العدواني: موسم اليد ينطلق سبتمبر المقبل

أعلن أمين سر الاتحاد الكويتي لكرة اليد قايد العدواني، انطلاق منافسات الموسم الرياضي 2025-2026 في سبتمبر المقبل، بشكل مبكر، بهدف منح المنتخب الوطني فرصة كافية للاستعداد للاستحقاقات الخارجية، وفي مقدمتها أولمبياد التضامن الإسلامي في الرياض نوفمبر المقبل، والبطولة الآسيوية لمنتخبات الرجال التي تستضيفها الكويت في يناير 2026.وقال العدواني إن ازدحام روزنامة الموسم المقبل، سواء بالنسبة للأندية أو المنتخبات، استدعى التنسيق مع لجنة المسابقات لتقديم موعد انطلاق الموسم إلى أوائل أو منتصف سبتمبر، حرصا على مصلحة الأندية في الاستعداد الأمثل، وتمكين المنتخب الوطني من خوض فترة إعداد كافية قبل دخول الاستحقاقات القارية.نظام المسابقات واعتذار التضامن

أعلن أمين سر الاتحاد الكويتي لكرة اليد قايد العدواني، انطلاق منافسات الموسم الرياضي 2025-2026 في سبتمبر المقبل، بشكل مبكر، بهدف منح المنتخب الوطني فرصة كافية للاستعداد للاستحقاقات الخارجية، وفي مقدمتها أولمبياد التضامن الإسلامي في الرياض نوفمبر المقبل، والبطولة الآسيوية لمنتخبات الرجال التي تستضيفها الكويت في يناير 2026.

وقال العدواني إن ازدحام روزنامة الموسم المقبل، سواء بالنسبة للأندية أو المنتخبات، استدعى التنسيق مع لجنة المسابقات لتقديم موعد انطلاق الموسم إلى أوائل أو منتصف سبتمبر، حرصا على مصلحة الأندية في الاستعداد الأمثل، وتمكين المنتخب الوطني من خوض فترة إعداد كافية قبل دخول الاستحقاقات القارية.

نظام المسابقات واعتذار التضامن

وأوضح أن نظام الدوري في الموسم الجديد سيُقام من درجتين: الدوري الممتاز الذي يضم 8 أندية هي الكويت، برقان، كاظمة، الصليبيخات، السالمية، العربي، بالإضافة إلى الصاعدين من الدرجة الأولى القادسية والنصر، وسيتوزع على ثلاثة أقسام. أما دوري الدرجة الأولى فسيشهد مشاركة 5 أندية إلى جانب منتخب الشباب، وهي القرين، خيطان، اليرموك، الفحيحيل، والساحل، وذلك بعد إعلان نادي التضامن انسحابه رسمياً، لينضم إلى الشباب والجهراء اللذين اعتذرا في الموسم الماضي. ومن المتوقع أن تقام البطولة من ثلاث مراحل، على أن يُحسم الأمر لاحقاً.

3 محترفين أجانب لكل فريق

وفيما يخص مشاركة المحترفين الأجانب، كشف العدواني أن مجلس إدارة الاتحاد أقرّ في وقت سابق السماح لكل نادٍ بتسجيل ثلاثة محترفين أجانب بدءا من الموسم الجديد. وسيتم إدراجهم ضمن قائمة المباراة، مع إمكانية إشراك اثنين فقط داخل الملعب في كل لحظة، بينما يبقى الثالث على دكة البدلاء للتبديل حسب الحاجة، معربا عن أمله أن تسهم هذه الخطوة في رفع المستوى الفني للمنافسات.