×



klyoum.com
egypt
مصر  ١٦ أيار ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
egypt
مصر  ١٦ أيار ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار مصر

»ثقافة وفن» بوابة الأهرام»

هبة طوجي: وجودي بدار الأوبرا فرصة لإطلاق ألبومي «بعد سنين» وأعمل برؤية فنية وليس من أجل التريند | حوار

بوابة الأهرام
times

نشر بتاريخ:  الجمعه ١٦ حزيران ٢٠٢٣ - ١٩:١٧

هبة طوجي: وجودي بدار الأوبرا فرصة لإطلاق ألبومي بعد سنين وأعمل برؤية فنية وليس من أجل التريند حوار

هبة طوجي: وجودي بدار الأوبرا فرصة لإطلاق ألبومي «بعد سنين» وأعمل برؤية فنية وليس من أجل التريند | حوار

اخبار مصر

موقع كل يوم -

بوابة الأهرام


نشر بتاريخ:  ١٦ حزيران ٢٠٢٣ 

نجحت المطربة اللبنانية هبة طوجي في اقتحام قلوب الجمهور المصري بأغنيتها الشهيرة 'سلم على مصر' التي طرحتها قبل أربع سنوات من الآن، بعد رحلة فنية طافت فيها بالعديد من البلدان الأوروبية والعربية التي وضعت فيها بصمة صوتها النادرة التي جعلتها في مكانة مميزة بين نجوم كثر ظهروا في مرحلة انطلاقتها.

اختارت هبة طوجي أن تصنع مسارًا مختلفًا لرحلتها الفنية، مزجت فيه بين أصالة أصولها العربية المحملة بكثير من الخبرات الموسيقية العالمية التي نهلت منها بخلاف ما أتيح لها من فرصة لتنهل من تراث العائلة الرحبانية التي بدأت رحلتها مع أحد أفرادها البارزين 'أسامه الرحباني' قبل 15 عامًا.

تقف هبة طوجي للمرة الأولى على مسرح دار الأوبرا المصرية، في لقاء بجمهورها المصري الذي منحها كثير من المحبة والدعم خلال سنوات عملها الأخيرة في لقاء يجمعها بهم للمرة الرابعة على أرض الوطن، وبعد ألبومها الجديد 'بعد سنين' الذي أطلقته منذ شهر ووضعت فيه كثيرا من الخبرات الفنية التي اكتسبتها في رحلتها الفنية بالتزامن مع كثير من التغييرات التي طرأت على حياتها الخاصة بعد إنجابها لطفلين.

في حوارها مع 'بوابة الأهرام' تتحدث هبة طوجي عن وقوفها على مسرح دار الأوبرا المصرية للمرة الأولى، ولقاءها بالجمهور المصري، وتكشف عن أفكارها التي كانت تفكر فيها من خلال ألبومها الأخير والذي حمل كثيرا من التجارب الفنية المميزة، واستمر التحضير له على مدار 3 سنوات.

وتكشف طوجي أسباب غياب المسرح الغنائي في العالم العربي، ولماذا حققت أغنية 'بعد سنين' كل هذا النجاح في مصر بعد طرحها مؤخرًا، وعلاقتها بالفن المصري، وتسرد أسباب تمسكها بالعمل مع الموسيقار أسامة الرحباني، وكيف غيرت الأمومة في اختياراتها الفنية وأخرى فى السطور القادمة.

هل تعتبري أن حفلك بدار الأوبرا المصرية، فرصة لإطلاق ألبومك الجديد 'بعد سنين' في مصر؟ هكذا بدأت حديثي مع هبة طوجي، التي أكدت أن ألبومها الأخير يحمل أغنية مصرية وهي «بعد سنين» لذلك مهم لها أن تقدم هذه الأغنية بمصر وبدار الأوبرا.

وتضيف في حديثها: هذه المرة الأولى لي في دار الأوبرا المصرية والتي أتشرف في الغناء على مسرحها العريق، وبالتأكيد أن هذا الألبوم مهم جدا لي أن أقدمه بمصر وتحديدا بدار الأوبرا المصرية وهو ما يحملني مسئولية أكبر، ومع كل مسرح أغني عليه لدي احترام كبير لجمهوره أينما يكون.

ودار الأوبرا المصرية محطة مهمة كبيرة لي، وبحكم أعمالي السابقة وقفت على مسارح كبيرة بالعالم وكل مسرح له رهبته وجماله وتاريخه،وأوقات تغني على مسارح ليس بالضرورة أن يكون لها تاريخ لكن أيضا الجمهور هو الذي يصنع المكان أيضا، فإذا غنيتي بقاعة فارغة فما الذي يمكن أن تكوني حققتيه؟

والحقيقة أنني لدي حب كبير لمصر، فكلنا كفنانين بالعالم العربي تربينا على الموسيقى المصرية وفنها، وبلاوعي كبرنا عليه ومتأثرين به وداخل بيوتنا، ومثلا كنت أرى جدودي وأهلي يشاهدون أفلام الأبيض والأسود فهذا أمر مطبوع برأسي وذاكرتي أو حتى الموسيقى القديمة مع العمالقة أو تلك الحديثة وهي جميلة جدا، فكل هذا أحبه.

