×



klyoum.com
kuwait
الكويت  ٧ أيلول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
kuwait
الكويت  ٧ أيلول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الكويت

»سياسة» جريدة الجريدة الكويتية»

إيران منفتحة على تعليق «التخصيب» لوقف «الزناد»

جريدة الجريدة الكويتية
times

نشر بتاريخ:  الأثنين ١ أيلول ٢٠٢٥ - ١١:٠١

إيران منفتحة على تعليق التخصيب لوقف الزناد

إيران منفتحة على تعليق «التخصيب» لوقف «الزناد»

اخبار الكويت

موقع كل يوم -

جريدة الجريدة الكويتية


نشر بتاريخ:  ١ أيلول ٢٠٢٥ 

أبدت إيران انفتاحها على تعليق مؤقت لتخصيب اليورانيوم، في محاولة لثني «الترويكا» الأوروبية، التي تضم فرنسا وبريطانيا وألمانيا، عن المُضي في تفعيل «آلية الزناد» المنصوص عليها في الاتفاق النووي لعام 2015، التي تعيد العقوبات الأممية على طهران.وأفاد مصدر في المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني «الجريدة» بأن هذا الموقف، جاء في إطار وساطة أوروبية انخرطت فيها دول مثل النرويج والمجر وإيطاليا، لتقريب وجهات النظر بين إيران و«الترويكا الأوروبية».ووفق المصدر، وافقت طهران كذلك على عودة مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرّية إلى أراضيها ضمن جملة شروط، أبرزها أن تعلن الدول الأوروبية دعمها المبدئي لـ «حق إيران المعترف به دولياً»، وأن تقدّم ضمانات بعدم تسريب المعلومات التي يجمعها مفتشو الوكالة أو استغلالها في أي عمليات عسكرية ضدها، كما تطالب أن تدين الدول الأوروبية بشكل أو بآخر الهجوم الأميركي - الإسرائيلي على منشآتها النووية خلال حرب الـ 12 يوماً في يونيو الماضي. وكشف المصدر أن طهران أبلغت الدول الأوروبية الوسيطة، أنها منفتحة على المفاوضات مع واشنطن، لكنها لن تقبل أن تتحول تلك المفاوضات إلى وسيلة لانتزاع الحقوق، كما شددت على أن برنامجها الصاروخي وتحركاتها الإقليمية خارج أي نقاش متعلق بالملف النووي.وكانت «الترويكا» قد وضعت 3 شروط لوقف إجراءات «آلية الزناد» قبل مرور مهلة الـ 30 يوماً اللازمة لإعادة فرض العقوبات، وهي استئناف المفاوضات مع واشنطن، والسماح لمفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالوصول إلى مواقع طهران النووية، والكشف عن مصير نحو 400 كيلوغرام من اليورانيوم العالي التخصيب.إلى ذلك، شدد المرشد الأعلى لإيران، علي خامنئي، أمس، على أهمية تعميق العلاقات مع الصين «لدفع تغييرات جوهرية في الشؤون الإقليمية والعالمية»، في سياق الضغوط المتزايدة من جانب الغرب.وقال خامنئي، في رسالة نشرها على منصة «إكس»: «إن إيران والصين، بما تحملانه من حضارات عريقة على طرفي آسيا، تمتلكان القدرة على إحداث تحولات في المنطقة والعالم».وأكد أعلى سلطة سياسية ودينية في الجمهورية الإسلامية، أن تحقيق هذه الأهداف يتطلب من طهران وبكين التنفيذ الكامل لاتفاق الشراكة الاستراتيجية الموقَع عام 2021، الذي يضع إطاراً شاملاً للتعاون في المجالات الاقتصادية والتكنولوجية والطاقة والأمن. ويهدف هذا الاتفاق إلى ترسيخ العلاقات الثنائية وتعزيز التنسيق الإقليمي في مواجهة التحديات العالمية.وتأتي دعوة خامنئي في وقت تتصاعد التوترات مع الغرب، عقب الحرب الأخيرة التي استمرت 12 يوماً مع إسرائيل، والهجمات التي شنتها الولايات المتحدة ضد منشآت نووية إيرانية.وتزامنت رسالة المرشد الأعلى مع زيارة الرئيس مسعود بزشكيان إلى مدينة تيانجين الصينية، حيث يشارك في القمة الخامسة والعشرين لمنظمة شنغهاي للتعاون.وقال مصدر لـ«الجريدة»، إن محاولات إيران للتقارب مع الصين تأتي وسط توترات ومخاوف من علاقتها مع روسيا.وأفاد المصدر بأن طهران رفضت أخيراً اقتراحاً روسياً للتفاوض حول توقيع إيران اتفاقاً دفاعياً مع روسيا يماثل الاتفاق بين روسيا وبيلاروسيا، ويسمح خصوصاً لموسكو بنشر صواريخ نووية في إيران.وأشار المصدر إلى أن إيران باتت تشكك في مصداقية روسيا في أي اتفاق دفاعي بعد موقف روسيا مما جرى في سورية، حيث تخلت عن نظام بشار الأسد، وما جرى في أرمينيا حين تخلت عن يريفان بعد الهجوم الأذربيجاني الذي سيطرت خلاله باكو على إقليم ناغورني قره باغ.ووفق المصدر، فإن العلاقات الروسية - الإسرائيلية الوثيقة تثير مخاوف في طهران، خصوصاً بعدما جرى في حرب الـ 12 يوماً، علماً أنه لطالما كانت هناك اتهامات لموسكو بالتعاون مع إسرائيل ضد القوات الإيرانية في سورية.

