اخبار الكويت
موقع كل يوم -جريدة الجريدة الكويتية
نشر بتاريخ: ١٩ تشرين الأول ٢٠٢٥
رعت كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا (KCST)، مسابقة «هاكاثون CTF»، التي أُقيمت أمس في فندق غراند حياة– مول 360، بمشاركة مجموعة من الطلبة والمهتمين بمجال الأمن السيبراني وتكنولوجيا المعلومات.وقالت الكلية، في بيان، اليوم، إن المسابقة هدفت إلى تعزيز مهارات المشاركين في مجالات الاختراق الأخلاقي، وحل التحديات التقنية والأمنية، وتشجيع الابتكار والتفكير التحليلي بين الشباب المهتمين بالتقنيات الحديثة.وأضافت أن المنافسة تضمَّنت سلسلة من التحديات المتنوعة التي اختبرت قُدرة الفرق على اكتشاف الثغرات الأمنية، وتحليلها باستخدام أدوات وتقنيات متقدمة. وأكدت أن رعايتها لهذا الحدث تأتي في إطار التزامها بدعم المبادرات الشبابية، وتعزيز مكانة الكويت كمركز إقليمي للمعرفة والتطوير التقني.
رعت كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا (KCST)، مسابقة «هاكاثون CTF»، التي أُقيمت أمس في فندق غراند حياة– مول 360، بمشاركة مجموعة من الطلبة والمهتمين بمجال الأمن السيبراني وتكنولوجيا المعلومات.
وقالت الكلية، في بيان، اليوم، إن المسابقة هدفت إلى تعزيز مهارات المشاركين في مجالات الاختراق الأخلاقي، وحل التحديات التقنية والأمنية، وتشجيع الابتكار والتفكير التحليلي بين الشباب المهتمين بالتقنيات الحديثة.
وأضافت أن المنافسة تضمَّنت سلسلة من التحديات المتنوعة التي اختبرت قُدرة الفرق على اكتشاف الثغرات الأمنية، وتحليلها باستخدام أدوات وتقنيات متقدمة.
وأكدت أن رعايتها لهذا الحدث تأتي في إطار التزامها بدعم المبادرات الشبابية، وتعزيز مكانة الكويت كمركز إقليمي للمعرفة والتطوير التقني.
وأشارت إلى أن مشاركتها المستمرة في الفعاليات المتخصصة تؤكد حرصها على ربط الجانب الأكاديمي بالتطبيق العملي، وتشجيع طلبتها على خوض التجارب الميدانية التي تنمِّي مهاراتهم في مجالات الأمن السيبراني والتحوُّل الرقمي.
وفي هذا السياق، صرَّح رئيس قسم العلاقات العامة والتسويق في كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا إبراهيم المطوع، قائلاً: «نفخر في (KCST) برعايتنا لمسابقة (هاكاثون CTF)، التي تُعد منصة محفزة لتبادل المعرفة وتنمية الكفاءات الوطنية في مجال الأمن السيبراني».
وتابع المطوع: «كما تمتلك الكلية مختبرات متطورة في مجالات الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي وهندسة الشبكات، تُمكِّن الطلبة من اكتساب الخبرة العملية والتعامل مع تحديات حقيقية تُحاكي بيئة سوق العمل، بما يُسهم في إعداد كوادر وطنية قادرة على قيادة المستقبل التقني في الكويت».
وأكد أن «دعم مثل هذه الفعاليات يعكس إيماننا بأهمية الاستثمار في طاقات الشباب، وتمكينهم من مواكبة التطورات التقنية المتسارعة التي يشهدها العالم اليوم».