ثلاثة سنوات هي المدة التي مكثت فيها هبة طوجي بالتحضير لألبومها الجديد، تلك الأعوام التي شهدت كثيرا من التغيرات العامة والخاصة مثل جائحة كورونا، انفجار مرفأ بيروت، بخلاف إنجابها لطفلين، هنا سألت هبة عن التأثير الذي تركته هذه الأحداث على تجربة ألبومها الجديد، وأجابت مؤكدة أن حدث الأمومة هو أكبر تغير طرأ عليها وأثر بها كثيرًا مشيرة إلى أن النساء دائمًا تستطيع القيام بأكثر من عمل في وقت واحد، وأنها محظوظة بوجود عائلة داعمة لها.

وتضيف: بالفعل كما ذكرتي 3 سنوات حدث بهم كثير من التغيرات، فعلى صعيد حياتي الخاصة تزوجت وصار لدي ولدان وبالتالي أصبح لدي إحساس ومسئولية الأمومة وهذا كله 'يشقلبلك حياتك.. فوقاني تحتاني' فالأمر يحمل مسئولية وضغطا وقلقا دائما على الأولاد، لكن تظل الأمومة أجمل «قطعة بحياتي» وبالتأكيد أحدثت تغييرًا بداخلي وتحفزني لأعمل على حالي بشكل أفضل وأطور من نفسي فنيا لأنه يجعلني أيضا أكثر انتقائية للأعمال التي أقدمها، وأحب أن يراني أولادي دائما بصورة الأم العاملة المستقلة التي تحقق ذاتها وتعبر عن حالها، لأن هذا بالطبع يؤثر عليهم بشكل إيجابي حتى يروني مبسوطة وسعيدة ومكتفية بأحلامي مما يجعلهم فيما بعد يقدرون قيمة المرأة التي تفكر بهذا الشكل فهو أمر مهم لي.

والحقيقة أنني أعتبر ألبومي الجديد نتيجة لسنين من الاحتراف والنضوج الفني، فهو وليد كل المشروعات والألبومات التي قدمتها سابقا، وبالتأكيد كان لدي كثير من الأفكار من ناحية الكتابة والتلحين وطبعا طريقة الغناء، كما أن رؤيتي للألبوم تحمل كثير من الانفتاح على العالم والمزج بين الموسيقى الشرقية والغربية، فكل أغاني الألبوم تعبر عني وعن الموسيقى التي أحب الاستماع إليها وغناءها، وعلى قدر هذا الاختلاف وأنا شخصيا لا أحب تجزئة الموسيقى أو تحديدي في استايل معين، فأنا أحب استمع لكل الأشياء وأغني منها فتلك هي شخصيتي الفنية، وفي هذا الألبوم تري أنماط موسيقية مختلفة بخلاف المزج بين الثقافات والموضوعات الجديدة مع الحفاظ على هويتي الفنية.

تجيب طوجي: هذا صحيح، وفي الوقت ذاته هناك التجدد موجود وهذا مهم، فما يميز الفنان هو أن يكون لديه هوية تميزه عن غيره ما يكون بيلحق ترندات معينة، لأن هذا ما يجعله يستمر لوقت طويل، فأنا طول الوقت لا أعمل بمنطق أنني أقدم عملا وكفى لكني أعمل برؤية فنية على المدى الطويل (أي مشوار فني طويل وليس مجرد أغنية أو ألبوم.

حققت أغنية 'لو نبقى سوا' التي جمعت بين هبة طوجي ولويس فونسي نجاحًا كبيرًا، لكن كيف حدث هذا التعاون ولماذا وقع الاختيار على مطرب أغنية 'ديسباسيتو' الشهيرة؟

تشير هبة طوجي أن الأغنية أسبانية عربية تحمل مزج بين الثقافة اللاتينية ونظيرتها العربية، وتواصل حديثها: في البداية شاركت بتلحين الأغنية مع فريق بفرنسا وبعدما استمعنا إليها، وجدنا أنه من الأفضل أن يكون هناك ديو مع فنان لاتيني، لذلك أنا وشركة يونيفرسال المنتجة للألبوم حبينا أن نقترح الفكرة على لويس فونسي صاحب الأغنية الشهيرة «ديسباسيتو» وبالفعل استمع الأغنية وأحب كثيرا فكرة المزج بين الثقافتين.

