«التجاري» يُطلق حملة «يا زين تراثنا»

أعلن البنك التجاري الكويتي إطلاق حملة «يا زين تراثنا» في عامها الرابع عشر، وهي الحملة التي تهدف إلى إحياء التراث الكويتي القديم، والتي كان البنك أطلقها قبل عدة سنوات، إدراكاً منه بأهمية المحافظة على التراث الكويتي، وتذكير الأجيال الحالية والمقبلة بالعادات والتقاليد الشعبية القديمة، إلى جانب تسليط الضوء على الجوانب الاجتماعية والحياتية التي عاشها الرعيل الأول من أهل الكويت.وقد توحدت هذه العناصر جميعها ضمن إطار ثقافي مشترك يعكس ويجسِّد ملامح الحياة الكويتية القديمة في البادية والحضر، حيث تتمحور فكرة الحملة لهذا العام حول المهن والأسواق والمناسبات والألعاب القديمة، في خطوة تهدف إلى تعزيز روح الانتماء، والاعتزاز بالموروث الشعبي والوطني الأصيل.وفي تعليقها على انطلاق حملة «يا زين تراثنا»، أعربت نائبة المدير العام لقطاع التواصل المؤسسي في البنك، أماني الورع، عن سعادتها باستمرار الحملة للعام الرابع عشر على التوالي، مؤكدة أن هذه المبادرة تهدف في جوهرها إلى إحياء التراث الكويتي القديم. وأوضحت أن اسم «التجاري» ارتبط على مدار السنوات بإحياء هذا التراث، من خلال فعاليات ومطبوعات تعمل على ترسيخ هذه القِيم عاماً بعد عام.

أعلن البنك التجاري الكويتي إطلاق حملة «يا زين تراثنا» في عامها الرابع عشر، وهي الحملة التي تهدف إلى إحياء التراث الكويتي القديم، والتي كان البنك أطلقها قبل عدة سنوات، إدراكاً منه بأهمية المحافظة على التراث الكويتي، وتذكير الأجيال الحالية والمقبلة بالعادات والتقاليد الشعبية القديمة، إلى جانب تسليط الضوء على الجوانب الاجتماعية والحياتية التي عاشها الرعيل الأول من أهل الكويت.

وقد توحدت هذه العناصر جميعها ضمن إطار ثقافي مشترك يعكس ويجسِّد ملامح الحياة الكويتية القديمة في البادية والحضر، حيث تتمحور فكرة الحملة لهذا العام حول المهن والأسواق والمناسبات والألعاب القديمة، في خطوة تهدف إلى تعزيز روح الانتماء، والاعتزاز بالموروث الشعبي والوطني الأصيل.

وفي تعليقها على انطلاق حملة «يا زين تراثنا»، أعربت نائبة المدير العام لقطاع التواصل المؤسسي في البنك، أماني الورع، عن سعادتها باستمرار الحملة للعام الرابع عشر على التوالي، مؤكدة أن هذه المبادرة تهدف في جوهرها إلى إحياء التراث الكويتي القديم.

وأوضحت أن اسم «التجاري» ارتبط على مدار السنوات بإحياء هذا التراث، من خلال فعاليات ومطبوعات تعمل على ترسيخ هذه القِيم عاماً بعد عام.

وأشارت إلى أن محركات البحث على شبكة الإنترنت تُبرز اسم «التجاري» عند البحث عن موضوعات تتعلق بالتراث الكويتي، وهو ما يدل على الدور البارز والجهود الملموسة التي يبذلها البنك في هذا المجال.

وتؤكد هذه الحملة، مجدداً، حرص البنك على إحياء التراث الكويتي القديم، ضمن برامجه المبتكرة الخاصة بالاستدامة والمسؤولية المجتمعية، واستمراراً لجهوده المتواصلة، وإيمانه الراسخ بأن التراث الكويتي غني بالمعاني والقِيم التي ينبغي أن تبقى حاضرة في الذاكرة والوجدان.

وبينت الورع أن الحملة هذا العام ستستمر مدة شهر، وتتضمن العديد من الفعاليات والزيارات الميدانية لجهات مختلفة، بهدف تعزيز الوعي بأهمية التراث الكويتي، والتذكير بالعادات وأنماط الحياة التي عاشها الآباء والأجداد.