آثار رسائل المرشحين في توجيه الناخبين في الانتخابات الأمريكية؟ (إنفوجراف)

نشرت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين ورقة توضيحية 'إنفوجراف' أبرز ما رصدته غرفة عملياتها خلال متابعة الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024.

- دشنتها التنسيقية لمتابعة الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 يوم | الثلاثاء 5 نوفمبر.

- ضمت أعضاء من لجنتي العلاقات الخارجية وإدارة الحملات الانتخابية وأعضاء من التنسيقية.

- عقدت الغرفة باستخدام أحدث التقنيات والربط الإلكتروني بالتزامن اللحظي مع مؤشرات. الأخبار في الولايات المتحدة الأمريكية.

- بدأت أعمالها قبل فتح باب التصويت برصد آخر استطلاعات الرأي والمؤشرات الأولية لكل ولاية.

- تابعت التصريحات والأخبار المتعلقة بالانتخابات والمرشحين وفرق حملاتهم الانتخابية باستخدام الذكاء الاصطناعي.

- رصدت وحللت سير العملية الانتخابية الرئاسية الأمريكية لحظيا في كافة المجمعات الانتخابية لكل الولايات.

- رصدت إجمالي الأصوات الرسمية التي حصل عليها كل مرشح على حدة.

- أغلقت الغرفة الأربعاء 6 نوفمبر بعد انتهاء التصويت وإعلان النتيجة بفوز دونالد ترامب عن الحزب الجمهوري على منافسته الديمقراطية كامالا هاريس.

-استندت حملة ترامب إلى قضايا أساسية تلامس وجدان الناخبين كأمن الوظائف، وإصلاح الضرائب، والموقف المتشدد بشأن الهجرة.

-تعكس نتيجة التصويت رغبة في التحول نحو سياسات تستهدف التخفيف من الضغوط الاقتصادية وتركز على الصناعة المحلية، وتقليل تدخل الحكومة، وتعزيز الأمن القومي.

- استقطب برنامج هاريس المتعلق بتوسيع الرعاية الصحية والاستثمار في مبادرات المناخ الدعم في المناطق الحضرية وبين الناخبين الشباب.

- واجهت حملة الديمقراطيين صعوبة في الحفاظ على موطئ قدم لها في المناطق التقليدية ذات العمالة الزرقاء والمناطق الريفية.

- طغت المخاوف الاقتصادية على الاهتمامات البيئية أو الاجتماعية.

- دعمت المناطق الحضرية هاريس بينما مالت المناطق الريفية والضواحي بقوة نحو الجمهوريين.

-وجدت رسالة ترامب المناهضة للاشتراكية قبولًا واسعًا بين مجتمعات الفنزويليين والكوبيين الأمريكيين.

- فضل الناخبون الرسائل الجمهورية حول إنعاش الاقتصاد على وعود الديمقراطيين بتوسيع البرامج الاجتماعية.

- شهد الناخبون من أصل لاتيني تحولا لافتًا في انتخابات 2024 نحو الجمهوريين رغم ميلهم التاريخي نحو الديمقراطيين.

- شريحة كبيرة من الناخبين اللاتينيين، خاصة بين الكاثوليك والمسيحيين الإنجيليين، دعمت مواقف ترامب حول قضايا مثل الإجهاض والقيم الأسرية.