اخبار مصر
موقع كل يوم -الرئيس نيوز
نشر بتاريخ: ٩ أيلول ٢٠٢٥
ظهر مساء أمس البلوجر أدهم سنجر في فيديو على صفحته الشخصية على الفيسبوك يوضح ما حدث في واقعة أنت فلاح من المنوفية وأسباب عدم رده الإهانة في حقه وفي حق أهالي المنوفية.
أول تعليق من البلوجر أدهم سنجر على واقعة أنت فلاح من المنوفية
قال البلوجر أدهم سنجر على واقعة انت فلاح من المنوفية: إنه يعتذر لكل أهالي المنوفية عن الإساءة الصادرة من هذا الشخص، بالإضافة إلى أنه كان يركب سيارة تحمل أرقاما من المنوفية، إلا إنه ليس من أهالي المنوفية، وله كل الشرف أن يكون من المنوفية.
وأوضح أنه لم يرد إهانة على هذا الشخص بسبب وجود ابنه معه بالإضافة إلى أنه أحس أنه شخص غير سوي وأنه كان معه صديقه كان يخشى عليه أن يعرضه إلى هذا الموقف، أنه لم يخطئ أن يصطدم به كما إدعى عليه.
طلاق ياسمين الجيلاني وعمر خورشيد بعد زواج دام عشر سنوات
قنوات مجانية تعلن إذاعة مباراة مصر وبوركينا فاسو في تصفيات كأس العالم 2026
شاهد عيان يكشف مفاجأة بشأن واقعة انت فلاح من المنوفية ادهم سنجر
كشف أحد شهود عيان عن تفاصيل ما قبل التصادم، وقال: إن الواقعة كانت حوالي الساعة 6 مساء، في الطريق الموازي لوصلة دهشور، في نطاق الشيخ زايد، وظهر الطرف الثاني في مصادمة 'أدهم سنجر'، وهو يستقل سيارة أوبل موديل 2025، وبجواره طفل عمره حوالي 12 سنة، ويحاول تخطي سيارة البلوجر سنجر، وهي سيارة جيب شيروكي، وبمجرد تخطي السيارة حدث احتكاك ما بين السيارتين، وتلفيات في جانب السيارة الأوبل.
واقعة أنت فلاح من المنوفية.. فيديو مثير للجدل على السوشيال ميديا
مواعيد صرف مرتبات شهر سبتمبر 2025.. 6 أيام كاملة
وأكد أن الشخص صاحب السيارة الأوبل، بمجرد أن نزل لمعاتبة البلوجر سنجر، قال له الأخير أنا من المنوفية وهوريك بتوع المنوفية بيعملوا أيه، مضيفًا أن الفيديو المنتشر مجتزء، ولم ينشر كل الواقعة، مشيرًا إلى أن الواقعة كانت اشبه بمطاردة بين السيارة الأوبل والجيب شيروكي، وكان الطفل الصغير الذي في السيارة في حالة ذعر بسبب المشادة التي حدثت بين 'سنجر'، ووالده.
بداية واقعة حادث انت فلاح من المنوفية
كان فيديو انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، لشخص يظهر في مقطع، وهو يحاول الإعتداء على شخص داخل سيارة، وظهر عقب ذلك هذا الشخص ويدعى «أدهم سنجر»، بلوجر معروف على السوشيال ميديا، وأوضح أنه حرر محضر بهذا الاعتداء وسيأخذ حقه بالقانون بعد تعرضه للسب والقذف من قبل هذا الشخص الذي لا يعرف بياناته.