وبالفعل تحدثنا كثيرا هاتفيا وأجرينا عدة لقاءات، ثم قررنا موضوع الأغنية وقام بكتابة الكلمات الأسبانية أما أسامه الرحباني كتب الكلمات بالعربية وصورنا الكليب بميامي، والحقيقة الكثيرون وقعوا في غرامه لأنه طازج ومودرن ويحمل شكل موسيقى البوب وبالتالي كشف عن جانب آخر في شخصيتي.

بات من المفقود في تراثنا الغنائي العربي، وجود روح أنثوية ناعمة في طريقة الغناء، وربما تعد هبة طوجي واحدة من الأصوات المتفردة في هذه المنطقة، وقد نجحت من خلال أغنيتها الأخيرة 'بعد سنين' في إضفاء روح أنوثة طاغية سواء على مستوى أدائها الغنائي أو طريقة التصوير التي جمعتها مع مجموعة من الفتايات.

هنا تتحدث هبة طوجي عن العمل مضيفة: بالتأكيد من الأشياء التي جذبتني لهذه الأغنية المصرية الأنوثة الطاغية عليها، وعندما استمعت إليها أحببتها على الفور، فكم هي رقيقة وفي نفس الوقت تحمل السهل الممتنع 'كأنك تعرفي اللحن لكنه جديد' من كلمات نور الدين محمد، ألحان نيس، توزيع أسامه الرحباني وجورج قسيس، وصورنا الكليب في لبنان مع المخرجة ليلى كنعان، وهي التي أضافت أنوثة على الكليب كأني أنا وأصدقائي في جلسة حكي، وهي مشاهد حياتية تحمل كثير من البساطة والأنوثة العفوية سواء بالألوان أو بالصورة.

وجود أغنية وطنية في ألبوم غنائي متمرد ومختلف، يحمل كثير من التنويعات الموسيقية بمثابة مغامرة، خاضتها هبة طوجي في ألبومها الجديد عندما وضعت أغنية للراحل منصور الرحباني 'راجع من رماده' والتي حملت مقطع بصوته في مطلعها بما تراه النجمة اللبنانية أمرًا ضروريًا نحتاج إليه في هذه المرحلة.

'عنصر أساسي شكلي هويتي الفنية هو التعامل مع أفراد من العائلة الرحبانية وهم: أسامه، مروان، غدي الرحباني وعلى رأسهم الكبير منصور الرحباني، ولذلك كان من الضروري أن يكونوا موجودين بالألبوم والكبير منصور الرحباني وجوده يتوج لألبومي 'بعد سنين' وتحديدًا في أغنية 'راجع من رماده' الرائعة، فنحن اليوم في لبنان بحاجة للاستماع لهذه الكلمات لأننا نمر بظروف صعبة جدًا، لذلك نحن بحاجة لسماع صوت منصور الرحباني لقصيدة تبعث برسائل الأمل بداخلنا، وتؤكد على حبنا للوطن وتعلقنا فيه وتعيد نوستالجيا المسكونة بداخلنا تجاهه.

فنحن اليوم بحاجة لكلمات منصور الرحباني عن أي يوم ماض، فهو إضافة للألبوم ولي الشرف أغني من كلماته.»

أغنية 'زمان' تحمل روح الفلكلور الرحباني، ناس كتير حبت هذا الأستايل مني وسبق أن قدمته في أغاني مثل 'بلد التناقض'، وليس من الضروري أن نفقد هذه الأغاني لأنها تشبهنا في الوقت الحالي فنحن دائمًا نقول 'رزق الله ..رزق الله شو كان' فهذه الأغنية بها نوستالجيا للماضي للأشياء التي فقدنها اليوم.

على الرغم من اختلاف هبة طوجي مع داعم رحلتها الفنية الأول الموسيقار أسامه الرحباني في بعض الحيان، لكنها لم تفكر يومًا في الاستقلال عنه، وتؤكد أنه على الرغم من اختلافهما في الآراء في أحيانًا كثيرة لكنها ترى أن ذلك يمنح العمل ثراءً في صورته النهائية.

وتضيف طوجي: عندما يكون لديكي رأي معاكس فهذا يفيد العمل ولا يضره، واليوم قد يعتقد البعض أنني لأنني أعمل مع أسامه ليس لدي استقلالية بالعكس هو أكثر شخص داعم لما أحب أن أقدمه فنيًا، ووجوده الفني بحياتي هو دعم وسند لي وكتير أوقات بيحفزني لعمل شيء معين.

وأرى أن بيننا دائمًا توافق بالرؤية وبيننا انفتاح كبير في ألبومي الأخير 'بعد سنين' الذي تعاملنا فيه مع أشخاص للمرة الأولى على مستوى التلحين والشعر، فليس لدي تفكير في الاستقلال عنه.