أبدت إيران انفتاحها على تعليق مؤقت لتخصيب اليورانيوم، في محاولة لثني «الترويكا» الأوروبية، التي تضم فرنسا وبريطانيا وألمانيا، عن المُضي في تفعيل «آلية الزناد» المنصوص عليها في الاتفاق النووي لعام 2015، التي تعيد العقوبات الأممية على طهران.

وأفاد مصدر في المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني «الجريدة» بأن هذا الموقف، جاء في إطار وساطة أوروبية انخرطت فيها دول مثل النرويج والمجر وإيطاليا، لتقريب وجهات النظر بين إيران و«الترويكا الأوروبية».

ووفق المصدر، وافقت طهران كذلك على عودة مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرّية إلى أراضيها ضمن جملة شروط، أبرزها أن تعلن الدول الأوروبية دعمها المبدئي لـ «حق إيران المعترف به دولياً»، وأن تقدّم ضمانات بعدم تسريب المعلومات التي يجمعها مفتشو الوكالة أو استغلالها في أي عمليات عسكرية ضدها، كما تطالب أن تدين الدول الأوروبية بشكل أو بآخر الهجوم الأميركي - الإسرائيلي على منشآتها النووية خلال حرب الـ 12 يوماً في يونيو الماضي.

وكشف المصدر أن طهران أبلغت الدول الأوروبية الوسيطة، أنها منفتحة على المفاوضات مع واشنطن، لكنها لن تقبل أن تتحول تلك المفاوضات إلى وسيلة لانتزاع الحقوق، كما شددت على أن برنامجها الصاروخي وتحركاتها الإقليمية خارج أي نقاش متعلق بالملف النووي.

وكانت «الترويكا» قد وضعت 3 شروط لوقف إجراءات «آلية الزناد» قبل مرور مهلة الـ 30 يوماً اللازمة لإعادة فرض العقوبات، وهي استئناف المفاوضات مع واشنطن، والسماح لمفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالوصول إلى مواقع طهران النووية، والكشف عن مصير نحو 400 كيلوغرام من اليورانيوم العالي التخصيب.

إلى ذلك، شدد المرشد الأعلى لإيران، علي خامنئي، أمس، على أهمية تعميق العلاقات مع الصين «لدفع تغييرات جوهرية في الشؤون الإقليمية والعالمية»، في سياق الضغوط المتزايدة من جانب الغرب.

وقال خامنئي، في رسالة نشرها على منصة «إكس»: «إن إيران والصين، بما تحملانه من حضارات عريقة على طرفي آسيا، تمتلكان القدرة على إحداث تحولات في المنطقة والعالم».

