أكد وزير التربية، م. سيد جلال الطبطبائي، حرص دولة الكويت على مواصلة دعمها لبرامج ومبادرات منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «يونسكو».ووفق بيان صادر عن وزارة التربية، اليوم الأربعاء، فقد التقى الوزير الطبطبائي، والوفد المرافق، المدير العام الجديد للمنظمة الأممية، المصري، د.خالد العناني، على هامش أعمال الدورة الـ43 للمؤتمر العام للمنظمة والمنعقدة في مدينة سمرقند بجمهورية أوزبكستان.وخلال اللقاء، نقل الوزير الطبطبائي تهاني القيادة السياسية والشعب الكويتي إلى العناني متمنيا له التوفيق والنجاح في مهامه الجديدة، مؤكدا ثقة دولة الكويت في قدرة (يونسكو) على مواصلة أداء رسالتها العالمية في دعم التعليم والثقافة وحماية التراث الإنساني. وبحسب البيان فقد أكد الطبطبائي أيضا حرص دولة الكويت على تفعيل حضورها في المحافل الدولية بما يعكس التزامها الثابت بتعزيز العمل الدولي المشترك في مجالات التربية والثقافة والعلوم.

أكد وزير التربية، م. سيد جلال الطبطبائي، حرص دولة الكويت على مواصلة دعمها لبرامج ومبادرات منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «يونسكو».

ووفق بيان صادر عن وزارة التربية، اليوم الأربعاء، فقد التقى الوزير الطبطبائي، والوفد المرافق، المدير العام الجديد للمنظمة الأممية، المصري، د.خالد العناني، على هامش أعمال الدورة الـ43 للمؤتمر العام للمنظمة والمنعقدة في مدينة سمرقند بجمهورية أوزبكستان.

وخلال اللقاء، نقل الوزير الطبطبائي تهاني القيادة السياسية والشعب الكويتي إلى العناني متمنيا له التوفيق والنجاح في مهامه الجديدة، مؤكدا ثقة دولة الكويت في قدرة (يونسكو) على مواصلة أداء رسالتها العالمية في دعم التعليم والثقافة وحماية التراث الإنساني.

وبحسب البيان فقد أكد الطبطبائي أيضا حرص دولة الكويت على تفعيل حضورها في المحافل الدولية بما يعكس التزامها الثابت بتعزيز العمل الدولي المشترك في مجالات التربية والثقافة والعلوم.

وخلال اللقاء، نقل الوزير تهاني القياده السياسية و الشعب الكويتي بدولة الكويت إلى الدكتور العناني، متمنيًا له التوفيق والنجاح في مهامه الجديدة، ومؤكدًا ثقة دولة الكويت بقدرة اليونسكو على مواصلة أداء رسالتها العالمية في دعم التعليم والثقافة وحماية التراث الإنساني.

وعقد وزير التربية والوفد المرافق سلسلة من الاجتماعات الثنائية على هامش أعمال الدورة بهدف تبادل الخبرات التربوية، والاستفادة من التجارب التعليمية الناجحة عالميًا، وتوسيع نطاق الشراكات في مجالات التعليم العام بكافة مجالاته، إلى جانب تعزيز التعاون مع اليونسكو في مجالات الثقافة والاتصال والتنمية المستدامة.