حذرت مؤسسة 'وود ماكنزي' من أن الذكاء الاصطناعي قد يُحدث ثورة في سوق العمل، ما قد يؤدي إلى فقدان وظائف واسعة النطاق، وتفاقم عدم المساواة، وزيادة البطالة الهيكلية.

وتتوقع الشركة ازدياد حدة التفاوت في الدخل مع استبدال العمالة بالتكنولوجيا، مما قد يُؤدي إلى اضطرابات اجتماعية.

ويُشكل قطاع المرافق نموذجًا لهذه التحديات، حيث يُستخدم الذكاء الاصطناعي بكثافة مما يُضغط على بنية تحتية الطاقة الحالية.