اخبار الكويت
موقع كل يوم -جريدة الجريدة الكويتية
نشر بتاريخ: ٢ تشرين الأول ٢٠٢٥
أظهرت بيانات التداول الأسبوعية تفوق السوق الرئيسي على السوق الأول، بدعم من نشاط لافت على شريحة واسعة من الأسهم المدرجة تحته، ليكسب نحو 2.1 في المئة بواقع 173 نقطة خلال تعاملات الأسبوع، مستفيداً من الزخم الشرائي، الذي عزز مكاسب شريحة الأسهم الصغيرة والمتوسطة.في المقابل، جاء أداء السوق الأول سلبياً إذ خسر نحو 0.52 في المئة، بما يعادل 49.5 نقطة، نتيجة الضغوط الواقعة على الأسهم القيادية، ما انعكس على حصيلة المؤشر العام التي كانت سلبية أيضاً بتراجع بلغ 0.05 في المئة.وعلى صعيد متغيرات التداول، كان لافتاً استحواذ السوق الرئيسي على الحصة الأكبر من السيولة الأسبوعية البالغة 619.7 مليون دينار، بارتفاع قدره 3.1 في المئة، عن الأسبوع الماضي التي بلغت نحو 600.5 مليوناً، حيث استأثر وحده بنسبة 58 في المئة، من إجمالي السيولة المتداولة، فيما استحوذ السوق الأول على 42 في المئة منها. وفيما يخص تعاملات الجلسة الأخيرة من هذا الأسبوع فقد أنهت بورصة الكويت تعاملاتها على تباين أداء مؤشراتها، إذ ارتفع مؤشر السوق الرئيسي بأكثر من 1 في المئة بدعم ملحوظ من نشاط الأسهم الصغيرة، في حين استمر السوق العام والأول في تسجيل التراجعات المحدودة، تحت ضغط بعض الأسهم القيادية.وسجلت العديد من الأسهم الصغيرة حضور بارز في جلسة أمس، وسط إقبال شرائي ملحوظ من جانب المستثمرين خصوصاً على الشركات ذات الأسعار المتدنية والقيم السوقية المحدودة.وشهدت بعض الأسهم الصغيرة ارتفاعات لافتة بكميات تداول كبيرة، أبرزها سهم أسيكو الذي قفز بأكثر من 22 في المئة، إضافة إلى سهم «ديجتس» المرتفع بنحو 17.8 في المئة، إلى جانب أسهم مثل منازل والعقارية والأولى التي حققت مكاسب تراوحت بين 9.3 في المئة، و13.9 في المئة.واتسم أداء المؤشر العام بالتذبذب خلال الجلسة نتيجة الضغوط النسبية الواقعة على بعض الأسهم القيادية المدرجة في السوق الأول، ما حدّ من قدرته على مواصلة الصعود، الذي تراجع بشكل طفيف.وكان لافتاً في ختام الأسبوع استحواذ السوق الرئيسي على النصيب الأكبر من السيولة المتداولة البالغة 137.6 مليون دينار، بزيادة قدرها 18.3 في المئة مقارنة بجلسة الأربعاء، إذ استأثر الرئيسي بما يقارب 66 في المئة من إجمالي السيولة، بينما استحوذ السوق الأول على الحصة المتبقية والبالغ نسبتها 34 في المئة.
أظهرت بيانات التداول الأسبوعية تفوق السوق الرئيسي على السوق الأول، بدعم من نشاط لافت على شريحة واسعة من الأسهم المدرجة تحته، ليكسب نحو 2.1 في المئة بواقع 173 نقطة خلال تعاملات الأسبوع، مستفيداً من الزخم الشرائي، الذي عزز مكاسب شريحة الأسهم الصغيرة والمتوسطة.
في المقابل، جاء أداء السوق الأول سلبياً إذ خسر نحو 0.52 في المئة، بما يعادل 49.5 نقطة، نتيجة الضغوط الواقعة على الأسهم القيادية، ما انعكس على حصيلة المؤشر العام التي كانت سلبية أيضاً بتراجع بلغ 0.05 في المئة.
وعلى صعيد متغيرات التداول، كان لافتاً استحواذ السوق الرئيسي على الحصة الأكبر من السيولة الأسبوعية البالغة 619.7 مليون دينار، بارتفاع قدره 3.1 في المئة، عن الأسبوع الماضي التي بلغت نحو 600.5 مليوناً، حيث استأثر وحده بنسبة 58 في المئة، من إجمالي السيولة المتداولة، فيما استحوذ السوق الأول على 42 في المئة منها.
وفيما يخص تعاملات الجلسة الأخيرة من هذا الأسبوع فقد أنهت بورصة الكويت تعاملاتها على تباين أداء مؤشراتها، إذ ارتفع مؤشر السوق الرئيسي بأكثر من 1 في المئة بدعم ملحوظ من نشاط الأسهم الصغيرة، في حين استمر السوق العام والأول في تسجيل التراجعات المحدودة، تحت ضغط بعض الأسهم القيادية.
وسجلت العديد من الأسهم الصغيرة حضور بارز في جلسة أمس، وسط إقبال شرائي ملحوظ من جانب المستثمرين خصوصاً على الشركات ذات الأسعار المتدنية والقيم السوقية المحدودة.
وشهدت بعض الأسهم الصغيرة ارتفاعات لافتة بكميات تداول كبيرة، أبرزها سهم أسيكو الذي قفز بأكثر من 22 في المئة، إضافة إلى سهم «ديجتس» المرتفع بنحو 17.8 في المئة، إلى جانب أسهم مثل منازل والعقارية والأولى التي حققت مكاسب تراوحت بين 9.3 في المئة، و13.9 في المئة.
واتسم أداء المؤشر العام بالتذبذب خلال الجلسة نتيجة الضغوط النسبية الواقعة على بعض الأسهم القيادية المدرجة في السوق الأول، ما حدّ من قدرته على مواصلة الصعود، الذي تراجع بشكل طفيف.
وكان لافتاً في ختام الأسبوع استحواذ السوق الرئيسي على النصيب الأكبر من السيولة المتداولة البالغة 137.6 مليون دينار، بزيادة قدرها 18.3 في المئة مقارنة بجلسة الأربعاء، إذ استأثر الرئيسي بما يقارب 66 في المئة من إجمالي السيولة، بينما استحوذ السوق الأول على الحصة المتبقية والبالغ نسبتها 34 في المئة.
وتم تداول 136 سهماً، لترتفع الأسعار لـ 59 سهماً، فيما تراجعت لـ 57 سهماً، واستقرت أسعار 20 سهماً، وارتفعت المؤشرات الوزنية لـ 8 قطاعات، بصدارة قطاع منافع بنسبة 2.53 في المئة، والطاقة بنسبة 1.79 في المئة، فيما انخفضت المؤشرات لـ 5 قطاعات بقيادة قطاع السلع الاستهلاكية بـ 2.34 في المئة، والتكنولوجيا بنسبة بـ 2.30 في المئة.
وفي تفاصيل أداء المؤشرات، تراجع مؤشر السوق العام بنحو 8.54 نقاط، بما يعادل 0.10 في المئة، ليصل إلى مستوى 8773 نقطة، إذ تم تداول كمية 846.1 مليون سهم، تمت عبر 35366 صفقة.
كما خسر مؤشر السوق الأول نحو 37.05 نقطة، بواقع 0.40 في المئة، ليبلغ مستوى 9315 نقطة، بسيولة قيمتها 46.2 مليون دينار، وبأحجام 131.9 مليون سهم، تمت عبر 8475 صفقة.
فيما ارتفع المؤشر الرئيسي بواقع 104.06 نقاط، بما نسبته 1.26 في المئة، ليصل إلى مستوى 8336 نقطة بقيمة متداولة 91.4 مليون دينار، وبكمية تداول 714.1 مليون سهم، تمت من خلال 26891 صفقة.
ونتيجة لتلك التداولات، فقد سجلت القيمة السوقية للبورصة خسائر بنحو 50.5 مليون دينار، لتبلغ مستوى 52.47 ملياراً، أي بانخفاض 0.09 في المئة، مقارنة مع 52.52 ملياراً، في ختام جلسة الأربعاء.
وعن الأسهم الأكثر تداولاً من حيث القيمة، حلّ سهم أسيكو أولاً بتداولات قيمتها 19.3 مليون دينار، ليغلق على سعر 199 فلساً، تلاه إيفا بـ 8.59 ملايين، ليرتفع إلى سعر 437 فلساً، ثم الأولى بـ 8.57 ملايين، ليصل إلى سعر 141 فلساً، والتخصيص بتداولات قيمتها 6.8 ملايين، ليبلغ سعر 78.1 فلساً، وخامساً سهم جي إف إتش بـ 6.4 ملايين دينار، ليغلق على سعر157 فلساً.
أما الأسهم الأكثر ارتفاعاً، فحلّ أسيكو أولاً أيضاً، بارتفاع نسبته 22.09 في المئة، وبتداول نحو 104.1 ملايين سهم، تلاه ديجتس، بنسبة 17.80 في المئة، وبتداول نحو 1.07 مليون سهم، ليغلق عند سعر 695 فلساً، ومن ثم منازل بـ 13.90 في المئة، وبكمية أسهم متداولة بلغت 55.2 مليون سهم، ليغلق على سعر 63.1 فلساً، والعقارية، بـ 10 في المئة، وبتداول نحو 6.4 ملايين سهم، ليرتفع إلى سعر 63.8 فلساً، وخامساً الأولى بارتفاع نسبته 9.30 في المئة، وبتداول نحو 62 مليون سهم، ليغلق عند سعر 141 فلساً.
في المقابل، تراجع سهم امتيازات بما نسبته 7.11 في المئة، متصدراً بذلك قائمة الأسهم الأكثر انخفاضاً، لكن بتداول 3900 سهم، لينخفض إلى سعر 222 فلساً، تلاه ورقية بـ 5.69 في المئة، وبتداول نحو 1.65 مليون سهم، ليغلق عند سعر 282 فلساً، وفنادق بـ 5.19 في المئة، وبأحجام بلغت 92.6 ألف سهم ليصل إلى سعر 219 فلساً، ثم الخليج للتأمين بـ3.93 في المئة، لكن بتداول 117 سهماً فقط، ليصل إلى سعر 855 فلساً، وخامساً قابضة م ك بـ 3.39 في المئة، وبتداول نحو 736 ألف سهم، ليصل إلى سعر 228 فلساً.