وأكد أعلى سلطة سياسية ودينية في الجمهورية الإسلامية، أن تحقيق هذه الأهداف يتطلب من طهران وبكين التنفيذ الكامل لاتفاق الشراكة الاستراتيجية الموقَع عام 2021، الذي يضع إطاراً شاملاً للتعاون في المجالات الاقتصادية والتكنولوجية والطاقة والأمن. ويهدف هذا الاتفاق إلى ترسيخ العلاقات الثنائية وتعزيز التنسيق الإقليمي في مواجهة التحديات العالمية.

وتأتي دعوة خامنئي في وقت تتصاعد التوترات مع الغرب، عقب الحرب الأخيرة التي استمرت 12 يوماً مع إسرائيل، والهجمات التي شنتها الولايات المتحدة ضد منشآت نووية إيرانية.

وتزامنت رسالة المرشد الأعلى مع زيارة الرئيس مسعود بزشكيان إلى مدينة تيانجين الصينية، حيث يشارك في القمة الخامسة والعشرين لمنظمة شنغهاي للتعاون.

وقال مصدر لـ«الجريدة»، إن محاولات إيران للتقارب مع الصين تأتي وسط توترات ومخاوف من علاقتها مع روسيا.

وأفاد المصدر بأن طهران رفضت أخيراً اقتراحاً روسياً للتفاوض حول توقيع إيران اتفاقاً دفاعياً مع روسيا يماثل الاتفاق بين روسيا وبيلاروسيا، ويسمح خصوصاً لموسكو بنشر صواريخ نووية في إيران.

وأشار المصدر إلى أن إيران باتت تشكك في مصداقية روسيا في أي اتفاق دفاعي بعد موقف روسيا مما جرى في سورية، حيث تخلت عن نظام بشار الأسد، وما جرى في أرمينيا حين تخلت عن يريفان بعد الهجوم الأذربيجاني الذي سيطرت خلاله باكو على إقليم ناغورني قره باغ.

ووفق المصدر، فإن العلاقات الروسية - الإسرائيلية الوثيقة تثير مخاوف في طهران، خصوصاً بعدما جرى في حرب الـ 12 يوماً، علماً أنه لطالما كانت هناك اتهامات لموسكو بالتعاون مع إسرائيل ضد القوات الإيرانية في سورية.

إلى ذلك، نقلت صحيفة نيويورك تايمز، أمس الأول، عن مسؤولين قولهم إن الاستخدام غير المسؤول لحراس الأمن للهواتف المحمولة أدى دوراً محورياً في وصول المخابرات الإسرائيلية إلى القادة العسكريين والعلماء النوويين الإيرانيين.

وتحدث 5 مسؤولين إيرانيين كبار، وعضوان من «الحرس الثوري»، و9 مسؤولين عسكريين واستخباراتيين إسرائيليين إلى الصحيفة عن تفاصيل واقعة حدثت خلال اجتماع طارئ للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، عقد 16 يونيو، وهو اليوم الرابع من حرب إيران مع إسرائيل في مخبأ على عمق 100 قدم تحت منحدر جبلي في الجزء الغربي من طهران.

وكان الاجتماع سرياً جداً، لدرجة أن الحاضرين فقط، وهم حفنة من كبار المسؤولين الحكوميين والقادة العسكريين الإيرانيين، كانوا على علم بالوقت والمكان.

ووصل المسؤولون، ومن بينهم الرئيس مسعود بزشكيان، ورئيسا السلطة القضائية ووزارة الاستخبارات، وكبار القادة العسكريين، في سيارات منفصلة. ولم يكن أي منهم يحمل هواتف جوالة، لعلمهم بأن المخابرات الإسرائيلية تستطيع تتبُّعهم.

ورغم جميع الاحتياطات، أسقطت طائرات إسرائيلية 6 قنابل على المخبأ بعد بدء الاجتماع بوقت قصير، مستهدفةً بابي الدخول والخروج. واللافت للنظر أنه لم يُقتل أحد في المخبأ. لكن عندما خرج القادة لاحقاً، عثروا على جثث بعض الحراس، الذين قُتلوا جراء الانفجارات، وكانت «الجريدة» أول من كشف في 17 يونيو عن نجاة بزشكيان من محاولة اغتيال.

وأدى الهجوم إلى حالة من الفوضى في أجهزة الاستخبارات الإيرانية، وسرعان ما اكتشف المسؤولون الإيرانيون الثغرة الأمنية الكارثية، وهي اختراق هواتف الحراس الشخصيين، الذين رافقوا القادة الإيرانيين إلى الموقع وانتظروا في الخارج.

ووفقاً للمصادر، فقد كان اختراق هواتف أولئك الحراس جزءاً من جهد أكبر لاختراق أكثر الدوائر حراسة في أجهزة الأمن والاستخبارات الإيرانية.

وبحسب مسؤولين إيرانيين وإسرائيليين، فإن استخدام حراس الأمن الإيرانيين المتهور للهواتف الجوالة على مدى عدة سنوات، بما في ذلك استخدامهم لوسائل التواصل الاجتماعي أدى دوراً محورياً في السماح للمخابرات العسكرية الإسرائيلية بملاحقة العلماء النوويين والقادة العسكريين الإيرانيين، وأتاح للسلاح الجوي الإسرائيلي التدخل وقتلهم بالصواريخ والقنابل خلال الأسبوع الأول من حرب يونيو.

إن الثغرات الأمنية التي لحقت بالحراس الشخصيين ليست سوى جانب واحد مما يصفه المسؤولون الإيرانيون بأنه جهد إسرائيلي طويل الأمد، وغالباً ما كان ناجحاً، لاستخدام جواسيس وعملاء منتشرين في أنحاء البلاد، إضافة إلى التكنولوجيا ضد إيران.

وصرح 3 مسؤولين إيرانيين كبار وعضو في الحرس الثوري بأن إيران اعتقلت سراً أو وضعت تحت الإقامة الجبرية عشرات الأشخاص من الجيش والمخابرات والأجهزة الحكومية يشتبه في تجسسهم لمصلحة إسرائيل، وبعضهم من ذوي الرتب العالية.

وبحسب التقرير، فإن إسرائيل بدأت دراسة اغتيال العلماء والمسؤولين الإيرانيين بدءاً من أكتوبر الماضي، لكنها لم ترغب في الدخول بصدام مع إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن.

ومنذ نهاية العام الماضي وحتى يونيو، راجع ما أطلقت عليه إسرائيل «فريق التصفية» الخاص بها، ملفات جميع العلماء في المشروع النووي الإيراني المعروفين لدى إسرائيل، ليقرروا مَن سيوصون بقتله.

وتضمنت القائمة الأولى 400 اسم، ثم خُفِّضَت إلى 100، استناداً بشكل رئيسي إلى مواد من أرشيف نووي إيراني سرقه جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد)، من إيران عام 2018.

في النهاية، صرّحت إيران بأن إسرائيل ركّزت على 13 عالماً وقتلتهم.

في الوقت نفسه، كانت إسرائيل تخطط لاستهداف وقتل كبار المسؤولين العسكريين الإيرانيين في إطار برنامج يُسمى «عملية الزفاف الأحمر»، وهو اسم حلقة دموية في المسلسل الشهير «صراع العروش».

جريدة الجريدة الكويتية
تصفح موقع الجريدة الكويتية وابق مطلعاً أولاً بأول على آخر الأخبار المحلية والسياسية والاقتصادية والرياضية والثقافية، كما يوفر لك الموقع التغطيات الجادة لأهم العناوين والقضايا على الساحتين المحلية والعالمية من خلال التقارير الموثقة ومقاطع الفيديو والتحقيقات المصورة. الرئيسية
جريدة الجريدة الكويتية
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الكويت:

«اتحاد الجمعيات»: زراعات تجميلية وتشجير المناطق السكنية

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
2

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2137 days old | 126,004 Kuwait News Articles | 1,058 Articles in Sep 2025 | 0 Articles Today | from 19 News Sources ~~ last update: 29 sec ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا








لايف ستايل