فقد بدأت مع أسامه منذ عام 2008 منذ مسرحية 'عودة الفينيق'، ومنذ هذا التوقيت حتى الآن قدمت كثير من الألبومات الغنائية من إمضائه وألبومات وحفلات، حتى ألبومي الأخير 'بعد سنين' فنحن مستمرون وهذا دليل نجاحنا معًا وبيننا توافق من ناحية الأفكار والرؤى الفنية والأحلام وذوق الفن أيضًا

لماذا اختفى المسرح الغنائي من عالمنا العربي؟ تساؤل يثير انتباهنا دائمًا، وهنا تشير طوجي لضرورة الاهتمام بتعليم هذا الفن والتوعية بوجوده، وتضيف: المسرح الغنائي غايب من عالمنا العربي منذ فترة لكنه موجود في مسارح العالم ومستمر وناجح ولا يتوقف أبدًا، وأعتقد أننا في عالمنا العربي لدينا مشكلة، لأن المسرح الغنائي يتطلب تربية أجيال يحضروا ويسمعوا مسرح غنائي حتى تكوني جمهور يحب هذا النوع، وإذا لم يوجد جمهور هذا المسرح لا يمكنك إنتاج وتقديم مسرح غنائي، وكتير مهم يكون فيه توعية بالمسرح الغنائي ويكون هناك أكاديميات ومعاهد تعلم هذا التخصص.

فلابد أن نناضل من أجل استمرار وتواجد هذه الفنون لأن المسرح الغنائي يعد من أكمل وأشمل الفنون الموجودة لأنه بيجمع بين التمثيل والغناء والسينوغرافيا وغيرها.

وعالميًا لي تجربة كبيرة مع مسرحية 'أحدب نوتردام' وهي مسرحية فرنسية عالمية شهيرة، ومنذ عام 2016 أؤدي دور البطولة الرئيسية بها، وتجولنا العالم بها، التي يبلغ عمرها 25 عامًا لتعرفي هذا الفن بالعالم مقدر ومستمر لسنوات طويلة لذلك لابد أن يكون لدينا توعية واهتمام بهذا الفن.

شاركت هبة طوجي في تلحين بعض أغاني ألبومها الأخير، لكن هل من الممكن أن تترك الغناء من أجل التلحين، وهل تقبل أن يستخدم صوتها بالذكاء الاصطناعي؟

تجيب هبة طوجي مؤكدة أنها مغنية بالمقام الأول وأن هذه أول طريقة تعبير عبرت فيها عن ذاتها منوهة أن التلحين يأتي بشكل عفوي عندما تجد فكرة أو موضوع تقدمه لأنها مطربة بالدرجة الأولى.

وتضيف: لن أقبل أن يضع صوتي على عمل بالذكاء الاصطناعي لأنه ما فيكي تتعدي على حقوق أحد دون أذنه، وهذا تعدي على الحرية الشخصية وعلى كثير من العمالقة الراحلون فلا يوجد احترام وقيمة لهم فنحن نستبدل البشر بتقنية، وحتى الآن ما مر وقت طويل عليها حتى أرى لها فوائد.

هبة طوجي: وجودي بدار الأوبرا فرصة لإطلاق ألبومي بعد سنين وأعمل برؤية فنية وليس من أجل التريند حوار هبة طوجي: وجودي بدار الأوبرا فرصة لإطلاق ألبومي بعد سنين وأعمل برؤية فنية وليس من أجل التريند حوار هبة طوجي: وجودي بدار الأوبرا فرصة لإطلاق ألبومي بعد سنين وأعمل برؤية فنية وليس من أجل التريند حوار هبة طوجي: وجودي بدار الأوبرا فرصة لإطلاق ألبومي بعد سنين وأعمل برؤية فنية وليس من أجل التريند حوار هبة طوجي: وجودي بدار الأوبرا فرصة لإطلاق ألبومي بعد سنين وأعمل برؤية فنية وليس من أجل التريند حوار

أخر اخبار مصر:

تراجع الأسهم الأوروبية في ختام تعاملات الخميس

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
1

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 1659 days old | 4,854,541 Egypt News Articles | 4,179 Articles in May 2024 | 795 Articles Today | from 27 News Sources ~~ last update: 6 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



هبة طوجي: وجودي بدار الأوبرا فرصة لإطلاق ألبومي بعد سنين وأعمل برؤية فنية وليس من أجل التريند حوار - eg
هبة طوجي: وجودي بدار الأوبرا فرصة لإطلاق ألبومي بعد سنين وأعمل برؤية فنية وليس من أجل التريند حوار

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل