اخبار تونس
موقع كل يوم -أنباء تونس
نشر بتاريخ: ٢٤ أذار ٢٠٢٣
على اثر ما صرح به محامو السياسيين المعتقلين و ما اكده شوقي قداس لعديد وسائل الاعلام حول القرار الخاطئ في تركيز كاميرات بغرف المعتقلين في ما سمي بقضية التآمر على أمن الدولة مشيرا بأنَ وضع الكاميرات يشترطٌ إصابة الشخص المعني بأمراض عصبية أو نفسية قد تشكل خطرا على حياته ولكن الموقوفين في هذه القضية لايشتكون من أي أمراض و هم معروفون. مطالبا بإزالة الكاميرات فورا و على ادارة السجون تقديم مطلب لتحديد التركيز، مشيرا الى ان المطلب سيرفض من الهيئة … و ردا على هذه التصريخات، أصدرت الهيئة العامة للسجون و الاصلاح البلاغ التالي:
'خلافا لما تم إثارته في الآونة الأخيرة حول وسائل المراقبة البصرية بسجن المرناقية، يهم الهيئة العامة للسجون والإصلاح إنارة الرأي العام بالمعطيات التالية: