيئًا من إرثها التاريخي — لا بوصفها قوة استعمارية، بل كشريك حضاري قادر على بناء الجسور وتقديم رواية أخرى، أكثر توازنًا وإنصافًا.

ويبقى الشرق، كما كان دائمًا، مرآة لاختبار النوايا والمواقف.

فهل ستملك باريس الشجاعة الكافية للنظر فيه بعينين مفتوحتين؟

الإعلام الغربي حين يبصر بعين واحدة
الميادين
شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها. تبث القناة 24/24 ساعة مقدمة اكثر من عشر نشرات اخبارية ونحو 17 برنامجا منوعا . كما ينتشر مراسلوها في عواصم القرار والكثير من دول العالم و المنطقة من موسكو الى واشنطن و لندن و طهران و باكستان وافغانستان واوروبا والبلاد العربية كافة .
الميادين
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار مصر:

يتيم الأب والأم.. جمال شعبان يوضح أسباب وفاة عريس أسوان ليلة زفافه

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
37

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2162 days old | 1,139,612 Egypt News Articles | 1,673 Articles in Oct 2025 | 275 Articles Today | from 23 News Sources ~~ last update: 14 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



الإعلام الغربي حين يبصر بعين واحدة - eg
الإعلام الغربي حين يبصر بعين واحدة

منذ ثانية


اخبار مصر

فشل تصويت الشيوخ الأمريكي في إنهاء إغلاق الحكومة وسط خلافات حول أوباماكير - kw
فشل تصويت الشيوخ الأمريكي في إنهاء إغلاق الحكومة وسط خلافات حول أوباماكير

منذ ثانية


اخبار الكويت

اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة : استعمال العنف مع المعتقلين المسالمين - tn
اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة : استعمال العنف مع المعتقلين المسالمين

منذ ثانية


اخبار تونس

حكم الحج من مال الزوجة الخاص.. الإفتاء توضح - eg
حكم الحج من مال الزوجة الخاص.. الإفتاء توضح

منذ ثانية


اخبار مصر

وزير الاستثمار: نعمل على إعداد معايير جديدة تعكس تطلعات الدولة لتنمية الصادرات - eg
وزير الاستثمار: نعمل على إعداد معايير جديدة تعكس تطلعات الدولة لتنمية الصادرات

منذ ثانية


اخبار مصر

علي السيد: إسرائيل تعتمد منهج القوة منذ نشأتها وكذلك أمريكا - eg
علي السيد: إسرائيل تعتمد منهج القوة منذ نشأتها وكذلك أمريكا

منذ ثانية


اخبار مصر

تفاصيل جديدة تكشفها أسرة الضحية الثالثة لسفاح الإسكندرية بعد العثور على سيارته التي كان يمتلكها - eg
تفاصيل جديدة تكشفها أسرة الضحية الثالثة لسفاح الإسكندرية بعد العثور على سيارته التي كان يمتلكها

منذ ثانية


اخبار مصر

رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل وفدا عسكريا فرنسيا - jo
رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل وفدا عسكريا فرنسيا

منذ ثانية


اخبار الاردن

حمدي فتحي اساسيا في تشكيل الوكرة القطري - eg
حمدي فتحي اساسيا في تشكيل الوكرة القطري

منذ ثانيتين


اخبار مصر

تأمين 55 ألف نازح بـ 169 مركز إيواء - lb
تأمين 55 ألف نازح بـ 169 مركز إيواء

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

السفير الإيطالي لـ القبس: الكويت تمدد الدعم الفني لطائرات يوروفايتر حتى 2029 - kw
السفير الإيطالي لـ القبس: الكويت تمدد الدعم الفني لطائرات يوروفايتر حتى 2029

منذ ثانيتين


اخبار الكويت

مبيعات الريجي زادت 7 وإيراداتها 14 - lb
مبيعات الريجي زادت 7 وإيراداتها 14

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

بزشكيان يتسلم مقترح ترامب الجديد - lb
بزشكيان يتسلم مقترح ترامب الجديد

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

شلل مفاجئ يضرب أمريكا.. ما وراء الإغلاق الحكومي؟ - sd
شلل مفاجئ يضرب أمريكا.. ما وراء الإغلاق الحكومي؟

منذ ثانيتين


اخبار السودان

كأس العالم للأندية يصل إلى أتلانتا - sa
كأس العالم للأندية يصل إلى أتلانتا

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

تخفيض ملحوظ في أقساط الجامعات الخاصة. - sy
تخفيض ملحوظ في أقساط الجامعات الخاصة.

منذ ثانيتين


اخبار سوريا

أخضر الناشئين يتأهل لنصف نهائي كأس آسيا - sa
أخضر الناشئين يتأهل لنصف نهائي كأس آسيا

منذ ٣ ثواني


اخبار السعودية

ارتفاع إيرادات صندوق الاستثمارات العامة 25 في عام 2024 - sa
ارتفاع إيرادات صندوق الاستثمارات العامة 25 في عام 2024

منذ ٣ ثواني


اخبار السعودية

اختراقات إسرائيلية تربك الحو ثيين.. الكشف عن تفاصيل التحقيقات الداخلية - ye
اختراقات إسرائيلية تربك الحو ثيين.. الكشف عن تفاصيل التحقيقات الداخلية

منذ ٣ ثواني


اخبار اليمن

أول أيام تشرين: أمطار وضباب! - lb
أول أيام تشرين: أمطار وضباب!

منذ ٣ ثواني


اخبار لبنان

مصانع الخرطوم تدخل مرحلة التعافي الفعلي - sd
مصانع الخرطوم تدخل مرحلة التعافي الفعلي

منذ ٣ ثواني


اخبار السودان

جواهر الدعيج: الكويت ملتزمة بمبادئ العدالة الاجتماعية وإرساء أسس التنمية المستدامة - kw
جواهر الدعيج: الكويت ملتزمة بمبادئ العدالة الاجتماعية وإرساء أسس التنمية المستدامة

منذ ٣ ثواني


اخبار الكويت

نائبة أوروبية على متن أسطول الصمود: إسرائيل اعتقلت مئات المشاركين - ly
نائبة أوروبية على متن أسطول الصمود: إسرائيل اعتقلت مئات المشاركين

منذ ٣ ثواني


اخبار ليبيا

ارتفاع مخزونات النفط بالولايات المتحدة 1.8 مليون برميل - ye
ارتفاع مخزونات النفط بالولايات المتحدة 1.8 مليون برميل

منذ ٣ ثواني


اخبار اليمن

حماس تؤكد استعدادها لدراسة أي مقترحات تصل إليها - ps
حماس تؤكد استعدادها لدراسة أي مقترحات تصل إليها

منذ ٣ ثواني


اخبار فلسطين

مكتبة محمد بن راشد تفتح الفضاء الرقمي أمام فئة الصم - ae
مكتبة محمد بن راشد تفتح الفضاء الرقمي أمام فئة الصم

منذ ٣ ثواني


اخبار الإمارات

رئيس الأمن العام يقوم بزيارة الاتحاد الرياضي للأمن العام - bh
رئيس الأمن العام يقوم بزيارة الاتحاد الرياضي للأمن العام

منذ ٤ ثواني


اخبار البحرين

اعتصام صحفيي الوفد لليوم الثاني.. وقائمة سوداء للرافضين - eg
اعتصام صحفيي الوفد لليوم الثاني.. وقائمة سوداء للرافضين

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

 الأولمبية تشارك بإستحقاقات خارجية - lb
الأولمبية تشارك بإستحقاقات خارجية

منذ ٤ ثواني


اخبار لبنان

سوق الأسهم الصينية ترتفع للشهر الخامس على التوالي - ye
سوق الأسهم الصينية ترتفع للشهر الخامس على التوالي

منذ ٤ ثواني


اخبار اليمن

مكة المكرمة.. جمعية الرحالة تحتفل بـ يوم التأسيس - sa
مكة المكرمة.. جمعية الرحالة تحتفل بـ يوم التأسيس

منذ ٤ ثواني


اخبار السعودية

متابعة مستمرة .. رفعت فياض يوضح تفاصيل اجتماع الرئيس السيسي مع وزير التعليم - eg
متابعة مستمرة .. رفعت فياض يوضح تفاصيل اجتماع الرئيس السيسي مع وزير التعليم

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

شاب يستعير سيارة صديقه ويرتكب مخالفات بـ 12 ألف درهم - ae
شاب يستعير سيارة صديقه ويرتكب مخالفات بـ 12 ألف درهم

منذ ٤ ثواني


اخبار الإمارات

أسطول الصمود العالمي يتعرض لقرصنة اسرائيلية - ye
أسطول الصمود العالمي يتعرض لقرصنة اسرائيلية

منذ ٤ ثواني


اخبار اليمن

إجراءات أمنية جديدة في العاصمة الليبية لتعزيز الاستقرار وتخفيف الاحتكاكات - ly
إجراءات أمنية جديدة في العاصمة الليبية لتعزيز الاستقرار وتخفيف الاحتكاكات

منذ ٤ ثواني


اخبار ليبيا

فريق التوجيه بحضرموت: الانتقالي يعمل على استقرار العملية التعليمية - ye
فريق التوجيه بحضرموت: الانتقالي يعمل على استقرار العملية التعليمية

منذ ٥ ثواني


اخبار اليمن

عضو بـ الشورى : زيارة وفد رجال الأعمال السعودي إلى سوريا خطوة استثمارية مهمة - sa
عضو بـ الشورى : زيارة وفد رجال الأعمال السعودي إلى سوريا خطوة استثمارية مهمة

منذ ٥ ثواني


اخبار السعودية

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل